الكرة الأردنية محلية .. أما عربيا ودوليا، فغير قادرة على المنافسة!! ما الأسباب؟؟ "ساحة حوارية"
الكرة الأردنية محلية .. أما عربيا ودوليا، فغير قادرة على المنافسة!! ما الأسباب؟؟ "ساحة حوارية" - الكرة الأردنية محلية .. أما عربيا ودوليا، فغير قادرة على المنافسة!! ما الأسباب؟؟ "ساحة حوارية" - الكرة الأردنية محلية .. أما عربيا ودوليا، فغير قادرة على المنافسة!! ما الأسباب؟؟ "ساحة حوارية" - الكرة الأردنية محلية .. أما عربيا ودوليا، فغير قادرة على المنافسة!! ما الأسباب؟؟ "ساحة حوارية" - الكرة الأردنية محلية .. أما عربيا ودوليا، فغير قادرة على المنافسة!! ما الأسباب؟؟ "ساحة حوارية"
تمكنت الكرة العربية عبر بعض المنتخبات الخليجية، والأفريقية من بلوغ المنافسات العالمية، وإن لم تبلغ هي نفسها المستوى العالمي، وحققت بنسب جيدة ما كانت تنشده من طموح، وإذا استثنينا كرتنا ، وكرات بعض الأقطار العربية، التي توقفت تقريبا عن التقدم، فإن النجاح في الوصول إلى العالمية، عبر المونديالات العالمية، و الذي بدأه شمال أفريقيا، ومنتخبات العراق والكويت والسعودية والامارات العربية ربما قد بدأ يتسع ليشمل سوريا التي نتمنى أن يحالفها التوفيق، وهي تلعب مباراتها الفاصلة مع الكنغر الأسترالي تمهيدا لنهائيات كأس العالم.
وما يبدو واضحا أن التطور الذي أحرز كان نتيجة عوامل اشتركت جميعها في تقديم الصورة العامة للكرة في الدول التي أشرت إلى تحقيق نجاحات رياضية فيها، فدورات الخليج، و تنظيم البطولات الكروية، وتعدد المشاركات الدولية، أسهمت في اكتشاف العديد من مواهب اللاعبين، وتنميتها بل وتقديمها بالصورة التي نذكرها للاعبين من طراز جاسم يعقوب، وفيصل الدخيل، وماجد عبد الله و الطلياني، ومنصور مفتاح، وحسين سعيد، وغيرهم، و كذلك فعل الاهتمام ببناء المنشآت، وكثرة المسابقات، والإنفاق الكبير على كرة القدم، وجودة التخطيط، ومهنية التنفيذ، حيث توارثت الأجيال الكروية، نجاحاتها.
وبالمثل كان يقابل نجاح العرب كرويا في آسيا، نجاح كل من اليابان، وكوريا الجنوبية في تحقيق تقدم أسرع في زمن أقل، مما دفع للتساؤل!! ولدى محاولة التعرف على الأسباب قاد البحث لنقاط هامة، لا تكتشف فقط سر تفوق اليابان و كوريا الجنوبية، إضافة لأستراليا، بل وتكشف بما لا يقبل الشك أسباب تعثر المنظومة الكروية وبنسب متفاوتة، سواء في الأقطار، التي تراوح فيها الكرة مكانها، أوفي الأقطار التي تقدمت فيها خطوة ثم توقفت!!
البعض يعزو السبب إلى أن المفاهيم الكروية الأساسية لازالت غير واضحة، فالاحتراف الخارجي لم ينجح، والاحتراف الداخلي لازال معتمداً على الدعم الحكومي، أو اتحاد الكرة المعني، والبطولات المحلية عرضة للإيقاف المتكرر لحساب المنتخب، والالتزامات الخارجية كثيرة جداً، والموسم بمجمله أقصر مما ينبغي. و الكثير يتحدث عن ظاهرة كثرة تغيير المدربين، و أحيانا تفوق الحافز النادوي على سائر الحوافز الأخرى، وقلة الانضباط الكروي. بينما تذهب فئة أخرى للتنبيه إلى قلة الاهتمام ببقية عناصر اللعبة من حكام، وإداريين، ومدربين، فيما يصل البعض إلى الحديث عن النواحي المتعلقة بالتنظيم، و لجان المسابقات.
فأين الحقيقة من ذلك كله؟
هذه دعوة للمناقشة في أسباب تراجع مستوى الكرة المحلية، وعدم قدرتها على المنافسة الحقيقية
موضوع رائع وفرصه حقيقيه النقاش لمعرفة سبب التخلف الكروي الذي نعيشه ..
برأيي المتواضع ان التقدم عندما يصيب دوله ما فهو يصيب كل مناحي حياتها . كذلك التخلف والكره والرياضة ليست استثناء فهي صناعه كبيره جدا يجب أن يتوفر لها البنيه التحتيه وكل اسباب النهوض حتى تاني ثمارها .
السبب الرئيسي لمستوى الكرة الاردنية المتدني هو قلة الامكانيات المادية للأندية الأردنية بشكل عام..
