التعالي على الكرة والثقة المفرطة ثم اللعب على لغة من ينتظر قادت الوحدات لانتكاسة حقيقية
التعالي على الكرة والثقة المفرطة ثم اللعب على لغة من ينتظر قادت الوحدات لانتكاسة حقيقية - التعالي على الكرة والثقة المفرطة ثم اللعب على لغة من ينتظر قادت الوحدات لانتكاسة حقيقية - التعالي على الكرة والثقة المفرطة ثم اللعب على لغة من ينتظر قادت الوحدات لانتكاسة حقيقية - التعالي على الكرة والثقة المفرطة ثم اللعب على لغة من ينتظر قادت الوحدات لانتكاسة حقيقية - التعالي على الكرة والثقة المفرطة ثم اللعب على لغة من ينتظر قادت الوحدات لانتكاسة حقيقية
قبل المباراة كنت تحدثت عن أن الوحدات سيحاول تجنب انتكاسة جديدة بهزيمة أو تعادل يؤدي الى التفريط بالمباراة لكن الوحدات اختار فيما بدا واضحا من شكل ومضمون الفريق خيار غريبا لا هذا ولا ذاك لقد تعالى على الكرة وأكد مدربه ولاعبوه أن الفوز يمكن أن يكون في المتناول في أي وقت من أوقات المباراة. هذا ما حملته تشكيلة اللاعبين التي دفع بها الحجي سلمان والدقائق الخمس الأولى من الشوط الأول.
لم يكن يدرك الفريق أن خططه باتت معروفة وأساليب اللعب لديه مكشوفة وأنه ليس الوحيد الذي يملك لاعبين أشداء يذرعون الملعب طولا بعرض، ظنوا وإن بعض الظن إثم أن لديهم ما ليس لدى الجزيرة كما كان ليس لدى الرمثا وقبلهما الفيصلي.. وأتساءل هل كان يظن الحجي وتلاميذه اللاعبون أن الشبول ومن معه سيقدمون لهم المباراة على طبق من ذهب؟ أم أنهم سيفرقون خوفا لمجرد رؤية الوحدات ؟! أليس تعاليا على اللعبة والظرف الذي يمر به الفريق تخزين عامر ذيب و أشرف نعمان على الأقل حتى بعد بدء الشوط الثاني؟! الجزيرة يوم أمس لم يكن هذا الفريق الملهم بقدر ما بدا متوجسا خيفة من فوز وحداتي كبير لا سيما في مطلع الشوط الأول.
لكن الوحدات كعادته هو من يصنع البطولات , ومجد من لا مجد له وهو ويزرع القوة في منافسيه كل التمريرات التي كانت تمرر من وسط الفريق للاعبي الهجوم مقطوعة أو خاطئة أو تم تمريرها متأخرا والانطلاقات الخجولة من طرفي الملعب والتسديد العشوائي لم تؤد لنفع لذا تبدو المحصلة صفرا .تاه بهاء فيصل وحوصر الحاج مالك ولم يؤد الضميري أبدا المطلوب. وترنح فراس شلباية وتأخر رجائي عايد وارهق أحمد الياس وعبد الله ذيب ليس هو عبد الله ذيب حتى محمد مصطفى كان يخطئ كثيرا على غير عادته .. ضاع الفريق تماما بعد دخول الجزيرة أجواء المباراة .
كل هذا والحجي يلعب على لغة من ينتظر الفرج في الشوط الثاني!! مع أن الحسم كان من المفروض أن يتم في الشوط الاول .
ومهما حاولنا نسبة الخسارة الى ضربة الجزاء التي وقعت كالسكين في الخاصرة إلا أن الجزيرة بدا متماسكا عبر تقارب المسافات بين لاعبيه والتمرير المتقن والرقابة الجادة على لاعبي الوحدات والضغط على اللاعب المستحوذ الى أن غيب بهاء ومالك الحاج بضم العين، ثم قام بتفكيك منظومة وسط الوحدات ووصل مرمى شفيع في أكثر من مناسبة تلاعب بدفاعاتنا ثم كسب المباراة بحسن تنظيمه وإعداده النفسي والفني للاعبيه ودقة ادارته للعب طوال دقائق المباراة.
في حسابات الاحتراف ينبغي للمدرب بعد كل مرحلة أن يقدم كشفا رقميا بما تحقق على يديه للفريق من منسوب في اللياقة إلى نتائج المباريات إلى الخيارات الناجزة والمتعددة القادرة على حمل آمال الجماهير وترجمة تطلعاتها بالفوز . لم يعد مقنعا أبدا اللعب على ما كان لدى الفرق المنافسة من قدرات ولم يعد مفيدا ولا الانتظار أكثر مما حدث للخروج بنتائج مرضية .
