صحافة الاربعاء 9\8\2017 الآسيوي يستفسر من العربي بشأن أحداث مباراة الفيصلي والترجي والفيصلي سنتعامل مع التصرفات بـحزم
صحافة الاربعاء 9\8\2017 الآسيوي يستفسر من العربي بشأن أحداث مباراة الفيصلي والترجي والفيصلي سنتعامل مع التصرفات بـحزم - صحافة الاربعاء 9\8\2017 الآسيوي يستفسر من العربي بشأن أحداث مباراة الفيصلي والترجي والفيصلي سنتعامل مع التصرفات بـحزم - صحافة الاربعاء 9\8\2017 الآسيوي يستفسر من العربي بشأن أحداث مباراة الفيصلي والترجي والفيصلي سنتعامل مع التصرفات بـحزم - صحافة الاربعاء 9\8\2017 الآسيوي يستفسر من العربي بشأن أحداث مباراة الفيصلي والترجي والفيصلي سنتعامل مع التصرفات بـحزم - صحافة الاربعاء 9\8\2017 الآسيوي يستفسر من العربي بشأن أحداث مباراة الفيصلي والترجي والفيصلي سنتعامل مع التصرفات بـحزم
صحافة الاربعاء 9\8\2017 الآسيوي يستفسر من العربي بشأن أحداث مباراة الفيصلي والترجي والفيصلي سنتعامل مع التصرفات بـحزم
الاتحاد الآسيوي يستفسر من ‘‘العربي‘‘ بشأن أحداث مباراة الفيصلي والترجي
بعث الاتحاد الآسيوي لكرة القدم خطابا رسميا للاتحاد العربي، يطلب فيه تزويده بتقرير رسمي بشأن الاحداث التي جرت خلال وبعد المباراة النهائية للبطولة العربية بين فريقي الفيصلي والترجي التونسي، ليصار إلى اتخاذ قرارات بشأن المخطئين.
صوبر: لم نبلغ عن عقوبات من الاتحاد العربي
من جانبه أكد الامين العام للاتحاد الأردني لكرة القدم سيزار صوبر، أن كل ما يثار عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، حول إيقاع عقوبات من قبل الاتحاد العربي على النادي الفيصلي عار عن الصحة.
وقال: "يتواصل الاتحاد الأردني وبتوجيه من سمو الأمير علي بن الحسين مع المسؤولين في الاتحاد العربي لكرة القدم، لبحث تفاصيل وتداعيات الأحداث التي رافقت المباراة النهائية لبطولة الاندية العربية التي اختتمت يوم الاحد الماضي في جمهورية مصر العربية، وتواصلت شخصيا مع الأمين العام للاتحاد العربي سعيد الجمعان، الذي أكد أن كل ما يثار حول تلك الأحداث من عقوبات وتصريحات منسوبة إلى الاتحاد العربي وتناقلتها وسائل الاعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي غير صحيح على الإطلاق".
ولفت صوبر إلى أن اللجنة الانضباطية للاتحاد العربي لم تنعقد حتى اللحظة لكي يتم أصدار قرارات وعقوبات، "تلقينا تأكيدات أن الاتحاد العربي سيستند إلى اللوائح والتعليمات في دراسته وبحثه لكل الأحداث التي رافقت المباراة، ونحن على تواصل مستمر مع المسؤولين في الاتحاد العربي".
بيان النادي الفيصلي
وأصدرت إدارة النادي الفيصلي أمس، بيانا رسميا حمل توقيع رئيسه الشيخ سلطان العدوان، قالت فيه: يؤكد النادي الفيصلي اعتزازه وتقديره بالجهود التي يبذلها الاتحاد العربي لكرة القدم برئاسة سمو الأمير تركي بن خالد ال سعود، والتوجيهات الرامية إلى اعادة الالق للبطولة العربية بما يخدم مسيرة اللعبة في الوطن العربي.
وانطلاقا من تلك الرؤيا وتوجيهات سمو الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، تجسد حرص النادي الفيصلي بالتواصل الايجابي والفعال مع البطولات العربية منذ عقود، ما يفسر الرغبة الاكيدة بالحرص الكبير على المشاركة في بطولة الأندية العربية التي اختتمت مؤخرا بجمهورية مصر العربية الشقيقة.
