مالكم يا وحداتية - مالكم يا وحداتية - مالكم يا وحداتية - مالكم يا وحداتية - مالكم يا وحداتية
عاصرت وحدات الثمانينات والتسعينات والوحدات الحالي
ما زلت اذكر تلك الحناجر الذهبية التي ملئت جنبات استاد البتراء مع الجليل وكنا وقتها عائدون من خسارة من النصر السعودي بالستة ،,,,,,,,
دوري 1996 خسرنا مبارتين متتاليتين امام الفيصلي والرمثا والدوري لسه باوله والجماهير لم تخذل الفريق ،لعبنا وقتها الاياب ونحن مبتعدون عن الرمثا بسبعة نقاط وفزنا وحصلنا الدوري
لم يتسرب الينا اليأس يوما ثقتنا بالله ومن ثم بنادينا ونجومنا كانت عالية
لم يكن لدينا مورينيو ولا جوارديولا ولم يكن عندنا روماريو ولا زيدان كان لدينا جماهير واثقة بفريقها
مالكم يا وحداتية
فالحالة التي نعيشها بعد الخسارة الأخيرة غير مسبوقة وتنتقل بشكل مباشر او غير مباشر للاعبينا وتنعكس بشكل اكيد على الاداء داخل الملعب
يبدو اننا نسينا الصعوبات الكبيرة التي واجهتنا سابقا وخرجنا منها اقوى ويبدو ان كبارنا قد نسوا مأساه 1993 والتمرد الجماعي واكمال الدوري بالصغار والسيطره على الدوري لاربع سنوات بعدها والخامسه تم اغتيالها بقرار اتحادي
نحن ما زلنا في صدارة الدوري ولا نحتاج لخدمة احد فمصيرنا بايدينا ومصير غيرنا معلق باقدام لاعبينا ان دعمناهم سنطلق ذلك المارد من داخل كل واحد منهم
لنكن على الموعد وليكن شعارنا باننا نشجع الوحدات الرمز واننا قادرون على الظفر ببطولة الدوري
لم يبق الا خطوتين فادعموا وحداتكم وافرحوا واعلموا ان الفوز يوم الجمعه هو مفتاح الاسيوية
ما عجبكم رائد عساف او غيره ........ فلكم حرية الحساب ولكن بعد انتهاء الدوري
نحن الان امام دوري سيسجله التاريخ بغض النظر عن المستوى
ابو ثائر تحياتي لك عاصرت معك جيل الثمانينات والتسعينات ولكن الفرق انه كان يوجد انتماء لدى اللاعبين والرجولة موجوده والعزم موجود والروح القتالية موجوده ولا انسى مظفر جرار حين كسرت يده واصر على اكمال المباراه واحرز هدفين اذا لم اخطا ولم ننسى خالد سليم ورجولته وبكر وبسيوني وليد قنديل مصطفى وخالد، ذيب وغسان الخ خ اين هم هؤلاء اللاعبين ليسوا موجودين حاليا نهائيا
اول مباراة حضرتها كانت 1985 و اذكر انني كنت مبهورا و يقشعر بدني مع هتافات الجماهير و اذكر انني تهت في المدينة الرياضية و اختفيت بين الاشجار
و اذكر حضوري للكثير الكثير من المباريات و لم اتخلى يوما عن تشجيعي للفريق في السراء و في الضراء
و لكن للامانة ما نراه اليوم هو عدم مبالاة مفرطة من الادارة و الجهاز الفني
الموضوع ليس موضوع خسارة مباراة او مباراتين و لكن هي مسألة عدم مسؤولية
لماذا يترك الفريق حتى هذه اللحظة دون ان نسمع عن معاقبة لاعب لتقصيره او لتوجيه انذار شديد اللهجة للمدرب
المشكلة ان الواقع يقول ان الفريق عاجز عن العطاء في ظل وجود عساف و ليست المشكلة خسارة مباراة او مباراتين
كما ان المثال الذي طرحته بخسارتنا امام الغريم و الرمثا في بداية الدوري مثال جيد حيث يوضح توقيت الخسارة و امكانية تداركها
الان نحن ننزف النقاط في الزفير الاخير من البطولة و لو لا قدر الله حصلت الخسارة يوم الجمعة فلا مجال للتعويض و تكون الفاس وقعت بالراس
