أنا يا أخي أبو فراس ، يمكن أكثركم استياءً من الاتحاد ومن كل اللجان العاملة فيه والمنبثقة عنه والتابعة له والمؤسسات الأخرى المتعاونة معه ، لكن علينا أن نعرف ما لنا وما علينا ، وعلينا أن نكون حريصين ودقيقين في كلامنا وتصرفاتنا وردّات فعلنا تجاههم وتجاه غيرنا بشكل عام ،
وأقولّك كمان .. علينا أن نكون مكّــارين كمان مثلهم وأكثر !.