وأضاف البيان: "استنادا الى ما سبق، حرصت إدارة النادي على توفير التحضير المثالي لفريق كرة القدم من اجل الظهور الذي يساهم في نجاح البطولة العربية، وهذا ما تجسد خلال النتائج المتميزة التي حققها فريقنا وحظيت باشادة الاوساط والنقاد كافة، وصولا إلى المباراة النهائية التي حملت الكثير من القرارات التحكيمية المثيرة للجدل، والتي اثرت بشكل واضح على نتيجة اللقاء بحسب شهادة معظم المحللين والنقاد الذين حضروا النهائي، الأمر الذي أثار حفيظة إداريي ولاعبي الفريق والجماهير التي نعتز بها ونقدر وقفتها مع النادي والتفافها خلفه.
وتابع البيان: "إذ نسجل تحفظنا على ما شاب المباراة من قرارات تحكيمية اثرت على نتيجة المباراة، فإننا نؤكد رفضنا القاطع للتصرفات التي صدرت عن عدد محدود من اللاعبين والإداريين وفئة قليلة من الجماهير، وفي غضبة على تلك الحالات والقرارات المثيرة للجدل، ونحن نؤكد مجددا بأن النادي الفيصلي وعبر مسيرته الطويلة المتميزة بالانجاز والمواقف والمبادئ الثابتة المشهود لها، يرفض أي تصرفات خارجة عن النص وسنقوم بمعالجتها وفق النهج الذي اعتدنا عليه في معالجة المواقف التي تتطلب الحزم والقوة تماشيا مع المبادئ وقيم رسالة النادي الفيصلي .
واختتم البيان: "إذ نجدد رفضنا لتلك التصرفات الفردية، فأننا نعيد التأكيد على الجهود الطيبة التي بذلها الاتحاد العربي لكرة القدم بقيادة الأمير تركي بن خالد ال سعود، لتعزيز مسيرة كرة القدم العربية، ومتوجهين بالشكر والتقدير إلى الاشقاء في جمهورية مصر العربية على التنظيم المميز والحفاوة والاستقبال.
الاتحاد المصري يعترض
قرر اتحاد كرة القدم المصري برئاسة المهندس هانى أبو ريدة التقدم بمذكرة اعتراض لإرسالها إلى الاتحاد الأردني، بعد الاعتداء على الحكم الدولي إبراهيم نور الدين من قبل بعض لاعبي وإداريي فريق الفيصلي.
وحسب صحيفة الاهرام تتضمن المذكرة إدانة السلوك غير الرياضي من قبل مسؤولي ولاعبي الفيصلي بحق حكم المباراة، وإنه من غير المقبول أن يتعرض لمثل هذه الاعتداءات التي لا تتوافق مع الأخلاق والروح الرياضية ولا تليق بقيم ومبادئ الشعب الأردني الشقيق.
وطالب الاتحاد المصري نظيره الأردني بفتح التحقيق فى الأحداث المؤسفة التي وقعت من قبل بعض مسؤولي ولاعبي الفيصلي بحق حكم المباراة فضلا عن قيام الجماهير بتحطيم مقاعد الاستاد وإلقائها بأرض الملعب وهو سلوك ترفضه كل القيم والأعراف الرياضية ويجب التصدي له لإنهاء حالة التعصب.
وأكدت الصحيفة أن الاتحاد المصري سيقوم بإعداد مذكرة اخرى للاتحاد العربي لكرة القدم للمطالبة بمعاقبة المسؤولين عن هذه الاحداث والمطالبة بتوقيع جزاءات رادعة.
الاتحاد الآسيوي يستفسر عن الاحداث
علمت "الغد" أن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بعث بخطاب رسمي للاتحاد العربي يطلب فيه تزويده بتقرير رسمي بشأن الاحداث التي جرت خلال وبعد المباراة النهائية للبطولة العربية، ليصار إلى اتخاذ قرارات بشأن المخطئين.
الفيصلي: سنتعامل مع التصرفات التي شهدها استاد الاسكندرية بـ"حزم وقوة"
أعلنت إدارة النادي الفيصلي رفضها لما وصفتها بـ"التصرفات الخارجة عن النص"، التي شهدتها المباراة النهائية للبطولة العربية، التي أقيمت على ستاد الاسكندرية في مصر، وما أعقبها من أحداث.
