تلك الهولوكوست التي يدعون أن هتلر حرقهم بها .. كانوا يستحقون أكثر منها ولا زالوا يستحقون أكثر من طعنة خنجر .. الويل لهم فثورة السكاكين ما عادت تشفي غليلنا
مع أنه دكتاتور .. يعشق العرقية .. والشعب الألماني فقط .. وحرقهم وخلص على قرمية أهلهم .. كنا سنكون بمواجهة مع شعب وقائد يعلم جيدا من هو الشعب الفلسطيني .. ومن هم العرب .. فعلى دكتاتورية وعقلية هتلر إلا أن جنون العظمة لم يكن يسيطر عليه كما قال عنه الجميع .. بتصوري جنون العظمة لدى جورج بوش الثاني بطش بجنون العظمة عند هتلر .. وبتصوري أن جورج بوش الثاني .. سيخسر الرهان إن لم يكن قد خسره
تستحق كل تقدير ...
قصة فيها من الالم ...ما يكفي دهوراً من الصمت الذليل ولا حول ولا قوة الا بالله ...
لي عودة ...وساطرح لك في المشاركة الاولى روابط المشاركات الاخرى ان شاء الله ...
تم يا صديق ...
القصة لها ابعاد كثيرة ...هذه المسرحية ...سمعت عنها ولكنك الان تسخر لنا حيثياتها بطريقتك الخاصة ...
يؤسفني القول ...أن قضيتنا هي بالفعل مسرحية الضحايا فيها نحن ..ولكنّا ضحايا حقيقيون ...!!!
رحيل التي لم تجد ملجأ من بعد الله سوى اللجوء إلى الصحارى مترامية الأطراف .. تارة تبيت في العراء مفترشة الأرض متخذة من السماء لحافا .. وتارة أخرى دخيلة من الدخلاء على قبائل الصحراء ..
إلى أن وصلت لزعيم القبائل .. وحامي الحمى .. فزعيم القبائل لا يرد في كنفه دخيل .. وأجمع الجميع على أنه القادر على حل أزمة ترحال رحيل ..
زوج زعيم القبائل رحيل لأحد أبنائه .. في حين اتفقت البقية المتبقية أن تكون رحيل أختا لهم يتعهدونها بالرعاية والعناية ..
وأقيم حفل كبير بمباركة أطلقت فيه الرصاصات المباركة .. إلا أن الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات ما إن أقيم حفل الزواج .. وأمضت رحيل سنواتها الأولى في كنف رجلها .. وأنجبت منه 3 أبناء حتى علم القصر بإنجابها ولولا تدخل القصر لكانوا أولي بأس شديد لا يفت عضدهم دهر ولا مكيدة ولا عثرات الزمن ..
كبر أبناء رحيل الثلاثة .. وكان صهيون ابن راشيل التي أصبحت سيدة القصر فيما بعد يكبر معهم .. وفي كل يوم كانت ترضعه أمه الكره والحقد والدماء .. تعلمه أساليب السطو واللاأخلاقية .. تغذيه بالدم .. وتشد من أزره إن ارتكب الخطيئة ..
علم القصر بأبناء رحيل الثلاثة .. وزاد من قلقهم قلقا أن بدر الدجى لن يعود وحيدا .. بعدما خنقته رقية وظن الجميع أنه قد قتل فقد أخرجه زوج رقية من مرقده عندما شعر أن في الغرفة حي يتنفس .. فأراد المغفرة لرقية .. وتعهد بدر الدجى .. إلى أن وضع تحت وصاية القصر .. فتوجس الجميع خيفة أن يقوم إخوة بدر الدجى بالمطالبة بأخيهم
تستحق كل تقدير ...
قصة فيها من الالم ...ما يكفي دهوراً من الصمت الذليل ولا حول ولا قوة الا بالله ...
لي عودة ...وساطرح لك في المشاركة الاولى روابط المشاركات الاخرى ان شاء الله ...
قصة بدأت حيثياتها من حيث فرقنا الاستعمار .. واستغل بعدنا عن ديننا ففرق عروبتنا .. وما زال لجرحنا بقية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت البشر
تم يا صديق ...
القصة لها ابعاد كثيرة ...هذه المسرحية ...سمعت عنها ولكنك الان تسخر لنا حيثياتها بطريقتك الخاصة ...
يؤسفني القول ...أن قضيتنا هي بالفعل مسرحية الضحايا فيها نحن ..ولكنّا ضحايا حقيقيون ...!!!
هي مسرحية بكل أبعادها الحقيقية حتى طريقة سردها القصصية تشربنا ألما ..
