منذ المرحلة العاشرة الفوز بصعوبة بفارق هدف إذا ما استثنينا مباراتنا المشؤومه أمام المان شية
هو العنوان الأبرز لنتائج الوحدات في الدوري ونحن على أعتاب المرحلة الخامسة عشر
المتابع لذلك يستنتج وجود ضعف في اللياقة البدنية لدى لاعبي الاخضر
حيث أننا نضع أيدينا على قلوبنا في أخر ربع ساعة
من كل مباراة نتيجة ضغط الخصوم
همسة
أين مدرب اللياقة ؟
أين دراغان ؟
أين ابو زمع ؟
لا خوف على الوحدات يا عمر ببساطه لانه الافضل على الساحة المحليه حاليا
الوحدات بمن حضر يستطيع استمرار الفوز ولو بفارق هدف ,,,,,, وهذا هو المهم وليس الكم
لا خوف على الوحدات يا عمر ببساطه لانه الافضل على الساحة المحليه حاليا
الوحدات بمن حضر يستطيع استمرار الفوز ولو بفارق هدف ,,,,,, وهذا هو المهم وليس الكم
مهندسنا الفاضل أنا أنظر لمشكلة الفوز بشق الأنفس وضعف اللياقة البدنية
مع الشكر للإضافه
أسباب كثيرة تحول دون تألق الوحدات .. بتسجيل نتائج قوية في لقاءاته .. و لعل هذه الأسباب جلية و واضحة للجميع ...
أهمها ...
غياب القناص بجوار الشلباية ...
الضغوطات التي يتعرّض لها الفريق .. بداية من المكائد التي تحيط به .. و نهاية بضغوطات الجماهير .. و مروراً بالغيابات ...
عموماً .. كجماهير نتمنى مشاهدة الأداء الراقي و النتيجة المرضية .. لكننا نتطلع للفوز و تحقيق الرباعية بأهمية أكبر ...
أسباب كثيرة تحول دون تألق الوحدات .. بتسجيل نتائج قوية في لقاءاته .. و لعل هذه الأسباب جلية و واضحة للجميع ...
أهمها ...
غياب القناص بجوار الشلباية ...
الضغوطات التي يتعرّض لها الفريق .. بداية من المكائد التي تحيط به .. و نهاية بضغوطات الجماهير .. و مروراً بالغيابات ...
عموماً .. كجماهير نتمنى مشاهدة الأداء الراقي و النتيجة المرضية .. لكننا نتطلع للفوز و تحقيق الرباعية بأهمية أكبر ...
الوحدات كان قد حصل على لقب الدرع العام الماضي
بالرديف
حرص الفرق على النقطه في الاياب
والاستماته امام المتصدر طلبا للشهره
وتراجع فريقنا بدنيا بلا اسباب واضحه
وجملة الغيابات لفريقنا لاسباب مختلفه
والحوافز المغريه لمن يعرقلنا حتى اصبح هم اسرة كرة القدم عرقلة الوحدات باي ثمن
وحرص الجهاز التدريبي على الفوز باقل مجهود
كل هذا ساهم في عدم الفوز باريحيه واصبح سماع صافرات الجمهور في الدقائق الاخيره امر طبيعي لكل مباراه
حرص الفرق على النقطه في الاياب
والاستماته امام المتصدر طلبا للشهره
وتراجع فريقنا بدنيا بلا اسباب واضحه
وجملة الغيابات لفريقنا لاسباب مختلفه
والحوافز المغريه لمن يعرقلنا حتى اصبح هم اسرة كرة القدم عرقلة الوحدات باي ثمن
وحرص الجهاز التدريبي على الفوز باقل مجهود
كل هذا ساهم في عدم الفوز باريحيه واصبح سماع صافرات الجمهور في الدقائق الاخيره امر طبيعي لكل مباراه
ما شاء الله عنك ما تقول غير تيسير العميري
وضعت يدك عالوجع أشكرك عمي أبو جمعه