وقال النادي الفيصلي في بيان صحفي إن الإدارة ستقوم بمعالجة هذه التصرفات وفق النهج الذي اعتادت عليه في معالجة المواقف التي تتطلب الحزم والقوة تماشيا مع مبادئ وقيم رسالة النادي".
وأصاف أن هذه التصرفات "صدرت عن عدد محدود من الإداريين واللاعبين، وفئة قليلة من الجماهير"،
وأبدت الإدارة تحفظها على "ما شاب المباراة من قرارات تحكيمية، أثرت على النتيجة".
الفيصلي والجزيرة يوجهان انظارهما صوب كأس الكؤوس
يصوب فريقا الفيصلي والجزيرة انظارهما صوب كأس الكؤوس، وذلك عندما يقصان شريط افتتاح الموسم الكروي عند الساعة السابعة من مساء يوم بعد غد الجمعة على ستاد عمان الدولي، في سباق جديد نحو الألقاب المحلية، بعد ان دخلا دائرة المنافسة على لقب دوري المحترفين لكرة القدم الموسم الماضي، والذي انتزع فيه الفيصلي اللقب وحل الجزيرة وصيفا، وتكرر السيناريو في نهائي كأس الأردن، والذي حمل كأسه الفيصلي وحل الجزيرة وصيفا ايضا.
"نيبوشا ومحروس"
تدور أفكار المديرين الفنيين للفيصلي نيبوشا وللجزيرة محروس، مع المستديرة لصياغة الشكل والتكتيك المنافس لمباراة اللقب الواحد-كأس الكؤوس-، وهما التقيا مرتين في الموسم الماضي تبعا لاستلام نيبوشا مهامه في إياب الدور الأول كانت لحساب دوري المناصير، وخرجا حبايب بالتعادل 1-1، وسجل للفيصلي اكرم الزوي وللفيصلي السوري مارديكيان من ركلة جزاء، والثانية في نهائي كأس الأردن وفاز الفيصلي بفارق ركلات الترجيح 4-3، بعد التعادل في الوقت الاضافي 1-1، حين سجل للجزيرة عصام مبيضين وللفيصلي بهاء عبد الرحمن.
الحوار يتجدد للمرة الثالثة، ويتجدد معه الحوار التكتيكي بين نيبوشا ومحروس، وهما يمضيان لترتيب أوراقهما لهذه المواجهة التي يجب ان تنهي بفوز احدهما وكسب اللقب، مما يزيد من صعوبة ولغة الحوار، وتكون الغلبة للأقدر في إيصال مفرداته بأدق التفاصيل، وفقا لمنطق الواجبات والمهام في هذه المباراة الحاسمة.
مؤشر الثقة في ارتفاع لدى نيبوشا، والذي حظي بإطراء واسع لقيادته الفيصلي مؤخرا صوب نهائي بطولة الأندية العربية، والتي كانت بمثابة الاختبار الحقيقي لفكر نيبوشا من جانب، والتنفيذ المثالي من لاعبي الفيصلي، والذي حاز فيه الفريق على العلامة الكاملة تقريبا بعد تصدر مجموعته بكامل النقاط، واقصائه الأهلي من دور الاربعة بعد الفوز عليه في دور المجموعات، ومقارعته الترجي التونسي في النهائي الذي خسره بخطأ تحكيمي فاضح، فضلا عن الاستقرار الذي يعيشه الفيصلي، حين جاءت تعزيزاته طفيفة بالمحترف دو، والمحليين محمد العلاونة، عمار أبو عليقة وحارس المرمى لؤي العمايرة.
على الجانب الآخر، اجتهد السوري مارديكيان في ترتيب أوراقه، وتثبيت منطقه وفكره التكتيكي، تبعا للتغيرات التي طرأت على صفوف الفريق، حين فقد افضل محترفيه السوريين مارديكيان وفهد يوسف وكذلك المحلي صالح الجوهري، والاخيرين انتقلا للعب في صفوف الوحدات، وعوضهما بأسماء جديدة لاسيما المحترفين الثلاثة البرازيلي جونيور والسوريين عدي جفال وشادي الحموي، وبعض الاسماء المحلية لغايات تعزيز الصفوف في ظل وجود معظم الاسماء التي لعبت للفريق في الموسم الماضي.
