على هامش الخسارة امام الفيصلي ،،، - على هامش الخسارة امام الفيصلي ،،، - على هامش الخسارة امام الفيصلي ،،، - على هامش الخسارة امام الفيصلي ،،، - على هامش الخسارة امام الفيصلي ،،،
لطالما تعودنا على أن نتيجة مباراة القطبين بين الوحدات والفيصلي لا تخضع للمنطق الكروي بحيث كثيرا ما خسر الفريق الأفضل ،،، وفي مباراة الأمس نؤكد بان اداء الوحدات كان سيئا ويتحمل الجهاز الفني واللاعبون مسؤولية تواضع الأداء وقلة الفعالية الهجومية مثلما نقر بتميز الفيصلي من الناحية التكتيكية ومن حيث البناء النفسي والروح العالية التي تسلح بها لاعبوه ،،، ولكن كل ذلك لا يمنعنا من انتقاد حكم اللقاء أدهم مخادمة الذي ارتكب العديد من الأخطاء لعل أهمها إهداء الفيصلي ركلة حرة غير مستحقة سجل منها بهاء هدف المباراة الوحيد ناسخا ما فعله نفس الحكم في مباراة اياب نصف نهائي الكأس في الموسم الماضي يوم أن منح الفيصلي ركلة حرة غير مستحقة أيضا وسجل منها بهاء هدف المباراة الوحيد أيضا ليقصي الوحدات من بطولة الكأس ويفوز به الفيصلي لاحقا رغم أن الخطأ كان قد ارتكب من قبل لاعب الفيصلي بحق عامر ذيب ،،، ألا يحق لنا أن نعترض على حكم يحتسب للمرة الثانية خطأ وهميا ضد الوحدات في منطقة خطرة يهدي من خلاله الفيصلي فرصة التقدم في مباراة كان من الممكن لها أن تخرج سلبية على أقل تقدير ،،، ألا يحق لنا أن نعترض لكون المخادمة هو أكثر من أسندت له قيادة مباريات الوحدات والفيصلي في المواسم الثلاثة الأخيرة حيث قاد مباراة الأمس وذهاب دوري الموسم الماضي واياب نصف نهائي الكأس في الموسم الماضي وكذلك قاد مباراة اياب دوري 2013-2014 ،،، أي أنه قاد لقاء الديربي أربع مرات في فترة لا تتجاوز 18 شهرا ،،،
ما يلفت الانتباه أيضا في هذه المباراة هو سوء سلوك " مثيري الشغب " من لاعبي الفيصلي وهم ثلاثة لا رابع لهم البخيت والنواطير وشريف عدنان ،،، وإذا ما تجاوزنا ما فعله شريف عدنان لكونه أيقونة سوء السلوك في مواجهات الفريقين في السنوات السبعة الأخيرة فإن البخيت والنواطير واصلا للمرة الثانية على التوالي ، بعد كأس الكؤوس ، ارتكاب الحماقات التي كادت أن تعصف بالمباراة ،،، فالقيمة الفنية للاعب لدى الجمهور الواعي والمثقف تتلاشى امام سلوكيات منفرة يرتكبها اللاعب دون داع ،،، فهذان اللاعبان ومعهم شريف عدنان ينزلون إلى أرض الملعب تاركين خلفهم كل ما له علاقة بالروح الرياضية ،،، وفي المقابل نشاهد لاعبا شابا كبراء مرعي لديه من الروح الرياضية ما يجعله موضع احترام لكل من يتابعه في أرض الملعب ،،، فما هي الرسالة التي يحاول ايصالها لاعبو الخبرة في النادي الفيصلي إلى زملائهم الشباب ؟؟؟ وفي المقابل لا نقبل من لاعبينا وتحديدا الدميري وأحمد الياس النزول إلى مستوى ذلك الثلاثي الباحث عن إثارة الشغب وافساد المباراة ،،، نعم نعرف جيدا صعوبة التعامل مع هكذا لاعبين ولكن علينا بمزيد من ضبط النفس لكي نفوت عليهم فرصة اظهار مهاراتهم في اضاعة الوقت والضحك على الحكام ،،، وهنا لا ندري أين تغيب همسات الكتاب والمعلقين الذين كانوا دائما ما يغمزون من قناة الكابتن رأفت علي بحجة انه يتسبب بشحن زائد في مباريات القطبين ؟؟؟
منذ أيام فقط كان بإمكان الوحدات أن يوسع الفارق مع الفيصلي إلى إحدى عشرة نقطة ( 11 ) ولكن خسارة الوحدات أمام الحسين فالفيصلي أفقدته الصدارة لحساب شباب الأردن مثلما لم يعد الفريق الأقوى هجوميا والأهم من ذلك تقلص الفارق بين الوحدات و الفيصلي إلى نقطتين فقط ،،، مثلما عاد الفارق في عدد مرات الفوز في مواجهات الفريقين ليصب في كفة الفيصلي سواء في مجموع مباريات الفريقين في بطولة الدوري أم في كافة البطولات ،،، على أية حال لا يزال مشوار الدوري طويلا ومن المؤكد أنه سيكون هنالك عثرات متعددة لكافة فرق الدوري الذي قد يكون الأكثر إثارة من حيث التقلب في المراكز بسبب سوء الأداء وليس بسبب الأداء الفني المميز ،،، وسيبقى الوحدات مرشحا أولا للفوز باللقب لعدة اعتبارات قد لا تخفى على أحد ،،، والمطلوب الان ، وقبل العمل على اصلاح الأخطاء الفنية ، ضرورة اعداد اللاعبين نفسيا على نحو يرفع من الروح القتالية لديهم في أرض الملعب مع ضرورة الاعتماد على اللاعب الجاهز والأكثر قدرة على خدمة كرة القدم الحديثة من حيث اللياقة البدنية العالية والقدرة على القيام بالواجبين الدفاعي والهجومي وحسن التمركز و التصرف بالكرة ،،،