السبب الثاني هو عدم جلب محترفين على سوية عالية قادرين على حمل الفريق الى منصات التتويج واعتقد انه معظم الاندية تتعاقد مع محترفين لتكملة العدد ليس للأضافة الفنية .
السبب الثالث لا يوجد ادارة لأي نادي في الأردن محترفة بكل ما تحمل الكلمة من معنى اغلبة رؤساء الاندية لا يفكرون ولا يخططون الا لموسم واحد فقط التعاقدات لموسم واحد والمدربين لموسم واحد لا توجد نظرة مستقبلية
وعدم التوفيق لمحترفينا في الخارج ومعظمهم يحترفون لأندية اضعف من اندية الاردن باستثناء حسن عبد الفتاح
عقلية اللاعب الاردني ليس احترافيه اعتقد ان اغلبهم يفكرون في كرة القدم كوظيفة كل ما يحتاج منها هو الراتب الشهري فقط
اعطي مثال نادي الرمثا ٢١ سنة هي المدة التي قضاها سمارة وما يزال يقضيها ، ماذا فعل بها ما أضاف لنادي الرمثا أو للكرة الأردنية اليس من الواجب لنادي مثل الرمثا وعراقته أن يكون في فرق المقدمة وأن يكون من الفرق المتوجة في القاب الكرة الأردنية.
لا اعتقد القصة قصة امكانات فالمنتخب السوري و الاردني سابقا كاد ان يصل لكاس العالم ولكن المشكلة فاللاعب الاردني نفسه يقبل باللعب باندية اقل من مستوى الاندية الاردنية من اجل المال فقط و منها ينخفض مستواه للاسوء للاسف وهناك سوء تسويق للاعب الاردني مقارنة بالعراقي او السوري او المصري
وهناك نقطة الاهتمام بالفئات السنية وخصوصا المنتخبات الاردنية على مستوى الناشئين و الشباب جيدة وتصل لمرحلة النضج الكروي والاهتمام الا انها تفقد البوصلة و الاهتمام بها من قبل الاتحاد و الاندية والدليل منتخب الاردن للناشئين تفوق على السعودية و اوزباكستان و البحرين وتاهل بجدارة ولكن بعد المشاركة سيتم فرط المنتخب و عدم الاهتمام واكثر من منتخب بالفئات كان مميز و اختفى وللاسف لو تم الاهتمام باللاعبين من البداية وعمل خطط وتطوير مسابقات مميزة للفئات وقتها سيتم حصد الامال المرجوة
على النقيض فرق لا تنقصها الامكانات المادية والمحترفين و للاسف لم تحقق شيئ ومنها المنتخب القطري و المنتخب الاماراتي
وقطر للاسف اسوء نتائج في التصفيات وعلى جميع الفئات
الاهتمام بالفئات و اللاعبين والدوري المحلي والحكام وترك الواسطة و المحاباة للزرق وتسويق اللاعبين الاردنيين تسويق مميز لاندية مميزة وتركيز اللاعب الاردني على تطوير نفسه بالاحتراف و البروز بشكل لافت لا تركيز على الجانب المادي فقط وتعويد نفسه على الاحتراف الحقيقي
لابراز مواهبهم وتطويرها لا اندية درجة عاشرة و على سبيل المثال عمر خريبين كان بالظفرة الاماراتي و تميز وانتقل للهلال و كذلك السومة بالقادسية الكويتي ومنها للاهلي ولا اظن انهم افضل مستوى من لاعبين مروا على الكرة الاردنية و لم ينجحوا باثبات نفسهم او تسويق نفسهم جيدا بالملاعب الخارجية ومنها رافت علي و حسن عبدالفتاح و ومويد سليم و ابوكشك و عدوس و عبدالله ذيب والصيفي وعامر شفيع وحتى لاعبين جدد امثال ابوعمارة و بهاء فيصل و احمد سريوة و صالح راتب وموسى التعمري ويزن ثلجي وحمزة الدردور فهم قادرين على اللعب لافضل الاندية لو تم الاهتمام والتركيز ان الاحتراف هو مستوى وتطوير لا مااادة فقط لا ان يحترفوا بنادي اقل ما يقال اندية مدارس ودوري لا فائدة منه عليهم تسويق نفسهم جيييدا وطبعا هذا التطور سينعكس على المنتخب الوطني
عندما عين الكابتن ابو زمع مديرا فنيا للمنتخب وبدات تنهال عليه الاتهامات من كل النواحي وبدأ اصحاب الاقلام الصفراء بجلده يسارا ويمينا وبدأوا يتهمونه بالمحاباة وعدم الاختيار الصحيح للاعبين ، علما وبرأيي الشخصي لو اعطوه الفرصة الكافيه وتركوه يعمل كان من الممكن افضل ما كان او حاصل الآن ، نعلم بان ابو زمع كانت خططه وتوجهاته لآنشاء منتخب شاب للمستقبل ، ولكن كان لاصحاب الاقلام الصفراء واصحاب النفوذ والمحسوبين على اندية معروفة ما ارادوا .