"بين مصر وتركيا"
الفيصلي والجزيرة رفعا من وتيرة استعداداتهما التي توزعت بين المشاركة الفيصلاوية في البطولة العربية بمصر، والتي كانت بمثابة المعسكر الخارجي من العيار الثقيل، تبعا للمباريات التي لعبها مع فرق لها وزنها على الساحة العربية والافريقية، وامتدت اجواءها إلى 20 يوما، بين التدريبات المكثفة، والمباريات الثقيلة وتثبيت الشكل والتكتيك، وخرج بوصافة البطولة، إلى جانب الفائدة المالية من جائزة المركز الثاني 600 ألف دولار، إلى جانب الاحترام العربي وزيادة الثقة لدى جماهيره بجاهزيته، للمنافسة بقوة والدفاع عن القابه بالمسابقات المحلية، وهو الذي عاد أول من أمس إلى عمان وسط استقبال جماهيري حاشد، ويبدأ استعداداته لمباراة كأس الكؤوس، من خلال التدريب الذي يقام على ملعب النادي، ثم يدخل في اجواء المعسكر الداخلي بأحد فنادق عمان يوم غد الخميس، لوضع اللمسات النهائية من قبل نيبوشا على شكل وتكتيك الفريق الخاص بهذه المباراة.
الجزيرة هو الاخر، استعد بشكل مثالي لإنطلاقة منافسات الموسم الحالي، لمعالجة اخطاء الماضي وتعزيز طموحاته بالمنافسة على الألقاب المحلية التي رضي بوصافة الدوري وكأس الأردن، حين وفرت ادارة النادي معسكرا تدريبيا على سوية عالية في تركيا، وتخلله العديد من المباريات الودية مع الفرق العربية التي تخوض ايضا معسكرات تدريبية في تركيا، وعزز صفوفه رسميا بالبرازيلي جونيور وفق تنسيب محروس، وخاض وجبة تدريبية تتكرر اليوم على ملعب النادي في غمدان، وكان خسر مؤخرا لقاءه الودي أمام الوحدات بنتيجة 1-3.
اتحاد الكرة يحتاج إلى جملة من الإجراءات لتلافي سلبيات الموسم الماضي
ساعات قليلة ويعطي اتحاد كرة القدم شارة البدء لمسابقات الموسم الجديد 2017-2018، وبطبيعة الحال لا يمكن لأي اتحاد الاكتفاء بالعمل على جدولة المباريات دون وجود التحضيرات اللازمة والضامنة لإنجاح المباريات، لا سيما في الشق الإداري وهو الذي عانى منه الاتحاد كثيرا خلال الموسم الماضي في ظل غياب عملية الضبط والربط وفي ضوء ضعف التعليمات وعدم ملائمتها للتطبيق ميدانيا، ولعل كثرة العقوبات وإقامة العديد من المباريات دون جمهور اربك تطلعاته وازعج الجهات الأخرى.
وبالتأكيد لا بد للاتحاد وقد تعلم درسا بعد أن قام بمراجعة السلبيات، وربما استفاد من التغذية الراجعة من خلال ورشة البحر الميت وتقاربه مع الأندية، بالرغم من أن اننا كنا نتمنى على الاتحاد إقامة ورشة تثقيفية لإداريي الفرق، فالبعض منهم يعتبر البؤرة الساخنة في اثارة الفوضى ومسابقة اللاعبين في الاعتراض والاحتجاج على قرارات الحكام والمشاهد كثيرة، ومع ذلك لا بد من اجراء خطوات عملية لتلافي السلبيات على أمل الخروج بموسم خالي من دسم الشغب والمشاكل، حيث تشير التكهنات بأن الموسم المقبل سيكون الأكثر سخونة، مقارنة مع تطلعات واستعدادات الأندية إضافة إلى الزحف الجماهيري وهو الاهم ويحتاج إلى اجراءات ضابطة ومانعة للشغب.
تطبيق التعليمات دون محاباة
يدرك الكثير من المتابعين أن تعليمات الاتحاد خلال الموسم الفائت تضمنت حمولة زائدة من السلبيات، هذا من غير المزاجية والتفاوت في التطبيق بين حالة واخرى لنفس الموضوع، وربما التعديلات التي اجراها الاتحاد على التعليمات الجديدة تفي بالغرض، وفي مقدمتها كيفية التعامل مع تكرار عملية التجاوزات من الجمهور وحرمانه من حضور مباريات فريقه التي لم تجد نفعا، بل اقضت مضاجع الاتحاد وغيره من الجهات الاخرى، فبدائل الإصلاح متعددة وقد تكون اقل ضررا.
