لا وقت للحداد .. أما ان وقت الجهاد
صراخهم في ضمائرنا يصدع .. ومن منا يسمع
دموعهم مدفع .. ودماؤهم للعدا تردع ...
......
أحياناً أخجل أن أكتب عنهم ... فتباً لحروفي فما برئت نفسي !!...
كلماتٌ حرّى ... وأوجاع وأكثر ...شكر لك أخي الكريم
نحن شعب الجبارين اعلامنا سوف ترفع ان شاء الله فوق مأذن القدس و فوق كنائس القدس و قتها سوف نخلع الاسود و نفك الحداد و نطوف نقبل تراب الارض التي حرمنا منها نعم سوف نقبل ترابها ذرة ذرة و سوف نحتضن جدرانها جدارا جدارا وسنكبر للشهداء و نفتح ابواب الحرية للاسرى و نمسح دمع الاطفال و الامهات. يرونها بعيدة و نراها قريبة و انها لثورة حتى النصر.