على هامش الفوز على الأصالة ،،، - على هامش الفوز على الأصالة ،،، - على هامش الفوز على الأصالة ،،، - على هامش الفوز على الأصالة ،،، - على هامش الفوز على الأصالة ،،،
لم يظهر الوحدات بشكل مقنع في الشوط الأول رغم اعتماده من جديد على طريقة لعب 4-2-3-1 مع اختلاف واحد عن مباراة كأس الكؤوس تمثل في غياب رجائي واعادة عامر ذيب ليلعب مكانه كلاعب ارتكاز مطلوب منه ربط خطوط الفريق ومشاركة الثلاثي نعمان وذيب وأحمد هشام في صياغة الألعاب الهجومية للفريق ،،، في حين اكتفى الياس بالواجب الدفاعي وكان يضطر أحيانا إلى إرسال الكرات الطولية لابتعاد عامر ذيب عنه ،،، وهنا لم يستطع عامر ذيب ربط خطوط الفريق فبدت متباعدة ودليل ذلك أن خطورة الوحدات وهدفيه الأول والثاني جاءا من كرتين طوليتين في العمق اختزلتا خط الوسط حيث أرسل " المدافع " منذر رجا كرة الهدف الأول بشكل مميز إلى حاج مالك فأحسن الأخير ترويضها وتجاوز مدافع الأصالة الذي أعاقه ليتسبب بركلة جزاء نفذها عبدالله ذيب بنجاح ،،، وأما الهدف الثاني فجاء من كرة طولية أخرى نفذها " الحارس "عامر شفيع بتميز واستقبلها حاج مالك بأناقة من جديد وتوغل بها وسجل من كرة زاحفة هدفا مثاليا ،،،
وفق حاج مالك كثيرا في هذه المباراة حيث سجل هدفين وتسبب في ركلة الجزاء التي سجل منها الهدف الثالث وهو الأمر الذي ساعد اللاعب على استعادة ثقة الجهاز الفني ورضى الجماهير بعد أدائه المتواضع في نهائي كأس الكؤوس ،،، ورغم أن استقبال حاج مالك للكرات وترويضها بشكل جيد في أكثر من مشهد ساعده كثيرا على تقديم عطاء مميز في هذه المباراة إلا أن تواضع أداء الخط الخلفي في فريق الأصالة وقلة خبرة لاعبيه ساهما أيضا في تلقي مرمى الفريق لأكثر من هدف ،،،
لم يفلح الأخضر بتشكيل خطورة من هجمة منظمة من الخلف للأمام طوال الشوط الأول باستثناء جملة واحدة بدأت من الياس ووصلت أحمد هشام الذي مررها لعامر ذيب في رواق الملعب الأيمن فأرسلها الأخير عرضية مثالية على رأس مالك ولم يحسن الأخير ايصالها لعبدالله ذيب المتمركز بشكل مثالي أمام المرمى ليضيع على الوحدات فرصة هدف محقق ،،، وقد عاد بنا عامر ذيب من خلال هذه الهجمة وكرة الهدف الثالث وغيرها من الكرات في الشوط الثاني سنوات إلى الوراء حيث العرضيات المثالية التي افتقدها الفريق كثيرا في السنوات الأخيرة ،،، وهنا اتضح مليا بأن عامر ذيب ينجح أكثر " لحظة أن يجد الفرصة مناسبة " للتوغل في الركن الأيمن من الملعب وهو المركز الذي لطالما شغله وأبدع فيه ،،،
من جديد غاب التناغم عن الثلاثي الذي لعب خلف حاج مالك ، أشرف وعبدالله وأحمد هشام ، ولم يقدموا عطاء مميزا ربما باستثناء بعض اللمحات المميزة من قبل أحمد هشام ،،، وقد بدا أن الجهة اليمنى التي شغلها أحمد هشام لأطول فترة ممكنة هي أكثر فاعلية من الجهة اليسرى وذلك لأن عامر ذيب ( كلاعب ارتكاز بدور هجومي ) كان يميل أكثر إلى جهة اليمين ليشكل مع فراس وأحمد هشام زخما هجوميا أكبر في حين تركت الجهة اليسرى لأشرف أو لعبد الله ذيب دون اسناد حقيقي من لاعبي الوسط بحكم اكتفاء الياس بتقديم الدور الدفاعي وبالتالي لم يفلح الدميري ومن لعب أمامه ( أشرف أو عبدالله ) في تشكيل زخم هجومي من تلك الجهة ،،،
