تكتيكX تكتيك.. طيب.. وقفة هادئة لتدارك ما جرى.. - تكتيكX تكتيك.. طيب.. وقفة هادئة لتدارك ما جرى.. - تكتيكX تكتيك.. طيب.. وقفة هادئة لتدارك ما جرى.. - تكتيكX تكتيك.. طيب.. وقفة هادئة لتدارك ما جرى.. - تكتيكX تكتيك.. طيب.. وقفة هادئة لتدارك ما جرى..
* مشكلة في وسط الملعب المتأخر يعاني منها الوحدات.. نظل نعيدها ونكررها.. محمد جمال لاعب رائع.. بل هو برأيي أحد أفضل لاعبي الوحدات في جيل المحترفين.. ولكن العبء عليه كبير جداً في وسط الملعب.. في ظل تطبيقه للواجب الدفاعي وحيدا.. مما خلق مشكلة أمام قلبي الدفاع.. لا زالت 4-4-2 تشكل مشاكل دفاعية للوحدات.. في ظل 4-1-3-2 التي نلعب بها.. والتي تتحول أحياناً في الهجوم إلى 2-1-5-2!!!!.. إلياس لاعب كبير ونشيط جداً في هذا المركز.. ووجوده في الوسط حتى لو إلى جانب جمال ضرورة قصوى ليستعيد الوحدات سطوته الحيوية في هذه المنطقة..
* قد يتساءل البعض لماذا أطالب دائماً باللعب بلاعبي ارتكاز على حساب المهاجم الثاني واللعب بحسن خلف المهاجم حتى في المباريات المحلية.. والجواب لأن أكثر فرق العالم الكبيرة تنتهج هذا الأسلوب.. فاستعادة الكرة أمر صار أساسياً في كرة القدم الحديثة.. على سبيل المثال برشلونة يلعب ب ماسكيرانو وبيسكيتس.. مدريد يلعب بتشابي ألونسو وخضيرة.. ميلان يلعب ب فان بومل وبرينس بواتينغ.. بايرن يلعب بشفاينستاجر ودياز (او كروس).. مانشستر ب كاريك وفليتشر.. إنترميلان بكامبياسو وموتا (أو زانيتي)..
* منطقة القلب الدفاعية مشكلة أخرى.. وأرى بأن تغيير مركز باسم ببشار خطأ كبير.. فالهدفان اللذان مني بهما مرمانا جاءا من منطقة القلب بنفس الطريقة تقريباً.. كينيث يندفع كثيراً للامام لنصب التسلل والتغطية على القلة العددية في الخلف.. وبشار يتباطأ.. يجب التنبيه على كينيث بالتوقف عن محاولة نصب التسلل بهذه الطريقة.. وربما تغيير مراكز اللاعبين.. فلاعب كالدميري خسارة دفاعية فادحة على مقعد البدلاء!!
* المحارمة.. لا زال هذا اللاعب برأيي أقل من مستوى الوحدات دفاعياً في الجانب الأيمن.. ولا زالت جهته مرتع الفرق الأخرى الخصيب لتسجيل الأهداف في مرمانا.. وعلى فكرة هو لاعب أفضل حين يلعب في قلب الدفاع.. فيما أبدع الردايدة كظهير أيمن يحتاج بعض الخبرة..
* بعض الأنانية التي أبداها باسم فتحي باللعب وحيداً في الجهة اليسرى هجوماً ودفاعاً.. عطلت كثيراً من حضور عبد الله ذيب الأهم هجومياً في هذه المنطقة!!!..
* علامات استفهام كبيرة على مستوى الحويطي مرة أخرى.. لكن ما البديل حاليا؟؟؟.. ليث بشتاوي؟؟ لم أشاهد اللاعب ولكن هل يستطيع لاعب شاب التأقلم مع الفريق الأول بسرعة ليلعب أساسياً.. أظن اننا سنعاني بغياب شلباية..
* رأفت علي.. عبقرية رأفت كانت تتجلى في المباريات المغلقة والمستعصية كمباراة الأمس.. لمسة بريشة رأفت.. كان يمكن ان تفتح المستعصي من مرمى الجزيرة.. تماماً كما فعل للكويتاوي في كأس الاتحاد الآسيوي.. عموماً.. لا للبكاء على اللبن المسكوب.. لأن هناك مباريات كثيرة مغلقة استعصت على رأفت نفسه في المواسم السابقة..
* أن تمتلك شفيع.. ثقة (مبالغ فيها أحيانا).. قوة.. براعة.. مهارة.. صناعة ألعاب.. أين سماسرة الأندية الأوروبية الكبرى عن هذا الحارس؟؟.. وليعذرني جمهورنا الحبيب على هذه الأمنية..
لقاء للنسيان
وخسارة نقطتين هامتين في بداية المشوار
علها تكون قرصة ذان للقادم الاجمل,
ولكن و لنكن منصفين الجهد الذي قدم امام دهوك جهد و عطاء كبير و الاتحاد الاردني لم ينصف الوحدات في ترتيب اللقاءات ولم يأخذ لاعبونا القسط الوافر من الراحه و هذا لا يعفيهم من المسؤولية على خسارة نقطتين.
