اشتقتُ إليكَ فعلِّمني أن لا أشتااااق... خربشات قلم ..(8)
اشتقتُ إليكَ فعلِّمني أن لا أشتااااق... خربشات قلم ..(8) - اشتقتُ إليكَ فعلِّمني أن لا أشتااااق... خربشات قلم ..(8) - اشتقتُ إليكَ فعلِّمني أن لا أشتااااق... خربشات قلم ..(8) - اشتقتُ إليكَ فعلِّمني أن لا أشتااااق... خربشات قلم ..(8) - اشتقتُ إليكَ فعلِّمني أن لا أشتااااق... خربشات قلم ..(8)
تعاندني الكلمات .على ضعفي تتجبّر ..فاختناقٌ من نوعٍ أخطر ..فلا تنفس بعد اليوم فتصمت الحروف وتختلس ذرات أكسجين في عمقٍ مفقود فتبقى محاولة انقاذٍ أخيرة بل هي زفرات العشق الأخيرة لموتٍ أكيد !!!
هي الأقدار لا أكثر ..
فلستُ أنا من للعشق يَصْغَر
فارِقْني ..عانِدْني ..ازرَعْ جِراحَك أكثر
فقلبي الموجوع ..
و حبّي المفجوع ..
وآهاتي وصراخي والدموع
هي الأقدار لا أكثر
وهي الأشواق لا تتفسّر
فلا تحزن ولا تغضب ..لكن لا تَتَجبَّر
"فإن كنتَ صديقي.. ساعِدني
كَي أرحَلَ عَنك..
أو كُنتَ حبيبي.. ساعِدني
كَي أُشفى منك "
فإنني لا أدري في الدنيا الا أنت
أنت الجنَّة ..وأنتَ النار
أنت من لأجلك قتلتُ الأشعار
و من لأجلك أبحرت في بحر الأخطار
"فلو أنِّي أعلمُ أنَّ البحر عميقٌ جداً ما ابحرت..
لو أنّي أعلم أن الحب خطيرٌ جداً ما أحببت
لو أنِّي أعلم خاتمتي ما كنت بدأت "
لكنّي ..لا أسمعُ ..لا أتأثَّر!!
فالحبُّ في أعماقي أكبَر ..
لكنّ الصبرَ في داخلي ..أصغر !!
و دموع العينين تتبخَّر ...
فأيها البعيدُ عنِّي كفاكَ.. لا تتجبَّر
فأخبرني عن شيءٍ فينا لا يتغيَّر
" فقد اشتقت اليك فعلمني أن لا أشتاق
علِّمني ...كيف أقصُّ جذور هواكَ من الأعماق ..
علِّمني ...كيف تموت الدمعةُ في الأحداق !!
علِّمني ... كيف يموت الحبُّ وتنتحر الأشواق !!"
فأنا لا أقوى أبداً ..عن موتِ خفَّاق ..
فأنا ... أنا المسجون ..وأنا المجنون ..
وانا من كرهتني الجفون ...
وأنا من عذبتني تلكَ العيون ...
وما زلت مسجوناً أعشق سجّاني ..وأعشقُ الجنون !!
ومازال نزار يقول ..:
"
الموجُ الأزرقُ في عينيك.. يُجرجِرُني نحوَ الأعمق
وأنا ما عندي تجربةٌ
في الحُبِّ .. ولا عندي زَورَق "
فأنا منك حبيبي الان أغرق ..
لكن لا تحزن ..أبداً و لا تقلق ..
فخوفي من حزنكَ يغرقني أكثر
فلا تحزن ..و لا تبكي ..و لاتتأثّر ..!!!
فا أنا لا أقوى أبداً ..عن موتِ خفَّاق ..
فأنا ... أنا المسجون ..وأنا المجنون ..
وانا من كرهتني الجفون ...
وأنا من عذبتني تلكَ العيون ...
وما زلت مسجوناً أعشق سجّاني ..وأعشقُ الجنون !!
ومازال نزار يقول ..:
"
يا ذياب دائما تجبرني على المشاركة بالادبي حيث انت تعلم كم اعشق هذه القصيدة وكما احب سماعها بصوت العندليب
هههههه هذه خطة 4-4-2 ... عشان نشوفك ..
هي خربشات استدعتها وأثارتها كلمات نزار ..وكم قلت ربما صوت العندليب غير !!
بتعرف يا ابو أحمد العندليب كان يغير في بعض الكلمات في الكثير من القصائد التي غنّاها مثل :
ان كنت طبيبي فساعدني كي أشفى منك !!
هي بالأصل ان كنت حبيبي فساعدني كي أشفى منك
أكرهه لأن لا يريحيني بتاتاً ..بل يُتعبني أكثر و لكن على حد قول المصريين" ما تدئيش دِيَّة حروف و عدِّت خَلاص ... ههه"
شكراً لمرورك الرائع الذي يضيف رونقاً خاصاً دوماً ...
كيفما انسابت الكلمات من قلمك تعلن انها رائعه وتختال بهذه الروعه
وانت تعلن امامنا الآن انك كرهت قلمك
حسناً اذن ـ ـ لن تقرر انت ذلك ، بل دعها هي من تقول الكلمه الاخيره، وقد قالتها واعلنت لنا انك تغالط نفسك فمن يملك القدره على نسج هذه الخيوط لن يكره القلم بل سيتمسك به كالغريق الذي يبحث عن طوق النجاه وقد اصبح الآن ممسك به
برأيك أمن الصواب ان يتركه ؟؟
تعجبني خربشاتك وقد مزجتها مع صوتٍ لا ينسى
اياك وكره القلم
فالحب عليك هو المكتوب يا ولدي
كيفما انسابت الكلمات من قلمك تعلن انها رائعه وتختال بهذه الروعه
وانت تعلن امامنا الآن انك كرهت قلمك
حسناً اذن ـ ـ لن تقرر انت ذلك ، بل دعها هي من تقول الكلمه الاخيره، وقد قالتها واعلنت لنا انك تغالط نفسك فمن يملك القدره على نسج هذه الخيوط لن يكره القلم بل سيتمسك به كالغريق الذي يبحث عن طوق النجاه وقد اصبح الآن ممسك به
برأيك أمن الصواب ان يتركه ؟؟
تعجبني خربشاتك وقد مزجتها مع صوتٍ لا ينسى
اياك وكره القلم
فالحب عليك هو المكتوب يا ولدي
دمت بحمى الرحمن ودام قلمك للابداع هو العنوان
أحياناً أجد القلم يريحني ... وأحياناً أجده يعصيني .. يكشف جرحي ..أو همّي الذي أفضل أن أخبئه في داخلي ...
هو قلم أيّما تركت له العنان انطلق بلا استئذان فيبدأ بالخربشة ... بلا رحمة ..وبلا رأفة بصاحبه ..
مرورك من هو دوماً وسام شرف ..يا أم إيهاب الجديرة دوماً بكل التقدير والاحترام ...