سوريٌ أنا .. فسجل تهمك الغبيّة - سوريٌ أنا .. فسجل تهمك الغبيّة - سوريٌ أنا .. فسجل تهمك الغبيّة - سوريٌ أنا .. فسجل تهمك الغبيّة - سوريٌ أنا .. فسجل تهمك الغبيّة
هي كلماتٌ من وحي اللحظة ..أكتبها الان بين أيديكم ..لاوجعكم قليلاً ... فحقاً كان الله معكم يا أهل سورية ..لا "تندهوا" علينا ..فلدينا مسلسلاتكم الرمضانيّة ..!!! عجبي ..كل العجب ..
سوريٌ أنا .. فاختر لي سجناً
وازرع قضبانك في صدري
واقتل بحدتها في داخلي جُبناً
سوريٌ أنا .. وسجل تُهَمُكَ الغبيّة
فأيها الراقصون على أناتي العذريّة
ما لي أراكم سكارى بجماجمنا !!
أأيقنتم أن بيدكم الموت لـ "سورية"؟!
يا أغبياء الأرض لن تدوم لكم ...
فلو دامت ..لدامت لفرعون "الفرعونية"
سوري أنا والشام موطني
و هويتي بالدم كُتبت بلا أرقام وهميّة
لا أحتاج إلى أرقامكم ولا لموازينكم
فلبناني أنا ..مصري أنا ..وأبي ابن الخليل
جزائريٌ أنا ..ليبيٌ أنا ... وأبي ابن الجليل
عّمَّاني أنا ..و عربي أنا ..و لا أحتاج دليل
فخذوا ما شئم من دمائنا .. وارقصوا خاسئين
فدماؤنا للموت لا تنضب..
وأرواحنا للحرية لا تتعب..
ستموتون ..ستموتون ..وتبقى سورية
ففيها الشام وفيها النبي ..وصّى وصية
فنحن أهلها ..وان فسدنا فسدت القضية
بعروبتي أستشعر ألماً دفيناً مُذ أحتكمت بلادي إلى حكم الطغاة ,, مُذ أذاقوا شعبي في كل مكان أشد أنواع الهوان
في كل يومٍ يمضي أقول ويحهم كيف على كل هذا القهر يستطيعون, و كيف بعد هذا الظلم "ولاة أمرنا" بهناءٍ يرقدون
لكن ويحنا أيضاً كيف إستطعنا العيش بهذا الضيم كل هذه السنون, كيف أعيش هكذا وأنا إبنة أمةٍ كانت لنصرة مظلوم يقطن في أقصى البلاد تقيم الحرب و تدك الحصون!!!!!
لكني تعلمت ,,و مع دوران عجلة الأيام و تقلب حال الأمم أيقنت, بأن ما دام ظالمٌ على شعبه تجبر ولابد لابد أن أمة أعظم الخلق لن تصبر على ضيمٍ أكثر و سيأتي يومٌ نسدد الدَين الذي تركه لنا شهدائنا الأبرار في كل قُطرٍ عربي مسلم بإذن الله
أشكرك على هذه الكلمات المؤلمة التي تعكس ما تختلجه النفوس من مشاعر لوطننا العربي الكبير, و واجبٍ لا نستطيع تأديته قسراً بحق إخواننا في سوريا و ليبيا واليمن و كل مكان يأِن تحت وطأة عملاء الغرب الذين يحكموننا
أسأل الله العلي القدير أن يعيننا على نصرة إخواننا في الوطن العربي و أن يخلصهم من حكامهم ممن يكبلون حريتهم حتى يستطيعوا بناء بلدانهم بالشكل الصحيح ليتسنى للشعوب بعد الخروج من براثن الإستبداد هذه أن تلتفت لقضية العرب الأولى "قضية فلسطين" ,, ففلسطين لن تعود إلا إذا إتحدنا,,و ستعود بعون الله
هي كلماتٌ من وحي اللحظة ..أكتبها الان بين أيديكم ..لاوجعكم قليلاً ... فحقاً كان الله معكم يا أهل سورية ..لا "تندهوا" علينا ..فلدينا مسلسلاتكم الرمضانيّة ..!!! عجبي ..كل العجب ..
سوريٌ أنا .. فاختر لي سجناً
وازرع قضبانك في صدري
واقتل بحدتها في داخلي جُبناً
سوريٌ أنا .. وسجل تُهَمُكَ الغبيّة
فأيها الراقصون على أناتي العذريّة
ما لي أراكم سكارى بجماجمنا !!
أأيقنتم أن بيدكم الموت لـ "سورية"؟!
يا أغبياء الأرض لن تدوم لكم ...
فلو دامت ..لدامت لفرعون "الفرعونية"
سوري أنا والشام موطني
و هويتي بالدم كُتبت بلا أرقام وهميّة
لا أحتاج إلى أرقامكم ولا لموازينكم
فلبناني أنا ..مصري أنا ..وأبي ابن الخليل
جزائريٌ أنا ..ليبيٌ أنا ... وأبي ابن الجليل
عّمَّاني أنا ..و عربي أنا ..و لا أحتاج دليل
فخذوا ما شئم من دمائنا .. وارقصوا خاسئين
فدماؤنا للموت تنضب..
