التحكيم الكروي .. مخطئ من يعتقد أنه بخير - التحكيم الكروي .. مخطئ من يعتقد أنه بخير - التحكيم الكروي .. مخطئ من يعتقد أنه بخير - التحكيم الكروي .. مخطئ من يعتقد أنه بخير - التحكيم الكروي .. مخطئ من يعتقد أنه بخير
التحكيم الكروي .. مخطئ من يعتقد أنه بخير
عمان - عبدالله القواسمة
لا يستطيع المراقب للأحداث الكروية في بلدنا انكار حالة التواضع التي يعيشها قطاع التحكيم في ضوء ما تشهده البطولات المحلية وتحديداً البطولة الأولى - دوري المحترفين - من أخطاء بعضها وصل مرحلة التأثير الفعلي على مشهد المنافسة ومربكاً حد الازعاج.
فكما اتفقنا مع دائرة الحكام ولجنة النظام والسلوك التابعتين لاتحاد الكرة على قانونية العقوبة الصارمة التي تم اتخاذها بحق حارس مرمى الوحدات والمنتخب عامر شفيع والقاضية بحرمانه من اللعب لمدة سنة ميلادية وتخسير وتغريم الوحدات ، نتفق مع المنتقدين لمسيرة التحكيم على أن هنالك خللاً واضحاً في طريقة ادارة هذا القطاع بعد التصريحات التي طالعتنا بها دائرة الحكام عقب مباراة الوحدات والمنشية التي شهدت حادثة شفيع وكذلك التصريحات الأخرى التي أدلت بها بعد اتخاذ العقوبة مباشرة ، والتي أشادت بالحكم ورأت أنه استحق تقدير (جيد جداً).
المثير في الأمر أن القاصي والداني شهد على ارتكاب أخطاء تحكيمية واضحة في المباراة ، لا نريد سردها على الملأ يكيفينا منها عدم احتسابه ركلة جزاء واضحة بالعين المجردة عندما تعمد مدافع المنشية رد الكرة بيده أمام مرمى فريقه المشرع ، حيث وضح من خلال الاعادة التلفزيونية وكذلك من بعض الصور التي تم التقاطها تعمد اللاعب لمس الكرة.
الحكم في العرف التنافسي غير معصوم من الخطأ لكن أن يتم تجاوز هذه الحالة التحكيمية الواضحة من قبل دائرة الحكام بعد المباراة مباشرة في تصريحات تم الادلاء بها لبرنامج تلفزيوني شهير ، دون التطرق الى عزم الدائرة مثلاً الاطلاع على شريط المباراة أو الوقوف على الحالات التي دارت حولها الانتقادات فهذا أمر مستغرب وغير معقول ، اذ يفترض أن تمتنع دائرة الحكام عن التعليق على مثل هذا الأمر عقب الحدث مباشرة ، لحين الوقوف على هذه الحالات على أقل تقدير ، لكننا استغرباً أكثر تجاوزها الحالة مجدداً بعد رفع التقارير الخاصة بالمباراة الى لجنة النظام والسلوك التي عاقبت الوحدات على حالة شفيع واصرارها أي الدائرة على أن أداء الحكم نال تقدير (جيد جداً) لكن هذه المرة في تصريح اذاعي.
نحن هنا لسنا في معرض جلد القائمين على التحكيم الكروي في بلدنا أو الصاق التهم بهم جزافاً ، بل على العكس اذ نرى أن هذه التداعيات سببها عدم وجود مرجعية حقيقية تسير النشاط التحكيمي ، فما معنى أن يقوم على دائرة التحكيم ثلاثة أسماء فقط ، في حين أن العرف وحتى المنطق يفرض وجود من (5) الى (7) أعضاء في الدائرة أو اللجنة ان صح التعبير الاداري وهي التي يرأسها عضو مجلس الادارة لؤي عميش والمغيبة عن العمل مفسحة المجال أمام دائرة التحكيم لادارة هذا النشاط الهام ، حيث تنحصر مهام اللجنة عادة في توسيع القاعدة التحكيمية واعداد الحكام بطريقة علمية صحيحة اضافة الى توزيع مهام التحكيم على الأسماء التي تضمها ، وهم الذين يفترض أن يكونوا على أعلى مستوى من النواحي الفنية والعلمية والبدنية ، مع الاشارة الى أن نص المادة (41) من النظام الاساسي لاتحاد الكرة تناول مهام لجنة الحكام وليس دائرة الحكام في النص الصريح التالي : (تعتبر لجنة الحكام من اللجان الدائمة وتقوم بتطبيق قوانين اللعبة وتعيين الحكام وتنظم أمور التحكيم بالتعاون مع الاتحاد وتراقب وتعلم وتدرب الحكام وتتكون اللجنة من رئيس ونائب رئيس وثلاثة أعضاء).
