للنقاش ,,,,,, الوحدة الوطنية الفلسطينية! - للنقاش ,,,,,, الوحدة الوطنية الفلسطينية! - للنقاش ,,,,,, الوحدة الوطنية الفلسطينية! - للنقاش ,,,,,, الوحدة الوطنية الفلسطينية! - للنقاش ,,,,,, الوحدة الوطنية الفلسطينية!
بسم الله الرحمن الرحيم
الوحدة الوطنية للنقاش
أعزتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دائما وابدا الوحدة الوطنية الشغل الشاغل للشعوب وفي كل الأوطان فبعد أن انهارت التحالفات وسقوط الأممية في كثير من الاختبارات مما جعلها تستعصي على الشعوب لتكون أمة واحدة بالمعنى الحقيقي,,, أصبحت الوحدة الوطنية الان وفي كل مكان محك واختبار حقيقي للشعوب في الانضواء تحت بوتقة واحدة تسمى الوطن,,,
هنا سنتطرق للوحدة الوطنية الفلسطينية
التي أيضا سقطت في كثير من الاختبارات بعد ان انضوى الشعب تحت مسميات وتحالفات وأحزاب ومنظمات تحت مسمى الديمقراطية والتي انعكست على أرض الواقع تعددية وتفكك وانقسام وحتى قتال للأسف.
بصراحة وددت من هذا الطرح أن أستمع لكم وماهي أرائكم لتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية ,, الشغل الشاغل للفلسطينيين أينما كانو ,,, ومن الطبيعي طالما أن هناك انقسام في الصف فالتحرير بعيد المنال,,
أرجو ان تكون طروحاتنا منطقية وبعيدة عن مسألة التخوين
ماهي السبل
ماهي الحلول
وهل أنت متفائل بتحقيق هذه الوحدة في المنظور القريب
حتى ننتقل للخطوة الأهم
وهي تحرير الأرض والانسان.
اردت من طرحي هذا ان يكون نقاشنا هاديء
وبصراحة حتى نبتعد شيئا فشيئا عن مواضيع الكوبي بيست
أخوكم / ابو محمد
الوحده الوطنيه الفلسطينيه طعنت بعد رحيل الرمز الشهيد ابو عمار رحمه الله وطبعا اليد الاولى بالتفريق بين ابناء الشعب الواحد للعدو الصهيوني الذي ما فتئ عن سياسة فرق تسد فليس من مصلحته ان يكون وحده وطنيه بين ابناء الشعب الفلسطيني لكي يسهل السيطره عليه فهو يعرف ان الشعب الفلسطيني اذا توحد وكان يد واحده فانه يصعب هزيمته ويصعب السيطره على الاوضاع في ظل الوحده الوطنيه ثم ان اصحاب العقول الضيقه من ابناء شعبنا ساعدوا هذا العدو على تطبيق سياسة الفرقه بين شعبنا
وايضا الضعف العربي ساعد في تشرذم الفصائل الفلسطينيه فلو كان هناك وحده عربيه لكان ايضا وحده فلسطينيه وطنيه لك الله يا شعبنا الفلسطيني البطل
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع يتحدث عن واقع القضية الفلسطينية في هذه الايام تشكر عليه.