وأرواحنا للحرية لا تتعب..
ستموتون ..ستموتون ..وتبقى سورية
ففيها الشام وفيها النبي ..وصّى وصية
فنحن أهلها ..وان فسدنا فسدت القضية
صمت البشر
قهري من إسرائيل ,,, بل صهيون,,,
فالكل عندنا – والحمد لله - أصبح مهيون,,,
وبلادنا بيعت بيد الخيون,,,
وما بقي سوى الذل والعار للمخيون,,,
وهو يقول : " بُكرا بتهون بُكرا بتهون",,,
وبلادي ابتعدت عن العيون,,,
وشوقي في كل يوم يزداد جنون,,,
حتى أصبحتُ رهين عشق مسجون,,,
في ظلمات القهر مرهون,,,
فيا ويلي مما كان وما سيكون,,,
رائعة كلماتك أخي ,,, فهي توازي بروعتها ما تحمل من ألم وحزن على حالنا,,,
بعروبتي أستشعر ألماً دفيناً مُذ أحتكمت بلادي إلى حكم الطغاة ,, مُذ أذاقوا شعبي في كل مكان أشد أنواع الهوان
في كل يومٍ يمضي أقول ويحهم كيف على كل هذا القهر يستطيعون, و كيف بعد هذا الظلم "ولاة أمرنا" بهناءٍ يرقدون
لكن ويحنا أيضاً كيف إستطعنا العيش بهذا الضيم كل هذه السنون, كيف أعيش هكذا وأنا إبنة أمةٍ كانت لنصرة مظلوم يقطن في أقصى البلاد تقيم الحرب و تدك الحصون!!!!!
لكني تعلمت ,,و مع دوران عجلة الأيام و تقلب حال الأمم أيقنت, بأن ما دام ظالمٌ على شعبه تجبر ولابد لابد أن أمة أعظم الخلق لن تصبر على ضيمٍ أكثر و سيأتي يومٌ نسدد الدَين الذي تركه لنا شهدائنا الأبرار في كل قُطرٍ عربي مسلم بإذن الله
أشكرك على هذه الكلمات المؤلمة التي تعكس ما تختلجه النفوس من مشاعر لوطننا العربي الكبير, و واجبٍ لا نستطيع تأديته قسراً بحق إخواننا في سوريا و ليبيا واليمن و كل مكان يأِن تحت وطأة عملاء الغرب الذين يحكموننا
أسأل الله العلي القدير أن يعيننا على نصرة إخواننا في الوطن العربي و أن يخلصهم من حكامهم ممن يكبلون حريتهم حتى يستطيعوا بناء بلدانهم بالشكل الصحيح ليتسنى للشعوب بعد الخروج من براثن الإستبداد هذه أن تلتفت لقضية العرب الأولى "قضية فلسطين" ,, ففلسطين لن تعود إلا إذا إتحدنا,,و ستعود بعون الله
أشكرك مرة أخرى
أخجل من كلماتك أخيتي ..انها تخاطب عزتنا و كرامتنا و رجولتنا الغائبة ..ولكنني كلّي فرح بأن هناك ان شاء أخواتٌ لنا سيكونن أمهات الأمل و الحلم العربي و الفلسطيني ...فكرك الابي ..يداعب أحلامنا المنسية أو التي تكاد تعدم على أسوار التخاذل و الصمت .. انه "صمت البشر" القابع في وجدانهم .. لا يستطيعون بوحاً به !!...
أان من أشكرك .. واشكر فيك الحس الوطني...
وأحمد لله أنني في هذا اليوم استعيد شيئاً من رغبتي في الكتابة ..لا تهمني فنون النظم ..ولا الأخطاء اللغوية بقدر ما يهمني ما أبثه من وجع هو جاثم على صدري ..رغم احترامي لقواعد الشعر و النثر ..وللغة و نحوها...
قهري من إسرائيل ,,, بل صهيون,,,
فالكل عندنا – والحمد لله - أصبح مهيون,,,
وبلادنا بيعت بيد الخيون,,,
وما بقي سوى الذل والعار للمخيون,,,
وهو يقول : " بُكرا بتهون بُكرا بتهون",,,
وبلادي ابتعدت عن العيون,,,
وشوقي في كل يوم يزداد جنون,,,
حتى أصبحتُ رهين عشق مسجون,,,
في ظلمات القهر مرهون,,,
فيا ويلي مما كان وما سيكون,,,
رائعة كلماتك أخي ,,, فهي توازي بروعتها ما تحمل من ألم وحزن على حالنا,,,
فعلاً القهر تعشعش فيداخلنا حتى اصبح هواناً ..لم نستفيق منه بعد ...
يجب ان نبني جيلاً قادراً ..أن يحمي عروبته ..أن يواصل أحلامنا ...الوجع موجع حتى الوجع ...
و الالم مؤلمٌ حتى الالم ..
و الصمت صامتٌ حتى الصمت ...
أنا أشكر مرورك العذب ..
