في ظل غياب ثمانية من لاعبيه الأساسيين , أثبت البارسا في آخر لقاءاته للعام 2011 أنه لا يحتاج كغيره من الأندية لشراء النجوم واللاعبين بعشرات الملايين , بل إن وجود مدرسةٍ ولاّدةٍ كـ "لاماسيا" يُغنيه عن فعل ذلك , ففي اللقاء الذي أكرم فيه البارسا وفادة ضيفه وجاره "هوسبيتاليت" بتسعة أهداف كانت أسماء التشكيلة الأساسية وكذلك الاحتياطية جميعها من "لاماسيا" باستثناء الحارس "جوزيه مانويل بينتو" , الأمر الذي يعني أن الأهداف التسعة كان مسّجلوها جميعاً أبناء المدرسة الأفضل في العالم .