نستغرب هنا عدم وجود لجنة حكماء (وهذه ليست احدى المسميات العفوية بل لطالما طالبت بها الأندية مراراً وتكراراً) ، تضم في جنباتها خيرة الأسماء الخبيرة في التحكيم مهمتها رصد ومراقبة أداء الحكام في البطولات المختلفة ، بحيث تكون بمعزل عن دائرة الحكام أو لجنة الحكام التابعة للاتحاد ، فمن غير المنطقي أن يكون من يعين القاضي وهيئة الدفاع والمدعي العام ذات الشخص ، اذ يجب توزيع المهام والأدوار حتى تسير العملية بطريقة أكثر شفافية ، كون تركيز كافة المهام في شخص واحد أو مجموعة صغيرة من الأشخاص مع الاحترام لجميع الخبرات التحكيمية المشرفة ، سيكون له تأثيرات سلبية في حين أن تعميم الرؤية على لجنة حكماء واسعة يزيد من منسوب الصحة في اتخاذ القرارات ويصوبها نحو الحالة المثلى المطلوبة.
ليعذرني الاخوة كوني افردت هذا الموضوع بشكل منفصل عن اخبار الصحافة ...
ولكن
هذا الموضوع حقيقة يناقش مسألة هامة جدا في التحكيم المحلي وكيف ان دائرة التحكيم تدار ب one man show .
وبالتأكيد في اي مكان عندما يكون القرار قرار احادي سيكون له تبعيات كثيرة على مستوى اللعبة بشكل عام
والامر المهم جدا الاخر الذي تطرق له المقال هو ضرورة فصل دائرة الحكام عن لجنة الحكام وخصوصا اذا ما علمنا بان لكل منهما اختصاص مختلف تماما عن الاخر
فدائرة الحكام معنية بتطوير الحكام وتدريبهم وصقل مهاراتهم ,,وهذه الدائرة موجودة الان ولكن بعضوية 3 اشخاص فقط اثنان منهم مغيبين والقرار لشخص واحد فيها فقط
اما لجنة الحكام فهي غير موجودة الان ,,,وهذه اللجنة وظيفتها مراجعة قرارات الحكام وتقييمهم ومعاقبتهم
ليعذرني الاخوة كوني افردت هذا الموضوع بشكل منفصل عن اخبار الصحافة ...
ولكن
هذا الموضوع حقيقة يناقش مسألة هامة جدا في التحكيم المحلي وكيف ان دائرة التحكيم تدار ب one man show .
وبالتأكيد في اي مكان عندما يكون القرار قرار احادي سيكون له تبعيات كثيرة على مستوى اللعبة بشكل عام
والامر المهم جدا الاخر الذي تطرق له المقال هو ضرورة فصل دائرة الحكام عن لجنة الحكام وخصوصا اذا ما علمنا بان لكل منهما اختصاص مختلف تماما عن الاخر
فدائرة الحكام معنية بتطوير الحكام وتدريبهم وصقل مهاراتهم ,,وهذه الدائرة موجودة الان ولكن بعضوية 3 اشخاص فقط اثنان منهم مغيبين والقرار لشخص واحد فيها فقط
اما لجنة الحكام فهي غير موجودة الان ,,,وهذه اللجنة وظيفتها مراجعة قرارات الحكام وتقييمهم ومعاقبتهم
والمصيبه انو سالم الغير محمود ازرقاوي كح ومتعصب يعني غريمنا هو القاضي
ليعذرني الاخوة كوني افردت هذا الموضوع بشكل منفصل عن اخبار الصحافة ...
ولكن
هذا الموضوع حقيقة يناقش مسألة هامة جدا في التحكيم المحلي وكيف ان دائرة التحكيم تدار ب one man show .