ايام الثمانينات و التسعينات كنا نرى رجالا لا يسمحون بما يحصل الان
اذكر اخر مباراة في دوري البقدونس و كيف قام يوسف العموري بمسح الارض باللاعبين لاضاعتهم عشرات الفرص و عدم التسجيل مبكرا لحسم اللقب و كيف استنهض همة اللاعبين و ابكي حالنا بوجود عامر ذيب الذي لا يهمه سوى الكلام المنمق للفضائية الاردنية
للاسف الوحدات فقد الكثير من ولاء و انتامء اللاعبين نتيجة (للانحراف) و ليس الاحتراف الذي نحاول ان نفرضه في ملاعبنا و نحن ابعد ما نكون عنه
اول مباراة حضرتها كانت 1985 و اذكر انني كنت مبهورا و يقشعر بدني مع هتافات الجماهير و اذكر انني تهت في المدينة الرياضية و اختفيت بين الاشجار
و اذكر حضوري للكثير الكثير من المباريات و لم اتخلى يوما عن تشجيعي للفريق في السراء و في الضراء
و لكن للامانة ما نراه اليوم هو عدم مبالاة مفرطة من الادارة و الجهاز الفني
الموضوع ليس موضوع خسارة مباراة او مباراتين و لكن هي مسألة عدم مسؤولية
لماذا يترك الفريق حتى هذه اللحظة دون ان نسمع عن معاقبة لاعب لتقصيره او لتوجيه انذار شديد اللهجة للمدرب
المشكلة ان الواقع يقول ان الفريق عاجز عن العطاء في ظل وجود عساف و ليست المشكلة خسارة مباراة او مباراتين
كما ان المثال الذي طرحته بخسارتنا امام الغريم و الرمثا في بداية الدوري مثال جيد حيث يوضح توقيت الخسارة و امكانية تداركها
الان نحن ننزف النقاط في الزفير الاخير من البطولة و لو لا قدر الله حصلت الخسارة يوم الجمعة فلا مجال للتعويض و تكون الفاس وقعت بالراس
ايام الثمانينات و التسعينات كنا نرى رجالا لا يسمحون بما يحصل الان
اذكر اخر مباراة في دوري البقدونس و كيف قام يوسف العموري بمسح الارض باللاعبين لاضاعتهم عشرات الفرص و عدم التسجيل مبكرا لحسم اللقب و كيف استنهض همة اللاعبين و ابكي حالنا بوجود عامر ذيب الذي لا يهمه سوى الكلام المنمق للفضائية الاردنية
للاسف الوحدات فقد الكثير من ولاء و انتامء اللاعبين نتيجة (للانحراف) و ليس الاحتراف الذي نحاول ان نفرضه في ملاعبنا و نحن ابعد ما نكون عنه
اول مباراة حضرتها كانت 1985 و اذكر انني كنت مبهورا و يقشعر بدني مع هتافات الجماهير و اذكر انني تهت في المدينة الرياضية و اختفيت بين الاشجار
و اذكر حضوري للكثير الكثير من المباريات و لم اتخلى يوما عن تشجيعي للفريق في السراء و في الضراء
و لكن للامانة ما نراه اليوم هو عدم مبالاة مفرطة من الادارة و الجهاز الفني
الموضوع ليس موضوع خسارة مباراة او مباراتين و لكن هي مسألة عدم مسؤولية
لماذا يترك الفريق حتى هذه اللحظة دون ان نسمع عن معاقبة لاعب لتقصيره او لتوجيه انذار شديد اللهجة للمدرب
المشكلة ان الواقع يقول ان الفريق عاجز عن العطاء في ظل وجود عساف و ليست المشكلة خسارة مباراة او مباراتين
كما ان المثال الذي طرحته بخسارتنا امام الغريم و الرمثا في بداية الدوري مثال جيد حيث يوضح توقيت الخسارة و امكانية تداركها
الان نحن ننزف النقاط في الزفير الاخير من البطولة و لو لا قدر الله حصلت الخسارة يوم الجمعة فلا مجال للتعويض و تكون الفاس وقعت بالراس
ايام الثمانينات و التسعينات كنا نرى رجالا لا يسمحون بما يحصل الان