من الناحية الفنية أعاد الجهاز الفني الاعتماد على طريقة لعب 4-2-3-1 وبذات التوظيف الذي لجأ أليه الجهاز الفني السابق في مباراة نهائي كأس الكؤوس الذي خسره الوحدات بهدف ،،، وهنا نتساءل هل شاهد الجهاز الفني تلك المباراة ؟؟ فإن لم يفعل فتلك جريمة يحاسب عليها المدير الفني وبدرجة أكبر مساعده الكابتن غياث التميمي لكونه شاهد تلك المباراة وكان عليه وضع الكابتن اكرم سلمان في صورة ما حدث فيها في حال لم يكن الأخير قد شاهدها ،،، وإن كان الجهاز الفني شاهدها وأصر على اللعب بذات الأسلوب والتوظيف فإنه يتحمل مسؤولية الخسارة في مباراة الأمس ،،، فالفيصلي لعب بذات الطريقة مع إضافة تمثلت في ممارسة الضغط العالي على لاعبينا وبالذات رجائي عايد وقلبي الدفاع مما أربك ألعاب الوحدات وقلل من قدرته على البناء من الخلف للأمام بصورة مثالية ،،، وفي المقابل فقد فشل عامر ذيب في ربط خطوط الفريق ولم يكن فعالا من الناحية الهجومية مثلما لم يساعد رجائي والياس في السيطرة على الدائرة وصياغة ألعاب الفريق بشكل مثالي ولعل سوء أداء عبدالله ذيب وفردية أشرف نعمان ساهما في تواضع مردود الفريق هجوميا ،،، وهذا التوظيف الخاطئ لعامر ذيب هو السبب الرئيسي لخسارة مباراة كأس الكؤوس ،،، فلماذا لم يتنبه الجهاز الفني لهذه المعضلة مسبقا ؟؟؟ وبالطبع بعد تسجيل الفيصلي هدفه توقعنا جميعا مبالغته في العودة للخلف والاعتماد على الهجمات المرتدة ،،، وكان من الطبيعي أن يحاصر الوحدات الفيصلي في ملعبه بعد نزول سريوة وصالح ولكن من الصعب على لاعبين شباب اختراق خطي دفاع شيدهما الفيصلي في ملعبه ،، وهنا احتاج الفريق إلى التسديد من بعيد ولم يجد من لديه القدرة على التسديد من بعيد بل لم يسمح لاعبو الفيصلي لأحد بالتسديد ،،، وكل الظن أن الوحدات كان سيعجز عن التسجيل حتى لو استمرت المباراة لشوط ثالث لأن منطقة العمق مغلقة تماما في حين أن الكرات العرضيات جاءت بدائية وغير دقيقة في معظمها ،،،
بخلاصة أرى أن فريقا لا يضم لاعبي جناح مميزين لا يمكن له أن يعتمد طريقة لعب تعتمد على الأطراف من أجل تنفيذ الشق الهجومي إلا في حال كان الفريق يضم ظهيرين لديهما قدرات فائقة في الجانب الهجومي ،،، وهنا نسأل عرابي التعاقدات في نادي الوحدات من جديد ، لماذا لم تتنبهوا لمثل هذا الأمر قبل السماح لمنذر ابو عمارة وعدنان عدوس بالمغادرة ،،، فحتى لو تم الاستعانة بعباقرة التدريب في العالم فلن يكون باستطاعة أي منهم أن يجد طريقة لعب تقليدية تناسب لاعبي الفريق في ظل غياب لاعبي الأطراف المميزين وكذلك في ظل غياب صانع العاب حقيقي قادر على وضع المهاجم في مواجهة المرمى بأقصر الطرق وبطريقة يسهل معها التسجيل ،،،
فرحيل رأفت وحسن وشلباية قتل ألعاب الفريق الهجومية بنسبة 70 % تقريبا ورحيل منذر ابو عمارة لاحقا قضى على خطورة نادي الوحدات بشكل شبه نهائي ،،، وبكل أسف فإن الاستعانة بالمحترفين لم يحسن من شكل الفريق الهجومي حتى اللحظة لعدم تميز قدرات اللاعبين المستقطبين من ناحية ولغياب التجانس من ناحية أخرى ،،، والسؤال هنا هل توظيف اللاعبين بشكل مثالي وفق أي من طرق اللعب يحل مشاكل الفريق كاملة ؟؟ أعتقد أن ألعاب الفريق ستتحسن ومن المؤكد أنه سينافس على الألقاب المحلية وقد يفوز بها ولكن لن يصل الأداء إلى مستوى الطموح ولن يكون بقدرة الفريق منافسة كبار الأندية الاسيوية كما نطمح ،،،
فنادي الوحدات يفتقر حاليا إلى لاعبي جناح مميزين مثلما أن صناع اللعب لديه يفتقرون إلى الخبرة اللازمة في صناعة الأهداف ، وبالتالي ليس أمام إدارة النادي وجماهيره القبول باجتهادات الجهاز الفني مع ما يتوفر لديه من لاعبين أو أن يطلب منه الاعتماد بشكل أكبر على اللاعبين الشباب لعله يستطيع بناء فريق صاحب هوية فنية مميزة يتم البناء عليها لسنوات قادمة ، وهنا فإن الجميع مطالب بالصبر على الجهاز الفني وإلا فيصعب تحقيق هذا الهدف ،،،
