الله يرحهم و يرحم جميع موتى المسلمين ...
الي لفت نظري بصراحة هو حسونة الشيخ و اخلاقه العالية جدا ...
ضيف على كل الي ذكرته انه كان في زيارة الاشبال المتصاوبين اثر المشلكة الي صارت ...
و يوم لقاء نجوم العالم في مقابلة كان يمدح في رأفت و في الوحدات ...
كل الاحترام لشخصه بصراحة
و اغرورقت عيناي بالدمع
يا الله ما أحسنهم... واو
و شو الفايدة؟
هو وغيره معروفين لدينا بسوء أخلاقهم وثقل دمهم.
مستني كمان رساله من واحد من الشباب يقلنا قديش بهاء تاع الفيصلي كويس ولسانه بنقط عسل ولما كان معه بالاوتيل دفع عنه حق فنجان قهوة.
حكي فاض ولا بصدق. ثقافة الفيصلي قائمة على ما نعرفه ونراه من يوم يومه. لسه من يومين طعموا ولادنا قتله.
ع اي حال، نرحب بأي مبادرة كيف ما كانت، لعلها تشنص وتزبط
الف شكر للذين حضروا وعتبي قبل كل شيء على لاعبي الوحدات والقدامى والجدد اين هم من كل ذلك
نتمنى ان تسود الاجواء الاخويه بين كل الانديه وليس فقط على الوحدات والفيصلي وليكن التشجيع محصور باللعب فقط وتقبل الخساره قبل الفوز من اي فريق
نريد مدرجاتنا خاليه من اي ضرر كان مهما كان نوعه .............. الخ
صدقني خارج الملعب منهم كتلة اخلاق اخوي لنحاول ان تكون مبادرة لتخفيف الاحتقان بين الجماهير
يا رب.. ان شاء الله يروح كل الاحتقان، مش بس يخف.
النقطة، والتي يجب ان تصل لكل لاعب بالأردن من جميع الفئات العمرية انه أخلاقك بالملعب تعكس بيئتك ومجتمعك ودينك، وان الناس لها بظواهر الامور وستحكم على ما تراه بعينها. قد يكون هذا او ذاك كتل من الاخلاق خارج الملعب، ولكن كتل الناس ترى ما يفعله هذا او ذاك داخل الملعب، وتأخذه معيارا، والأطفال تتعلم منهم وتظن ان هذا هو الصح، او هذه هي طريقة التعامل المثلى. لذلك نرى حالة الفلتان في الفئات العمرية حيث ان الأطفال ومدربيهم أصبحوا اكثر شراسة بالتعامل مع الامور ... وكاننا نرى الفيصلي بكأس العرب مرة اخرى! او نجوم الاْردن وهم يتناطحون بالدوري المحلي.
نهاية، اعرف بعض الأشخاص والمشاهير الذين يرفضون ان يتحدثوا عن ديانتهم ويشهروا عنها خوفا من ان تُربَط افعالهم السيئة بديانتهم، فشتان بين هكذا اخلاق تخاف على سمعة دينها من افعالها ، وبين اشخاص تسخر دينها لتبرير افعالها السيئة فتسجد سجدة شكر ثم تقوم لتضرب او تشتم او تغدر او تخدع او او ثم تسجد شاكرة مرة اخرى!
يا ريت توصل هاي الرسالة للاعبين وللجماهير السيئة المسيئة. وَيَا ريت على اتحادنا ان يعرف ان ازالة الاحتقان تكون بمعالجته وليس بالطبطبة والمسكنات.
نهاية، اعرف بعض الأشخاص والمشاهير الذين يرفضون ان يتحدثوا عن ديانتهم ويشهروا عنها خوفا من ان تُربَط افعالهم السيئة بديانتهم، فشتان بين هكذا اخلاق تخاف على سمعة دينها من افعالها ، وبين اشخاص تسخر دينها لتبرير افعالها السيئة فتسجد سجدة شكر ثم تقوم لتضرب او تشتم او تغدر او تخدع او او ثم تسجد شاكرة مرة اخرى!
أحسنت وهذا مربط فرس !!
ذات زمن حلقت لحيتي يوم صاحلي كنترول الباص "تعال هون يا شيخ" وكان من "حالي" ما كان !!
النقطة، والتي يجب ان تصل لكل لاعب بالأردن من جميع الفئات العمرية انه أخلاقك بالملعب تعكس بيئتك ومجتمعك ودينك، وان الناس لها بظواهر الامور وستحكم على ما تراه بعينها. قد يكون هذا او ذاك كتل من الاخلاق خارج الملعب، ولكن كتل الناس ترى ما يفعله هذا او ذاك داخل الملعب، وتأخذه معيارا، والأطفال تتعلم منهم وتظن ان هذا هو الصح، او هذه هي طريقة التعامل المثلى. لذلك نرى حالة الفلتان في الفئات العمرية حيث ان الأطفال ومدربيهم أصبحوا اكثر شراسة بالتعامل مع الامور ... وكاننا نرى الفيصلي بكأس العرب مرة اخرى! او نجوم الاْردن وهم يتناطحون بالدوري المحلي.
نهاية، اعرف بعض الأشخاص والمشاهير الذين يرفضون ان يتحدثوا عن ديانتهم ويشهروا عنها خوفا من ان تُربَط افعالهم السيئة بديانتهم، فشتان بين هكذا اخلاق تخاف على سمعة دينها من افعالها ، وبين اشخاص تسخر دينها لتبرير افعالها السيئة فتسجد سجدة شكر ثم تقوم لتضرب او تشتم او تغدر او تخدع او او ثم تسجد شاكرة مرة اخرى!
يا ريت توصل هاي الرسالة للاعبين وللجماهير السيئة المسيئة. وَيَا ريت على اتحادنا ان يعرف ان ازالة الاحتقان تكون بمعالجته وليس بالطبطبة والمسكنات.
رحم الله ابوالغضب
العلاقة ما بين القطبين معقدة ولن تسير بالمسار الصحيح فهناك أجهزة تدعم حالة الاحتقان ما بين الجمهورين و جل ما اخشاه ان تتطور الامور الى حالة يصعب السيطرة عليها ويصبح كل الوطن مهددا جراء سياسة لا تهتم لا بالوطن ولا بالمواطن
رحم الله ابوالغضب
العلاقة ما بين القطبين معقدة ولن تسير بالمسار الصحيح فهناك أجهزة تدعم حالة الاحتقان ما بين الجمهورين و جل ما اخشاه ان تتطور الامور الى حالة يصعب السيطرة عليها ويصبح كل الوطن مهددا جراء سياسة لا تهتم لا بالوطن ولا بالمواطن
تحتاج الى صراحة وتعميق لحل المعضلة ومحاولة ادخال مايسمى بالسواسية والعدل مابين اركان وجماهير الناديان ،، مؤخرا في تقرير الجزيرة وثائقي والذي يتناول علاقة القطبين كان البرنماج حتى يخلو من الحياد
تحتاج الى صراحة وتعميق لحل المعضلة ومحاولة ادخال مايسمى بالسواسية والعدل مابين اركان وجماهير الناديان ،، مؤخرا في تقرير الجزيرة وثائقي والذي يتناول علاقة القطبين كان البرنماج حتى يخلو من الحياد
البرنامج كان من إعداد ليث مبيضين كان واضح الانحياز للغريم واستضافه خالد عِوَض والحديث عن مباراه فاز فيها الفيصلي لو انا متابع عربي كان فهمت ان الفيصلي الو سطوه على الوحدات