و يا ريت الكابتن حسن يحذو حذو رافت علي و يقود الفريق و يقدم جهده كاملا للفريق
فصانع الاهداف دائما محبوب عند الجمهور اكثر من الهداف نفسه
و رأفت علي اكبر مثال
بصراحة:
حسن يريد ان يسجل في كل مباراة، ولو على حساب توريس...
لاحظت ذلك في المباراة الأخيرة... وهذا لا ينقص من مكانة حسن واهميته ودوره، ولكن انانيته ظهرت في المباراة الأخيرة، والكل لاحظ ذلك، وقد قال بعد مباراة ذات رأس على ما أذكر للمذيع: هاي أنا عم برجع لمستواي، وفي كل مباراة بسجل، المطلوب من حسن كقائد للفريق، وأكثر اللاعبين غيرة عليه، أن يمرر الكرات لتوريس وغيره ممن هم أقرب للتسجيل..
اولا : مجرد وجود مدافعين مع توريس داخل الصندوق سيتيح الفرصة لباقي لاعبي الوحدات باستغلال المساحات الفارغة التي سيتركها المدافعين ، بالتالي ليس شرطا ان يسجل توريس ما دام وجوده كلاعب صندوق يفيد الوحدات .
ثانيا : لا اعتقد أن حمد كخبرة تدريبية كبيرة ولاعب سابق دولي كبير تغيب عنده هذه المسلمات الكروية التي نتحدث عنها نحن كمشجعين ومتابعين
ثالثا ك مع قلة عدد الاهداف التي يسجلها توريس ولكنه مع ذلك يبقى لاعبا مؤثرا في خط الهجوم وسيفيد الوحدات كثيرا في النصف الحاسم من الموسم
اولا : مجرد وجود مدافعين مع توريس داخل الصندوق سيتيح الفرصة لباقي لاعبي الوحدات باستغلال المساحات الفارغة التي سيتركها المدافعين ، بالتالي ليس شرطا ان يسجل توريس ما دام وجوده كلاعب صندوق يفيد الوحدات .
ثانيا : لا اعتقد أن حمد كخبرة تدريبية كبيرة ولاعب سابق دولي كبير تغيب عنده هذه المسلمات الكروية التي نتحدث عنها نحن كمشجعين ومتابعين
ثالثا ك مع قلة عدد الاهداف التي يسجلها توريس ولكنه مع ذلك يبقى لاعبا مؤثرا في خط الهجوم وسيفيد الوحدات كثيرا في النصف الحاسم من الموسم
كلامك صحيح اخي الحبيب في ما يخص الكابتن حمد وتوريس.
ولكن، ماذا سنقول لو انتهى الدوري كله ولم يسجل توريس سوى هدفين او ثلاثة، هل سنقبل ذلك من محترف صرفنا عليه دم قلبنا؟
نريد يا اخي الغالي منظومة الفريق كلها أن تعمل: المدرب يبتكر حلولا، واللاعب يشتغل على نفسه، وكل لاعب يقوم بالأدوار الموكولة إليه بشكل جيد.
ثم إن تعطيل مهاجم لتشغيل لاعبين آخرين، أعتقد أنه ليس حلا يا صديقي، نريد خططا تكتيكية لفك الرقابة عن المهاجم لو حصلت، نريد الفوز، واحيانا يكون الهداف هو الحل.
مع احترامي الشديد
بالحقيقة موضوع ذو قيمة كما مواضيعك دوما يا ..ذيب ..
ونتمنى على اصحاب العلاقة والاختصاص في الدائرة الفنية بنادينا الدخول لهكذا مواضيع لما سبجدوه ويلمسوه من فوائد جمى تساعدهم في دراسة وضع الفريق وتلمس الخطط والطرق المناسبة للعب من خلال مايطرح هنا وما يدور من نقاشات ..
***
**
*
اما بالنسبة للحسون فبخالفك الرأي ياصديقي وخصوصا في المباراة الانفة والتي استحضرتها كمثال .. فحسن كان بامكانه وهو الكابتن ان يتصدى للركلة التي نفذها توريس ..وكان بأمكانه ان لا يمرر لصالح راتب وهو في وضعية مناسبة جدا للتهديف وكذلك كان بامكانه ان يفعل مع ابوعمارة بالهدف الرابع ..
حبيبنا الذيب .. تقبل مروري ..
بالحقيقة موضوع ذو قيمة كما مواضيعك دوما يا ..ذيب ..
ونتمنى على اصحاب العلاقة والاختصاص في الدائرة الفنية بنادينا الدخول لهكذا مواضيع لما سبجدوه ويلمسوه من فوائد جمى تساعدهم في دراسة وضع الفريق وتلمس الخطط والطرق المناسبة للعب من خلال مايطرح هنا وما يدور من نقاشات ..
***
**
*
اما بالنسبة للحسون فبخالفك الرأي ياصديقي وخصوصا في المباراة الانفة والتي استحضرتها كمثال .. فحسن كان بامكانه وهو الكابتن ان يتصدى للركلة التي نفذها توريس ..وكان بأمكانه ان لا يمرر لصالح راتب وهو في وضعية مناسبة جدا للتهديف وكذلك كان بامكانه ان يفعل مع ابوعمارة بالهدف الرابع ..
حبيبنا الذيب .. تقبل مروري ..
حبيبي توفيق .. شكرا لك على كلامك الراقي
أكيد حسن لاعب كبير، ولكن انا كنت أقصد الكرة التي سددها حسن ومرت من جنب القائم، وكان توريس مواجها للمرمى.