قامت قائمة أخوة بدر الدجى .. وصَلُب عودهم فترة لم تطل .. فبعدما أطلق لهم والدهم رصاصة البداية برحلة البحث عن بدر الدجى .. أسسوا في كل مضرب ارتحلوا إليه منارة .. ما لبثت هذه المنارات طويلا فاجتثتها أيد العم سام .. وراشيل .. لصالح ابن القصر المدلل صهيون ..
وفي اجتماع طارئ لبن غوريون والعم سام .. وفرانسيس قرر العم سام هبة أي أرض يقيم فيها أبناء رحيل الجدد منارة لفرانسيس وأعوانه من الإقطاعيين .. وشرعوا بالتطبيق فورا .. وهذا ما كان ينقص أبناء رحيل البطء في التطبيق والتلكؤ في رحلة بحثهم ..
ريتشارد وأمه اليزابيث .. كانا قد هيئا الظرف والجو الملائم قبيل اعتزالهما لساحة القصر لبذور فتنة عميقة .. في حال تزوجت رحيل وأنجبت أطفالا فلن يرث الأطفال شيئا ..
صهيون .. ذلك الطفل القذر .. بينما كان بدر الدجى جالسا متأملا .. يسرح عيونه في السماء باحثا عن أهله تحتها .. وبغدره المعهود قام صهيون بضرب بدر الدجى ضربة كادت تقضي عليه .. سببت لها شللا بأطرافه لم يعد بعدها يقوى على الحراك ..
وتركت راشيل الأم التي تريد الاطمئنان على مستقبل ابنها أمر أبناء رحيل للعم سام الذي أسندت إليه هذه المهمة .. فبدأ بالقضاء عليهم واحدا واحدا ..
اعتقد ان رحيل الان موجودة في شتى بقاع الارض تنجب اخوة لبدر الدجى و لا بد لليل العم السام و الابن صهيون ان ينجلي ولا بد لفجر رحيل وابنائها ان يسطع فما بعد ليلة ظالمة حالكة هنالك دائما فجر ساطع.
دائما مواضيعك انس تصب في خانة واحدة وهي خانة الوطن استمر صديقي فلعل الكلمة التي لا نملك سواها حتى الان تخفف عنا بعض الشئ الى ان نسطيع ان نقاوم بما هو اكبر من الكلمة.
اعتقد ان رحيل الان موجودة في شتى بقاع الارض تنجب اخوة لبدر الدجى و لا بد لليل العم السام و الابن صهيون ان ينجلي ولا بد لفجر رحيل وابنائها ان يسطع فما بعد ليلة ظالمة حالكة هنالك دائما فجر ساطع.
دائما مواضيعك انس تصب في خانة واحدة وهي خانة الوطن استمر صديقي فلعل الكلمة التي لا نملك سواها حتى الان تخفف عنا بعض الشئ الى ان نسطيع ان نقاوم بما هو اكبر من الكلمة.
رحيل أنجبت اثني عشر ابنا يا صديقي .. وكل في أصقاع الدنيا تائهون
أشكر مرورك أخي يزن .. فهو يسعدني دوما
قامت قائمة أخوة بدر الدجى .. وصَلُب عودهم فترة لم تطل .. فبعدما أطلق لهم والدهم رصاصة البداية برحلة البحث عن بدر الدجى .. أسسوا في كل مضرب ارتحلوا إليه منارة .. ما لبثت هذه المنارات طويلا فاجتثتها أيد العم سام .. وراشيل .. لصالح ابن القصر المدلل صهيون ..
وفي اجتماع طارئ لبن غوريون والعم سام .. وفرانسيس قرر العم سام هبة أي أرض يقيم فيها أبناء رحيل الجدد منارة لفرانسيس وأعوانه من الإقطاعيين .. وشرعوا بالتطبيق فورا .. وهذا ما كان ينقص أبناء رحيل البطء في التطبيق والتلكؤ في رحلة بحثهم ..
ريتشارد وأمه اليزابيث .. كانا قد هيئا الظرف والجو الملائم قبيل اعتزالهما لساحة القصر لبذور فتنة عميقة .. في حال تزوجت رحيل وأنجبت أطفالا فلن يرث الأطفال شيئا ..
صهيون .. ذلك الطفل القذر .. بينما كان بدر الدجى جالسا متأملا .. يسرح عيونه في السماء باحثا عن أهله تحتها .. وبغدره المعهود قام صهيون بضرب بدر الدجى ضربة كادت تقضي عليه .. سببت لها شللا بأطرافه لم يعد بعدها يقوى على الحراك ..
وتركت راشيل الأم التي تريد الاطمئنان على مستقبل ابنها أمر أبناء رحيل للعم سام الذي أسندت إليه هذه المهمة .. فبدأ بالقضاء عليهم واحدا واحدا ..
بدر المنتدى يستمر في قص أجمل مشاركة بأحزن الحكايا على الاطلاق,,, في انتظار ما تبقى من قصة غيرت مسارات العالم,,,