اذكر اخر مباراة في دوري البقدونس و كيف قام يوسف العموري بمسح الارض باللاعبين لاضاعتهم عشرات الفرص و عدم التسجيل مبكرا لحسم اللقب و كيف استنهض همة اللاعبين و ابكي حالنا بوجود عامر ذيب الذي لا يهمه سوى الكلام المنمق للفضائية الاردنية
للاسف الوحدات فقد الكثير من ولاء و انتامء اللاعبين نتيجة (للانحراف) و ليس الاحتراف الذي نحاول ان نفرضه في ملاعبنا و نحن ابعد ما نكون عنه
عاصرت وحدات الثمانينات والتسعينات والوحدات الحالي
ما زلت اذكر تلك الحناجر الذهبية التي ملئت جنبات استاد البتراء مع الجليل وكنا وقتها عائدون من خسارة من النصر السعودي بالستة ،,,,,,,,
دوري 1996 خسرنا مبارتين متتاليتين امام الفيصلي والرمثا والدوري لسه باوله والجماهير لم تخذل الفريق ،لعبنا وقتها الاياب ونحن مبتعدون عن الرمثا بسبعة نقاط وفزنا وحصلنا الدوري
لم يتسرب الينا اليأس يوما ثقتنا بالله ومن ثم بنادينا ونجومنا كانت عالية
لم يكن لدينا مورينيو ولا جوارديولا ولم يكن عندنا روماريو ولا زيدان كان لدينا جماهير واثقة بفريقها
مالكم يا وحداتية
فالحالة التي نعيشها بعد الخسارة الأخيرة غير مسبوقة وتنتقل بشكل مباشر او غير مباشر للاعبينا وتنعكس بشكل اكيد على الاداء داخل الملعب
يبدو اننا نسينا الصعوبات الكبيرة التي واجهتنا سابقا وخرجنا منها اقوى ويبدو ان كبارنا قد نسوا مأساه 1993 والتمرد الجماعي واكمال الدوري بالصغار والسيطره على الدوري لاربع سنوات بعدها والخامسه تم اغتيالها بقرار اتحادي
نحن ما زلنا في صدارة الدوري ولا نحتاج لخدمة احد فمصيرنا بايدينا ومصير غيرنا معلق باقدام لاعبينا ان دعمناهم سنطلق ذلك المارد من داخل كل واحد منهم
لنكن على الموعد وليكن شعارنا باننا نشجع الوحدات الرمز واننا قادرون على الظفر ببطولة الدوري
لم يبق الا خطوتين فادعموا وحداتكم وافرحوا واعلموا ان الفوز يوم الجمعه هو مفتاح الاسيوية
ما عجبكم رائد عساف او غيره ........ فلكم حرية الحساب ولكن بعد انتهاء الدوري
نحن الان امام دوري سيسجله التاريخ بغض النظر عن المستوى
[QUOTE=احمد دايخ;1996020]ابو ثائر تحياتي لك عاصرت معك جيل الثمانينات والتسعينات ولكن الفرق انه كان يوجد انتماء لدى اللاعبين والرجولة موجوده والعزم موجود والروح القتالية موجوده ولا انسى مظفر جرار حين كسرت يده واصر على اكمال المباراه واحرز هدفين اذا لم اخطا ولم ننسى خالد سليم ورجولته وبكر وبسيوني وليد قنديل مصطفى وخالد، ذيب وغسان الخ خ اين هم هؤلاء اللاعبين ليسوا موجودين حاليا نهائيا[/QUOTE
السلام عليكم. .. يعطيك العافية. . بضم صوتي لصوتك .. هاي الكلام الدغري .. مسألة انتماء و دم حامي ..
ابو ثائر تحياتي لك عاصرت معك جيل الثمانينات والتسعينات ولكن الفرق انه كان يوجد انتماء لدى اللاعبين والرجولة موجوده والعزم موجود والروح القتالية موجوده ولا انسى مظفر جرار حين كسرت يده واصر على اكمال المباراه واحرز هدفين اذا لم اخطا ولم ننسى خالد سليم ورجولته وبكر وبسيوني وليد قنديل مصطفى وخالد، ذيب وغسان الخ خ اين هم هؤلاء اللاعبين ليسوا موجودين حاليا نهائيا[/QUOTE
السلام عليكم. .. يعطيك العافية. . بضم صوتي لصوتك .. هاي الكلام الدغري .. مسألة انتماء و دم حامي ..
