من الساحة - من الساحة - من الساحة - من الساحة - من الساحة
لنحترم قرارنا .. ونواصل «خيارنا»
* يعترف الكثيرون وأنا واحد منهم ، بأن القرار الذي اتّخذتهُ إدارتنا الوحداتية على خلفيّة الإعتداء العنيف الذي تعرضت له جماهيرنا من قبل رجال الدرك ، جاء متسرّعاً وغلبت عليه العاطفة ، ولم يكن منطقياً لأنه إنبثق عن الضغوطات التي مورست وطالبت بضرورة «تعليق» مشاركاتنا الكروية ، الى حين أخْذ «حقوقنا» وضمان عدم تكرار الحادثة مستقبلاً.
ولأن مجلس الإدارة في نادينا موضوع ثقة وتقدير منذ عام التأسيس (1956) ، فإن الجميع يلتزمون بقراراته بغضّ النظر عن رأي هذا أو ذاك فيه.
الآن .. ومع إقتراب موعد استئناف النشاط الكروي ، في أعقاب إنتهاء مهمة منتخبنا الوطني بنهائيات آسيا ، تعود «النقمة» لتتردّد من جديد لكن بأسلوب «ألْطف» ، محورها التساؤل فيما إذا القرار سيظلّ نافذاً أم يتم بحثه بطريقة جادّة تتوفر لها النوايا الحسنة ، وليس إعطاء «الوعود» البرّاقة كحالة علاجية طارئة «وقتيّة» ، ما تلبث وأن تتحوّل الى سراب.
* زمان .. كنا نتعرض كنادي الى «مُحاربة» لإيقاف همّتنا التي راحت تتنامى مع إطلالة عقد السبعينيات من القرن الماضي .. لم يكن بعض المتنفّذين في تلك الحقبة يكتفون بالمؤامرات التي يحيكونها ضدّنا «ليلاً ونهاراً» ، بصمْت أو جهاراً ، لكننا وفي ظل خبراتنا المحدودة وغياب «الجاه» أو السُلطان الذي من شأنه أن يدعمنا أو يحمينا ، وبتماسكنا ووقوفنا جنباً الى جنْب على أرضية صلبة بهدف تطوير نادينا وإعلاء شأنه ، لم نُمكّن أحداً من استفزازنا وفي نفس الوقت لم نسمح لأيّ كان أن يمسّنا أو ينفث سمومه علينا ، فقد كنا يداً واحدة وقلباً واحداً ، وبقينا أقوياء بوفائنا لمبدأنا الذي أبينا التنازُل عنه تحت أي ظرف.
* الآن نبدوا متردّدين حتى في طرح أفكارنا .. الكل منّا «خبير» حتى لو كان «غايب فيلة» .. لم نعُد ندرك بأن التروّي والمشورة من الضرورات التي لا بُد من إتباعهما قبل أن نتّخذ أي قرار ، فهو مثْل «الطلْقة» إذا خرج من البندقية فلن يعود.
من هنا أقول .. لنستمر في قرارنا ولنواصل رفض عودتنا هكذا بلا حلول تخدم المصلحة العامة قبْلنا ، فسلامة ظُفر طفلٍ من أبنائنا أهمّ عندي من كأس العالم.
يا الله ما أجمل أسلوبك و طرحك ... فأنت لا "تشخصن" الموضوع ... و لا تتحدث عن نفسك ولا تهاجم أحدا" و لا تطلق العبارات الرنانة
أسلوب محترم و مؤدب يدل على حرفتك و أصلك الطيب ... و لك مني كل الإحترام و التقدير
ينصر ديناك يا عاقل يا فهمان يا اب الوحداتيه جميعا
والله اني ارتحت لما قرات ما خطت يداك
يسلم قلمك وشهامتك والله يحفظك للوحدات ويطول عمرك
فعلا ظفر واحد من اولاد الوحداتيه لايقارن بكأس العالم بس هات العالم تفهم
والقرار خلص طلع وصدقت بتشبيهك له بالطلقه الخارجه من البندقيه
كل الحب والتقدير للاب الروحي سليم حمدان,, نحن لا نبحث عن تحقير واهانة لأي جهة كانت وفي المقابل نطالب الجميع معاملتنا باحترام ,,نحن نادي قدّم واجبه تجاه الوطن منذ تأسس وفي المقابل نتوقع ان نأخذ حقنا كاملا دون ذرائع او حجج ,,ما نريده باختصار احترام النادي وجماهيره وعقد اجتماع مع مسؤولي النادي من قبل الجهات المسؤولة واذا كان هذا الطلب يشكّل حملا ثقيلا فتبّا للرياضة ,,فكما يقولون damage is done ,,, حتى لو اصر المسؤولون على تجاهلنا ارى ان نستمر في تعليقنا ,,ببساطة لاننا لا نتبع اسلوب من ضربك على خدك الايمن اعطه الايسر,,
