أرجوكم لا تكتبوا الآن عن الفيصلي،، بقدر ما تقوموا بالكتابة عن الوحدات،،، فلقد خدرتمونا حتى نشفتمونا،،،
أرجوكم لا تكتبوا الآن عن الفيصلي،، بقدر ما تقوموا بالكتابة عن الوحدات،،، فلقد خدرتمونا حتى نشفتمونا،،، - أرجوكم لا تكتبوا الآن عن الفيصلي،، بقدر ما تقوموا بالكتابة عن الوحدات،،، فلقد خدرتمونا حتى نشفتمونا،،، - أرجوكم لا تكتبوا الآن عن الفيصلي،، بقدر ما تقوموا بالكتابة عن الوحدات،،، فلقد خدرتمونا حتى نشفتمونا،،، - أرجوكم لا تكتبوا الآن عن الفيصلي،، بقدر ما تقوموا بالكتابة عن الوحدات،،، فلقد خدرتمونا حتى نشفتمونا،،، - أرجوكم لا تكتبوا الآن عن الفيصلي،، بقدر ما تقوموا بالكتابة عن الوحدات،،، فلقد خدرتمونا حتى نشفتمونا،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
_ كفاكم حقننا بابر التخدير الموضعية، فأجسادنا قد ملتها وعافتها ولفظتها،،، فمنذ أشهر وقبل كل مباراة ونحن نقول أين الوحدات، أين صاحب الهجوم الأقوى، وأين سيد البطولات، وكيف لعقولنا أن تتقبل هذا الهبوط النشاز والمفاجئ، والذي جاء من أعلى القمم والتسيد في كل شيئ، الى أن نعمل كل شيئ في الملعب الا لعب كرة القدم،،،
_ في كل مرة ومن بداية الموسم ونحن نقول لكم، لا بد من حلول جذرية وعملية لايقاظ وحداتنا الراقد في سبات عميق، ولكن البعض يأبى ذلك، ويصر الا أن يخدرنا بابره الموضعية،،،
_ وفي أكثر من مرة ونحن نقر ونعترف بأن السيد قويض أحسن منا ألف مرة، ولكن جميع الظروف تثبت بأنه غير موفق أبدا مع الوحدات، الا أن البعض يصر على امهاله الى أن يصبح السقوط مدويا وغير متدارك،،، وكأني بالسيد حمد قد أصابنا بمرض العناد والتعند، ورفض الحقيقية حتى ولو رأيناها ووعيناها،،،
_ شلباية اليوم لم يعد شلباية الأمس، ولاعبونا لا يلعبون بأي روح ولا بأية قتالية، وكأنهم رأو في المنتخب عوضا عن من أنشأهم ورباهم وعلمهم،،، فشفيع الطائر فوق القوائم مع المنتخب، لا يجاوز في صداته وخطواته خط مرماه الوحداتي،،،
_ الوحدات يعاني نفسيا ومعنويا، وجماهيره ذاقت المر ثم المر ثم المر، من بداية هذا الموسم، وفي كل مرة يخرج علينا من يقول، لاتستعجلوا وأعطوا فرصة،، فهل يجدر باعطاء الفرص أن تقتل الوحدات،،، ولماذا حينما نتحدث بالواقع ونتكلم بالحقيقة، يصنفنا البعض بالمتشائمين،،،
_ أضاع لاعبونا فرصة أكثر من ذهبية، والله وحده يعلم هل ستتكرر ومتى،،، وذلك حينما جائتهم الكأس الآسيوية ذليلة تقول لهم ها أنذا، وما عليكم الا أن تزفوني لجماهيركم،،، لكن لاعبينا الأشاوس رأو بأن الجمهور الوحداتي ما زال لا يستحق هذا اللقب،،، لذلك أضاعوه تخاذلا وتكاسلا، وخرج المنظرون يقولون بأن الفرصة ما زالت مواتية للقبض على البطولات المحلية، ضاربين بذلك عرض الحائط المستوى التدني والصارخ والمستمر والمتزايد في أداء الوحدات،،،
_ دخلنا الى البطولات المحلية، فاستمر الأداء صفرا خلف صفر، وتراجعا فوق تراجع، ونحن نقول نريد وحداتنا الذي كانت ترتعد أمامه أقدام المنافسين، ولا من مجيب الى أن أصبح لاعبونا هم المرتعدون،،،
