ُُُُُُاستعدواا للانطلاق يا رفاق ٍٍٍٍٍٍٍ - ُُُُُُاستعدواا للانطلاق يا رفاق ٍٍٍٍٍٍٍ - ُُُُُُاستعدواا للانطلاق يا رفاق ٍٍٍٍٍٍٍ - ُُُُُُاستعدواا للانطلاق يا رفاق ٍٍٍٍٍٍٍ - ُُُُُُاستعدواا للانطلاق يا رفاق ٍٍٍٍٍٍٍ
بسم الله الرحمن الرحيم
يجتمع معلقو قناة العرب في التعليق على موقعة مباراة الوحدات وناساف التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل
فيجتمعون كلهم في مجلس واحد
فجأة يعطس علي محمد علي عطسة قوية تفاجأ منها رفاقه
وقال رؤوف خليف : <إيش هالعطسة؟ إيش هالعطسة؟ عجبيبة غريبة!!>
في حين قال حفيظ دراجي: <آواواواواواواوا.................. ما هذه العطسة يا علي؟ كدت تصيبني!!>
عاد رؤوف خليف ليقول: <عطسة غدّارااااااااااااااااا>
علق يوسف سيف قائلا: <لاحظوا لاحظو معاي أيها الزملاء كيف انطلقت العطسة من فم علي ولكن القصة مش هينا القصة أن علي قد يصاب بالإنفلونزا>
رد القريني: <لقد لاحظت أن العطسة انطلقت من فم علي بسرعة حوالي 35 كلم بالساعه وبتاريخ.... وقد مضى على حدوثها دقيقتان ونصف>
أجاب علي سعيد الكعبي برصانته المعهودة: <أيها السادة جهزوا المحارم فعلي ولاشك أصيب بالإنفلوانزا>
اجاب المعيدي : ( أووووووووووووووووه يا اولاد , حلوييييييييييييييين يا اولاد)
كان عصام الشوالي قادما من الغرفة المجاورة ولكنه سمع صوت العطسة فقال: <ماهذا يا علي؟ كيف فعلت هذا؟ قل لي بالله عليك كيف فعلت هذا؟ أين تعلمت هذا يا مجنون؟>
ما كان من علي محمد علي إلّا أن عطس من جديد عطسة أقوى من الأولى ففرّ زملاؤه في التعليق بسرعة إلى الغرفة المجاورة
وكان أسرعهم في الفرار رؤوف خليف الذي جرى وهو يصرخ: <أياياياياياياياي............ نسخة كربونية عن العطسة الأولى>
في حين قال القريني وهو يركض: <لا إنها أسرع من العطسة الأولى بثلاث كيلومترات في الساعة>
بقي علي محمد علي في الغرفة وحده مع الأخضر بريش الذي أخذ يردد:
أيها الوحداتيون لا تذهبوا بعيدا فموعد كأس الاتحاد بات وشيكا