63 عاماً ...خربشات قلم ...(5) - 63 عاماً ...خربشات قلم ...(5) - 63 عاماً ...خربشات قلم ...(5) - 63 عاماً ...خربشات قلم ...(5) - 63 عاماً ...خربشات قلم ...(5)
منذ الصغر ,,,
وأسئلةٌ تراودني ..
تحاكيني... تعانق صمتي
تلازمني ... تقض مضجعي ...ألا فكيف؟!
فكيف ..يهدمُ بيتٌ ؟
لتكن حجارته حريَّةٌ بمقلاع !!
وأي قدرٍ هذا ولماذا ؟
شعبٌ في الوطنِ...لكنهم ضِياع!!
فكيف تكون الجنان والبحار لهم ؟
لكنهم يعيشون فيها عطشى و جياع !!
فأنا العربي المسلمُ وليس لدي
برهانٌ أثبت فيه ذلك !!
فأعيش في الدنيا وليسَ لدي
سوى الصمت من أنا له مالك !!
سألعنُ الصمت ...وأشعلُ النار
فقد سئمتُ الانتظار
و قززتُ كل الأشعار ..
وفي كل يوم أرى الفجار
يعيثون فساداً في أرضي ...ولا أغار
فليُلْعَنُ الصمت ولتُنسَف الأعذار
فأيها المارون على حروفي ...
خذوا ما شئتم من تراكيبها ..وأعطوني
قطرة دمٍ لا تنضب بالصمت ..
ولتحرقوا لي كل حروفي ..وأبقوا لي
ثلاث حروفٍ لا تقبلُ بالموت !!
الواوُ: وجعٌ يطاردني .. يأبى الزوال
الطاءُ:طيورٌ هاجرت آخر الدنيا والبعد قد طال
و النونُ: نستني الجنةُ ان نسيتك يا وطني ..يا وطن الرجال ...
ثلاثٌ وستون عاماً ...
و وطنٌ ولد فينا ..ولم نولد فيه
ثلاثٌ وستون عاماً ...
وهو لا يعلم أبداً اسامينا...وأقدارنا وجدت فيه !!
.... صمت البشر .. عفتُ الصمت ... لكنه قدرٌ ما زال يتسيدنا!!
تغذيت على حبك الذي يسري في دم أمي , و عندما ولدت رضعت حبك , كلما كبرت و مرت بي الأيام و السنين حملني حنيني إليكِ و شوقي الكبير لكي تطأ قدماي الصغيرتين أرضك الطاهرة.
عندما كنت صغير أحببتكِ لأنكِ بلدي و لأني انسب إليكِ و الجميع يقول لي أنتِ فلسطيني , فأنا منكِ ... جزء منكِ, لأنكِ ارض الأبطال و منبت الشموخ والعزة.
كنت احبك لأنكِ بلدي و لأني انسب عليك
و لكني الآن احبك لان حبك نابع من إيماني بالله و بقدسية هذه الأرض
تغذيت على حبك الذي يسري في دم أمي , و عندما ولدت رضعت حبك , كلما كبرت و مرت بي الأيام و السنين حملني حنيني إليكِ و شوقي الكبير لكي تطأ قدماي الصغيرتين أرضك الطاهرة.
عندما كنت صغير أحببتكِ لأنكِ بلدي و لأني انسب إليكِ و الجميع يقول لي أنتِ فلسطيني , فأنا منكِ ... جزء منكِ, لأنكِ ارض الأبطال و منبت الشموخ والعزة.
كنت احبك لأنكِ بلدي و لأني انسب عليك
و لكني الآن احبك لان حبك نابع من إيماني بالله و بقدسية هذه الأرض
فأنت أرض المحشر و المنشر
و الأرض التي سينطق حجرها و شجرها يا
مسلم خلفي يهودي تعال فاقتله
و أنتِ الأرض التي سيهزم بها الدجال
أنتِ التي شهدت نصر المسلمين في
اليرموك و حطين و عين جالوت
فلسطين الثمينة المقدسة ... كم احبك
فحبك عقيدة
مشكور اخي صمت البشر تقبل مروري المتواضع
يا الهي .. كيف نتقلت بنا من حب "الغريزة " الى حب "العقيدة" ...
فعلاً حبها ولد معنا ...ونما وانولد من جديد وبشمنحى آخر ..
روعة اخي لؤي ..ومرورك دوماً يسعدني ويشرفني ...
لقد زادت قساوة الزمان
و طالت ليالي الاحزان
عالمنا لحظة صمت...لحظة حداد
لا بد ان تشرق شمسنا يوما
لا بد من نهاية لكل شيء
الشمس لا بد لها أن تشرق ..ولكن عصيان الذات لم يحن بعد في دواخلنا ...
أي ثورات هذه ... لم نكملها بعد ...
كيف والعباس هناك يتعهد أن لن تكون انتفاضة ما دام رئيساً !!!
شيء محزن و مبكي للعادة
الشمس لا بد لها أن تشرق ..ولكن عصيان الذات لم يحن بعد في دواخلنا ...
أي ثورات هذه ... لم نكملها بعد ...