وبالتأكيد في اي مكان عندما يكون القرار قرار احادي سيكون له تبعيات كثيرة على مستوى اللعبة بشكل عام
والامر المهم جدا الاخر الذي تطرق له المقال هو ضرورة فصل دائرة الحكام عن لجنة الحكام وخصوصا اذا ما علمنا بان لكل منهما اختصاص مختلف تماما عن الاخر
فدائرة الحكام معنية بتطوير الحكام وتدريبهم وصقل مهاراتهم ,,وهذه الدائرة موجودة الان ولكن بعضوية 3 اشخاص فقط اثنان منهم مغيبين والقرار لشخص واحد فيها فقط
اما لجنة الحكام فهي غير موجودة الان ,,,وهذه اللجنة وظيفتها مراجعة قرارات الحكام وتقييمهم ومعاقبتهم
ما بالك اذا كان هذا الشخص غير مؤهل ولا يوجد له سوى مؤهل واحد ( واسطه )
موفور الشكر للأستاذ عبد الله القواسمة على هذه الكلمات التي تشير إلى مواطن الخلل في الشأن التحكيمي الأردني ،،، فقصة دائرة التحكيم خرج علينا بها عمر بشتاوي يوم أن استقال من لجنة التحكيم للعمل في قطر وحينها تم تعيين ابراهيم أبو فارة بشكل مؤقت ليصار لاحقا إلى إعادة تشكيل اللجنة برئاسة الدكتور محمد السكران ،، ونظرا للمشاكل التي افتعلها النادي الفيصلي اعتراضا على خسارته أمام الوحدات بهدف رأفت علي والتهديد بتجميد اللعبة تم الاطاحة بالدكتور محمد السكران بطرق ملتوية ليتم الاستعانة بالحكم المتقاعد حسين سليمان والذي تم احضاره بعد أن غاب عن الساحة لسنوات طويلة ،،، وكانت المفاجأة أن بشتاوي عاد من قطر بشكل مستغرب ومفاجىء ليعمل على العودة إلى عمله فتم استحداث دائرة التحكيم وبات البشتاوي رئيسا لها في حين ظل حسين سليمان رئيسا للجنة الحكام وهي اللتي باتت صورية وبلا عمل يذكر في حين استولت دائرة التحكيم على كل شيء ،،، وبالطبع اختار البشتاوي سالم محمود أمينا للسر في دائرة التحكيم ومع نهاية الموسم وتحديدا بعد نهاية نهائي الكأس الذي جمع الوحداتو شباب الأردن اعتزل سالم محمود التحكيم ولم ينتظر التمديد له لأنه كان على علم بأن البشتاوي سيغادر للعمل في الخليج من جديد وهذا ما كان ليتم تعيين سالم محمود رئيسا للدائرة التحكيمية بعد شهرين من اعتزاله فقط في حين ظلت اللجنة بلا دور يذكر ،،، وبين ثنايا تلك الأحداث تم الاطاحة بأسماء لها دورها في التحكيم الأردني بحيث هجر التحكيم كل من العرباتي ومرشود وأبو خديجة وغيرهم ،،، والسؤال الذي يطرح نفسه هل سالم محمود أحق برئاسة دائرة التحكيم من عوني حسونة أو فتحي العرباتي وهما اللذان شاركا في كأس العالم وفي الأولمبياد وفي كأس القارات وغيرها من البطولات التي تخلو منها ال CV الخاصة بسالم محمود الذي كثيرا ما فشل محليا وعربيا ؟؟؟؟
موفور الشكر للأستاذ عبد الله القواسمة على هذه الكلمات التي تشير إلى مواطن الخلل في الشأن التحكيمي الأردني ،،، فقصة دائرة التحكيم خرج علينا بها عمر بشتاوي يوم أن استقال من لجنة التحكيم للعمل في قطر وحينها تم تعيين ابراهيم أبو فارة بشكل مؤقت ليصار لاحقا إلى إعادة تشكيل اللجنة برئاسة الدكتور محمد السكران ،، ونظرا للمشاكل التي افتعلها النادي الفيصلي اعتراضا على خسارته أمام الوحدات بهدف رأفت علي تم الاطاحة بالدكتور محمد السكران بطرق ملتوية ليتم الاستعانة بالحكم المتقاعد حسين سليمان والذي تم احضاره بعد أن غاب عن الساحة لسنوات طويلة ،،، وكانت المفاجأة أن بشتاوي عاد إلى من قطر