من وجهة نظري ان العدو الصهيوني عرف من اين تاكل الكتف عندما اخذ على عاتقه قرار تصفية كل من الشهيديين الشيخ احمد ياسين و الدكتور عبد العزيز الرنتيسي رحمهم الله من جانب حركة المقاومة الاسلامية حماس و تصفية القائد الرمز الشهيد ياسر عرفات رحمه الله, لانه وباعتقادي انهم كانو حريصين اشد الحرص على الحفاض على وحدة صف الشعب الفلسطيني مع الاختلاف في وجهات النظر و طريقة المقاومة وكان هناك تناغم كبير بين هذه الاطراف حتى وان كانت غير ظاهرة للعنان, ولكن بعد هذه المرحلة وللاسف الشديد اصبح هناك فراغ في القيادة الفلسطينية و تغير في النهج, فحماس اختارت ان تتحول الى حركة سياسية و ارتضت ان تدخل حكومة قائمة على مبدأ اسلو المرفوض اساسا من قبلها واصبحت لعبة الكراسي ظاهرة للعنان من قبلهم وارادت ان تخطف قيادة الشعب الفلسطيني من حركة فتح و منظمة التحرير الفلسطينية وللاسف الشديد اصبحت قضية صراعها مع جزء من الشعب الفلسطيني, اما حركة فتح التي تحكم السلطة الفلسطينية ممثلة بالرئيس عباس وجهت صراعها مع حماس في سبيل السيطرة على حكم الشعب الفلسطيني في الضفة و غزة ولا ننكرر الاخطاء الجسمية التي وقعت فيها هذه الحركة والتي ادت الى فقدان القضية الفلسطينية لجزء كبير من مكانتها على المستوى العربي والعالمي, وبهذا الانقسام اعطت الحركتان الذريعة والدافع للدول العربية للتخلي عن مسؤوليتها اتجاه القضية الفلسطينية و حجة هذه الذريعة هي مع من نتحدث , من ممثل الشعب, عندما يتقفوا ننظر في الموضوع وهكذا, وحتى ان الدول العربية انقسمت بين تايد سلطة حماس و تايد سلطة فتح.
الحل الوحيد لتحقيق الوحدة الوطنية هو خلق قيادة جديدة للشعب الفلسطيني من الشرفاء اللذين لا ينظرون للمصالح التنظيمية الضيقة ولا للمصالح الشخصية, تكون همها الوحيد هو تحرير الارض و تحقيق حلم العودة الذي طالما انتظرناه طويلا, وخلق مثل هذه القيادة ليس بالشئ الصعب و المستحيل في ظل وجود عدد لا باس به من شرفاء وطننا الغالي سواءا من التنظيمات الموجودة على الساحة او من المستقلين الوطنيين.
نتمنى من الله ان تتم المصالحة وان نرى شعب موحد تحت راية فلسطين وليس راية صفراء او خضراء او حتى حمراء فهمنا الوحيد هو فلسطين وفلسطين فقط.
الوحده الوطنيه الفلسطينيه طعنت بعد رحيل الرمز الشهيد ابو عمار رحمه الله وطبعا اليد الاولى بالتفريق بين ابناء الشعب الواحد للعدو الصهيوني الذي ما فتئ عن سياسة فرق تسد فليس من مصلحته ان يكون وحده وطنيه بين ابناء الشعب الفلسطيني لكي يسهل السيطره عليه فهو يعرف ان الشعب الفلسطيني اذا توحد وكان يد واحده فانه يصعب هزيمته ويصعب السيطره على الاوضاع في ظل الوحده الوطنيه ثم ان اصحاب العقول الضيقه من ابناء شعبنا ساعدوا هذا العدو على تطبيق سياسة الفرقه بين شعبنا
وايضا الضعف العربي ساعد في تشرذم الفصائل الفلسطينيه فلو كان هناك وحده عربيه لكان ايضا وحده فلسطينيه وطنيه لك الله يا شعبنا الفلسطيني البطل
ابو عمار الغالي اسعدني مرورك
واسعدتني كلماتك
اشرت لأصحاب العقول الضيقة ,,,نعم وأحسنت فأصحاب هذه العقول تجلت أعمالهم في نفس خانة مايرمي اليه العدو الصهيوني بحسن نية أو بسوئها ,,,,
ومن الطبيعي سياسة فرق تسد ينتهجها العدو ولكن اما أن لنا أن نفيق؟
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع يتحدث عن واقع القضية الفلسطينية في هذه الايام تشكر عليه.
