رسالة / للأستاذ سليم حمدان ... - رسالة / للأستاذ سليم حمدان ... - رسالة / للأستاذ سليم حمدان ... - رسالة / للأستاذ سليم حمدان ... - رسالة / للأستاذ سليم حمدان ...
أُقدّم الإحترام بداية .. و الإجلال لشخصك حاضراً على الدوام ...
في 27 / 8 / 1996 .. و في إنطلاقة شامة الصحف الرياضية ( جريدة الوحدات الرياضي ) .. خططت بقلمك و قلت ...
" و في اليوم التالي لهبوطنا ( هبوط الوحدات لمصاف المظاليم ) .. خرجت علينا إحدى الصحف اليومية الهامة بكاريكاتير منشور في صفحتها الرياضية .. يمثل لاعباً يحمل كرة و كتبت على صدره كلمة الوحدات و أمامه ( قارئة الفنجان ) تحمل عوداً و تغني له :
و سترجع يوماً يا ولدي .. مهزوماً مكسور الوجدان ...
حينها فكّرنا بإصدار جريدة إسبوعية لنادي الوحدات .. يمكننا بها وضع حد لما يمكن أن يحدث من إستخفاف البعض بنا و بفرقنا الرياضية "
أذكر هذه الكلمات أستاذنا الكبير .. وأذكر سردك للمعاناة العظيمة التي واجهتها حتى تبزغ و تشرق جريدة الوحدات في سماء الصحافة الرياضية .. و منها الحظر على قلمك و منعك من الكتابة ...
( أبو السُلم ) .. أدرك تماماً ذاك الجهد العظيم الذي بذلته في حمل هذه الراية منذ ذاك الوقت و حتى يومنا هذا .. مثلما أدرك إدراكك لأهمية القلم الذي كان يحرّك جيوشاً فيما مضى ...
اليوم أشعر بالغضب الحقيقة .. عند مطالعتي لموضوع هنا و على هذه الصفحات لأخ حبيب .. و كأنه صحيفة وحداتية شاملة و متكاملة يعذُب بها قلمه .. بإحترافية مطلقة و دراية ثاقبة و مثله كثيرين .. أفخر بمطالعتها .. متسائلاً أين هذه الأقلام الذهبية من أبناء نادينا عن جريدة الوحدات ...!!؟
أثق عظيم الثقة .. أن كلماتي ستقع في قلبك الكبير موقع الإبن الحريص على سند الوحدات ( جريدة الوحدات ) .. مثلما أثق أن رسالتي قد وصلت كاملة عبر هذه الكلمات القليلة ...
لا أدري ما هي المعايير اللازمة لقبول أي صحافي للعمل الصحفي أو ما هي الموانع التي قد قف عائقاً أمام الشخص المؤهل ليكتب بصحيفة ما ولكنني أتفق معك باننا نمتلك بهذا المنتدى أقلام تسيل شهدا وتشخص الواقع على علاته، أتمنى أن يكون لهؤلاء دور بجريدتنا الغراء.
همسة : هل هناك ما يمنع أن يقوم هؤلاء بارسال مواضيعهم للجريدة لاجل النشر؟ أم المعني العمل الدائم؟
لا أدري ما هي المعايير اللازمة لقبول أي صحافي للعمل الصحفي أو ما هي الموانع التي قد قف عائقاً أمام الشخص المؤهل ليكتب بصحيفة ما ولكنني أتفق معك باننا نمتلك بهذا المنتدى أقلام تسيل شهدا وتشخص الواقع على علاته، أتمنى أن يكون لهؤلاء دور بجريدتنا الغراء.
همسة : هل هناك ما يمنع أن يقوم هؤلاء بارسال مواضيعهم للجريدة لاجل النشر؟ أم المعني العمل الدائم؟
ابو عدي
بالتأكيد ليس بالضرورة العمل المكتبي .. و من الممكن أن يتم إدراج أي مقال بعد إرساله عبر الإيميل .. لإبراز المواهب الوحداتية من جهة .. و من جهة أخرى أن هذه الأقلام الذهبية أحق من أمثال الشنطي بنشر كلماتهم على صفحات الجريدة ...
عظماء الرجال هم عظماء في حبهم…..... والاخ سليم حمدان هو عبارة عن منبع للحب في النادي وجريدة الوحدات ...........وأقوياء الرجال هم أقوياء في عواطفهم.....وليس بغريب على الاخ سليم حمدان حمل هذه الراية منذ ذاك الوقت و حتى يومنا هذا .
