نسر الأهلي ينفض جناحيه في سماء الوحدات، قراءة اكلينيكية في مسيرة فريق تهاوى وبات يبحث عن مخلص
نسر الأهلي ينفض جناحيه في سماء الوحدات، قراءة اكلينيكية في مسيرة فريق تهاوى وبات يبحث عن مخلص - نسر الأهلي ينفض جناحيه في سماء الوحدات، قراءة اكلينيكية في مسيرة فريق تهاوى وبات يبحث عن مخلص - نسر الأهلي ينفض جناحيه في سماء الوحدات، قراءة اكلينيكية في مسيرة فريق تهاوى وبات يبحث عن مخلص - نسر الأهلي ينفض جناحيه في سماء الوحدات، قراءة اكلينيكية في مسيرة فريق تهاوى وبات يبحث عن مخلص - نسر الأهلي ينفض جناحيه في سماء الوحدات، قراءة اكلينيكية في مسيرة فريق تهاوى وبات يبحث عن مخلص
ربما كان من المقبول أن تخسر بالمعنى الحقيقي للكلمة عندما تبذل ما تستحق عليه أن تكون
الخسارة مضرجة بالعرق والجهد، و أن تكون قد عملت ما في وسعك لتجنبها، وتحقيق الفوز، كم هو مريح أن تشعر بأنك قد أديت ما عليك وفي النهاية خسرت! أما أن تخسر وأنت تدرك أنه كان في الإمكان أفضل مما كان فهذه هي الكارثة بعينها.
المباريات الثلاث الفاصلة التي خسرها الوحدات في الآونة الأخيرة وخسر بمقتضاها دوري السنة الماضية وكأس السوبر في مستهل افتتاح أنشطة وفعاليات دوري كرة القدم لهذا العام كانت كافية لأن يتم خلف الكواليس عمل أشبه بعملية جراحة تجميلية تتم بموجبها إجراءات محددة بالبتر أو إعادة تأهيل حقيقية للأعضاء التي يمكن الإفادة منها، دون الاكتراث لما سوف ينجم عن ذلك من رضى أو عدم رضى هذا الطرف أو ذاك. لأن الأمر يتعلق بمسيرة جمعية لطموحات وآمال فريق بحجم الوحدات له ما له من امتدادات على الساحة الرياضية محليا وعربيا، ويتمتع بجماهيرية عالية يشهد بحضورها القاصي والداني
حتى طبيا فإن المريض الذي لا تستجيب أعضاؤه للدواء يتم تقييمه إما بوصفة طبية أخرى، أو بتغيير الطبيب وأيضا هذا لم يحصل وبقي الفريق يترنح من خسارة إلى أخرى فاقدا أهم ما يمكن فقدانه في مثل هذه الأثناء من المعنوية والقدرة على الوقوف مجددا والدليل القاطع الخسارة الموجعة مع الأهلي يوم أمس.
أحترم الأهلي وأقدر تاريخه العريق وأعترف أني في يوم ما كنت عاشقا لكرته السهلة الممتنعة وأطرب لاختراقات نجمه علي بلال وأهداف أحمد خليل وتسديدات لاعبه محمد نهار العابرة للقارات كل ذلك أحترمه ولكن الأهلي ذاته الذي أتحدث عنه هو الخارج من خسارتين افتتاحيتين في هذا الموسم وهو الأقل حظا في الجماهيرية بين الفرق وهو الفريق الذي تكاد تشعر أنه يلعب كرة القدم ولا ينشد ولا يأمل الكثير من الطموح ورغم ذلك كله استطاع البحري ولاعبوه أن يقفوا تماما على الداء الذي يعاني منه الأخضر وأوسعوه جرحا وتسنى لهم أخراجه من المنافسة مبكرا !