بشكل مستغرب ومفاجىء ليعمل على العودة إلى عمله فتم استحداث دائرة التحكيم وبات البشتاوي رئيسا لها في حين ظل حسين سليمان رئيسا للجنة الحكام وهي اللتي باتت صورية وبلا عمل يذكر في حين استولت دائرة التحكيم على كل شيء ،،، وبالطبع اختار البشتاوي سالم محمود أمينا للسر في دائرة التحكيم ومع نهاية الموسم اعتزل سالم محمود التحكيم ولم ينتظر التمديد له لأنه كان على علم بأن البشتاوي سيغادر للعمل في الخليج من جديد وهذا ما كان ليتم تعيين سالم محمود رئيسا للدائرة التحكيمية بعد شهرين من اعتزاله فقط في حين ظلت اللجنة بلا دور يذكر ،،، وبين ثنايا تلك الأحداث تم الاطاحة بأسماء لها دورها في التحكيم الأردني بحيث هجر التحكيم كل من العرباتي ومرشود وأبو خديجة وغيرهم ،،، والسؤال الذي يطرح نفسه هل سالم محمود أحق برئاسة دائرة التحكيم من عوني حسونة أو فتحي العرباتي وهما اللذين شاركا في كأس العالم وفي الأولمبياد وفي كأس القارات وغيرها من البطولات التي تخلو منها ال CV الخاصة بسالم محمود الذي كثيرا ما فشل محليا وعربيا ؟؟؟؟
الاحقيه والاولويه تكمن للنزعه النادويه ومدى التقرب والدعم من ذلك النادي
من احق بالعقوبه التي وقعت على شفيع ؟ شفيع اللي دفش والا حاتم بلاعقل اللي ضرب الحكم شلوط ولحقه بالملعب ؟
موفور الشكر للأستاذ عبد الله القواسمة على هذه الكلمات التي تشير إلى مواطن الخلل في الشأن التحكيمي الأردني ،،، فقصة دائرة التحكيم خرج علينا بها عمر بشتاوي يوم أن استقال من لجنة التحكيم للعمل في قطر وحينها تم تعيين ابراهيم أبو فارة بشكل مؤقت ليصار لاحقا إلى إعادة تشكيل اللجنة برئاسة الدكتور محمد السكران ،، ونظرا للمشاكل التي افتعلها النادي الفيصلي اعتراضا على خسارته أمام الوحدات بهدف رأفت علي والتهديد بتجميد اللعبة تم الاطاحة بالدكتور محمد السكران بطرق ملتوية ليتم الاستعانة بالحكم المتقاعد حسين سليمان والذي تم احضاره بعد أن غاب عن الساحة لسنوات طويلة ،،، وكانت المفاجأة أن بشتاوي عاد من قطر بشكل مستغرب ومفاجىء ليعمل على العودة إلى عمله فتم استحداث دائرة التحكيم وبات البشتاوي رئيسا لها في حين ظل حسين سليمان رئيسا للجنة الحكام وهي اللتي باتت صورية وبلا عمل يذكر في حين استولت دائرة التحكيم على كل شيء ،،، وبالطبع اختار البشتاوي سالم محمود أمينا للسر في دائرة التحكيم ومع نهاية الموسم وتحديدا بعد نهاية نهائي الكأس الذي جمع الوحداتو شباب الأردن اعتزل سالم محمود التحكيم ولم ينتظر التمديد له لأنه كان على علم بأن البشتاوي سيغادر للعمل في الخليج من جديد وهذا ما كان ليتم تعيين سالم محمود رئيسا للدائرة التحكيمية بعد شهرين من اعتزاله فقط في حين ظلت اللجنة بلا دور يذكر ،،، وبين ثنايا تلك الأحداث تم الاطاحة بأسماء لها دورها في التحكيم الأردني بحيث هجر التحكيم كل من العرباتي ومرشود وأبو خديجة وغيرهم ،،، والسؤال الذي يطرح نفسه هل سالم محمود أحق برئاسة دائرة التحكيم من عوني حسونة أو فتحي العرباتي وهما اللذان شاركا في كأس العالم وفي الأولمبياد وفي كأس القارات وغيرها من البطولات التي تخلو منها ال CV الخاصة بسالم محمود الذي كثيرا ما فشل محليا وعربيا ؟؟؟؟
عيني عليك باردة يا راااااائع
عوجاااااااااااااا وياما حنشووووووف