ليس علينا الان الا بالقول لا حول ولا قوة الا بالله
موضوع رائع وفرصه حقيقيه النقاش لمعرفة سبب التخلف الكروي الذي نعيشه ..
برأيي المتواضع ان التقدم عندما يصيب دوله ما فهو يصيب كل مناحي حياتها . كذلك التخلف والكره والرياضة ليست استثناء فهي صناعه كبيره جدا يجب أن يتوفر لها البنيه التحتيه وكل اسباب النهوض حتى تاني ثمارها .
تحية مسائية أخي أبي هشام لمداخلتك الرائعة
حقيقة وكما تفضلت الرياضة ومنها كرة القدم تعكس بقدر كبير مناحي الحياة وتقدمها في المجتمعات التي تكون فيها ..
لا اعتقد القصة قصة امكانات فالمنتخب السوري و الاردني سابقا كاد ان يصل لكاس العالم ولكن المشكلة فاللاعب الاردني نفسه يقبل باللعب باندية اقل من مستوى الاندية الاردنية من اجل المال فقط و منها ينخفض مستواه للاسوء للاسف وهناك سوء تسويق للاعب الاردني مقارنة بالعراقي او السوري او المصري
وهناك نقطة الاهتمام بالفئات السنية وخصوصا المنتخبات الاردنية على مستوى الناشئين و الشباب جيدة وتصل لمرحلة النضج الكروي والاهتمام الا انها تفقد البوصلة و الاهتمام بها من قبل الاتحاد و الاندية والدليل منتخب الاردن للناشئين تفوق على السعودية و اوزباكستان و البحرين وتاهل بجدارة ولكن بعد المشاركة سيتم فرط المنتخب و عدم الاهتمام واكثر من منتخب بالفئات كان مميز و اختفى وللاسف لو تم الاهتمام باللاعبين من البداية وعمل خطط وتطوير مسابقات مميزة للفئات وقتها سيتم حصد الامال المرجوة
على النقيض فرق لا تنقصها الامكانات المادية والمحترفين و للاسف لم تحقق شيئ ومنها المنتخب القطري و المنتخب الاماراتي
وقطر للاسف اسوء نتائج في التصفيات وعلى جميع الفئات
الاهتمام بالفئات و اللاعبين والدوري المحلي والحكام وترك الواسطة و المحاباة للزرق وتسويق اللاعبين الاردنيين تسويق مميز لاندية مميزة وتركيز اللاعب الاردني على تطوير نفسه بالاحتراف و البروز بشكل لافت لا تركيز على الجانب المادي فقط وتعويد نفسه على الاحتراف الحقيقي
لابراز مواهبهم وتطويرها لا اندية درجة عاشرة و على سبيل المثال عمر خريبين كان بالظفرة الاماراتي و تميز وانتقل للهلال و كذلك السومة بالقادسية الكويتي ومنها للاهلي ولا اظن انهم افضل مستوى من لاعبين مروا على الكرة الاردنية و لم ينجحوا باثبات نفسهم او تسويق نفسهم جيدا بالملاعب الخارجية ومنها رافت علي و حسن عبدالفتاح و ومويد سليم و ابوكشك و عدوس و عبدالله ذيب والصيفي وعامر شفيع وحتى لاعبين جدد امثال ابوعمارة و بهاء فيصل و احمد سريوة و صالح راتب وموسى التعمري ويزن ثلجي وحمزة الدردور فهم قادرين على اللعب لافضل الاندية لو تم الاهتمام والتركيز ان الاحتراف هو مستوى وتطوير لا مااادة فقط لا ان يحترفوا بنادي اقل ما يقال اندية مدارس ودوري لا فائدة منه عليهم تسويق نفسهم جيييدا وطبعا هذا التطور سينعكس على المنتخب الوطني
مداخلة قيمة تستحق الوقوف طويلا لأهمية ما اشتملت عليه من نقاط. وأعتقد أن الأمور مرهونة بترتيب المنظومة من الداخل على نحو يبعد كل أشكال المحسوبية والواسطة وكذلك الأمور الفنية من تحكيم وتنظيم... المهم أن مادة التقدم والفوز بالبطولات إن توفرت الأجواء حاضرة و أقصد اللاعبين المهرة الذين أثبتوا مقدرة عالية
قرأت تعليق اخي أبو حمد على صفحات الفيس من أخ نسيت اسمه
عند مشاهدة المنتخب السوري في التصفيات
تأكد أن خطر الفساد الذي تعاني منه كرة القدم الأردنية أشد فتكا وخطرا من الحرب
واعتقد هذا حال الكرة الردنية
تحية عطرة لك أخي أبي محمد عماد لمداخلتك
الفساد آفة قاتلة ومثبطة للنمو والنجاح، وقادرة على استهلاك كل معطيات النجاح والتفوق وجعلها ركاما.. الأشقاء السوريون لم يلعبوا على أرضهم أي مباراة و ها هي نتيجة مباراة واحدة تفصلهم عن المونديال رغم الحرب التي تجتاح بلادهم ..