ربما من الحلول " الترقيعية " الممكنة هو اللعب بثلاثة محاور وفق طريقة 4-3-2-1 أو 4-3-3 كما كان يفعل الكابتن عبدالله ابو زمع في بعض الفترات ولكن تبقى المشكلة في الثلاثي الذي سيلعب في خط المقدمة ومدى قدرة هذا الثلاثي على صياغة الشكل الهجومي للفريق وانهاء الهجمات بطريقة مميزة ،،، وهنا سيواجه الفريق مشاكل كبيرة في حال أغلق خصمه منطقة العمق الدفاعي كما فعل الفيصلي اليوم ،،، وعندها سيحتاج الفريق إلى لاعبين بقدرات خاصة قادرين على تمرير الكرات الدقيقة بلمح البصر لرأس الحربة واخرين قادرين على الاستفادة من المواقف الثابتة والقدرة على التسديد من بعد بدقة متناهية لأن في مثل هذه المباريات المغلقة قد لا يتوفر أمام اللاعبين فرصا كثيرة مناسبة للتسديد او التمرير ،،، وهنا سيفتقد الفريق لورقة منذر ابو عمارة صاحب المهارات المميزة في المرور والقدرة على التسديد المحكم والأهم من ذلك أنه صاحب حلول فردية كانت تجعله قادرا على التسجيل والتهديد من العمق أو من الأطراف ، رغم أنانيته المفرطة في بعض الأحيان ، وهذه مزايا ليست موجودة في من لاعبينا أو محترفينا في الوقت الحالي ،،،
الفريق يضم نخبة كبيرة من المواهب الشابة ويمكن للجهاز الفني المتمكن أن يستغلها لبناء فريق مميز شريطة أن نصبر وإدارة النادي على الجهاز الفني ،،، فهنالك حاجة إلى بعض الوقت من أجل صقل مهارات لاعبي الأطراف كليث بشتاوي وأبو كبير وتطوير مهاراتهما وهما الوحيدان اللذين لديهما القدرة على اللعب في الأطراف كلاعبي جناح سريعين ،،، وكذلك تطوير أداء لاعبي الدائرة رجائي وصالح لعلهما يستطيعان برفقة أحمد الياس حمل الفريق وفق أي طريقة لعب كانت ،،، وفي ذات الوقت لا بد من الاعتماد بشكل كبير على اللاعب بهاء فيصل الذي يمتلك كافة المقومات التي تؤهله لقيادة هجوم الوحدات مستقبلا ،،، وللتنويه فإن بداية بهاء مع الفريق أفضل من بداية جهاد عبد المنعم الذي احتاج لسنوات قبل أن يثبت علو كعبه كهداف بارع للفريق ،،، وحبذا لو تم إعادة التعاقد مع بلال قويدر لموهبته الكبيرة في خط المقدمة ليشكل مع بهاء قوة بدنية وفنية رائعة لهجوم الفريق ،،، وكذلك لا بد من استعادة سمير رجا وعدم اعارته مرة أخرى لعله هو الاخر يشكل ورقة اضافية في وسط الملعب ،،، فمن مثل هذه المواهب يمكن لنا بناء فريق رائع يخدمنا سنوات ولا اظن أن تحسين عقودهم جميعا تحتاج إلى أكثر من نصف ما دفع في محترف واحد كأشرف نعمان ،،،
بعيدا عن أخطاء الجهاز الفني في توظيف اللاعبين والتي مللنا جميعا من الحديث عنها لا بد من التأكيد على تحمل اللاعبين مسؤولية كبيرة في الخسارتين اللتين تلقاهما الفريق امام الحسين والفيصلي ،،، فبعض اللاعبين يلعبون بلا روح وكأن اللعب للوحدات يأتي من باب تأدية الواجب فقط لا غير واخرين لا يزالون حتى اللحظة يخطئون في عملية تسليم الكرة لزملائهم وغيرهم غير قادر على رفع الكرات العرضية المتحركة والثابتة بطريقة مثلى ،،، فزمن الكرات العالية " الساقطة من طيارة " ولى منذ زمن ولم يعد أحد يرفع الكرات العالية بهذه الطريقة لأنها تعطي الفرصة للحارس في الخروج والتقاط الكرة أو إبعادها بكل اريحية ،،، فإما أن ترفع الكرة العرضية بدقة وسرعة وإلا فلا داع لذلك المشهد الممل الذي يبدو وأنه تدريب لحارس المرمى ليس إلا ،،، فعديد اللاعبين لدينا بحاجة إلى إعادة تدريب على كيفية رفع الكرات العرضية المتحركة والثابتة ،،، وهنا يقع العيب على اللاعب نفسه في حال كان صاحب خبرة في الملاعب ،،، مثلما لا بد لعديد اللاعبين الذين يلعبون بالقدم اليسرى فقط ان يطورا من قدرتهم على التحكم بالكرة وتسديدها بالقدم اليمنى ،،، فكثيرة هي المواقف التي كاد الفريق ان يتعرض بسببها للحرج لكون اللاعب الأشول غير قادر على الخروج بالكرة أو تمريرها لحظة أن تكون أقرب لقدمه اليمنى ،،، بل كثيرا ما زادت هذه السلبية في البطيء في عملية التحضير لأن الفريق كان يحتاج إلى وقت كبير للخروج بالكرة من ملعبنا ،،،
حقيقة لا يمكن تجاوزها أن المبالغ التي دفعت مقابل التعاقد لموسم واحد مع أشرف نعمان وعبد الله ذيب ( مئة الف دولار للأول و30 ألف دولار للثاني ) تعتبر هباء منثورا حتى اللحظة ،،، فالفريق خسر لقب كأس الكؤوس وخسر مباراتين من أصل خمسة في الدوري دون أن يكون لأي منهما بصمة تذكر ،،، وفي المقابل فإن بصمات لاعبينا الشباب أكثر تأثيرا منهما ،،، ومن غير المعقول أن عقود اللاعبين ( رجائي وصالح وفراس وبهاء وسريوة ومنذر رجا وبشتاوي وسمير رجا وحتى مالك وأبو كبير ) مجتمعة لا تعادل نصف تكلفة أشرف نعمان وحده ،،، والأنكى من ذلك أن التعاقد مع هذين اللاعبين لم يسد فراغا خلفه رحيل ابو عمارة ،،، ولم يشكل اللاعبان إضافة حقيقية في خط هجوم الفريق بل ربما وجدنا الفريق أكثر نجاعة هجومية بغياب هذين اللاعبين ،،، فمع كامل احترامنا للاعبين فإن محترف النادي الفيصلي دانيال أكثر تأثيرا من ثلاثتهم سواء بتحركاته أو بخطورته لحظة أن يلمس الكرة ،،، ،،، فهل يتعلم القائمون على عملية التعاقدات من اخطائهم ولو مرة واحدة ؟؟؟ فلا نريد التعاقد مع أسماء رنانة لا نحتاج إلى خدماتها ،،، فلو تم التعاقد مع لاعب طرف مميز بنصف القيمة المدفوعة في هذين اللاعبين لشعرنا بأهمية التعاقد بدلا من دفع 130 ألف دولار في لاعبين لدينا من يعوضنا عنهم ،،،
على الهامش ،،،
أثناء حفل توقيع عقده مع نادي شباب الأردن صرح الكابتن جمال محمود بأنه اتفق مع الإدارة على أن يبني فريقا شابا يخدم مستقبل النادي وأنه غير مطالب بالنتائج في هذا الموسم ،،، وها هو يتصدر الدوري رغم انه يشرك العديد من العناصر الشابة في حين أن الوحدات الذي يملك فريق شابا أجلس شبابه على دكة البدلاء وراح يتعاقد مع المتردية والنطيحة ويدفع مئات الالاف من الدولارات والنتيجة أنه تلقى صفعتين من ناديين استغلا الفوز عليه من أجل الابتعاد عن مؤخرة الترتيب ،،،
اخر الكلام ،،،
قبل عدة سنوات طالبنا بوقف التعاقدات مقابل الاعتماد على لاعبينا الشباب من أجل بناء فريق قوي إلا أن قطاعا واسعا من جماهيرنا عارض ذلك التوجه بحجة أننا لن نستطيع أن نصبر لحين بناء فريق يخلف جيل رأفت علي ورفاقه ،،، والغالبية العظمى أجمعت على ضرورة الاعتماد على بعض لاعبي الخبرة و بعض الشباب مع ضرورة تطعيم الفريق ببعض التعاقدات التي تجعل منه فريقا قادرا على المقارعة محليا واسيويا ،،، وهنا نتساءل عن جدوى التعاقدات التي اجراها الفريق في السنوات الثلاث الأخيرة مقابل انفاق مئات الالاف من الدولارات ؟؟؟ باستثناء الباشا لم يتعاقد الوحدات مع أي لاعب شكل اضافة حقيقية للفريق ،،، وفي ذات الوقت فإن لاعبي الخبرة أيضا لم يسعفونا كثيرا وبخاصة في هذا الموسم ،،، والأهم من ذلك أن العديد من مواهب النادي الشابة بات مستقبلها على المحك ، فمنهم من سيفوته قطار التميز ومنهم من سيبحث عن فرصة في ناد اخر والمتميزون منهم ، ممن أتيحت لهم الفرصة في اثبات الوجود ، سيفقدهم الفريق تباعا بسبب الاحتراف الخارجي بعد انتهاء عقودهم ،،، وكل ذلك ونحن نائمون في العسل وبلا استراتيجية واضحة والنتيجة الحتمية أن الفريق لا يزال يحتاج إلى الكثير الكثير من أجل أن يتسلح بهوية فنية خاصة تمكنه من تقديم متعة الأداء مصحوبة بتميز في النتائج محليا واسيويا ،،، وإذا ما أراد مجلس الإدارة العمل على ايجاد استراتيجية خاصة تخدم مستقبل الفريق فلا بد من تحسين عقود اللاعبين الشباب جمعيا وتجديد العقود معهم الان قبل الغد ،،، فعندما يعمل الجهاز الفني مع مجموعة متناغمة لأكثر من موسم يسهل عليه زرع أفكاره الفنية فيهم وهو ما يجعلهم فريقا متجانسا قادرا على تحقيق النتائج المرجوة و تقديم المتعة في الأداء ،،، وأما اذا واصل مجلس الادارة ذات النهج فقد يتحسن اداء الفريق قليلا وقد نفوز بالبطولات المحلية ( بل قد تأتيتنا هبة بفعل تقلب النتائج ) ولكن سيبقى الفريق يعاني في أكثر من جانب سواء من حيث وجود بعض النواقص من ناحية وعدم انسجام اللاعبين بفعل التعاقدات السنوية من ناحية أخرى ،،،
همسة ،،،
من حق الأندية أن تحاسب لاعبي منتخباتنا الوطنية الذين يظهرون روحا قتالية عالية مع المنتخب ويلعبون بلا روح مع أنديتهم ،،، فنحن نقر بأهمية تمثيل المنتخب ولكن من حق النادي على اللاعب أن يقدم له أفضل ما لديه أيضا بل يجب أن يكون عطاء اللاعب مع ناديه هو المعيار الأهم لاختياره لصفوف المنتخب ،،، فالوحدات الذي يضم أكبر عدد ممكن من لاعبي منتخباتنا الوطنية يعاني من انعدام الروح لدى لاعبيه على العكس من لاعبي الأندية الثانية ،،، فأين الخلل ؟؟؟ ألا تنص أحد بنود الاحتراف على امكانية ايقاع العقوبة على اللاعب المقصر في ادائه مع ناديه ؟؟؟
لا ادري ان كنت تركت لنا مساحة للتعليق على هذا الموضوع المتكامل ،،
اخي يزيد اخ بلال قويدر اجتمع مع زياد ووافق على شروط الوحدات بمعاملته كالبقية وانتظر تلفون من زياد دون فائدة فاضطر للذهاب لشباب الاْردن ،،،
تكلمت مع طارق وبشار بشأن بلال ولم اجد اذناً صاغية .