بالنهاية نحن نريد أن نجد الحلول التكتيكية من المدرب، وكل ما نقوله هنا مجرد إبداء وجهات نظر، وكلها وجهات نظر محترمة ومقدرة.
بصراحة يا جماعة عامر ذيب هو أقل اللاعبين أنانية داخل الملعب وهذا له ميزة من زمان... وعندما دخل إلى الملعب وضع توريس في الوضعية التي يبدع فيها ويسجل بتمريرتين من عامر ليست سهلة نجحت فقط لأن عامريفكر بالتمرير حتى قبل أن تصله الكرة وهذا إبداع
أما لاعبينا الآخرين فاحيانا عندما يتحررون من الأنانية يبدعون... وغالبا يتحركون بشكل فردي وعند الضغط عليهم يمررون الكرة.... مثل صالح وبهاء
جميل أن تراوغ لاعبا لتمرير الكرة لزميلك
ولكن ما يحصل هو المراوغة للمرور ثم المراوغة للمرور أو فقد الكرة
استثني من ذلك أدهم فهو صاحب نظرة وذكاء في الملعب
ومنذر له نظرة وذكاء وحكمة في المراوغة أكثر من زملائه وليس أنانية
وعذرا على الاطالة
نقول إن توريس مهاجم صندوق؛ ولاعب الصندوق أو مهاجم الصندوق – على حد علمي المتواضع- هو مهاجم يبدع ويتألق، ويسجل الأهداف من أشباه الفرص من داخل منطقة جزاء الخصم، وذلك بعد أن تصله الكرة من تمريرة بينية، أو ( ون تو مع لاعب زميل)، أو من رفعة من الميمنة أو الميسرة، أو من كرة ساقطة في الصندوق، يستقبلها بإتقان، ثم يسدد باتجاه المرمى فيحرز هدفًا.
صحيحٌ أن توريس لا يسجل من أشباه الفرص أحيانا، أو من الفرص الخالصة( مثل فرصته في مباراة الصريح الأخيرة)، ومع ذلك يبقى لاعبا خطيرا وهدافًا، وننتظر منه المزيد في ما تبقى من مباريات الموسم؛ ذهابه وإيابه.
(طَبْ)؛ ما معنى أن يكون لديك لاعبُ صندوق، ولا تستثمره في المباريات ليسجل أهدافك؟ وما الفائدة من وجود المهاجم في الصندوق، طالما أنت لم تقدم له كرات، أو تمريرات تضعه في مواجهة الحارس؟ وما فائدته في الصندوق إذا لمْ نحسنِ استثمار مهاراته في المراوغة والتسديد وإحراز الأهداف، ولمْ نُهيّئ له الظروف المناسبة للتسجيل. طبعا أنا في هذا المقام لا أدافع عن توريس، ولا أسوق اللائمات عليه؛ ولكني بوصفي مشجعا ومتابعا للفريق، أطرح تلك الأسئلة على الجهاز الفني، والمحللين الرياضيين المتخصصين؛ لأجد إجابات مقنعة ومفحمة.
أعتقد من وجهة نظري المتواضعة أن لوم توريس على عدم تسجيل الأهداف، وتحميله أحيانا المسؤولية الكاملة عن ذلك، فيه شيءٌ من الظلم للاعب، لماذا؟ لأن مهاجم الصندوق كما نعلم بحاجة أن تصله الكرات ليسجل، وبحاجة أن يقرأهُ زميلـُه اللاعب الآخر وهو يتحرك داخل الجزاء، وأن يمرر الكرة له في الوقت المناسب، وأن تصله أيضا الكرات المرفوعة من الظهيرين، والكرات الساقطة أمامه في الصندوق ليستثمرها ويسدد، أو أن يصنع هو نفسه هدفا خالصا للاعب زميل متربص أمام المرمى مباشرة، كما نرى ذلك من نيمار مثلا أو ميسي أو رونالدو أو ( زكي محيسن) مين زكي محيسن هاااظ؟ ما علينا ... أو غيرهم من اللاعبين( غير الشكل).
كما أن على توريس نفسه أن يصنع لنفسه شخصية المهاجم الهداف داخل الصندوق، وأن يستثمر (أشباهَ أشباهِ) الفرص، وأن يختار الزمان والمكان المناسبين في المنطقة الخطرة، ويحدثَ الفارق في التمركز، ويسجلَ أكثر من هدف في كل مباراة،,,,, والله ( يَخْوان) نفسي أشوف أهداف للوحدات بالرأس، وبالدبل (كيكس).
أرجو أن يُراعى وجود توريس في الصندوق، وأن تصله الكرات من كل حدب وصوب حتى يكون توريس المهاجم الوحداتيّ الهداف، ويسرق النجومية من المهاجمين السوريين المتصدرين للائحة هدافي دوري المحترفين لغاية اللحظة.
هذه النوعية من اللاعبين تصلح عندما يكون المنظومة كامله ممتازه وهناك صانع لعب واطراف تقوم بواجبها الدفاعي والضغط أما أن يكون لاعب هداف لكن على الواقف هذا لا يصلح بفريق مثل الوحدات وخاصه بالمشاركات الخارجيه لأنه سهل مراقبته وأيضا يكون عبء على الفريق لأنه لا يضغط على لاعبي الفريق المنافس ولا يطلب الكره بالفراغات وهذه التوعيه من اللاعبين عفا عليها الزمن برأي المتواضع