ان شاء الله اليوم الفوز لنا والتتويج بمباراة الجزيره امام عيون الشبول والفصلاويه والتلفزيون وكل من محروق راسه
امين يا رب العالمين اتوقع اليوم بروز اكثر من اسم بلاعبين الوحدات هيك احساسي
والله اخي ابا اليزيد صدقا هذه العملية، السوق السوداء، ليست سيئة في ظل عدم وجود مراكز بيع في أماكن متفرقة. في مثل هذا الجو وظروف ملعبنا لا أمانع بدفع ليرة زيادة. مش معقول عشر آلاف مشجع على شباكين!
بكل أسف أخي " زنجلون " هذا ما فعلته أنا ايضا مرات عدة ولكن يفترض في إدارة النادي ان تراقب وتطالب وتحاسب المسؤولين عن هذا الأمر ،،، ففي مباراة كأس الكؤوس الأخيرة بين الفريقين كنت في عمان وحيث أن بيتي قريب من ستاد عمان فقد ذهبت لشراء التذاكر وقت الظهيرة وإذا بأكثر من شخص يحاولون شراء كميات كبيرة من التذاكر إلا أن المسؤولين عن بيع التذاكر في الأكشاك ( نادي اليرموك ) كان يرفضون ذلك وهم يشكرون على ذلك رغم غياب أي مسؤول من الناديين أو من الاتحاد ،،، ولكن الفاعلين في السوق السوداء استطاعوا تأمين أكثر من 15 شخصا تناوبوا على شراء عدد كبير من التذاكر بحيث كان كل منهم يشتري خمسة تذاكر في كل مرة قبل ان يتنبه أبناء نادي اليرموك للأمر من جديد وهكذا ظلت الأمور بين الطرفين بين مد وجزر ومن المؤكد أن ممتهني السوق السوداء اخذوا ما يريدون في نهاية المطاف ،،، والمشكلة أخي " زنجلون " أن عملية البيع لا تتوقف على زيادة نصف دينار أو دينار بل قد يتضاعف سعر التذكرة مرتين أو ثلاثة بحسب الأزمة وعدد المقاعد ،،، ولا زلت أذكر انني اشتريت تذكرة نهائي كأس الكؤوس 1996 بعشرة دنانير حتى نستطيع تأمين مقعد في الدرجة الأولى ولا نتعرض إلى زحمة شباك التذاكر التي كانت تفوق الوصف ،،،
بكل أسف أخي " زنجلون " هذا ما فعلته أنا ايضا مرات عدة ولكن يفترض في إدارة النادي ان تراقب وتطالب وتحاسب المسؤولين عن هذا الأمر ،،، ففي مباراة كأس الكؤوس الأخيرة بين الفريقين كنت في عمان وحيث أن بيتي قريب من ستاد عمان فقد ذهبت لشراء التذاكر وقت الظهيرة وإذا بأكثر من شخص يحاولون شراء كميات كبيرة من التذاكر إلا أن المسؤولين عن بيع التذاكر في الأكشاك ( نادي اليرموك ) كان يرفضون ذلك وهم يشكرون على ذلك رغم غياب أي مسؤول من الناديين أو من الاتحاد ،،، ولكن الفاعلين في السوق السوداء استطاعوا تأمين أكثر من 15 شخصا تناوبوا على شراء عدد كبير من التذاكر بحيث كان كل منهم يشتري خمسة تذاكر في كل مرة قبل ان يتنبه أبناء نادي اليرموك للأمر من جديد وهكذا ظلت الأمور بين الطرفين بين مد وجزر ومن المؤكد أن ممتهني السوق السوداء اخذوا ما يريدون في نهاية المطاف ،،، والمشكلة أخي " زنجلون " أن عملية البيع لا تتوقف على زيادة نصف دينار أو دينار بل قد يتضاعف سعر التذكرة مرتين أو ثلاثة بحسب الأزمة وعدد المقاعد ،،، ولا زلت أذكر انني اشتريت تذكرة نهائي كأس الكؤوس 1996 بعشرة دنانير حتى نستطيع تأمين مقعد في الدرجة الأولى ولا نتعرض إلى زحمة شباك التذاكر التي كانت تفوق الوصف ،،،
السوق السوداء متواجده الان
تذكره الدرجه الاولى بثلاثه دنانير ونصف اي بزياده نصف دينار عن السعر المحدد
الصحيح انه الها حسنات السوق السودة في حال عدم المغالاة في رفع السعر اكثر من دينار زياده عن السعر الاصلي لانه الصحيح بتبعدك عن زحمة الشباك اول شي وبعدين بتلحق تجلس بمكان ممتاز بعيد عن الزحمه والمشاكل