بارك الله فيك خيتو سكون ...
دمتِ في حفظ الله ..أماً ملهمة لأبنائك الحرية ..والعروبة ..
يا أغبياء الأرض لن تدوم لكم ...
فلو دامت ..لدامت لفرعون "الفرعونية"
حماك الله
خيي اسمحلي بدعاء لهم
اقتباس:
اللّهم انا لا نملك من أجلهم إلا الدموع والدعاء ،
فاطعم الجياع وارحم الشهداء ،
وواسي الثكالى واليتامى ،
وأعد الأسرى والمخطوفين إلى بيوتهم سالمين ،
يا أرحم الراحمين
لهول المصاب ماعاد لنا من صوت لندعوك ،
فاسمع ما تقوله قلوبنا في صمتها ،
ومايغمض الموتى عليه أعينهم
وهم يُشهدونك على قاتليهم .
اللّهم يامن تراهم . . اللّهم يامن تراهم
ما عدنا قادرين على رؤية كلَ هذا
الدم العربي يتدفَق على طاولة إفطارنا ..
فارحمنا يا الله .
ستموتون ..ستموتون ..وتبقى سورية
ففيها الشام وفيها النبي ..وصّى وصية
فنحن أهلها ..وان فسدنا فسدت القضية
مبدع كالعادة يا دياب ..
الله يفرجها على الشام وأهلها
اللهم امين يا غالي ... والله يهونها عالجميع ..
صدقاً اهلنا بسوريا بحاجا لدعائكم .... الله يكون بالعون ...
أنس صحيح ... سؤال ..أيهما أصح سوريا ..أو سورية ..!!
اه يا ذياب اه يوما بعد يوم يزداد الالم
اه يا ذياب اه كل يوم الم جديد بمكان جديد
الهم في الصدر يزداد والصمت مطبق
اخجل من نفسي في اليوم مئة مرة
النوم فارق الجفون ينتظر ذلك الفجر
انه ات لا محاله ما دام هناك شرفاء في الامة
اللهم يا رب يا حنان يا منان يا قيوم السموات والارض ومن فيهن يا رحمن الدنيا والاخره اللهم انت الاول فلا شئ قبلك وانت الاخر فلا شئ بعدك وانت الظاهر فلا شئ فوقك وانت الباطن فلا شئ دونك اللهم فرج عن اخواننا في سوريه وهون عليهم مصابهم ومصيبتهم يا كريم
اللهم امين يا غالي ... والله يهونها عالجميع ..
صدقاً اهلنا بسوريا بحاجا لدعائكم .... الله يكون بالعون ...
أنس صحيح ... سؤال ..أيهما أصح سوريا ..أو سورية ..!!
طيب احكيلك سوريا اصح
القاعده بتحكي "انه اذا ذكرت الالف رابعه فأكثر تكتب مقصوره
الا اذا كانت قبلها حرف عله وحرف العله هون الياء "
والناس بيحكوا سوريه للتأنيث
لتتبع الجمهورية العربية السورية فقط
صح ؟؟
شو رايك بهاد الجواب ؟؟
الاسم بالتاء أو الألف أعجمي. والاسم القديم المعروف بالتاء،
جاء في (تاج العروس):"وسُوريةُ، مَضْموُمةً مُخَفَّفة : اسمٌ للشامِ في القديم، وفي التَّكْملةِ في حديثِ كعبٍ (إن الله بارك للمُجاهدينَ في صلِّيانِ أرضِ الرومٍ، كما باركَ لهم في شَعيرِ سُوريةَ) أي يقوم نجيلُهم مقامَ الشَّعيرِ في التَّقْويةِ، والكلِمَة رُومية".
ولكن من أين جاءت الألف؟ والجواب أنه كثر في بعض العاميات العربية حذف تاء التأنيث ومطل الفتحة قبلها تعويضًا،مثل: عائشا، فاطما، المدينا، القاهرا، والذي حدث هو حذف تاء (سورية)> سوريا، ولكن وجد من يرسمها حسب نطقها العامي، وانتشر ومن يتشبث به فهو مقرر للعامية.
الاسم بالتاء أو الألف أعجمي. والاسم القديم المعروف بالتاء،
جاء في (تاج العروس):"وسُوريةُ، مَضْموُمةً مُخَفَّفة : اسمٌ للشامِ في القديم، وفي التَّكْملةِ في حديثِ كعبٍ (إن الله بارك للمُجاهدينَ في صلِّيانِ أرضِ الرومٍ، كما باركَ لهم في شَعيرِ سُوريةَ) أي يقوم نجيلُهم مقامَ الشَّعيرِ في التَّقْويةِ، والكلِمَة رُومية".
ولكن من أين جاءت الألف؟ والجواب أنه كثر في بعض العاميات العربية حذف تاء التأنيث ومطل الفتحة قبلها تعويضًا،مثل: عائشا، فاطما، المدينا، القاهرا، والذي حدث هو حذف تاء (سورية)> سوريا، ولكن وجد من يرسمها حسب نطقها العامي، وانتشر ومن يتشبث به فهو مقرر للعامية.