أنشئ مخيم شعفاط عام 1965-1966، أي بعد مرور أكثر من عقد على إنشاء جميع المخيمات الرسمية في الضفة الغربية، على مساحة 203 دونم شمال القدس .
أقيم المخيم للاجئين الذين كانوا يعيشون في ظروف غير صحية في مخيم المعسكر في مدينة القدس القديمة. وبعد خروج جميع اللاجئين، أغلق مخيم المعسكر.
مخيم شعفاط هو المخيم الوحيد في الضفة الغربية الذي يقع داخل حدود القدس.
يحمل العديد من سكان المخيم هويات مقدسية، ولم يتأثروا بإغلاق إسرائيل للضفة الغربية.
في حين أن الوضع الاقتصادي لساكني المخيم أفضل كثيرا من وضع اللاجئين في مخيمات اللاجئين بالضفة الغربية، فإن البنية التحتية في حالة متردية. وتنفذ الأونروا حاليا شبكة مياه وصرف صحي سطحية واسعة بتبرعات خاصة من الحكومة السعودية.
يعود الآن كثير من اللاجئين الذين خرجوا من قبل من المخيم في محاولة للحفاظ على هويتهم المقدسية عن طريق السكنى داخل حدود مدينة القدس.
وبينما يصل الرقم الرسمي للأونروا للاجئين المسجلين إلى 8684، فإن الأرقام الفعلية أكبر كثيرا.
وانتقل إلى داخل المخيم عدد يقدر بأربعة آلاف لاجئ خلال السنوات الثلاث الماضية لتجنب فقدان حقوقهم
كـ مقيمين في القدس.
يمثل الازدحام السكاني مشكلة رئيسية.
وهناك تجاهل تام لقواعد البناء الفنية والأمنية التي وضعتها الأونروا حيث المزيد من اللاجئين يبنون مساكن من ثلاثة وأربعة طوابق على أسس أقيمت لتحمل طابق أو طابقين.
أقامت الأونروا مركز مجتمعي وجهزته بالتنسيق مع لجنة المخيم، في إطار جهودها الدائبة لتقديم خدمات الإغاثة والخدمات الاجتماعية، لتوفير عدد من الخدمات الاجتماعية والاقتصادية لحوالي 1000 لاجئ، معظمهم من الشيوخ والنساء والأطفال. ومولت المشروع الحكومة الألمانية .
أنشئ مخيم قلنديا عام 1949 على مساحة 353 دونم على مسافة 11 كيلومترا شمال القدس.
يمر طريق القدس-رام الله الرئيسي خلال المخيم.
تعتبر السلطات الإسرائيلية هذه المنطقة جزءا من القدس الكبرى، واستثني المخيم من عملية إعادة النشر عام 1995 .
في 1997، أعادت السلطات الإسرائيلية إغلاق المدخل الرئيسي للمخيم، والذي تم إغلاقه من قبل أثناء الانتفاضة، باستخدام أحجار أسمنتية كبيرة بدعوى منع رمي الحجارة على السيارات الإسرائيلية المارة على الطريق الرئيسي,.
لا يزال المخيم يشهد مصادمات مع الجنود الإسرائيليين وحالات رمي حجارة متكررة.ولا يزال المخيم تحت السيطرة الإسرائيلية "المنطقة ج".
إجمالي اللاجئين المسجلين رسميا لدى الأونروا حوالي 10100
أنشئ مخيم العروب عام 1950 على مساحة 430 دونم على مسافة 15 كم جنوبي بيت لحم.
يشهد المخيم مصادمات متفرقة مع الجيش الإسرائيلي بسبب موقعه على طريق القدس - الخليل الرئيسي.
لا يزال المخيم غير مرتبط بشبكة مجاري، وقد أجريت دراسة جدوى لإنشاء هذه الشبكة.
في 1998، أعلنت دائرة اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية أن المدخل والشوارع الرئيسية بالمخيم سيجري إصلاحها بالتنسيق مع البنك الدولي. ويتوقع أن يتم تنفيذ المشروع عام 1999.
وإجمالي الاجئين المسجلين رسميا لدى لأونروا حوالي 9900
أنشئ مخيم الفوار، الذي يقع أقصى جنوب الضفة الغربية، عام 1949 على مساحة 350 دونم على مسافة 10 كم جنوبي الخليل.
أتى معظم ساكن المخيم من منطقة بئر السبع،
وفي بعض الحالات من مناطق قريبة من المخيم .
يعول ساكن المخيم بالكامل تقريبا على العمل داخل إسرائيل وقد تعرضوا للضرر البالغ من الإغلاقات الإسرائيلية المفروضة على الضفة الغربية منذ 1993.
في 1996، أنشأت الأونروا مدرسة بنين جديدة وجهزتها بتبرعات من الاتحاد الأوروبي، وأقيمت كذلك عشرة فصول دراسية جديدة في مدرسة البنات.
وأجمالي عدد الاجئين المسجلين رسميا لدى الأونروا 7500
أنشئ مخيم الفارعة عام 1949 على مساحة 255 دونمات في تل غور الأردن بالقرب من بئر الفارعة.
ويقع المخيم على مسافة 17 كم شمال شرقي نابلس. وفي نوفمبر 1998، خضـع المخيم للسلطـة الفلسطينيـة (المنطقة أ) في أعقاب توقيع مذكرة واي ريفر .