ايضا التفاوت في تطبيق العقوبات لنفس الحالة ساهم بغياب الثقة بين الاتحاد والأندية، حيث كنا نشاهد نفس الحالة تتضمن عقوبات مختلفة، وربما هذا ناتج عن ضعف أو عدم دراية للمعنيين في لجنة السلوك وما يتبعها من قرارات للجنة الاستئناف، ساهمت بزيادة الشكوك في محاباة طرف على آخر، ولعل هذا يقودنا إلى الاستعانة بأصحاب الخبرة ومن الاشخاص الذين صهرتهم شمس التجربة في ميادين اللعبة.
وهذا ينطبق ايضا على غالبية اللجان، فعلى سبيل المثال لا يعقل أن تكون لجنة المسابقات اشبه بالتمثيل النيابي لمناطق جغرافية، فالاساس أن تكون هذه اللجنة محايدة ومن اصحاب الخبرات، حتى لا يأتي عضو اللجنة (مندوب النادي) ليطالب بتعديل مباراة ما حسب حاجة ورغبة ناديه.
ولعل هذا يقودنا إلى مطالبة الاتحاد بالاسراع وإعادة تشكيل اللجان من اصحاب الخبرات في هذا المضمار، بعيدا عن ما يسمى بجوائز الترضية.
البطاقات المجانية والمنصات الرسمية
عانى اتحاد كرة القدم كثيرا من (التسيب) والافراط في توزيع البطاقات المجانية خلال الموسم الماضي، الأمر الذي تسبب بمشاكل متعددة، وحتى عندما حاول إعادة تجميعها واستبدالها بأخرى واجه الكثير من المعاناة والمشاكل، خاصة في ستاد مدينة الحسن بإربد، ولهذا عليه التقنين في توزيع مثل هذه العطايا، لكون الافراط بتوزيعها يقلل من ريع الأندية، وعلى الاتحاد أن يراجع حساباته بالبطاقات التي تصرف للجالسين على المنصات الرئيسية التي كانت مصدر ازعاج والأكثر مشاركة اصحابها في الفوضى والمشاكل والهبوط إلى إرضية الملعب.
إعادة السياج للملاعب
لنبتعد قليلا عن ما يسمى مكتسبات نهائيات كأس العالم للشابات التي استضافها الأردن العام الماضي، ونطبق ما يتناغم وطبيعة المجتمع والجماهير ومكونات اللعبة، فقد عانت جميع الجهات من ازالة السياج الفاصل بين الجمهور والميدان في ملاعبنا وخاصة ستاد عمان الدولي، وقد لاحظ الجميع الفوضى التي حدثت في بعض المباريات جراء سهولة الوصول إلى ارضية الملعب، ولهذا علينا التعامل مع هذا الجانب على ارض الواقع بعيدا عن التغني بالمثاليات الغائبة في الكثير من المشاهد، فلم نبتعد بثقافتنا الرياضية إلى مستوى التصفيق للخاسر كما هو الحال للفائز، فالتحيز والتعصب الرياضي من العلوم التي تدرس وهي ليست بالعيوب انما طبيعة البشر، ولهذا فالحرص والتعامل مع المشاهد التي قد تحدث وتوقعها من اجل اتخاذ الاحتياطات اللازمة افضل من الانتظار حتى تأتي الكوارث التي قد تصل إلى حد الموت لا سمح الله، خاصة إذا علمنا أن بعض الجهات الأمنية طالبت منذ الموسم الماضي بعودة السياج، وربما شاهد الجميع بالأمس الملاعب المصرية وهي محاطة بالسياج الفاصل، والذي له الفضل في الكثير من المشاهد.
ويصاحب السياج ايضا بعض الجزئيات وهي ايضا في غاية الأهمية اشبه بالاذاعة الداخلية وضرورة انتقاء الشخص الذي يتمتع بمواصفات محايدة وبعيدة عن الانتماء النادوي، وهذا ما نقلته شخصيا للصديق العزيز مدير عام مدينة الحسين للشباب الدكتور عاطف الرويضان الذي وعد بإعادة الحسابات إضافة إلى إصلاح الكاميرات المحيطة بالاستاد.
