لا تملقاً ..ولا تجملاً ...
لكن صدقاً قلمي يرتجف ..
من وهل الحروف ها هنا ..
جسدي من الجميل يرتعشْ....
حروفٌ تحتسي رداء السحر ..بلا مثيل ..
لله درك كيف تجرأت هكذا على قلوبنا الرقيقة ...
لم اعد استحمل حقاً لا أدري ...أخاف أن أُتصف بالنفاق ..لكن أكاد أبكي من عظيم حروفك يا رجل ...
كيف تلاعبت هكذا بالحروف ... كيف تجليت ...أين كنت ..ومن تذكرت ..
أحمد الله أن قلمك تحرر يا سائد ..لكي ينطق ذهباً ...
فأنت اليوم تغير الأمثال فأصبح المثل يقول ...
صمت دهراً ...فنطق ذهباً !!
دمت في حفظ الله ايها الساااااااااااحر
أحبس القلم الحزين
بلا جريمة
سبابة
وسطى
مع الأبهام
قضبان سجن مختلف
يا أيها القلم السجين
أنت المدان بلا شهودٍ فاعترف
قلبك المليء بليلك الكالح ...يرى الفجر بقلمك ...
قلمك أبي يعشق الفجر ..كما تعشقه تراب فلسطين ...
قلمك الحر يخرج علينا بلا استئذان ..لكنه في كل يوم يعلمنا المزيد ...
ااااااااااااااااااااااه كم اشعر بالسجن عندما أعجز عن انطاق القلم ...منذ مدة وأنا سجين ..تركت السجن لفترة فكانت زيارتي في حب الوحدات !! ..ثم عدت الى سجني فأنا الان مقهور
لا تملقاً ..ولا تجملاً ...
لكن صدقاً قلمي يرتجف ..
من وهل الحروف ها هنا ..
جسدي من الجميل يرتعشْ....
حروفٌ تحتسي رداء السحر ..بلا مثيل ..
لله درك كيف تجرأت هكذا على قلوبنا الرقيقة ...
لم اعد استحمل حقاً لا أدري ...أخاف أن أُتصف بالنفاق ..لكن أكاد أبكي من عظيم حروفك يا رجل ...
كيف تلاعبت هكذا بالحروف ... كيف تجليت ...أين كنت ..ومن تذكرت ..
أحمد الله أن قلمك تحرر يا سائد ..لكي ينطق ذهباً ...
فأنت اليوم تغير الأمثال فأصبح المثل يقول ...
صمت دهراً ...فنطق ذهباً !!
دمت في حفظ الله ايها الساااااااااااحر
أحبس القلم الحزين
بلا جريمة
سبابة
وسطى
مع الأبهام
قضبان سجن مختلف
يا أيها القلم السجين
أنت المدان بلا شهودٍ فاعترف
قلبك المليء بليلك الكالح ...يرى الفجر بقلمك ...
قلمك أبي يعشق الفجر ..كما تعشقه تراب فلسطين ...
قلمك الحر يخرج علينا بلا استئذان ..لكنه في كل يوم يعلمنا المزيد ...
ااااااااااااااااااااااه كم اشعر بالسجن عندما أعجز عن انطاق القلم ...منذ مدة وأنا سجين ..تركت السجن لفترة فكانت زيارتي في حب الوحدات !! ..ثم عدت الى سجني فأنا الان مقهور
لا ادري يا صديقي ... احيانا عندما تشعر انك مسجون بلا قضبان تفرّ الى القلم ليحررك وانت في واقع الامر تسجنه باصابعك وفكرك وحروفك ، هو اسيرٌ لدى اسيرٍ ، وفي بعض الاحيان يكون هو السجّان لانك تتبع حروفه مكرهاً وتراك تسير خلفه بلا ادنى مقاومة ... كما قال المتنبي:
انا الذي اجتلب المنية طرفه .... فمن المطالب والقتيل القاتل
لا ادري يا صديقي ... احيانا عندما تشعر انك مسجون بلا قضبان تفرّ الى القلم ليحررك وانت في واقع الامر تسجنه باصابعك وفكرك وحروفك ، هو اسيرٌ لدى اسيرٍ ، وفي بعض الاحيان يكون هو السجّان لانك تتبع حروفه مكرهاً وتراك تسير خلفه بلا ادنى مقاومة ... كما قال المتنبي:
انا الذي اجتلب المنية طرفه .... فمن المطالب والقتيل القاتل
محكمة هزلية و ظالمة ...
السجنُ والسجّان والمسجون منبثقون من الامنا ...
يا الهي ان صمتنا تعذبنا ..وان نطقنا الصمت تعذبت اجسادنا ..فلا السجن الرحمة ولا أن تكون طليقاً رحمة ....فرحمتك ياااااااااااا رب
يا حظة من كان بين اصابعة قلم يسكب الحروف ليغسل بها القلب المعبأ بالغيوم
طال مكوثي بين كلماتك لجمالها وروعتها
ما شاء الله سائد بني شمش وصمت البشر تدخل كلماتكم صميم القلب
لا استغرب
فهي رائعه من روائع سائد بني شمس
بت اهاب الضغط على موضوع تحته توقيعك
ففي بعض الاحيان اقف عاجزه عن الرد كما هو حالي الآن امام ما قرأت ..فأي الكلمات ستفي حروفك حقها؟
ابدعت اخي سائد
دمت بحمى الله
يا أيّها الباكي على أعتاب سجنك
إن السجون مجمّة للسائحين
الغارقين في بحور الظلم...والسابحين
فالروح لا ترضى القيود
تغدو وتعدو كالجنود
وتعانق روح اليراع
بتآلف كي تأتلف
فاعترف
برداء صدقك في هواك
دثّر يراعك والتحف
واكتب وثيقة عاشق
مهما تعاظم جرحه
سيبقى يرسل بوحه
وعلى الوفاء قد حلف