مصيبتنا في الوحدات تكديس اللاعبين والتغني بمقولة أبناء النادي ،،
العائدين من االاحتراف .
رأيي الشخصي ان
على إدارة النادي الجلوس مع شبابنا وتوقيعهم على عقود ثلاثينية فورية ومحاولة فسخ عقود بالتراضي مع عامر ذئب واشرف نعمان وإعادة قويدر وسمير كما تفضلت
اخي ابو اليزيد.. انا شخصيا لا اذكر انني تضايقت على خسارة كهذه والسبب ان الخسارة كانت ساذجة جدا ولم اتخيل باسوء سيناريو هذا الأداء.. الفيصلي مكشوف فنيا ولا يحتاج لخبير ليكشف نقاط قوته وضعفه ومع ذلك مشت المباراة وكأن الجهاز الفني لم يشاهد الفيصلي من قبل .. هذه المباريات البداية فيها مهمة جدا وبالتالي خسرنا المباراة قبل ان تبدأ لان التشكيلة ليست هي الأفضل والطريقة لا تناسب الفريق إطلاقا عند اختيار الكابتن اكرم سلمان قلت لاصحاب القرار المشكلة ان الكابتن لا يعرف امكانيات الاعبين الموجوديين حاليا ولا المنافسين وهذه كانت مخاوفي خصوصا بعد بداية الموسم بأربع مراحل ولسوء الحظ مباراة ش الاْردن خدعت حتى الجهاز الفني وخسارة الحسين كانت مبرر ارضية الملعب هي القشة التي قسمت ظهر البعير وبالتالي لم ينتبه الجهاز الفني لأخطاءه بالتشكيل وسوء التوظيف ... اعتقد ان الفريق في سنة ٢٠٠٨ فقد عنصرين مهمين المرحوم صلاح غنام وجمال محمود عداك عن الاعبين ونوعيتهم آنذاك .. دائما ما أقول حسن الاختيار اهم من الاستقرار .. الفيصلي عادي جدا وسوء حالتنا هي من جعلته يفوز ولو كان الفيصلي بعزه لخسرنا بالثلاث .. اختيار وتوظيف خاطئ للاعبين والاهم ضعف قراءة المباراة .. الفريق يحتاج للكثير واعتقد اننا دخلنا في حالة التوهان ستسمر هذا الموسم .. الكل ساهم بهذه الحالة بدأ من الادارة باختياراتها الخاطئة والاصرار على الامور الشخصية ومن ثم المدربين وثم الاعبين خصوصا اصحاب الخبرة واخيراالمطبليين الذين لا يعرفون شي ويصورا الفريق احيانا بطريقة ليست صحيحة خصوصا بعد مباراة شباب الاْردن.. ٩٠ د ولا تسديدة على المرمى ٩ وكميات ٥ ضربات حرة فقط استغلت واحدى بالعارضة .. ذهنيا وبدنيا الفريق غائب والاهم تغييب عناصر مثل بهاء واحمد هشام حتى كبدلاء فريق جامد تكتيكيا وبلا روح او ردة فعل تذكر ..التغيير مطلوب برأيي بعيدا عن تكرار جمل محفوظة انشائية قناعاتي الشخصية ان اهم نقطة في اي مدير فني قرائته للمباراة والخصم وإلا لن يفيد .. حذرت دائما من ان غياب منذر سيترك اثر كبير وعندما نصحت بفهد يوسف قال لي طالب كثير٧٠ الف وجبنا اشرف ١٠٠ رغم أني مقتنع ان اشرف لم يوظف الى الان كما يجب وعندما طالبنا بمدير فني عالي المستوى ليصنع فريق قالوا ١٥٠ الف كثير والى الان دفعنا ما يقارب الرقم بمدربين .. وعندما قلت ان جمال محمود مناسب جدا ويملك ما يقدمه للفريق وقفت عقبة الامور الشخصية البحتة عائق لدرجة انه تم التفكير بأحمد عبد القادر وغيره ولم يتم التفكير بجمال إطلاقا والذي كان يطرحه يوضع في خانة الأعداء .. للأسف الوحدات سيعاني هذا الموسم وموسم اخر حتى يكتسب هذا الجيل خبرات ان لعبوا وستصبح هناك فجوة سيتم محاولة تعويضها بشراء لاعبين محليين بعقد سنة ولن تفلح.. مشكور على موضوعك القيم كالعادة
اخي ابو اليزيد.. انا شخصيا لا اذكر انني تضايقت على خسارة كهذه والسبب ان الخسارة كانت ساذجة جدا ولم اتخيل باسوء سيناريو هذا الأداء.. الفيصلي مكشوف فنيا ولا يحتاج لخبير ليكشف نقاط قوته وضعفه ومع ذلك مشت المباراة وكأن الجهاز الفني لم يشاهد الفيصلي من قبل .. هذه المباريات البداية فيها مهمة جدا وبالتالي خسرنا المباراة قبل ان تبدأ لان التشكيلة ليست هي الأفضل والطريقة لا تناسب الفريق إطلاقا عند اختيار الكابتن اكرم سلمان قلت لاصحاب القرار المشكلة ان الكابتن لا يعرف امكانيات الاعبين الموجوديين حاليا ولا المنافسين