مواعيد المباريات يقلل الحضور الجماهيري
لا يخلو أي موسم إلا ويقع الاتحاد في نفس المطب، بعدم اختياره الموعد المناسب لبدء المباريات، فالموعد الجديد (المتأخر) لبطولة الدرع في الجولة الثانية، لا يتناسب والحضور الجماهيري على ارض الواقع حتى مع بقية الجهات، فلا يعقل أن تنتهي المباراة في حدود الساعة العاشرة والنصف ليلا وحتى يعود الجمهور إلى الرمثا أو الكرك وربما العقبة يحتاج إلى الدخول في اليوم التالي، خاصة وان إقامة المباريات في أيام الدوام الرسمي يحول دون حضور الموظفين أو الطلبة بالشكل المطلوب.
وكما فهمنا بأن التلفزيون الأردني هو الذي فرض الموعد حتى يتسنى له بث المباريات ولا اعتقد أن التلفزيون ومن خلال التجارب السابقة عمل على بث جميع المباريات، والأهم في ذلك أن تحديد الموعد لم يأت من رؤيا تنطلق من الابداع في تطبيق مبادئ التنظيم وادارة المباريات، وانما من منظور مصلحة لجهة على حساب الكثير من الجهات بما في ذلك الوسائل الإعلامية الأخرى وهي الاوسع انتشارا.
أجرى أمس مهاجم الفيصلي بلال قويدر عملية جراحية للرباط الصليبي، بعد الإصابة التي تعرض لها خلال مشاركته في بطولة الأندية العربية لكرة القدم والتي اختتمت مؤخراً في مصر.
وتعرض قويدر لإصابة قوية خلال مباراة الفيصلي والوحدة الإماراتي في ختام الدور الأول من البطولة ،التي حل فيها الفيصلي وصيفاً، وبعد تشخيص الإصابة تبين بانه يعاني من قطع في الرباط الصليبي.
وتكللت عملية قويدر التي اجريت أمس في مستشفى التخصصي بالنجاح حيث يحتاج اللاعب الى فترة تتراوح بين 4 -6 أشهر للعودة إلى الملاعب، حيث سيخضع لفترة راحة قبل أن يدخل بمرحلة العلاجات التأهيلية.
وعاد قويدر أمس الأول مع وفد الفيصلي من مصر وحظي وزملائه باستقبال حافل.
تعادل منتخب الناشئين ت 16 عاما لكرة القدم ونظيره العماني بثلاثة اهداف لكل منهما، في المباراة الودية التي جمعتهما على ملعب خريبة السوق، استعدادا للتصفيات الاسيوية المزمع اقامتها في السعودية ايلول المقبل.
واحرز اهداف منتخبنا رزق بني هاني وعامر جاموس وثائر الديرباني، فيما سجل للمنتخب العماني حمد وليد وعمر السلطي وناصر النصعي.
ومثل المنتخب في المباراة: اسامة الكواملة ( خضر نصار ) في حراسة المرمى، محمد بشار، محمد هشام، محمد الحياري، فايز لطفي ( عثمان البشابشة )، محمد جمال ( عبادة الرزي )، ثائر الديرباني، رزق بني هاني، عامر جاموس، راشد الحناحنة، مهند سمرين.
وكان المنتخب خسر بأربعة اهداف مقابل هدفين، في المباراة التي جمعت المنتخبين السبت الماضي على ستاد الملك عبد الله الثاني.
وتضم مجموعة المنتخب بالتصفيات الاسيوية كل من السعودية، اوزبكستان، البحرين، سيريلانكا.ويشرف على تدريب المنتخب المدير الفني عبد الله القططي، المدرب بدران الشقران، ومدرب الحراس كامل جعارة، واداري الفريق خالد نمر، والمعالج علي جرادات، والمنسق الاعلامي احمد الزاغة، ومسؤول اللوازم موسى ابو رزق.