في المحصلة ورغم الأداء غير المقنع للوحدات فإن الفوز بنتيجة (3-1 ) جاء امرا منطقيا قياسا بما يضمه الوحدات من أسماء وخبرات مقابل تواضع خبرات فريق الأصالة وما يضمه من عناصر ،،، ومن المؤكد أن الوحدات سيواجه العديد من المصاعب عند مواجهة خصوما أكثر قوة من الأصالة لأن الفريق لا يزال يعاني من سوء التنظيم وعشوائية الشكل الهجومي للفريق فضلا عن وجود ثغرات في العمق الدفاعي ،،، فتحسن الشكل الهجومي للفريق ليس مرتبطا بتنظيم الفريق أو بطريقة اللعب بل هو توفيق حاج مالك في استثمار الكرات الطولية المرسلة من قبل منذر رجا وعامر شفيع والكرات العرضية المتقنة المرسلة من قبل عامر ذيب من طرف الملعب الأيمن وما دون ذلك فقد غابت الجهة اليسرى وغاب اللعب الجماعي في العمق وحضرت العشوائية واللعب الفردي وبخاصة في الجزء الأخير من عمر المباراة ،،،
بدا واضحا أن اللاعب أشرف نعمان لا يزال يعاني من الضغط الكبير الذي فرض عليه بعد تعاقده مع نادي الوحدات وما رافق تلك الصفقة من ضجة اعلامية وجماهيرية كبيرة ،،، وما زاد الطين بلة ذلك الأداء المتواضع الذي قدمه نعمان في مباراة كأس الكؤوس بعدما انتظرت منه الجماهير الكثير في تلك المباراة ،،، وبالتالي أمر طبيعي أن يواصل اللاعب اخفاقه في تقديم ما هو منتظر منه في هذه المباراة وغيرها من المباريات ما لم يستطع التغلب على الحالة النفسية التي يعيشها ،،، ما نتمناه أن يولي الجهاز الفني مزيدا من الاهتمام بالجانب النفسي لأشرف نعمان في المرحلة المقبلة وإن كانت ابتسامته " المصطنعة " لحظة خروجه من الملعب أو حتى أثناء اجراء المقابلة التلفزيونية تؤكد على أنه يحاول الخروج من الحالة النفسية الصعبة التي يعيشها ،،، فاللاعب صاحب مهارات كبيرة ولديه القدرة على تشكيل الاضافة لنادي الوحدات ولكن الظروف التي رافقت تعاقده مع الوحدات فضلا عن تواضع المردود الفني للفريق ككل ساهما في تواصل الأداء غير المقنع للاعب ،،،
لم يقدم منذر رجا مستوى مميزا في مباراة اليوم وبدا واضحا عليه الزيادة في الوزن و تراجع مردوده البدني مما جعله يبدو تائها في بداية المباراة قبل أن يستعيد توازنه مع انقضاء الربع ساعة الأولى من عمر اللقاء ،،، إلا أن أكثر ما يميز منذر رجا هو الرغبة الدائمة في بناء الهجمات من الخلف دونما اللجوء لتشتيت الكرات هنا وهناك كما اعتدنا من غالبية المدافعين ،،، فقبل صناعته المميزة للهجمة التي تحصل حاج مالك من خلالها على ركلة الجزاء كان قد قدم كرة طولية أخرى لم يحسن مالك استغلالها مثلما ساهم في بناء الهجمات من الخلف أكثر من مرة طوال شوطي المباراة ،،، نعم يرتكب اللاعب بعض الأخطاء ولكن التجربة الحقيقية هي من تصقل مهاراته وليس التدريبات والمحاضرات النظرية مع التنويه بأنه بحاجة إلى ثقة الجهاز الفني والجماهير بقدراته حتى يستطيع تقديم كل ما لديه وأما الاعتماد عليه فقط في الحالات الطارئة فسيبقيه بعيدا عن جو المنافسات الرسمية ومن الطبيعي أن نلحظ تراجعا في مستواه ،،،
نؤكد من جديد بأن لاعبينا الشباب بحاجة إلى من يوجههم إلى أهمية اللعب بشكل جماعي بعيدا عن الهجمات العنترية والاستعراض واللعب في مساحات ضيقة كما في ملاعب الخماسي ،،، والملفت للانتباه أن النزعة الفردية لم تظهر إلا في الشوط الثاني وقد تكرر الأمر مع أشرف نعمان وصالح راتب وأحمد هشام وليث بشتاوي ،،، فلا أدري كيف سيصبح لدى الوحدات صانع ألعاب من طينة رأفت علي في حين أن لاعبينا يميلون للحل الفردي لحظة تواجدهم على أطراف منطقة الجزاء ،،، فمتى سيدرك لاعبو الأخضر بأن جماهير الوحدات يطربها من يصنع الأهداف أكثر ممن يسجلها وبخاصة لحظة أن يصنع اللاعب الهدف بلمسة فيها دهاء وعبقرية ،،، فالتمرير المتقن في الوقت والمكان المناسبين يختصر الوقت والجهد على الفريق ككل بل ويضفي متعة في الأداء تفتقدها الجماهير منذ فترة ،،،