الفارعة من المخيمات القليلة بالضفة الغربية التي تستطيع الأونروا إمدادها بالمياه عن طريق الضخ من البئر القريب. ويعمل معظم اللاجئين بالقطاع الزراعي، ويعول البعض على العمل في مستوطنات إسرائيل بغور الأردن.
في 1996، أنشأت الأونروا وجهزت مدرستين نموذجيتين بالمخيم، بتبرعات من الاتحاد الأوربي، من أجل تحسين المرافق التعليمية لأطفال اللاجئين.
وإجمالي عدد الاجئين المسجلين رسميا لدى الأونروا حوالي 7300.
أنشئ المخيم رقم (1) عام 1950 على مساحة 45 دونم بالقرب من طريق نابلس/جنين الرئيسي ، و داخل حدود مدينة نابلس.
وفي أعقاب إعادة نشر القوات الإسرائيلية عام 1995، خضع المخيم لسيطرة السلطة الفلسطينية على "المنطقة أ.
يتسم المخيم بضيق المساحة والازدحام الشديد، والأزقة في حاجة ماسة للإصلاح.
وأثناء الجنازات، يُحمل النعش عادة عبر نوافذ المساكن من أجل الوصول إلى الشارع الرئيسي.
أسفرت حالة مزمنة من الإسهال عن علاج عدة مئات من ساكني المخيم بالمستشفيات في صيف 1998.
كانت مصادر المياه البلدية الملوثة السبب في العدوى، وعمل موظفو الأونروا ليل نهار لعلاج المرضى ونقلهم إلى العيادات والمستشفيات في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية.
يقع مخيم عقبة جبر على مسافة 3 كيلومتر من أريحا التي تعتبر "أقدم مدينة سكنية في العالم."
أنشئ المخيم عام 1948 على مساحة 1688 دونم من الأرض الجرداء بالقرب من البحر الميت.
قبل الحرب العربية الإسرائيلية عام 1967، استوعب المخيم حوالي 30000 لاجئ مسجلين
وأثناء الحرب وبعدها، فر معظم اللاجئين وعبروا نهر الأردن. وفي أعقاب توقيع اتفاق القاهرة عام 1994،
وقع المخيم تحت السيطرة الفلسطينية.
اليوم يسكن عقبة جبر نفر قليل يقتصر على 4637 لاجئ مسجلين.
انتقل غير اللاجئين إلى أرض المخيم، وأقام بعضهم منازل غير قانونية عليها.
تمثل ندرة المياه مشكلة كبيرة بهذه الصحراء.
خلال شهور الصيف، يواجه اللاجئون عادة نقصا حادا في المياه مما يسبب صعوبة بالغة.
تزود الأونروا المخيم ببعض المياه عن طريق ضخها من بئر قريب. غير أن شركة المياه الإسرائيلية هي المصدر الرئيسي للمياه بالمخيم.
تتسم الظروف الاجتماعية والاقتصادية في عقبة جبر بالصعوبة البالغة.
يعمل اللاجئون أساسا في قطاع الزراعة بغور الأردن، وفي المستوطنات الإسرائيلية القريبة.
ويبلغ إحمال عدد الاجئين المسجلين رسميا لدى أونروا حوالي 5500
أنشئ مخيم عايدة عام 1950 على مساحة 66 دونم بين مدينتي بيت لحم وبيت جالا.
توفر مرافق الأونروا بالمخيم خدمات للاجئين بمخيم بيت جبرين القريب.
وتتوفر الخدمات الصحية في مركز الأونروا الصحي في مكتب بيت لحم المجاور.
كما هو الحال في المخيمات الأخرى في الضفة الغربية، يعاني مخيم عايدة من ازدحام سكاني شديد.
ولا يوجد بالمخيم فضاء لبناء مركز مجتمعي تشتد الحاجة إليه.
ويبلغ إجمالي عدد الاجئين المسجلين رسميا لدى أونروا 4500
أنشئ مخيم دير عمار عام 1949 على مساحة 145 دونم على مسافة 30 كيلومترا شمال غربي رام الله.
تم بناء المخيم على رقعة أرض خاصة بسكان غير لاجئين في قرية دير عمار.
وفي المقابل، تقدم مرافق الأونروا بالمخيم الخدمات للقرويين غير اللاجئين.
ويقع المخيم بالمنطقة (ب) تحت السيطرة الفلسطينية الإسرائيلية المشتركة.
أنشئ مخيم عين السلطان عام 1948 على مساحة 870 دونم على مسافة كيلومتر من أريحا.
قبل الحرب العربية الإسرائيلية عام 1967، استوعب المخيم حوالي 20000 لاجئ.
وأثناء الحرب، فر معظم اللاجئين إلى الأردن .
في أعقاب نشر القوات الإسرائيلية عام 1994، وقع المخيم تحت السيطرة الفلسطينية.
تزود الأونروا عين السلطان بالمياه عن طريق ضخها من بئر قريب. وخلال شهور الصيف، يتسبب نقص المياه بالمخيم في صعوبة بالغة للاجئين.
ويبلغ عدد الاجئين المسجلي رسميا لدى أونروا حوالي 1800