اي وعود يجب ان تكون واضحة واحد اثنين ثلاثة ,,قد نخسر بطولات ولكن كرامتنا ستكون شاهقة كالقمم
الثورة الإعلامية التي رافقت الموضوع أقوى من أي وعود وأفضل من 1000 تبرير وما حدث كان (فضيحة بجلاجل)
مشكلتنا الأن مع الدرك بمعنى مع (الدولة) وجميع أركان اللعبة ينتظرون منا حركة (غباء) أو عناد لكي يصفو إنجازات نادي الوحدات إن لم يقومو بما هو أكبر من ذالك ،، مع العودة المشروطة بمتابعة الموضوع من قبل أعضاء مجلس الإداراة وإعتبار ما قاله سمو الأمير علي بمثابة إعادة الحق لأصحابه ومتابعة نتائج لجنة التحقيق التي شكلها سموه دون المغلاة بالمطالب لكي لا نحرج الدولة والتي يتصرف الكثير من مسؤليها بمنطق (الجكارة) والعناد لا أكثر
قالوا قديماً:
اختلف الأطباء وفي اختلافهم رحمة
وقيل:
الاختلاف في وجهات النظر لا يفسد للود قضية
وقيل أيضاً:
لا يموت الذئب ولا تفنى الغنم
مع احترامي الشديد لرأي أخينا الكبير الأستاذ سليم حمدان أقول بعد التوكل على الله:
ماذا لو كانت أحداث القويسمة مبيتة (مع سبق الإصرار والترصد) من أجل تحجيم الوحدات؟!
وماذا لو أن لجان التحقيق المحتجبة عن الأضواء لم تصدر قرارها المنتظر أبداً؟!
فماذا ستكون خطوتنا التالية بعد تعليق المشاركات؟!
وإذا ما تم تهبيط الوحدات إلى الدرجة الأولى فهل سنستمر في تعليق المشاركات؟!
أم أننا سنتقبل بصدر رحب حل إدارة النادي المنتخبة (بغض النظر عن الكيفية) والقبول بإدارة تفرض علينا وعلى جماهيرنا؟!
و... و... و...
وأخيراً
من هو الذي سيحظى بحصة الأسد من وراء هذه اللعبة الـ(سمها ما شئت)؟!
استفسارات.. أتمنى على أستاذنا القدير سليم حمدان أن يتكرم بالإجابة عنها!!
***
في معظم المعارك يسقط ضحايا وتسيل الدماء.. ولكن ذلك لا يعنى الاستسلام وفقدان ما بنته الأجيال في لحظة!
النصر يحتاج إلى الصبر والمثابرة والتروي!
برأيي المتواضع أن يتم العودة للمشاركة مع توجيه دعوة لجماهير الوحدات لمقاطعة المدرجات وإلى إشعار آخر .. إلى أن يتم اتخاذ إجراء وقائي من قبل الجهات المختصة لضمان سلامة الجماهير فعلاً لا قولاً!
قالوا قديماً:
اختلف الأطباء وفي اختلافهم رحمة
وقيل:
الاختلاف في وجهات النظر لا يفسد للود قضية
وقيل أيضاً:
لا يموت الذئب ولا تفنى الغنم
مع احترامي الشديد لرأي أخينا الكبير الأستاذ سليم حمدان أقول بعد التوكل على الله:
ماذا لو كانت أحداث القويسمة مبيتة (مع سبق الإصرار والترصد) من أجل تحجيم الوحدات؟!
وماذا لو أن لجان التحقيق المحتجبة عن الأضواء لم تصدر قرارها المنتظر أبداً؟!
فماذا ستكون خطوتنا التالية بعد تعليق المشاركات؟!
وإذا ما تم تهبيط الوحدات إلى الدرجة الأولى فهل سنستمر في تعليق المشاركات؟!
أم أننا سنتقبل بصدر رحب حل إدارة النادي المنتخبة (بغض النظر عن الكيفية) والقبول بإدارة تفرض علينا وعلى جماهيرنا؟!
و... و... و...
وأخيراً
من هو الذي سيحظى بحصة الأسد من وراء هذه اللعبة الـ(سمها ما شئت)؟!
استفسارات.. أتمنى على أستاذنا القدير سليم حمدان أن يتكرم بالإجابة عنها!!
***
في معظم المعارك يسقط ضحايا وتسيل الدماء.. ولكن ذلك لا يعنى الاستسلام وفقدان ما بنته الأجيال في لحظة!
النصر يحتاج إلى الصبر والمثابرة والتروي!
برأيي المتواضع أن يتم العودة للمشاركة مع توجيه دعوة لجماهير الوحدات لمقاطعة المدرجات وإلى إشعار آخر .. إلى أن يتم اتخاذ إجراء وقائي من قبل الجهات المختصة لضمان سلامة الجماهير فعلاً لا قولاً!