وهذه كانت مخاوفي خصوصا بعد بداية الموسم بأربع مراحل ولسوء الحظ مباراة ش الاْردن خدعت حتى الجهاز الفني وخسارة الحسين كانت مبرر ارضية الملعب هي القشة التي قسمت ظهر البعير وبالتالي لم ينتبه الجهاز الفني لأخطاءه بالتشكيل وسوء التوظيف ... اعتقد ان الفريق في سنة ٢٠٠٨ فقد عنصرين مهمين المرحوم صلاح غنام وجمال محمود عداك عن الاعبين ونوعيتهم آنذاك .. دائما ما أقول حسن الاختيار اهم من الاستقرار .. الفيصلي عادي جدا وسوء حالتنا هي من جعلته يفوز ولو كان الفيصلي بعزه لخسرنا بالثلاث .. اختيار وتوظيف خاطئ للاعبين والاهم ضعف قراءة المباراة .. الفريق يحتاج للكثير واعتقد اننا دخلنا في حالة التوهان ستسمر هذا الموسم .. الكل ساهم بهذه الحالة بدأ من الادارة باختياراتها الخاطئة والاصرار على الامور الشخصية ومن ثم المدربين وثم الاعبين خصوصا اصحاب الخبرة واخيراالمطبليين الذين لا يعرفون شي ويصورا الفريق احيانا بطريقة ليست صحيحة خصوصا بعد مباراة شباب الاْردن.. ٩٠ د ولا تسديدة على المرمى ٩ وكميات ٥ ضربات حرة فقط استغلت واحدى بالعارضة .. ذهنيا وبدنيا الفريق غائب والاهم تغييب عناصر مثل بهاء واحمد هشام حتى كبدلاء فريق جامد تكتيكيا وبلا روح او ردة فعل تذكر ..التغيير مطلوب برأيي بعيدا عن تكرار جمل محفوظة انشائية قناعاتي الشخصية ان اهم نقطة في اي مدير فني قرائته للمباراة والخصم وإلا لن يفيد .. حذرت دائما من ان غياب منذر سيترك اثر كبير وعندما نصحت بفهد يوسف قال لي طالب كثير٧٠ الف وجبنا اشرف ١٠٠ رغم أني مقتنع ان اشرف لم يوظف الى الان كما يجب وعندما طالبنا بمدير فني عالي المستوى ليصنع فريق قالوا ١٥٠ الف كثير والى الان دفعنا ما يقارب الرقم بمدربين .. وعندما قلت ان جمال محمود مناسب جدا ويملك ما يقدمه للفريق وقفت عقبة الامور الشخصية البحتة عائق لدرجة انه تم التفكير بأحمد عبد القادر وغيره ولم يتم التفكير بجمال إطلاقا والذي كان يطرحه يوضع في خانة الأعداء .. للأسف الوحدات سيعاني هذا الموسم وموسم اخر حتى يكتسب هذا الجيل خبرات ان لعبوا وستصبح هناك فجوة سيتم محاولة تعويضها بشراء لاعبين محليين بعقد سنة ولن تفلح.. مشكور على موضوعك القيم كالعادة
يعطيك العافيه استاذ رافت لكن الواضح من كلامك و قبل كلامك ان هناك بعض المتنفذين بالنادي يعملون ما تمليه عليهم اهواؤهم
انت الوحيد الي بتعجبني في هل منتدا شكرًا لك
اسمح لي ان اشكر الأعب المبدع المقاتل محمد دميري على كل ما قدمه في مباريات الامس ( الوحيد الذي كان يلعب بحرقه على الفريق )
والله مالو نفس الواحد يكتب
خذلونا وفشلونا
لاهجوم ولا دفاع ولا وسط هذا باختصار
بينما الفيصلي منظم ومنضبط تكتيكيا وهذا كان واضح جدا
لا بد من غربلة للفريق
كل التقدير والاحترام للاخ يزيد, تقرير شافي صور لنا مكامن الضعف بالفريق ولكن اسمح لي اخ يزيد ان احمل اللاعبين اولا المسؤولية كاملة عن هذه الخسارة ومن ثم الجهاز الفني ولا ارى اي دور للحكام باهداء المباراة للغريم وتقبل مروري
للاسف الان الحجي فات عليه التدريب العالمي ... معليش سامحوني الجمهور هو من طالب بالحجي
ولكني كنت ارى عكس ذلك ... شوفوا لما تدرب المنتخب العراقي قبل ما يأتي الينا .. لم يأتي بالنتائج الايجابيه
ياخي موضوع " مخادمه " كلنا عارفين حقدو على الوحدات في حد بسترجي من الادارة على الاقل بيان للاتحاحد بابعاد هذا الحكم " الغير " شريف عن قيادة مباريات الوحدات
لا ادري ان كنت تركت لنا مساحة للتعليق على هذا الموضوع المتكامل ،،
اخي يزيد اخ بلال قويدر اجتمع مع زياد ووافق على شروط الوحدات بمعاملته كالبقية وانتظر تلفون من زياد دون فائدة فاضطر للذهاب لشباب الاْردن ،،،
تكلمت مع طارق وبشار بشأن بلال ولم اجد اذناً صاغية .