من وجهة نظري ان العدو الصهيوني عرف من اين تاكل الكتف عندما اخذ على عاتقه قرار تصفية كل من الشهيديين الشيخ احمد ياسين و الدكتور عبد العزيز الرنتيسي رحمهم الله من جانب حركة المقاومة الاسلامية حماس و تصفية القائد الرمز الشهيد ياسر عرفات رحمه الله, لانه وباعتقادي انهم كانو حريصين اشد الحرص على الحفاض على وحدة صف الشعب الفلسطيني مع الاختلاف في وجهات النظر و طريقة المقاومة وكان هناك تناغم كبير بين هذه الاطراف حتى وان كانت غير ظاهرة للعنان, ولكن بعد هذه المرحلة وللاسف الشديد اصبح هناك فراغ في القيادة الفلسطينية و تغير في النهج, فحماس اختارت ان تتحول الى حركة سياسية و ارتضت ان تدخل حكومة قائمة على مبدأ اسلو المرفوض اساسا من قبلها واصبحت لعبة الكراسي ظاهرة للعنان من قبلهم وارادت ان تخطف قيادة الشعب الفلسطيني من حركة فتح و منظمة التحرير الفلسطينية وللاسف الشديد اصبحت قضية صراعها مع جزء من الشعب الفلسطيني, اما حركة فتح التي تحكم السلطة الفلسطينية ممثلة بالرئيس عباس وجهت صراعها مع حماس في سبيل السيطرة على حكم الشعب الفلسطيني في الضفة و غزة ولا ننكرر الاخطاء الجسمية التي وقعت فيها هذه الحركة والتي ادت الى فقدان القضية الفلسطينية لجزء كبير من مكانتها على المستوى العربي والعالمي, وبهذا الانقسام اعطت الحركتان الذريعة والدافع للدول العربية للتخلي عن مسؤوليتها اتجاه القضية الفلسطينية و حجة هذه الذريعة هي مع من نتحدث , من ممثل الشعب, عندما يتقفوا ننظر في الموضوع وهكذا, وحتى ان الدول العربية انقسمت بين تايد سلطة حماس و تايد سلطة فتح.
الحل الوحيد لتحقيق الوحدة الوطنية هو خلق قيادة جديدة للشعب الفلسطيني من الشرفاء اللذين لا ينظرون للمصالح التنظيمية الضيقة ولا للمصالح الشخصية, تكون همها الوحيد هو تحرير الارض و تحقيق حلم العودة الذي طالما انتظرناه طويلا, وخلق مثل هذه القيادة ليس بالشئ الصعب و المستحيل في ظل وجود عدد لا باس به من شرفاء وطننا الغالي سواءا من التنظيمات الموجودة على الساحة او من المستقلين الوطنيين.
نتمنى من الله ان تتم المصالحة وان نرى شعب موحد تحت راية فلسطين وليس راية صفراء او خضراء او حتى حمراء فهمنا الوحيد هو فلسطين وفلسطين فقط.
ملاحظة : هذا تحليل ووجهة نظر شخصية.