ما الذي كان ينتظره خانكان ومساعداه واداريوا الفريق من الدعم أكثر مما توفر ثلثي لاعبي المنتخبات الوطنية من الفريق أضخم الصفقات الاحترافية تمت في الوحدات سفراء الكرة الأردنية القادمون الى الدوريات الكروية في الخليج هم الأفضل وجلهم من مدرسة الوحدات مواقع كروية ورياضية تلهج بأسماء اللاعبين وتكيل المدح لأجهزة الفريق وفيها نقاد ومحللون على سوية ممتازة ..
حتى في عصر الاحتراف وعندما تكون مدربا أو لاعبا فإن من مقتضيات اللعب والعمل أن تشعر بأنك جزء لا يتجزأ من هذا الفريق ومن هذه الألوف المؤلفة التي تزأر باسمك طيلة الوقت لقد فعلها الكرواتي دراغان تالايتش وكان حاملا لطموحات الأخضر لاعبين وجماهير ومضى أمينا ومحبا بل وعاشقا وحقق ما حققه ثم جاء ابن النادي ابو زمع وقدم ما قدم من جهد وصبر كثيرا على النقد وأبلى ما يستحق عليه الشكر ورحل. فما ذا قدمت أنت يا خانكان ومساعداك ؟ وللإدارة أقول ألم يكن هناك أفضل من هذا الجهاز لتوكل اليه مهمة تدريب الفريق؟!
أما من هو المدرب القادم للفريق فكل ما أرجوه أن نبتعد عن الشكلية والتقليدية التي نلجأ اليها عندما نفقد الخيارات وأن يكون القادم مؤهلا فنيا وتاريخيا ليمكنه تقديم شيء يصلح به مسيرة الفريق وما تردد من أخبار حتى صباح هذا اليوم ووفقا لما أراه وقد أكون مخطئا ليس كل ما نتمناه ..
المشكلة الوحيدة هي وجود انسان جاهل ليدير اهم نشاط بالنادي
المشكلة لهذا المتغطرس والجاهل انه يخرج علنا ليقول لا لافضل المدربين
لانه تخيل للحظة انه يتحكم بمزرعته الخاصة
في الوحدات رجال ان شاء الله قادرين يلفظوك خارج النادي انت والزمرة الفاسدة
ما يهمنا من يبذل جهده ويثبت نفسه، لا اسمه ولا تاريخه ولا ابن مين...
اما النظام التدريبي بكامله بحاجه الى عمل مؤسسي يبدأ من الالتزام بالنظام ثم المنظومه الصحيه ثم نوعيه التدريبات ثم التكتيكات. وصولا لمنظومه متكامله من العاملين لتطوير النادي ووضعه على سكه الانتصارات..
ما يهمنا من يبذل جهده ويثبت نفسه، لا اسمه ولا تاريخه ولا ابن مين...
اما النظام التدريبي بكامله بحاجه الى عمل مؤسسي يبدأ من الالتزام بالنظام ثم المنظومه الصحيه ثم نوعيه التدريبات ثم التكتيكات. وصولا لمنظومه متكامله من العاملين لتطوير النادي ووضعه على سكه الانتصارات..
التفكير بالشكل التقليدي قد يتسبب بعوائق ونكسات..
دائما لابد من ايجاد الحلول الناجعه..
تحية لك أخي العشق بلاده
نعم ما تفضلت به هو الصحيح لا بد من عمل مؤسسي منظم يضع الأمور في نصابها ويعيد حضور النادي بقوة وفاعلية ومن المهم عدم الزج بالاهواء الشخصية في هذا السياق او ذاك لأن مصلحة الوحدات فوق الجميع
ولا بد أيضا من سياسة جديدة مع اللاعبين تضمن سير عطائهم
ياعمي اهم شي فراس شلبايه مشان الله اذا واحد بعرفلو مروج يخلصنا من فراس يوقع عقد مع احد الانديه العربيه ومافي اي اشكال قيمة العقد احنا كجمهور بنتبرع فيه بس خلينا نخلص من فراس علشان نخلص من ابوه