مصيبتنا في الوحدات تكديس اللاعبين والتغني بمقولة أبناء النادي ،،
العائدين من االاحتراف .
رأيي الشخصي ان
على إدارة النادي الجلوس مع شبابنا وتوقيعهم على عقود ثلاثينية فورية ومحاولة فسخ عقود بالتراضي مع عامر ذئب واشرف نعمان وإعادة قويدر وسمير كما تفضلت
اخي العزيز بالاضافه الى انهاء عقود الحج مالك وعبدالله ذيب يوجد في الفريق من احق منهم وافضل منهم بصراحه ويجب الاعتماد على الشباب الجالسين على دكة البدلاء على الفاضي
أبو اليزيد انا ايقنت من الخسارة منذ اول 5 دقائق
عندما رأيت لاعبينا يصلوا خط ال18 ثم فجأه تشعر انهم مكبلون لا يستطيعون التسديد حتى الركنية تنفذ بأسلوب اقرب للفضيحه للمهزله ولثلاث مرات متوالية ! شي مقرف يدعو للغثيان
لا اعرف هل هو ضغط نفسي ام حمل تدريبي عالي
!!
الله يتوب علينا من الوحدات قول امين
اخي ابو اليزيد.. انا شخصيا لا اذكر انني تضايقت على خسارة كهذه والسبب ان الخسارة كانت ساذجة جدا ولم اتخيل باسوء سيناريو هذا الأداء.. الفيصلي مكشوف فنيا ولا يحتاج لخبير ليكشف نقاط قوته وضعفه ومع ذلك مشت المباراة وكأن الجهاز الفني لم يشاهد الفيصلي من قبل .. هذه المباريات البداية فيها مهمة جدا وبالتالي خسرنا المباراة قبل ان تبدأ لان التشكيلة ليست هي الأفضل والطريقة لا تناسب الفريق إطلاقا عند اختيار الكابتن اكرم سلمان قلت لاصحاب القرار المشكلة ان الكابتن لا يعرف امكانيات الاعبين الموجوديين حاليا ولا المنافسين وهذه كانت مخاوفي خصوصا بعد بداية الموسم بأربع مراحل ولسوء الحظ مباراة ش الاْردن خدعت حتى الجهاز الفني وخسارة الحسين كانت مبرر ارضية الملعب هي القشة التي قسمت ظهر البعير وبالتالي لم ينتبه الجهاز الفني لأخطاءه بالتشكيل وسوء التوظيف ... اعتقد ان الفريق في سنة 2008 فقد عنصرين مهمين المرحوم صلاح غنام وجمال محمود عداك عن الاعبين ونوعيتهم آنذاك .. دائما ما أقول حسن الاختيار اهم من الاستقرار .. الفيصلي عادي جدا وسوء حالتنا هي من جعلته يفوز ولو كان الفيصلي بعزه لخسرنا بالثلاث .. اختيار وتوظيف خاطئ للاعبين والاهم ضعف قراءة المباراة .. الفريق يحتاج للكثير واعتقد اننا دخلنا في حالة التوهان ستسمر هذا الموسم .. الكل ساهم بهذه الحالة بدأ من الادارة باختياراتها الخاطئة والاصرار على الامور الشخصية ومن ثم المدربين وثم الاعبين خصوصا اصحاب الخبرة واخيراالمطبليين الذين لا يعرفون شي ويصورا الفريق احيانا بطريقة ليست صحيحة خصوصا بعد مباراة شباب الاْردن.. 90 د ولا تسديدة على المرمى 9 وكميات 5 ضربات حرة فقط استغلت واحدى بالعارضة .. ذهنيا وبدنيا الفريق غائب والاهم تغييب عناصر مثل بهاء واحمد هشام حتى كبدلاء فريق جامد تكتيكيا وبلا روح او ردة فعل تذكر ..التغيير مطلوب برأيي بعيدا عن تكرار جمل محفوظة انشائية قناعاتي الشخصية ان اهم نقطة في اي مدير فني قرائته للمباراة والخصم وإلا لن يفيد .. حذرت دائما من ان غياب منذر سيترك اثر كبير وعندما نصحت بفهد يوسف قال لي طالب كثير70 الف وجبنا اشرف 100 رغم أني مقتنع ان اشرف لم يوظف الى الان كما يجب وعندما طالبنا بمدير فني عالي المستوى ليصنع فريق قالوا 150 الف كثير والى الان دفعنا ما يقارب الرقم بمدربين .. وعندما قلت ان جمال محمود مناسب جدا ويملك ما يقدمه للفريق وقفت عقبة الامور الشخصية البحتة عائق لدرجة انه تم التفكير بأحمد عبد القادر وغيره ولم يتم التفكير بجمال إطلاقا والذي كان يطرحه يوضع في خانة الأعداء .. للأسف الوحدات سيعاني هذا الموسم وموسم اخر حتى يكتسب هذا الجيل خبرات ان لعبوا وستصبح هناك فجوة سيتم محاولة تعويضها بشراء لاعبين محليين بعقد سنة ولن تفلح.. مشكور على موضوعك القيم كالعادة
سلمت يمناك التي كتبت استاذ رأفت.. مهو زي ما بحكوها بالعاميه العناد...كفر
يعني النقطة اللي ااوردتها هي تغني عن كل شيء حسن الاختيار افضل من الاستقرار... هل من المعقول وعلى مر هذه السنوات لم يهتدي اي جهاز فني للاختيار الأمثل للتشكيله...؟؟؟
ليعلم الجميع ان كرة القدم ليست فقط اسماء والسلام ولا يراهن احد على اي اسم.. كرة القدم هي عطاء ومردود فني عالي و اللعب بروح حتى د 90 ... كرة القدم الحديثة تتطلب مجهود بدني عالي جدا والركض بدون كرة لخلق المساحات..