تحياتي لك
كانوا اللاعبين قديما يلعب 90دقيقه بدون كلل او ملل واذا طاح الارض يوقف بسرعه وما كان يفكر انه المباراه في بدايتها او نهايتها عشان يشد حاله كان اللاعب منتمي ومخلص وغيور على النادي واسم الوحدات الله يرحم هذيك الايام ويلعن ابو الاحتراف الي همهم لعيبة اليوم لفلوس
اول مباراة حضرتها كانت 1985 و اذكر انني كنت مبهورا و يقشعر بدني مع هتافات الجماهير و اذكر انني تهت في المدينة الرياضية و اختفيت بين الاشجار
و اذكر حضوري للكثير الكثير من المباريات و لم اتخلى يوما عن تشجيعي للفريق في السراء و في الضراء
و لكن للامانة ما نراه اليوم هو عدم مبالاة مفرطة من الادارة و الجهاز الفني
الموضوع ليس موضوع خسارة مباراة او مباراتين و لكن هي مسألة عدم مسؤولية
لماذا يترك الفريق حتى هذه اللحظة دون ان نسمع عن معاقبة لاعب لتقصيره او لتوجيه انذار شديد اللهجة للمدرب
المشكلة ان الواقع يقول ان الفريق عاجز عن العطاء في ظل وجود عساف و ليست المشكلة خسارة مباراة او مباراتين
كما ان المثال الذي طرحته بخسارتنا امام الغريم و الرمثا في بداية الدوري مثال جيد حيث يوضح توقيت الخسارة و امكانية تداركها
الان نحن ننزف النقاط في الزفير الاخير من البطولة و لو لا قدر الله حصلت الخسارة يوم الجمعة فلا مجال للتعويض و تكون الفاس وقعت بالراس
ايام الثمانينات و التسعينات كنا نرى رجالا لا يسمحون بما يحصل الان
اذكر اخر مباراة في دوري البقدونس و كيف قام يوسف العموري بمسح الارض باللاعبين لاضاعتهم عشرات الفرص و عدم التسجيل مبكرا لحسم اللقب و كيف استنهض همة اللاعبين و ابكي حالنا بوجود عامر ذيب الذي لا يهمه سوى الكلام المنمق للفضائية الاردنية
للاسف الوحدات فقد الكثير من ولاء و انتامء اللاعبين نتيجة (للانحراف) و ليس الاحتراف الذي نحاول ان نفرضه في ملاعبنا و نحن ابعد ما نكون عنه
والله يا اخي مشكلتنا اننا نُؤلِّه ماضينا ونظهره بأنه بلا اخطاء بلا مشاكل و"كامل الاوصاف فتني"... وبالتالي يصبح معياراً لا يمكن القياس به ويصبح ابناء هذا الجيل مقصرين ممحبطين مهمشين لأنهم ليسوا آُلهاناً ... ونعيش في دوامة صراع الأجيال.
من حسن الحظ اننا عاصرنا جيل الثمانينات ... وكانت له أخطاؤه وكانت الجماهير لا ترحم وتشتم بانبى الألفاظ .. وكان وكان وكان ... الفرق بين اليوم والامس هو الانترنت وسهولة الوصول الى المعلومة وتداول الخبر لحظة حدوثه.
جيل اليوم أفضل من جيل الامس وأمتع ومتعلم اكثر ومتفتح وهناك خيارات اكثر وجاهزية أفضل. وهذا ليس انتقاصا من عمالقة الامس ولا نكرانا لذكراهم الطيبة، ولكن هذه هي الدنيا، تتطور وياتي جيل يبني على ما تركه الجيل السابق... فمن بوط الاصبع الصيني الى ابواط البوما الى الاديادس والتكنلوجيا والليزر... وقس على ذلك ما شئت من امور. تكتيك اللعبه تغير وتطور، الملاعب، القوانين، اللباس، البطولات ...
على اي حال، ان كانت تلك الحقبة زمن جميل، فنحن نعيش بالزمن الاجمل ان شاء الله... وسترى شبابنا في مباريات كاس العالم قريبا ... مسالة وقت واحترافية اتحادية لا اكثر.
كفى جلد أبناؤنا بسياط الماضي ... كلهم عانوا ما عانوا ليكونوا وحداتيين، ويتحملوا ما يتحملوا من اجل عيون الوحدات. لا هم عديموا الإحساس ولا هم اقل ولاءً وانتماءً ... هم الجيل الجديد، هم الحداثة هم الروح هم رجال الغد وهم حاملوا الراية ... فطوبى لهم
خلاصة الحديث، حياهم الله شبابنا وكل من يلبس الزِّي الرسمي للوحدات ويلعب باسم الوحدات ... هم الحاضر وهم املنا .
بجد مالكم يا وحداتية؟! حاسس انه الكل صاير ختيار بس قاعد يترحم ع ايام زمان.