لن يكون مخاضا عسيرا , وسيكون يسيرا سهلا على الوحدات باذن الله , والدليل ....
لن يكون مخاضا عسيرا , وسيكون يسيرا سهلا على الوحدات باذن الله , والدليل .... - لن يكون مخاضا عسيرا , وسيكون يسيرا سهلا على الوحدات باذن الله , والدليل .... - لن يكون مخاضا عسيرا , وسيكون يسيرا سهلا على الوحدات باذن الله , والدليل .... - لن يكون مخاضا عسيرا , وسيكون يسيرا سهلا على الوحدات باذن الله , والدليل .... - لن يكون مخاضا عسيرا , وسيكون يسيرا سهلا على الوحدات باذن الله , والدليل ....
ليست المرة الاولى
*********************************
لم تكن المرة الاولى تلك التي وضعت فيها لجنة المسابقات العتيه فريق الوحدات تحت ضغط اللقاءات الحاسمه , ولكن كان الوحداتيون في كل مره على قدر المسؤوليه , واجتازوا الاختبار بنجاح وتصميم منقطع النظير .
موسم الاصرار والتحدي
********************************
في موسم 2007/2008 وبعد ان اجتاز الوحدات اول ثلاث مواجهات (نص كم) بنجاح بفوزه على الاهلي والرمثا (الواقع انذاك) وشباب الحسين , كبا الفريق امام الحسين اربد وخسر بهدفين لهدف واحد في مباراة انفذت مخزون حبوب الضغط ومميعات الدم من خزائن الجمهور الاخضر الاصيل .
عودة البطل
*******************************
كان على الوحدات في ذلك الموسم وبموازاة ضغط المشاركات الخارجيه , ان يواجه بركات ترتيبات لجنة المسابقات (الحنونه) بان يواجه خمسة لقاءات من نار ليستعيد القمه والصداره , وذلك بعد تاجيل مباراة الجزيره له , فكان عليه مواجهة خمسة لقاءات حاسمه في ظرف شهر واحد بينها لقاءين ناريين متتاليين امام شباب الاردن والفيصلي تباعا (على غرار الموسم الحالي , فماذا حصل :
كان الوحدات ونجومه على الموعد وعلى قدر التحدي , فبدأوا بفوز (تنكيش اسنان) على البقعه المتطور بهدف , واتبعوه بفوز مرعب على العربي بسحقه بسباعية نظيفه .
كان الدور بعدها على ضباع غمدان الذين كانوا يشكلون عقدة مزمنة للغريم , لكن ليس للوحدات الذي سحلهم بخماسيه في نص الزقم (على راي طحيل) مازال طعم مذاقها في فمنا الى يومنا هذا , اتبعها بتأديب الغريم ووضعه بحجمه المناسب بهدفين لذيذين , وختمها بفوز على الواقف على الجزيره ليعتلي زعامة مرحلة الذهاب بلا منافس !!!!!!!!!!!!!!!!!
ثم ماذا
*********************************
استمر الوحدات بعدها بسطوته على فرق الدوري , وفاز عليهم واحدا تلو الاخر , مرورا بالحسين اربد الذي علمه كيف يتجرأ على سيده الاخضر حين سحله برباعية مع الرافه ,,,,,, ماضيا بثقة نحو بطولة الدوري وزعامته .
ماأشبه اليوم بالامس
**********************************
يعيش الوحدات هذه الايام نفس ظروف ذلك الموسم , وتنتظره مواجهتان من السهل الممتنع مع الضباع والغريم , فهل يكحل عيوننا بفوزين لذيذين كما عودنا ويكون على قدر التحدي والمسؤوليه ,,,,,,,, قولوا يارب
لا والله بضل حاطط ايدي على خدي وصافن , وفرائصي ترتعش من خيال فريق اسمه شباب الاردن , ومن لمة برارة انديه اسمها الفيصلي ,,,,, زيك بالضبط ,,,, شو رايك؟؟!!!!
اي سنحك بجريدر عملاق من هون لبر دبي
التاريخ ليس مقياساً على لعبه كرة القدم مع الاحترام و التقدير للجميع
برأي عدة عوامل تلعب دور كبير في هذين اللقائين..
الكرة الآن في مرمى الوحدات و الأفضلية للوحدات في كل شيء و يجب إستغلالها بالشكل المطلوب للوصول للقمة و كسب النقاط الـ6 و عدم الإلتفاف للخلف.
شكرا ابو محمد على الموضوع الراقي والمحفز والذي به من الابداع الكثير طبعا مبارتين سهلتين ان شاء الله بالنهاية هي مباراه فيها فائز وفيها خاسر ولكن من وجهة نظري الشخصيه لا ارى اي فريق محلي قادر على مواجهة المارد الاخضر بوجود عمالقة كرة القدم الاردنيه لاعبي منتخب النشامي الذي قارع فرق كبيره وان من يتحدث عن تعادلين بالسابق وذلك نتيجة ظروف الاعداد للبطوله الاسيويه اعتقد ظلم واعتقد من الظلم الكبير ان نعتبر ان فريق الشباب منافس حقيقي للوحدات وايضا الغريم الذي فاز بالرمق الاخير بغالبية مبارياته حتى لو لا سمح الله خسرنا اللقائين فهذا لا يعني ان هذه الفرق كبيره امامنا وانما سيكون فوزهم نتيجة ظروف قد تكون لا سمح الله خارجه عن الاراده
دائما التفائل مطلوب جدا ورفع المعنويات هي من صفات الوحداتي الاصيل الذي يهتم لفريقه وناديه شكرا ابو محمد على الموضوع الذي جاء بوقته
نحترم كل الفرق يا اخي الكريم حتى وان كانت اضعف الفرق وشباب الاردن والغريم لهم كل الاحترام
ولكن وبدون مجامله لا يوجد فريق الان محلي قادر على ايقاف الوحدات المعطيات تشير الى ذلك فتاهل منتخبنا رفع من معنويات شبابنا ولاعبينا وسترى ان شاء الله كيف سيكون اللقاء غدا
ومع ذلك اللعب فوز وخساره في حال فزنا نقول لفريقنا مبروك وهاردلك للفريق الخصم وفي حال لا سمح الله خسرنا سنقول مبروك للفائز وهاردلك لفريقنا وبكل روح رياضيه
مرحبا بك يا اخي الكريم