كيف والعباس هناك يتعهد أن لن تكون انتفاضة ما دام رئيساً !!!
شيء محزن و مبكي للعادة
والنعم بالله وكيلا ..دماء الشهداء ..و صرخات الثكالى و الأرامل ...و دموع الأطفال اليتامى لم تكفهم بعد لكي يستيقظوا من سباتهم العميق وللاسف ...
إن إسرائيل هي عدوّتنا ومن الطبيعي أن تقتلنا وتسفك دماءنا
وتشرب منها ... لكن الذي ليس طبيعياً هو أن تقتلنا الصهيونية
المجرمة ليفني وتطلق طيرانها الحربي وصواريخها علينا
بدعم وإسناد ومباركة من الذين يعشقونها ويستقبلونها بالضحك
ويصافحونها بحرارة ويحضنونها ويبوّسونها من فوق ومن تحت
في سبيل التطبيع والتضجيع ، بينما يعبسون في وجهنا المقاوم
ويصفون عملياته الجهادية الشريفة بالعبثية ...!!!
هؤلاء هم من دماءنا في رقبتهم أكثر بكثير مما هي في
في رقبة إبنة عمهم إسرائيل والحسناء اليهودية ليفني
دماء الشهداء الشهداء
من قلوب المسلمين المؤمنين دماء الشهداء الشهداء في غزة العزة والصمود في رقبة كل من يقف معهم ويساندهم من قلوب المسلمين المؤمنين : الله أكبر على الطغاة
إن إسرائيل هي عدوّتنا ومن الطبيعي أن تقتلنا وتسفك دماءنا
وتشرب منها ... لكن الذي ليس طبيعياً هو أن تقتلنا الصهيونية
المجرمة ليفني وتطلق طيرانها الحربي وصواريخها علينا
بدعم وإسناد ومباركة من الذين يعشقونها ويستقبلونها بالضحك
ويصافحونها بحرارة ويحضنونها ويبوّسونها من فوق ومن تحت
في سبيل التطبيع والتضجيع ، بينما يعبسون في وجهنا المقاوم
ويصفون عملياته الجهادية الشريفة بالعبثية ...!!!
هؤلاء هم من دماءنا في رقبتهم أكثر بكثير مما هي في
في رقبة إبنة عمهم إسرائيل والحسناء اليهودية ليفني
دماء الشهداء الشهداء
من قلوب المسلمين المؤمنين دماء الشهداء الشهداء في غزة العزة والصمود في رقبة كل من يقف معهم ويساندهم من قلوب المسلمين المؤمنين : الله أكبر على الطغاة
....... هو هذا الألم القابع في الروح والقلب والجسد ..
نحن أمة فاضت منها الجراح ..ونضب منها كل أنواع العزة و الكرامة ...
هناك من يقول أن هناك ثورات للشعوب...أقول هي بشائر خير لكن لم تمس الكيان الصهيوني بأي سوء !!
ولتحرقوا لي كل حروفي ..وأبقوا لي
ثلاث حروفٍ لا تقبلُ بالموت !!
الواوُ: وجعٌ يطاردني .. يأبى الزوال
الطاءُ:طيورٌ هاجرت آخر الدنيا والبعد قد طال
و النونُ: نستني الجنةُ ان نسيتك يا وطني ..يا وطن الرجال ...
ثلاثٌ وستون عاماً ...
و وطنٌ ولد فينا ..ولم نولد فيه
ثلاثٌ وستون عاماً ...
وهو لا يعلم أبداً اسامينا...وأقدارنا ولدت فيه !!
لن تحرق حروفك يا بوح البشر
ففي كل يوم تزداد هذه الحروف روعه وتزداد تشبثاً بأن تكون ناطقه
سميتها خربشات
نعم هي خربشات ...ولكنها خربشات على وجه كل غاصب ...ستترك علامه في وجهه تذكره بأنه مازال هناك من يملك حروفا يحارب بها
وكلماتٍ ترفض الاستسلام
خربشاتك ترسم الدموع داخل مآقينا ومع ذلك تسرق بسمة املٍ ويقين بأن الله لن يقبل بالظلم ابداً مهما طال وسيلقن كل ظالم درساً لن ينسى فإن امهل لن يهمل ابداً
ابدعت كعادتك اخي دياب
اجد وطني دائما بين صفحاتك
دمت بحفظ الله ورعايته
حب الأوطان من الإيمان
لكن الله قد اختارا
حب الأوطان من الإيمان
إنا لنعلن أسرار
حسبي وحسبك يا صديقي حب الوطن .. حسبي وحسبك هذي المحن .. سنفرش الأرض من عمان إلى القدس .. ورود النصر .. وسنمسح عن وجنتي أمي دموع الحزن ..
أرقت الجرح بداخلنا .. زيادة على أرقه .. في هذه الكلمات وجدت أصداءا لجرحي وجرح المشتتين المبعدين .. لكننا بإذن الله على موعد مع نصر قريب
كل التحية والاحترام أخ دياب على ما سطرت أناملك
فالعمر حين تسقط أوراقه لن يعود مرة أخرى...
ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى...
فأنظر إلى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء ...
ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها ...