نادي الوحدات يدخل الفيزياء عبر قانون نيوتن الثاني لكل فعل رد فعل .....
نادي الوحدات يدخل الفيزياء عبر قانون نيوتن الثاني لكل فعل رد فعل ..... - نادي الوحدات يدخل الفيزياء عبر قانون نيوتن الثاني لكل فعل رد فعل ..... - نادي الوحدات يدخل الفيزياء عبر قانون نيوتن الثاني لكل فعل رد فعل ..... - نادي الوحدات يدخل الفيزياء عبر قانون نيوتن الثاني لكل فعل رد فعل ..... - نادي الوحدات يدخل الفيزياء عبر قانون نيوتن الثاني لكل فعل رد فعل .....
ما أصاب فريقنا الوحدات وما ألمّ به في أعقاب ما يمكن تسميته "ثورة الفوز" وحصد البطولات الواحدة تلو الأخرى، دون وجود منازع حقيقي إثر المستويات الرفيعة التي قدمها الفريق في جلّ مبارياته، مستندا في ذلك الى توفيق من الله عزّ وجلّ ثم إلى رؤية رياضية وكروية تمتعت بها إدارته، ولحمة جماهيرية لا انفصام لها مع جمهوره الوفي..
ما أصاب الفريق والنادي على حدّ سواء أررجو من الله أن لا يتعدى كونه سحابة صيف سرعان ما تتبدد بعزم وتعاون أبناء النادي المخلصين، خصوصا وأن الكل يعلم ما بدت تعدّه الفرق المنافسة من عدّة لإخراج مسريتنا الكروية المظفّرة عن طريق الانتصارات، وتحقيق النتائج الباهرة.
كنت اظن أن قانون نيوتن الثاني "لكل فعل ردّ فعل مساو له في القوة ومعاكس له في الاتجاه" حكر على الفيزياء، ومن ثم لا علاقة له إلا نادرا في تفاصيل الحياة ، لكنه اليوم يتبدى في أسوا صوره التي نشهدها اليوم تتخلل أرجاء النادي، والمتتبع لمايرد على صفحات هذا المنتدى الطيّب يمكنه دون عناء تلمس حالة انعدام الوزن التي ألمت بنا، والمشكلة الأهم أننا بتنا على عتبة الدخول في البطولات المحلية التي تقام وكذلك ونحن في غمرة الاستعداد لإكمال مسيرتنا الاسيوية.
حقيقة لا يمكن الشارة باللوم لأحد بعينه كما يمكن الاشارة بالشكر والعرفان لمجموع ادارة النادي والفريق والجمهور، الادارة السابقة ربما قدمت ما يمكن تقديمه والفريق كذلك، أما الآن فيبدو أن الأمور مختلفة ولا أشير إلى أحد بعينه فحتى نجوم الفريق وقعو اسرى لإغراءات المادة واللعب خارج اسوار النادي والتصريحات المنبعثة من هنا وهناك أبقت على حالة الشك والفوضى التي تنتاب، أيّ حالة هذه التي نمرّ بها ؟ّ!
اسال المولى القدير أن يهبنا من القدر _بفتح الدال_ أفضله ومن الخير كثيره وان يمنّ علينا بنعمة الاتفاق وعودة الأمور الى طبيعتها وعذرا للإطالة
اسال المولى القدير أن يهبنا من القدر _بفتح الدال_ أفضله ومن الخير كثيره وان يمنّ علينا بنعمة الاتفاق وعودة الأمور الى طبيعتها وعذرا للإطالة
[/B][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]