_ الآن نحن مقبلون على موقعة الفيصلي، فاتقوا الله فينا، وكفوا عن تخديرنا وتضليلنا، فلا يهمنا الفوز على الفيصلي، بقدر ما يهمنا الفوز على أنفسنا أولا، فلا بد لنا من هزيمة التخاذل التي أصبحت السمة الأبرز في أداء أغلب اللاعبين، ولا بد لنا من الكف عن اتهام الأرض قاطبة بأنها تتآمر علينا، فتارة نلقي اللوم على الخصوم، وأخرى على حمد، ومرة على الاتحاد، وأخرى على الحكام، أفلا يحق علينا بأن نقوم بلوم أنفسنا وتخطيئنا ولو لمرة واحدة،،،
_ أرجوكم أيها المعنيون ويا من تقدرون وتستطيعون،،، تكاتفوا ليس لأجل الفوز على الفيصلي، بل لأجل المحاسبة والقصاص من المتسببين، ثم العمل الجاد والواضح لاعادة هيكلة الوحدات وايقافه على رجليه، واصلاح نفسيته التي باتت تتدهور أكثر فأكثر ويوما بعد يوم،،،ولأجل الله كفوا عن تخديرنا بابر الامهال واعطاء الفرص،،، فقد آن الأوان للاستيقاظ من البنج الى الحقيقة والواقع،،،
اخي الكريم محمد لا يعني انني متفائل انني ضد المحاسبه بل بالعكس انا دائما مع المحاسبه ولكن واجبي يحتم علي ان ارفع من المعنويات وان اكون متفائل فكيف لا اتفائل وفريقي الذي اعشق يحوي نجوم بل عمالقة كرة القدم بالبلد واكثر من 10 منهم بالمنتخب الذي يقارع اعتى المنتخبات باسيا
نعم انا معك مع المحاسبه ومع العقاب والثواب ولكن ايضا علي ان اكون موضوعيا بنقدي ولا اخرج عن النص
كتبت هذا الرد لانك اخي محمد تقصد اناس معينين واعتقد انني منهم لانني متفائل دائما بالوحدات وبالرغم مما حصل سابقى متفائل ولن اتشائم نهائيا لان التشاؤم ليس بقاموسي يا غالي اشكرك
بهذا الفريق فنحن لن نستحق الفوز على الفيصلي ولا حتى فريق من الدرجة الرابعة
فريق بدون روح وانانية باللعب , حقيقة" لا ادري من اين يبدأ الحساب , وحتى لو تم الفوز على
الفيشلي وهو ان تم سينسى الجميع ما حدث ونبقى بنفس المشكلة في الاياب ولكن
الحل هو التغيير الشامل ادارة ومدرب وبعض اللاعبين الذين يعتقدون بانهم هم من يصنعون الوحدات
وليس العكس
اخي الكريم محمد لا يعني انني متفائل انني ضد المحاسبه بل بالعكس انا دائما مع المحاسبه ولكن واجبي يحتم علي ان ارفع من المعنويات وان اكون متفائل فكيف لا اتفائل وفريقي الذي اعشق يحوي نجوم بل عمالقة كرة القدم بالبلد واكثر من 10 منهم بالمنتخب الذي يقارع اعتى المنتخبات باسيا
نعم انا معك مع المحاسبه ومع العقاب والثواب ولكن ايضا علي ان اكون موضوعيا بنقدي ولا اخرج عن النص
كتبت هذا الرد لانك اخي محمد تقصد اناس معينين واعتقد انني منهم لانني متفائل دائما بالوحدات وبالرغم مما حصل سابقى متفائل ولن اتشائم نهائيا لان التشاؤم ليس بقاموسي يا غالي اشكرك
أخي أبو عمار،،،
هذا الكلام سببه الرئيسي، هو بأننا في كل نكسة تصيبنا، نقوم برميها وراء ظهورنا، ومن ثم نقوم بالتغطية عليها بالحديث عن التي بعدها،،، وهكذا حتى تكاد الهزيمة نفسها تنطق وتقول لنا: بأن التفاؤل وحده لا يلغيني،،،
لأن التفاؤل دون العمل ودون أخذ الأسباب ودون علاج الأخطاء، هو أشبه بتفائلنا بالنجاح في الامتحان ونحن لم ندرس ولم نقف وقفة الذات مع أسباب الرسوب المتكرر، بل ونعاود الكرة تلو الكرة ونتقدم للامتحان بناءا على تفاؤلنا دون أن نسعى للأخذ بأسباب التفاؤل،،،