ولا تحتاج الى لاعبين يتاجرون فقط بأسمائهم التي انتهت صلاحيتها منذ زمن.. ولكن الخلل ليس فيهم الخلل في من يصر عليهم بالرغم من وجود دماء شابه لديها من المجهود البدني والحماس والاندفاع والموهبة ماهو افضل بكثير من هذه الاسماء والصفقات الخيالية التي لم تعطي 1٪ من قيمة مادفع بها... والمشكله والطامة الكبرى اننا نصبر عليهم ونعطيهم الفرصة تلو الاخرى علما بانهم لا يحتاجو فرص كثيرة فهم المفروض انهم محترفين و اصحاب خبرة ينتظر منهم صنع الفارق ولكن عبث..
اللاعبين الشباب ابناء النادي هم الاولى بالصبر عليهم و منحهم هذه الفرصة..قبل ان ندفنهم على مقاعد البدلاء...
لماذا يحرم صالح و سريوه من التشكيل الاساسي واخذ فرصتهم كاملة لاثبات احقيتهم.. بدلا من الاشباح التي تشارك دون مردود
لاعبين من طراز رفيع و ابدعوا يوم امس.. تحركت الالعاب بشكل واضح في المنتصف وبات المشاهد يشعر بحيوية كبيرة و اندفاع من المهندسين صالح و سريوه اجبرت لاعبي وسط الفيصلي على التراجع الى الثلث الاول من ملعبهم.. وقاموا بالواجبين الدفاعي والهجومي بتوازن رائع.. صالح يجيد قطع الكرات في منطقة الوسط بشكل رائع وقوي بدنيا في الالتحام كما لاحظنا في الكرة التي اضطر النواطير لمسكه لعدم تمكنه من مجاراته في حجز الكرة ... و سريوه الفنان الذي نادرا ما يستطيع المنافس افتكاك الكرة منه و يتمتع بخبث كروي رائع ومهارة فردية مميزة جدا...
متى سيأخذوا الفرصة كاملة..؟؟؟؟!!!!!
كما اتسع. البنش لهم فهو يتسع ايضا لعامر ذيب و عبدالله ذيب و اشرف.. فلا كبير في عالم و ثقافة كرة القدم الحديثة..
ولديك احمد هشام عندما كان سيئا في اداءه المبارتين الماضيتين قامت الدنيا ولم تقعد.. فلنصبر عليه فغيره من اصحاب الصفقات الكبيرة جدا لم يقدموا شيء...
بهاء فيصل نجم الاولمبي و هدافه والذي يبدع مع المنتخب لانه يأخذ فرصته كامله وفي مكانه الذي يجيد فيه.. كما يعلم الجميع بانه كان هداف الفئات العمرية على مدار السنوات الماضية
وفي عهد ابو زمع بقي يشارك لمدة موسمين كجناح ايسر وهو ليس مركزه ولكن كان ابو زمع يستخدم ورقته لانه يهاجم ويدافع بتوازن عالي و منضبط تكتيكيا..
موهبة رائعة و قوة بدتية مميزة و يجيد العاب الهواء والتمركز والالتحام القوي والتسديد.. وهدفه في شباب الاردن ينم عن ذكاء كروي كبير... لماذا يمنح الحاج مالك كل هذه الفرص ولا يتم اخراجه طوال 90 د ولا يمنح بهاء نصف هذه الفرصة..
لم يشارك سوى ربع ساعه يوم شباب الاردن وسجل من اول لمسه و شارك يوم الحسين اربد شوط واحد والفريق برمته يومها كان سيئا مع الاشارة الى التحسن الذي ظهر مع دخول صالح راتب و بهاء
ارجو ان نبني على هذا الجيل ونعطيهم كامل ثقتنا ونصبر عليهم هم ذاتهم من اسعدونا ايام ابو زمع ولم تكن هذه الاسماء التي لم نر منها اي شيء موجودة انذاك...
انا لا أفهم بالتحليل ولكن كمشجع عادي بعرف مشكلتنا بضعف في الظهير الأيمن
والجناح الأيمن . امبارح كل هجماتنا أغلبها من الجهة اليسرى !!!!!
والاهم ليس لدينا مهاجم بمعنى الكلمة .
لدينا لاعبيين منتهي فترة صلاحيتهم أمثال عامر ذيب و عبد الله ذيب
طيب وين أحمد هشام وليش أساسي الحاج مالك؟
المدير الفني لم يتعلم من مباراة الحسين وهذا إن دل على شيء يدل انه أيضا
منتهي صلاحيته.
جميع الفرق مستواها أقل من مستوانا ومع ذلك لم نستطع الفوز على الأهلي
والحسين والمتهالك الفيصلي .
الأخطاء من فريقنا ومن الجهاز الفني .