مشتاقٌ لأن أعانقَ حنايا المكان كما كان !! ...
مشتاقٌ لطعم التفاح هنا
وطعم الوطنِ و العشقِ هنا
مشتاقٌ لرفاقٍ كانوا هنا
ينثرون، "يخربشون"، يكتبون بالأوزان ,,
مشتاقٌ لحروف تداعب الشوق و الحنين
وتصنع معلقات العشق الدفين
وتحيي قلباً ميتاً و تحرر السجين !!
مشتاقٌ لهُ ولهَا ولكَ ولكل المكان !!
مشتاق أنا بحزني وفرحي و ضعفي
وذكريات ترفض أن تموت وتغتال النسيان !!
مشتاق أن يصمت حرفي
و ينحني حين أقرأ حروف إنسان !!
مشتاق أن أبكي كل حين ..
كلما الحروف نثرت بحق فلسطين ,,,
مشتاق أنا مشتاق ..ولا أدعي النفاق
مشتاق أنا أن أضم حرفي مع حرف الرفاق !!
مشتاق لهُ ولهَا ولكَ ولكل المكان !!!!