أنا تماما على عكسك فما يحرمني من التفاؤل ويفجعني هو بأننا كيف نملك هذه النخبة العملاقة من اللاعبين، ومع ذلك لا نقدر أن نصل بهم المرمى عبرة هجمة واحدة منظمة،،،، وكيف أصبح هؤلاء اللاعبون مختصون في تدمير نفسيات من يعانون لأجلهم ولأجل مؤازرتهم،،،
لست ضد التفاؤل أبدا وانما أحبذه وأدعوا اليه، ولكن قبل أن أعلنه وأشهره علي أن أتعلم بأن التفاؤل وحده، لن يعيد الوحدات ولن يفيده بقدر ما قد يضره، خصوصا اذا فهم البعض من تفاؤلي به بأنه يبلي بلاءا حسنا،،،
لا أريد أن نلغي هذا التفاؤل، لكن علينا الآن أن نضعه جانبا، وذلك لحين اصلاح أرضية التفاؤل المنعدمة حاليا، ومن ثم اذا تفائلنا بعدها، فاننا باذن الله تعالى سنصيب بهذا التفاؤل،، وذلك كما كنا متفائلين دائما بموسمنا الماضي، فقد كانت الأرضية خصبة، وكان الوحدات يحتاج الى التفاؤل حتى يتقدم، أما تفائلنا اليوم، فهو كالكوز مجخيا،، نسكب الماء في الكأس المقلوبة، وكلما خرجت نعاود سكبها، مع أن اصلاح المشكلة سهل بوجود هذه الكأس وهو بأن نقوم بقلبها من عقبها الى رأسها،، والوحدات موجود وأنا متفائل به، ولكني لست متفائلا بمن سيقلبه، ومتى،،،
شخصيا سأتفائل معك يا أخي أبو عمار، لكن بشرط أن يصحح المعنيون الأخطاء، وأن يجعلوا لاعبينا يتفائلون أولا،،، وذلك لأن تفائلي بدون ذلك، هو أشبه بجريي خلف السراب الذي يحسبه الظمآن ماء،،، واستمراري بالتفاؤل في الجري خلفه، هو الذي سيهلكني عطشا،،،
بهذا الفريق فنحن لن نستحق الفوز على الفيصلي ولا حتى فريق من الدرجة الرابعة
فريق بدون روح وانانية باللعب , حقيقة" لا ادري من اين يبدأ الحساب , وحتى لو تم الفوز على
الفيشلي وهو ان تم سينسى الجميع ما حدث ونبقى بنفس المشكلة في الاياب ولكن
الحل هو التغيير الشامل ادارة ومدرب وبعض اللاعبين الذين يعتقدون بانهم هم من يصنعون الوحدات
وليس العكس
وبعد ذلك سنتفاخر ونتفاخر، لأننا سنكون قد عملنا لأجل هذا التفاؤل،،،
_ أضاع لاعبون فرصة أكثر من ذهبية، والله وحده يعلم هل ستتكرر ومتى،،، وذلك حينما جائتهم الكأس الآسيوية ذليلة تقول لهم ها أنذا، وما عليكم الا أن تزفوني لجماهيركم،،، لكن لاعبينا الأشاوس رأو بأن الجمهور الوحداتي ما زال لا يستحق هذا اللقب،،، لذلك أضاعوه تخاذلا وتكاسلا،
_ أضاع لاعبون فرصة أكثر من ذهبية، والله وحده يعلم هل ستتكرر ومتى،،، وذلك حينما جائتهم الكأس الآسيوية ذليلة تقول لهم ها أنذا، وما عليكم الا أن تزفوني لجماهيركم،،، لكن لاعبينا الأشاوس رأو بأن الجمهور الوحداتي ما زال لا يستحق هذا اللقب،،، لذلك أضاعوه تخاذلا وتكاسلا،
اجمل فقرة واحيك عليها
الحمد لله على كل حال يا أبوأحمد،،، كانت فرصة العمر وقد تعلمنا من كبارنا بأن الفرص ليس من السهل أن تتكرر،،،
أتمنى من الاخوة الكرام في المنتدى احترام مشاعر الآلاف من الجماهير الوحداتية، ومساواة صورة شلباية ببقية الفريق، وليس تكبيرها وابرازها على سائر اللاعبين،،،