يعطيك العافية اخي على هذا التصور
* مشكلة في وسط الملعب المتأخر يعاني منها الوحدات.. نظل نعيدها ونكررها.. محمد جمال لاعب رائع.. بل هو برأيي أحد أفضل لاعبي الوحدات في جيل المحترفين.. ولكن العبء عليه كبير جداً في وسط الملعب.. في ظل تطبيقه للواجب الدفاعي وحيدا.. مما خلق مشكلة أمام قلبي الدفاع.. لا زالت 4-4-2 تشكل مشاكل دفاعية للوحدات.. في ظل 4-1-3-2 التي نلعب بها.. والتي تتحول أحياناً في الهجوم إلى 2-1-5-2!!!!.. إلياس لاعب كبير ونشيط جداً في هذا المركز.. ووجوده في الوسط حتى لو إلى جانب جمال ضرورة قصوى ليستعيد الوحدات سطوته الحيوية في هذه المنطقة..
* قد يتساءل البعض لماذا أطالب دائماً باللعب بلاعبي ارتكاز على حساب المهاجم الثاني واللعب بحسن خلف المهاجم حتى في المباريات المحلية.. والجواب لأن أكثر فرق العالم الكبيرة تنتهج هذا الأسلوب.. فاستعادة الكرة أمر صار أساسياً في كرة القدم الحديثة.. على سبيل المثال برشلونة يلعب ب ماسكيرانو وبيسكيتس.. مدريد يلعب بتشابي ألونسو وخضيرة.. ميلان يلعب ب فان بومل وبرينس بواتينغ.. بايرن يلعب بشفاينستاجر ودياز (او كروس).. مانشستر ب كاريك وفليتشر.. إنترميلان بكامبياسو وموتا (أو زانيتي)..
* منطقة القلب الدفاعية مشكلة أخرى.. وأرى بأن تغيير مركز باسم ببشار خطأ كبير.. فالهدفان اللذان مني بهما مرمانا جاءا من منطقة القلب بنفس الطريقة تقريباً.. كينيث يندفع كثيراً للامام لنصب التسلل والتغطية على القلة العددية في الخلف.. وبشار يتباطأ.. يجب التنبيه على كينيث بالتوقف عن محاولة نصب التسلل بهذه الطريقة.. وربما تغيير مراكز اللاعبين.. فلاعب كالدميري خسارة دفاعية فادحة على مقعد البدلاء!!
* المحارمة.. لا زال هذا اللاعب برأيي أقل من مستوى الوحدات دفاعياً في الجانب الأيمن.. ولا زالت جهته مرتع الفرق الأخرى الخصيب لتسجيل الأهداف في مرمانا.. وعلى فكرة هو لاعب أفضل حين يلعب في قلب الدفاع.. فيما أبدع الردايدة كظهير أيمن يحتاج بعض الخبرة..
* بعض الأنانية التي أبداها باسم فتحي باللعب وحيداً في الجهة اليسرى هجوماً ودفاعاً.. عطلت كثيراً من حضور عبد الله ذيب الأهم هجومياً في هذه المنطقة!!!..
* علامات استفهام كبيرة على مستوى الحويطي مرة أخرى.. لكن ما البديل حاليا؟؟؟.. ليث بشتاوي؟؟ لم أشاهد اللاعب ولكن هل يستطيع لاعب شاب التأقلم مع الفريق الأول بسرعة ليلعب أساسياً.. أظن اننا سنعاني بغياب شلباية..
* رأفت علي.. عبقرية رأفت كانت تتجلى في المباريات المغلقة والمستعصية كمباراة الأمس.. لمسة بريشة رأفت.. كان يمكن ان تفتح المستعصي من مرمى الجزيرة.. تماماً كما فعل للكويتاوي في كأس الاتحاد الآسيوي.. عموماً.. لا للبكاء على اللبن المسكوب.. لأن هناك مباريات كثيرة مغلقة استعصت على رأفت نفسه في المواسم السابقة..
* أن تمتلك شفيع.. ثقة (مبالغ فيها أحيانا).. قوة.. براعة.. مهارة.. صناعة ألعاب.. أين سماسرة الأندية الأوروبية الكبرى عن هذا الحارس؟؟.. وليعذرني جمهورنا الحبيب على هذه الأمنية..
تحليل رائع اخي الكريم
باذن الله الوحدات قادر على التعويض
لا تنسى
الضغط النفسي والشد العصبي وضغط المبارايات
احيانا مردوده سلبي على اللاعبين
نأمل التنبه للاخطاء التي وقعت بالمباراة
والنظر بجديه لكل نقطه
تحليل رائع اخي الكريم
باذن الله الوحدات قادر على التعويض
لا تنسى
الضغط النفسي والشد العصبي وضغط المبارايات
احيانا مردوده سلبي على اللاعبين
نأمل التنبه للاخطاء التي وقعت بالمباراة
والنظر بجديه لكل نقطه
حقيقة مشكلة الارتكاز بنعاني منها من موسمين، حتى مع دراجان؛ إلا إنه دراجان تدارك المشكلة أواخر الموسم بالزج بأحمد الياس بجانب محمد جمال و وقتها كان الفريق يقدم أروع المستويات و تمكنا من الفوز بأصعب المباريات، خصوصا مباريات الاتحاد الأسيوي اللي تم اعتماد هذه التشكيلة فيها..
النقطة الأهم هي الخوف من خسارة أبناء النادي الممتازين كالدميري و الياس وهم الذين أثبتوا أنهم أول من يجب وضعهم في التشكيلة الأساسية، و السبب مجاملة لاعبين أقل منهم مستوى كالسباح، كينيث، بشار، عبدالله ذيب..
لازالت الفرصة سانحة أمام قويض لتدارك الموقف، و إلا.. فغلى البطولات السلام.