هولندا العتيدة ذهبت لكأس العالم في مناسبات ثلاث وخسرت، وهنغاريا أو المجر صنعت فريقا خياليا في كرة القدم هزم انجلترا في ويمبلي بسبعة أهداف ان لم تخن الذاكرة لهدفين ثم خرجت من كأس العالم على يد الألمان.. الانتكاسات تحدث عموما لكن الدروس تبقى مستعصية وأحيانا تحتاج إلى جراحة لتكون ممكنة
ليس لان الوحدات خسر مباراة الامس. ولكن بكل امانه الوحدات هو اقل الفرق مهاريا في الدوري، تمريرات خاطئه رفعات الكره مهترئه، ضربات ثابته سلامتك، وهذا الحال من سنوات وليس جديد. لا ادري اين الخلل وفريق لديه فئات عمريه تكتسب البطولات ومن ثم تخرج للصف الأول لاعبين يفتقدون المهارات الاساسيه وبرايي حتى عندما يؤدي لاعبيه مباريات مهاريه بين الحين والاخر ومن ثم يتراجعون بعدها مهاريا في كثير من المباريات هذا معناه ان الفريق فاقد للشخصية ومهزوم داخليا والدليل خساراتنا الكثيره في المباريات الجماهيرية الكبيره والمباريات التي لا تحتمل الا الفوز ترى لاعبينا وقد خذلتهم ارجلهم ولم تقوى على حملهم. هناك خلل كبير جدا ويجب معالجته والا عواقب الامور ستكون مخيفه ولن نجد اتحاد كره يتامر معنا لانقاذنا، وان لم يدق ناقوس الخطر حالا فالوحدات قريب جدا من الضياع.......
كنت اسمع مصطلح فريق واقع من طيارة ولا افهمه حتى رأيت الوحدات في المباريات الاخيره.
اي تعالي و اي ثقة نتكلم عنها بل هي ضعف و قلة حيلة ففريقنا بدون مجاملات هو الاضعف فنيا و خططيا و تكتيكيا و ما نتائجنا الا فقاعات هواء بدأت تنفجر واحدة تلو الاخرى.
سنكتب مجلدات عن اخفاق الوحدات وافتقاده اساسيات كره القدم
لكن هل نبقى على هذا الحال؟ ام نبدأ بمعالجه الخلل
الموسم هذا بعوض الله، لكن على الاقل نبدأ باصلاح ما تلف واستبدال من لا يصلح ، فدعونا من مقوله ابن النادي وابن المخيم ، الان اللاعب الذي يصنع الفارق هو ابن النادي لاننا في زمن الاحتراف ويجب ان نعي هذا الكلام.
علينا ان نستغل هذا الموسم الذي ضاع باعاده انهاض الوحدات من خلال التعديل الاداري وطاقم التدريب وبعض اللاعبين.
ومن ثم بناء الوحدات الجديد لكي يكون جاهز للموسم القادم ، وعلى اقل تقدير لا يهبط للدرجات السفلى والمراكز الاخيره، على الاقل يكون ضمن المربع الاول او اقل بقليل حتى يتم اعاده بناء الوحدات..
لو بقينا نلطم حظنا ، سنحتاج الى مواسم كثيره على هذا الحال ، وبالتالي ضاع الفريق وضاعت سمعته..
الشاطر من يستلم زمام المبادره ويصنع شيء من اجل اعاده الفريق الى سكه الانتصارات.. لا ان نبكي على الاطلال ونرى المسائل كانه اصبحت قدرا واقعا لا مفر منه..