اشكرك يا صديقي على هذه المداخلة التي أثرت الموضوع حقا
فقد أثرت نقاط هامة جدا
وهي الأخطاء الفادحة التي اقترفتها قيادات أكبر الفصائل الفلسطينية فتح وحماس
مما يفرض على الشعب الان البحث عن قيادات بديلة هدفها فلسطين التي هي أكبر من فتح وأكبر من حماس وأكبر من كل الفصائل والتنظيمات
الشعب الفلسطيني يزخر بالعقول والكفائات التي استطاعت تسيير دول في المنطقة اقتصاديا وسياسيا
وهذا بشهادة الجميع
وشعبنا الفلسطيني في الداخل يزخر بالشباب القادر على استلام الدفة وتوجيه البوصلة
حتى تحرير الأرض والانسان
أما لما أشرت أنت والأخ أبو عمار عن ضعف الدول العربية فهذا ليس بجديد ولكن المطلوب الان ان يكون التغيير من الداخل الفلسطيني ليحمل الشباب راية الوحدة وثم التحرير
أشكرك
اشكرك يا صديقي على هذه المداخلة التي أثرت الموضوع حقا
فقد أثرت نقاط هامة جدا
وهي الأخطاء الفادحة التي اقترفتها قيادات أكبر الفصائل الفلسطينية فتح وحماس
مما يفرض على الشعب الان البحث عن قيادات بديلة هدفها فلسطين التي هي أكبر من فتح وأكبر من حماس وأكبر من كل الفصائل والتنظيمات
الشعب الفلسطيني يزخر بالعقول والكفائات التي استطاعت تسيير دول في المنطقة اقتصاديا وسياسيا
وهذا بشهادة الجميع
وشعبنا الفلسطيني في الداخل يزخر بالشباب القادر على استلام الدفة وتوجيه البوصلة
حتى تحرير الأرض والانسان
أما لما أشرت أنت والأخ أبو عمار عن ضعف الدول العربية فهذا ليس بجديد ولكن المطلوب الان ان يكون التغيير من الداخل الفلسطيني ليحمل الشباب راية الوحدة وثم التحرير
أشكرك
الله يخليك ابو محمد و موضوعك فعلا رائع وكم اتمنى ان يشاركنا بالنقاش اكبر عدد من الاعضاء.
اما بخصوص ضعف الدول العربية بمساندة قضيتنا فهناك كتاب جميل يتحدث عن هذا الموضوع اسمه فلسطيني بلا هوية للقائد الشهيد صلاح خلف ابو اياد انصح الجميع بقراءته والاطلاع عليه فهو يتحدث عن واقع مرير مرت به القضية الفلسطينة , ولكن سيكون لنا في يوم من الايام وطن وكما تفضلت الشعب الفلسطيني ذاخر بالعقول النيرة ونسال الله ان تتاح لنا الفرصة في يوم من الايام لنقول كلمتنا بعيدا عن الارتباط باحد.
القضيه الفلسطينيه تحولت من قضية تحرير و عودة اللاجئين الى ديارهم التي هجرو منها الى قضية انقسام حركي
و السعي لتحقيق المصالحه للعوده ثانيتا للقضيه الاساس لكن من نقطة الصفر ولربما تكون ما قبل الصفر
الحل من وجهة نظري هو اطاحة الرؤوس الكبيره لكلى الحركتين ولا داعي لذكر الاسماء لانها كثيره و معلومه للجميع
و من ثم القيام بعمل انتخابات رئاسيه و تشريعيه و اعادة ترتيب منظمة التحرير الفلسطينيه التي هي الممثل الشرعي و الوحيد للشعب الفلسطيني في فلسطين و الشتات
اما من يتولى زمام الامور فنحن بحاجه لشخصيه سياسيه متمكنه قادره على المواجه و رد الاعتبار لا تقبل الاستسلام او الخضوع للقرارات الصهيونيه و الامريكيه و هنا اود الاشاره الى احدى الشخصيات السياسيه التي اثبت صاحبها قدراته الفريده في قيادة القضيه الفلسطينيه و السير بها نحو الطيق الصواب ولعل الكثير منا يذكر الراحل القائد الاول لمنظمة التحرير محمد الشقيري الذي تولى عدة مناصب سياسيه في فلسطين و لبعض الدول العربيه