يا رب الاتحاد الآسيوي يتخذ إجراءات قانونية حازمةو صارمة ومنع الفيصلي من اللعب اسيويا لمدة لا تقل عن سنتين و التصرف بحزم حيال الأخلاق المسيئة التي حدثت في كارثة مباراة الترجي لتكون رادعه بحق وليس كما هو الحال هنا من حيث المحاباة الدائمة لفريق على حساب كل فرق البلد
جريدة الغد تمتدح الفيصلي وما جناه النادي من احترام وتقدير عربي لمستواه اَي مستوى قدمه الفيصلي يا جريدة الغد لقد أساء لنا والكل يشاهد الصحافه العربيه المرئي والمسموع من المحيط الى الخليج والموائد المستديرة أيضا على المستوى العربي ومحطات التلفزة كل مواضيعها عن الأحداث المشؤومه والمخزيه من إداريي ولاعبي وجمهور الفيصلي بل أن هذه الأحداث المخذيه طغت على الأحداث التي تحصل بسوريا والعراق وليبيا وفلسطين حتى ان بعضهم قال لم نشاهد بلطجه وزعرنه أسوء من ذلك بالملاعب العربيه والعالميه وفي الاخر تخرج علينا صحافتنا تمتدح هذه السلوكيات البعيده عن اخلاقيات الأردنيين جميعا.
الفيصلاوي ...... صوبر???????
لن تنجح هذه المره لا أنت ولا المحسوبين على الفيصلي داخل اتحادنا العتيد بأنقاذ ناديكم المدلل من عقوبات قاسيه مهما صرحت ومهما توسلت الان سمعنا صوتك لأنو الحل ليس بيدك لكي تنقذ الفيصلي اما لما كان الفيصلي يسئ على المستوى المحلي كانت الأمور مرتبه من طرفكم كأن شيئا لم يحصل كما يقال بالعاميه طبطب يا مطبطب.
لم يعاني أحد من غياب السياج الا عندما حضرت جماهير الفيصلي ... وكم مباراة مات فيها مشجعين بسبب السياح .... وكم مباراة أصيب فيها المشجعين بوجود السياج. وألم يكن السياج حاضرا في مباشرة الترجي الشقيق والفيصلي وهذا لم يمنع من يدخل المشجعون الى ارض الملعب، ولم يمنع الاعتداء على الحكم المصري وتعريض حياته للخطر؟!
وكما ان لانتعصب الرياضي من العلوم التي تدرسوها ليست بالعيوب وانما طبيعة البشر كما يقول مخطئا كاتب المقال، فان أمن الملاعب هي من بديهيات السلامة وعلم يدرس ايضا. وبما ان الاحتياط واجب، فإذا من الواجب أخذ الاحتياطات الأمنية دون محاباة ودون تحيز ودون عواطف. فإذا كان الخوف من مشجعي الفيصلي تحديدا والخوف عليهم ايضا، فالاولى ان تتخذ الإجراءات ومنع اكتظاظ الملعب المنتهي جهة صلاحيته أساسا. وتفريغ اول اربع صفوف من المدرجات ومنع الجلوس قريبا من الملعب للجماهير التي يعرف عنها الشغب.
ليس من المعقول العودة الى الوراء لعقلية التخلف بحجة المنطق والواقعية. عندما منعت دول العالم المتحضرة السياج، فإنها منعته لأسباب وجيهة ومن مبدأ السلامة قبل كل شيء.
السياج عنوان التخلف والرجعية. ان كنت لا تستطيع التعامل مع جماهير الفيصلي بالذات ، فضع سياج لهم بمبارياتهم فقط وعلى مدرجاتهم. الواقعية تقول اننا بشر بالدرجة الاولى ولنا الحق بالتعامل معنا كبشر لا كرهائن او مساجين.
كل ما فهمته من مقال السياج هو محاباة لجماهير الفيصلي او خوف منهم بعد تكرار افعالهم دون اي رادع حقيقي. لم ارى اي جمهور ينزل الى ارض الملعب الا جمهور الفيصلي. وللتذكير، عدم وجود سياج في الموسم السابق كان سبب نجاة جمهور الوحدات من كارثة حقيقية.
(أتمنى من كتاب صحف الرأي والغد الموضوعية والابتعاد عن الشللية والنادوية في مقالاتهم التي تخص جميع الجماهير. صدقا قاطعت تلك الجرائد بسبب عنصرية كتابها).
بحكيلك ادارة الفيصلي سوف تتعامل بحزم ، معلش بس فهمني كيف اذا الادارين همه نفسه من اول ما وصلوا مصر وهمه الي عاملين مشاكل شفنى ابو طويله والاداري الثاني الي بناطح ،كلام فارغ ولا رح يعملو اشي .