الخص لك الحال فنيا بما كتبته فور انتهاء المباراة .... خسارة الروح .. خسارة الأداء ... خسارة منتصف الملعب والأنضباط ... الأندفاع بدون حسابات ... خسارة التكتيك امام فريق يلعب على اخطاءك ويستثمر الفراغات .... التدوير المبالغ فيه للكرة وغياب اللاعب الهداف .... خط دفاع مكشوف تماماً مع غياب الأسناد من لاعبي خط الوسط عند فقدان الكرة وأرتباك غير مبرر في منطقة العمق الدفاعي ... الهجوم على نفس الوتيرة وبنفس الأسلوب المكرر وغياب الاجنحة وعدم وجود صانع العاب ملهم لا شك أن النتيجة دفع الثمن غالياً وخسارة ثلاث نقاط في أصعب توقيت وقبل مرحلة من نهاية مرحلة الذهاب
خسارة قاسية للوحدات امام الجزيرة
الخص لك الحال فنيا بما كتبته فور انتهاء المباراة .... خسارة الروح .. خسارة الأداء ... خسارة منتصف الملعب والأنضباط ... الأندفاع بدون حسابات ... خسارة التكتيك امام فريق يلعب على اخطاءك ويستثمر الفراغات .... التدوير المبالغ فيه للكرة وغياب اللاعب الهداف .... خط دفاع مكشوف تماماً مع غياب الأسناد من لاعبي خط الوسط عند فقدان الكرة وأرتباك غير مبرر في منطقة العمق الدفاعي ... الهجوم على نفس الوتيرة وبنفس الأسلوب المكرر وغياب الاجنحة وعدم وجود صانع العاب ملهم لا شك أن النتيجة دفع الثمن غالياً وخسارة ثلاث نقاط في أصعب توقيت وقبل مرحلة من نهاية مرحلة الذهاب
خسارة قاسية للوحدات امام الجزيرة
نعم أخي هيثم أحمد توصيفك للحال دقيق للغاية بحيث أصبح من الصعب على الفريق ممارسة كرة قدم حقيقية لأكثر من 20 الى 25 دقيقة من ال90 دقيقة في أفضل الاحتمالات وما تبقى حركة غير مجدية ولعب غير مؤثر وأخطاء بالجملة ناهيك عن الرقابة الوهمية للاعبين المنافسين. لقد حذر الكثير من الأخوة هنا قبل المباراة من تحركات فهد يوسف ووصفته بالنفاثة وتحركات أحمد سمير والجوهري وغيرهم لكن كل هؤلاء صالوا وجالوا في ملعب الوحدات ولولا عناية الله ثم تدخلات شفيع المتألق لأصيب المرمى الأخضر قبل ركلة الجزاء .
حقيقة لا أحب التشاؤم ولا أدعو لفقدان الأمل ولكن التغيير ينبغي له أن يكون جادا وجادا جدا ليمكن بعده الحديث عن تفوق أخضر أو الحديث عن خسارة مشرفة وليس خسارة مجانية .
عوامل النجاح
راس الهرم ( طارق خوري )
اضلاع الهرم الاداره + المدرب
قاعدة الهرم اللاعبين
ولو نظرنا لهم مجتمعين
راس الهرم خارج النادي يفكر
اضلاع الهرم الاداره كل يبحث عن مصلحته - المدرب يد واحدة لا تصفق
الاعبين اغلبهم يتبعون اجنده معينه الله اعلم بها و الدليل مباراة شباب الاردن لانه لا اقتنع ان الفريق باكمله فقد ابجديات اللعب مره واحده
لماذا لا نلعب بطرق مختلفة . لماذا نحن نلعب دائما بنفس الأسلوب وبنفس الاسماء مع جميع الفرق . ألا يفترض بنا أن نكون قادرين على تغيير خططنا على أساس من هو متاح من لاعبينا . لماذا لا يتم اللعب على أساس قوتنا وضعف الفريق الآخر . لماذا تلعب مع اثنين في الأمام ليس لدينا أي بدائل لهم . لدينا 10 لاعبين آخرين يلعبون في خط الوسط و مهاجم واحد فقط على مقاعد البدلاء.
نحن قد لا تملك صانع العاب ولكن لدينا الكثير من اللاعبين الجيدين الذي يمكن أن يحدثو فارقا في أي مباراة . لماذا لا نلعب مع اثنين من صانعي الألعاب بدلا من واحد . أعتقد أن اللعب مع اثنين من صانعي الألعاب أفضل من اللعب مع اثنين من المهاجمين في حين أننا لا تملك الذي يمكن ان يوصل الكرة للمهاجمين. ينبغي لنا أن ننظر اللعب 4 3 2 1
2 يمكن أن يكون عبد الله وعامر ، أو عبد الله و أشرف ، أو أشرف وعامر .
الله يرحم البطولات في عهد ابو زمع
الحل بسيط على المدرب منح الفرصة لدكة البدلاء وإراحة جميع من كان في مبارة الجزيرة الذين خَيبو أمل الجمهور وأكد ايضا المدرب وانا على ثقة ان كل البدلاء سوف يثبتو نفسهم وهذه فرصتهم في الاياب وليس في مباراة البقعة التى أتمنى ان تنعشها الفوز على الوحدات المهزوم داخليا