لاعب الجناح الذي يعتمد أسلوب لعب ثابت لا يمكن أن يطور نفسه لأن عملية مراقبته تكون غاية في السهولة حتى من قبل لاعب ناشئ ،،، وأما لاعب الجناح الذي يتوغل للأمام من خلال تجاوز خصمه بالمهارة والسرعة ويرفع كرات عرضية متقنة تارة ويتوغل بشكل قطري ويسدد أو يمرر كرات خطيرة تارة أخرى فإنه يرهق خصمه ويجعله غير قادر على مراقبته ،،، فمتى وكيف سيطور بعض لاعبينا طريقة تعاملهم مع واجبات المركز الذي يشغلونه ؟؟؟
يبدو وأن الموسم الحالي سيشهد تهميش عدد لا بأس به من شبابنا ،،، فهنالك من لاعبي التشكيلة الرئيسية من لا يقدم الكثير ومع ذلك يحتفظ بمركزه لأكثر من مباراة في حين يراوح لاعبونا الشباب بين مقاعد البدلاء والمدرجات ،،، والمشكلة الأكبر ان هؤلاء اللاعبين بحاجة إلى المشاركة كأساسيين أسوة بزملاء لهم في منتخبنا الأولمبي يلعبون في اندية شباب الأردن والأهلي والرمثا ،،، فإذا ما أراد الجهاز الفني الفائدة الحقيقية للفريق لا بد من خلق حالة تنافسية بين هؤلاء الشباب وزملائهم في التشكيلة الأساسية على أن يكون البقاء للأفضل ،،، فمن المؤكد أن بعض لاعبينا الشباب يشعرون بالحسرة وهم يشاهدون الأداء غير المقنع بل الأداء السيء لبعض اللاعبين في التشكيلة الأساسية في حين يتركون هم خارج الكشف ،،، والأنكى من ذلك أن يشاهد هؤلاء الشباب زملاء لهم في منتخبنا الأولمبي باتوا نجوما في أنديتهم في حين لا يزال بعض شبابنا ينتظر الفرصة للمشاركة في التشكيلة الأساسية ولو لمباراة واحدة ،،،
أزعجنا كثيرا حصول اشرف نعمان والدميري على بطاقتين صفراوين كان بالإمكان تجنبهما ،،، فالأول أعاق لاعب الخصم من الخلف في كرة ليست بتلك الخطورة وبخاصة أنها جاءت في منتصف الملعب ، في حين تلقى الدميري البطاقة بعد أن حاول لعب الكرة بالكعب ليخطفها محمد العتيبي مما اضطر الدميري إلى الدخول عليه بقوة بهدف استرجاع الكرة فتحصل على بطاقة صفراء كان من الممكن أن يتبعها الحمراء في الشوط الثاني لحظة أن هرب العتيبي من جديد بكرة في طرف الملعب فانقض عليه الدميري دون أن يتمكن من ابعاد الكرة مما اضطره إلى مسك قميص اللاعب من الخلف على مرأى من مساعد الحكم الذي رفع رايته وعندها عمل الحكم محمد عرفة بروح القانون واكتفى باحتساب الخطأ متغاضيا عن منح الدميري بطاقة أخرى ،،،
وهنا نؤكد بأننا نتفهم أن يتحصل اللاعب على بطاقة صفراء بعد الفرملة على الكرة واعاقة الخصم بهدف منع تسجيل هدف أو منع هجمة خطرة جدا على المرمى ،،، أما أن نتحصل عليها كردة فعل على " فلسفة " بالكرة فهذا ما لا نقبله وبخاصة من اللاعبين الدوليين ،،، وفي ذات السياق نتمنى أن يعمل الجهاز الفني على لجم اللاعبين الشباب الذين يتبرعون بارتكاب هفوات تستوجب منحهم البطاقات الملونة كما فعل ليث بشتاوي عندما أعاد كرة ثابتة كان لاعب الأصالة على وشك تنفيذها من زاوية ملعبهم وكذلك كما فعل صالح راتب عندما قذف الكرة خارج الملعب احتجاجا على عدم تمرير الكرة له من قبل أحد زملائه الذي حشر نفسه في زاوية الملعب وتسبب في خسارة الكرة واحتساب رمية تماس لفريق الأصالة وهو الأمر الذي استفز صالح ودفعه لقذف الكرة عاليا ،،، ومن حسن حظ الوحدات ان الحكم محمد عرفة كان هادئا وعمل على قيادة المباراة إلى بر الأمان بعيدا عن استفزاز لاعبي الفريقين من خلال الافراط في منحهم البطاقات الملونة وإلا لرفع البطاقة الصفراء في وجه صالح وليث ولن يلومه أحد عندئذ لأن القانون يعطيه الحق في ذلك ،،،
على الهامش ،،،