فالوحده الوطنيه متطلب اساسي للتصدي لجميع المؤامرات التي تحاك ضد القضيه و الشعب و الارض و ما يجب على حماس و فتح عمله هو سحب الايدي الممدوده لكل من امريكا و ايران اللتان جلبتا الدمار للوطن فالتدخل بشؤون فلسطين ليس لايجاد الحلول الايجابيه لنا و لا لدفع عملية السلام التي يحكون عنها وانما لتحقيق مصالح شخصيه لكلى الدولتين في المنطقه
اما بما يتعلق بالتدخل العربي بشأن المصالحه فلقد اثبتت التجارب مدى فشل هكذا تدخل عربي ليس بسبب العرب انفسهم وانما لتعنت القاده للحركتين و رفضهم للحلول المطروحه اذا باتت المشكله بالقاده ولربما بالحلول ايضا
و هنا اود الاشاره ايضا الى الدور الشعبي الريادي للاطاحه بالانقسام و انهاءه و تحقيق المصالحه بالسعي الجاد من قبل ابناء فلسطين سواء بفلسطين او بالشتات بالتحرك الدائم و المستمر و ممارسة كافة الضغوط على الحركتين لانهاء الانقسام
القضيه الفلسطينيه تحولت من قضية تحرير و عودة اللاجئين الى ديارهم التي هجرو منها الى قضية انقسام حركي
و السعي لتحقيق المصالحه للعوده ثانيتا للقضيه الاساس لكن من نقطة الصفر ولربما تكون ما قبل الصفر
الحل من وجهة نظري هو اطاحة الرؤوس الكبيره لكلى الحركتين ولا داعي لذكر الاسماء لانها كثيره و معلومه للجميع
و من ثم القيام بعمل انتخابات رئاسيه و تشريعيه و اعادة ترتيب منظمة التحرير الفلسطينيه التي هي الممثل الشرعي و الوحيد للشعب الفلسطيني في فلسطين و الشتات
اما من يتولى زمام الامور فنحن بحاجه لشخصيه سياسيه متمكنه قادره على المواجه و رد الاعتبار لا تقبل الاستسلام او الخضوع للقرارات الصهيونيه و الامريكيه و هنا اود الاشاره الى احدى الشخصيات السياسيه التي اثبت صاحبها قدراته الفريده في قيادة القضيه الفلسطينيه و السير بها نحو الطيق الصواب ولعل الكثير منا يذكر الراحل القائد الاول لمنظمة التحرير محمد الشقيري الذي تولى عدة مناصب سياسيه في فلسطين و لبعض الدول العربيه
فالوحده الوطنيه متطلب اساسي للتصدي لجميع المؤامرات التي تحاك ضد القضيه و الشعب و الارض و ما يجب على حماس و فتح عمله هو سحب الايدي الممدوده لكل من امريكا و ايران اللتان جلبتا الدمار للوطن فالتدخل بشؤون فلسطين ليس لايجاد الحلول الايجابيه لنا و لا لدفع عملية السلام التي يحكون عنها وانما لتحقيق مصالح شخصيه لكلى الدولتين في المنطقه
اما بما يتعلق بالتدخل العربي بشأن المصالحه فلقد اثبتت التجارب مدى فشل هكذا تدخل عربي ليس بسبب العرب انفسهم وانما لتعنت القاده للحركتين و رفضهم للحلول المطروحه اذا باتت المشكله بالقاده ولربما بالحلول ايضا
و هنا اود الاشاره ايضا الى الدور الشعبي الريادي للاطاحه بالانقسام و انهاءه و تحقيق المصالحه بالسعي الجاد من قبل ابناء فلسطين سواء بفلسطين او بالشتات بالتحرك الدائم و المستمر و ممارسة كافة الضغوط على الحركتين لانهاء الانقسام
هذه وجهة نظري ...
تحياتي اخي عرابي
بصراحة أعجبني مصطلح الاطاحة بالرؤوس
نعم هذه الرؤوس اثبتت فشلها في قيادة الدفة وانجرت الى أوهام وليس حقائق
مشكلة التبعية هذه مشكلة مزمنة لدى القيادات الفلسطينية
والانجرار خلف ايران وأمريكا فلم يعد القرارالسياسي مستقبل
اذا الحل قيادات شابة وذكية تضع الهم الفلسطيني أولى أولوياتها
وكما ذكرت وذكر الأخوة أخي العرابي
مشكلة العرب ميؤوس منها
ولكن ربما بعد هذه الصحوة التي يشهدها العالم العربي ربما يكون التغيير
الله أعلم