كل الاحترام اخي ابو صلاح
كنت في السابق قد طرحت فكرة موضوع اسبوعي ويتم التصويت عليه للموضوع الافضل ليتم نشره في جريدة الوحدات كنوع من التشجيع والاهتمام اكثر والمنافسة اكثر بين الجميع ورغم ان الكثير من الاخوة الاعضاء رحب في هذا الشئ ولكن مر مرور الكرام
اتمنى ان نجد شخص يتبنى هذا الشئ لأنه هادف ومنطقي
نتمنى ان تصل رسالتك للمعنيين وان تجد اذان صاغية
كل الاحترام اخي ابو صلاح
كنت في السابق قد طرحت فكرة موضوع اسبوعي ويتم التصويت عليه للموضوع الافضل ليتم نشره في جريدة الوحدات كنوع من التشجيع والاهتمام اكثر والمنافسة اكثر بين الجميع ورغم ان الكثير من الاخوة الاعضاء رحب في هذا الشئ ولكن مر مرور الكرام
اتمنى ان نجد شخص يتبنى هذا الشئ لأنه هادف ومنطقي
نتمنى ان تصل رسالتك للمعنيين وان تجد اذان صاغية
يثري أي صحيفة كانت .. ناهيك عن الإحترافية في الطرح .. و النظرة الثاقبة التي تسلط الضوء على نقاط غاية في الأهمية مرفقة بحلول يعجز عن إيجادها الكثير من أصحاب القرار في مجلس إدارة النادي ...
يثري أي صحيفة كانت .. ناهيك عن الإحترافية في الطرح .. و النظرة الثاقبة التي تسلط الضوء على نقاط غاية في الأهمية مرفقة بحلول يعجز عن إيجادها الكثير من أصحاب القرار في مجلس إدارة النادي ...
بدون ادنى شك الاخ يزيد يستحق ان يكون له زاوية مخصصة في جريدة الوحدات
نتمنى ان نجد من يتبنى موضوعك اخي الكبير القصراوي
زعيم المنتدى
أُقدّم الإحترام بداية .. و الإجلال لشخصك حاضراً على الدوام ...
في 27 / 8 / 1996 .. و في إنطلاقة شامة الصحف الرياضية ( جريدة الوحدات الرياضي ) .. خططت بقلمك و قلت ...
" و في اليوم التالي لهبوطنا ( هبوط الوحدات لمصاف المظاليم ) .. خرجت علينا إحدى الصحف اليومية الهامة بكاريكاتير منشور في صفحتها الرياضية .. يمثل لاعباً يحمل كرة و كتبت على صدره كلمة الوحدات و أمامه ( قارئة الفنجان ) تحمل عوداً و تغني له :
و سترجع يوماً يا ولدي .. مهزوماً مكسور الوجدان ...
حينها فكّرنا بإصدار جريدة إسبوعية لنادي الوحدات .. يمكننا بها وضع حد لما يمكن أن يحدث من إستخفاف البعض بنا و بفرقنا الرياضية "
أذكر هذه الكلمات أستاذنا الكبير .. وأذكر سردك للمعاناة العظيمة التي واجهتها حتى تبزغ و تشرق جريدة الوحدات في سماء الصحافة الرياضية .. و منها الحظر على قلمك و منعك من الكتابة ...
( أبو السُلم ) .. أدرك تماماً ذاك الجهد العظيم الذي بذلته في حمل هذه الراية منذ ذاك الوقت و حتى يومنا هذا .. مثلما أدرك إدراكك لأهمية القلم الذي كان يحرّك جيوشاً فيما مضى ...
اليوم أشعر بالغضب الحقيقة .. عند مطالعتي لموضوع هنا و على هذه الصفحات لأخ حبيب .. و كأنه صحيفة وحداتية شاملة و متكاملة يعذُب بها قلمه .. بإحترافية مطلقة و دراية ثاقبة و مثله كثيرين .. أفخر بمطالعتها .. متسائلاً أين هذه الأقلام الذهبية من أبناء نادينا عن جريدة الوحدات ...!!؟
أثق عظيم الثقة .. أن كلماتي ستقع في قلبك الكبير موقع الإبن الحريص على سند الوحدات ( جريدة الوحدات ) .. مثلما أثق أن رسالتي قد وصلت كاملة عبر هذه الكلمات القليلة ...
قال الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم " ان لله عبادا اختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم الى الخير وحبب الخير اليهم أولئك هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة "وروايات مشابهه فى وصف هؤلاء الصفوه... ندعوا الله ان تكون اخي ابو صلاح ممن اختصهم الله سبحانه وتعالى وتقبل الله طاعاتكم