بعيدا عن مدى مهنية وحيادية المعلق ماجد العدوان وأحقيته في التعليق على أكبر عدد ممكن من مباريات الوحدات والفيصلي أعتقد أنه يبالغ كثيرا في تناول ما يكتب عنه في المنتديات وعبر الفيسبوك ،،، فمن ارتضى لنفسه العمل في مجال التعليق عليه تجاوز الكثير من الانتقادات الشخصية التي يراها غير منطقية في حين عليه العمل على تطوير نفسه في الأمور التي يرى منتقديه محقين بتناولها ،،، وأعتقد أن المعلق مطالب بتثقيف نفسه أكثر في مختلف المجالات المتعلقة باللعبة التي يتخصص بها وعندها سيجد الوقت غير كاف للحديث في أمور لا تهم المشاهدين وتجلب له المزيد من المتاعب ،،، وفي ذات السياق أرى أن مهنية القناة الرياضية تفرض على المعلقين ومقدمي الاستوديو التحليلي فيها تجنب مخاطبة بعضهم البعض بالألقاب " دكتور أو مهندس او ما شابه " ،،، فالكثير من العاملين في القنوات الرياضية العربية المتخصصة يحملون مؤهلات عليا ولكن لا نسمع من يقول الدكتور فلان أو علان وذلك اختصارا للوقت من ناحية وتجنبا للإحراج من ناحية أخرى والأهم من ذلك أن ما يهم المشاهدين والمستمعين هو أداء المعلق أو مقدم الاستوديو التحليلي ويسعدهم كثيرا أن ينعكس ما يحمله الموظف من شهادات على أدائه ،،، فيكفي الاشارة بين الفترة والأخرى إلى أن ملعق المباراة يحمل شهادة الدكتوراه مثلما يكفي الاشارة مرة واحدة في المباراة إلى أن حكم المباراة يحمل شهادة الدكتوراه هو الاخر وأما أن نسمع كلمة "دكتور " كلما ذكر اسم المعلق أو الحكم فذلك أمر مبالغ به ونجده أمر منفرا حقيقة ،،،
اخر الكلام ،،،
مع مرور ثلاث سنوات كاملة على تأسيس مجموعة وحداتي نرفع قبعاتنا احتراما للقائمين عليها ولكافة أعضائها نظير ما قدموه من جهود كبيرة ومشرفة في قيادة جماهير الوحدات في المدرجات ،،، وما نتمناه أن تواصل المجموعة على ذات النهج الذي من المؤكد أنه سيصل بها إلى اثراء مدرجات نادي الوحدات بأساليب وأهازيج تشابه ما نشاهده في مدرجات كبار الأندية العربية والأوروبية ،،، تحية من الأعماق لمجموعة وحداتي وإن شاء الله لمزيد من النجاح في خدمة نادي الوحدات ،،،
همسة ،،،
نتمنى أن يكون فريق نادي الوحدات دوما قريبا من قضايا الأمتين العربية والإسلامية ،،، فلا أظن أن اتحادنا الكروي سيمنع لاعبي الوحدات من ارتداء الشارات السوداء أو النزول إلى الملعب حاملين يافطات تضامنية مع شهداء الحرم المكي أو المرابطين في المسجد الأقصى ،،،
اخر الكلام ،،،
مع مرور ثلاث سنوات كاملة على تأسيس مجموعة وحداتي نرفع قبعاتنا احتراما للقائمين عليها ولكافة أعضائها نظير ما قدموه من جهود كبيرة ومشرفة في قيادة جماهير الوحدات في المدرجات ،،، وما نتمناه أن تواصل المجموعة على ذات النهج الذي من المؤكد أنه سيصل بها إلى اثراء مدرجات نادي الوحدات بأساليب وأهازيج تشابه ما نشاهده في مدرجات كبار الأندية العربية والأوروبية ،،، تحية من الأعماق لمجموعة وحداتي وإن شاء الله لمزيد من النجاح في خدمة نادي الوحدات ،،،
نقطتين احببت ان اعلق عليهما اولهما،،ان الوحدات يمتلك خامات شبابية مذهلة تطنيشهم ليس في مصلحة النادي على المدى البعيد،،،،رتم الفريق سيتصاعد بشرط الاعتماد على الاعب الجاهز وخاصة الشباب منهم،،،
النقطة الثانية،،هي اخر فقرة في موضوعك،،،،حقيقة اصبح الامر مخجل كثيرا،،بان نرى نادي الوحدات غير قادر على المبادرة باي نشاط من اي نوع لنصرة الاقصى والقدس،،واسمحلي اشكر كل الجماهير التي هتفت للاقصى والقدس والتي تزين شعار نادينا
يعطيك العافية أخي أبا اليزيد... جهد جبار و تنسيق رائع و سلاسة في طرح الأفكار.
