لك قصة وهوى مع قافية السين اخي سائد...اليس كذلك
ولك قصة أخرى مع الهجر والفقد والأسى...هذا لونك الشعري في أغلبه
ولك قصص مطوّلة مع الإبداع والخيال الشعري والنظم الجميل والوزن الموزون
أعجبني اقتباسك لقصة سيدنا يوسف عليه السلام ...وطربت في قراءة شعرك
واسمح لي:
هذا خلق الله يابن شمسٍ.............نيازك والنجوم وقرص شمسِ
لعلّ الله بصبرك في أذاهم..............يزيدك بهجةً في يوم تعْس
فليس بحاذق من فرّ منهم............وليس بآمن من يوم نحس
فلا يغررك خلاّن تآخو................على الزمان "كعدنان وعبسي"
كذا الانسان مصداق وبرّ.............ثم مرصاد كمثقالٍ مجسّ
لك قصة وهوى مع قافية السين اخي سائد...اليس كذلك
ولك قصة أخرى مع الهجر والفقد والأسى...هذا لونك الشعري في أغلبه
ولك قصص مطوّلة مع الإبداع والخيال الشعري والنظم الجميل والوزن الموزون
أعجبني اقتباسك لقصة سيدنا يوسف عليه السلام ...وطربت في قراءة شعرك
واسمح لي:
أشكرك جدا اخ (قريب الدار) ان شاء الله .... واعجب بكيفية قراءتك وتذوقك للنصوص التي تكتب بالمنتدى فهي تنم عن قلم خبير .... قافية السين اراها اقرب القوافي الى الاسى .... فيها حزن غريب وكأنما تشبه صوت الناي الحزين وهي بالفعل من اقرب القوافي الى نفسي وبحر الوافر الذي اكتب عليه معظم القصائد العامودية هو اقرب البحور الى قلمي فاراه يناسب الحزن كثيرا ... المشكلة في ما كتبت انه يتعب القارئ فهناك حرف السين ومعه في بعض الاحيان حرف الصاد وكلاهما يحتاج اطباق كاملا للاسنان ... فكأنما من يقرأ القصيدة يحتاج الى ان يبقي فمه مغلقا في اغلب الاوقات .... هذه القصيدة ليست النص الاصلي الذي كتيته وانما كتبتها من قبل بنهاية اخرى ولكن القصيدة الاصلية ضاعت واختفت من ارشيف المنتدى فحاولت تذكر ما استطعت منها واضفت عليها وغيرت فيها لتخرج مرة اخرى بثوب ومعان جديدة .... اعجبني حقيقة استخراجك لاقتباس قصة سيدنا يوسف عليه السلام في النص فهي قصة حزينة في معظم فصولها فيها الفقد والظلم والبعد .... ولكن فيها البشارة واللقاء ولم الشمل ولو بعد حين
كتبت قبل هذه المرة قصيدة شعر حر على قافية السين وفيها حضرتني قصة سيدنا موسى عليه السلام فكان هناك تناص بين ما كتبت وبين ما قرأت في القران الكريم عن قصة سيدنا موسى حين انس نار ا فطلب من اهله ان يمكثوا حتى يأتيهم بخبر او قبس من النار
أشكرك جدا اخ (قريب الدار) ان شاء الله .... واعجب بكيفية قراءتك وتذوقك للنصوص التي تكتب بالمنتدى فهي تنم عن قلم خبير .... قافية السين اراها اقرب القوافي الى الاسى .... فيها حزن غريب وكأنما تشبه صوت الناي الحزين وهي بالفعل من اقرب القوافي الى نفسي وبحر الوافر الذي اكتب عليه معظم القصائد العامودية هو اقرب البحور الى قلمي فاراه يناسب الحزن كثيرا ... المشكلة في ما كتبت انه يتعب القارئ فهناك حرف السين ومعه في بعض الاحيان حرف الصاد وكلاهما يحتاج اطباق كاملا للاسنان ... فكأنما من يقرأ القصيدة يحتاج الى ان يبقي فمه مغلقا في اغلب الاوقات .... هذه القصيدة ليست النص الاصلي الذي كتيته وانما كتبتها من قبل بنهاية اخرى ولكن القصيدة الاصلية ضاعت واختفت من ارشيف المنتدى فحاولت تذكر ما استطعت منها واضفت عليها وغيرت فيها لتخرج مرة اخرى بثوب ومعان جديدة .... اعجبني حقيقة استخراجك لاقتباس قصة سيدنا يوسف عليه السلام في النص فهي قصة حزينة في معظم فصولها فيها الفقد والظلم والبعد .... ولكن فيها البشارة واللقاء ولم الشمل ولو بعد حين
أتذكر هذه القصيدة جيداً...حتى انك عندما اعدت صياغة القصيدة المشتركة في الوحدات كانت أيضاً على قافية السين.
لي وقفة لاحقة حول الجناس والطباق في قصيدتك لاحقاً إن شاء الله...أحسنت نظماً
كم من الصعب أن تشعر بانك تتنفس في مضيق يكاد لا يسمح بتبادل الهواء !!
كم من الصعب أن تشعر بأن أرض الله الواسعة تضيق عليك ..ولا تعلم أين الرحيل ؟!!
كم صعب أن تفترش الأرض لكي تستريح ..ولكن على وسادتك تأتيك هموم الدنيا لتقض مضجعك !!
...
ان بكيت في حياتي ما بكيت كلما قرات سورة يوسف ..فقصة هذا النبي الأكرم تؤلمني لحد أن أجهش في البكاء ... أخوةٌ له باعوه .. وأمراةً أحبته فأذته .. وأب عشقه فابيضت عيناه ..وأخ صغير ليس له ذنب .. ورفيق سجن حافظ على العهد .. وتوبة الاخوة ..وعناق أبدي !!..كلها أحداث تطرق القلب من أوسع أوسع أبوابه ..
أما أنت أخي سائد ..
حروفك تقارع الشمس بحروف لا يخفت بريقها ..
فالقمر هفت من كثر ضيائك ..
قالوا ..أن أحمد شوقي قد مات .. ونزار قد مات .. و محمود درويش قد مات .. لكن شعرهم لم يمت فبحروفك هو باقٍ ..فبسم الله ما شاء الله ..
حروفٌ أتعلم منها الكثير والكثير ...
حفظك الله يا غالي