بالنسبة لجماعة القناة الرياضية يجب أن يسمعوا للانتقادات و يأخذوا زبدة الكلام من الانتقادات دون النظر إلى طريقة التعبير. فان انتقدنا احدهم بطريقة أو بأخرى فهذا يعني أن هناك عدم رضا، فليبحث الأخ عن الأسباب دون الالتفات إلى التعليق نفسه.
اخونا المحترم في الأستوديو التحليلي لم يكن اليوم موفقا في إدارة الحوار بالأخص في نهاية الحلقة. يبدو انه ارتاح كثيرا و نسي انه على الهواء و اصبح يناقش بعقم وصوت عال، و يريد أن يثبت نقطة في خاطره لم يجرؤ هو نفسه على قولها.
الأخوة هناك بحاجة إلى تدريب مكثف, والا سيبقوا كما هم بلا تقدم.
كل الاحترام للأخ الحبيب ابو اليزيد على هذا التحليل المميز والشامل ..
انا غير متفائل نهائياً ولا أخفيك ان كثيرا من لاعبينا الشباب مستاؤون جدا من تهميشهم وعدم أعطاءهم الفرصة الكاملة لإثبات انهم أفضل ممن يحترفون ويعودون يجرون اذيال الفشل والخيبة لتجد إدارة الوحدات في انتظارهم حتى لو كنّا غير محتاجين لمراكزهم.
مبروك فوز الوحدات الوضع مع المدرب بخوف الوحدات لاينجز مع المدرسة السوريه
القادم اصعب ،،، بصراحة بعض لاعبي الوحدات تخصص بالحصول على البطاقات المجانية
الغريب في المباراه بهاء فيصل خارج الكشف !!
اخي الكريم عطفا على ما تقدمت به هناك نقطه عدم توظيف اللاعبين بشكل جيد ربما لقله معرفه المدرب بهم وهذا عذر مرفوض لأن المدرب له فترة مع الفريق ومعه في الجهاز الفني والاداري ثلاثه من اهرامات الوحدات وليس اي ثلاثه (فيصل ورأفت ومحمد جمال).
المهم ان من يقوم بوضع عامر ذيب في المركز الذي لعب به ويبقي صالح راتب ورجائي عايد على الخط ومن يقوم بتجريب 3 لاعبين في مركز الجناح الايسر (بدأ بعبد الله ذيب وبعده اشرف نعمان لفترة قصيرة وبعده البشتاوي ) ويترك احمد هشام الذي يبدع في مركز الجناح الايسر على الجهه اليمنى -ان من يقوم بذلك اما انه يجرب ويتعرف واما انه مفلس وهذا ما لا نتمناه
قد نعذر خانكان في المباراة الماضيه وحتى في مباراة الاسبوع القادم مع كفرسوم ولكن بعدها يجب ان تظهر بصمته واضحه على الفريق وان يثبت على تشكيله وخطه لعب واضحه المعالم وان نشاهد شكل هجومي مميز للوحدات والاهم ان يلعب اللاعب الانسب والاجهز والاقدر على القيام بالمهام المحددة له
رأفت علي بمحاربته للشباب يجر خانكان الى وحل لن يستطيع الخروج منه... رافت يستخدم اسلوب حسام حسن ولكن من خلف الكواليس فهو يعتبر نفسه مازال لاعبا وجيل الشباب خصما لانه..
اتوقع مع نهاية الموسم ان يبدأ الشباب بتقديم طلبات الاعارة للاندية الاخرى... فهذا افضل من حرقهم بشكل (ممنهج) !!!
ومن حسن حظهم ان هناك استحقاق للاولمبي ليفرضو وجودهم و يوصلو رسالة قوية لجهازنا الفني ( المحنك) باحقية وجودهم