خدعوك يا ابن أمي و ابن عمي و ابن خالي
يا وحداتي يا أصيل
يا وحداتي يا طيب
يا ابن المخيم و ابن الوطن
خدعوك فقالوا.....
* كتلة البطولات التي لن تبقي ولن تذر أية بطولة نشارك بها إلا و ستحققها كلها
فانتخبتهم فسقطوا و سقطنا في أول اختبارين و أضعنا أول بطولتين.
*الوحدات بمن حضر
فحضرت أنت و حضروا هم و حضر الخصم، لكن الوحدات لم يحضر.
* حركة تصحيحية و إحلال و تبديل، و ترفيع شباب و تكريم كبار
فتعاقدوا مع الكثيرين و ناصبوا العداء للمخضرمين، فقتلوا أحلام الشباب، و أعدموا معنويات الكبار و حرقوا المستقطبين.
* كلنا الوحدات و كلنا خلفه و معه و بين يديه
فسحقوا بعضهم بعضاً و سحقونا معهم، و قتلوا الفرحة بأيديهم المجرمة المتعفنة بغبار معاركهم الشخصية و الأنا، لأجل أي الكراسي يليق بمؤخراتهم أكثر.
*سيتم الإنتهاء من مشروع غمدان و ملعب تدريبي بمواصفات عالمية و منحة ملكية
منذ سنين و سنين لا زال قيد الإنشاء، و سيبقى كذلك سنين أخرى و سنين، حتى المنحة لم يعد أحد يذكرها، و حتى آخر مبلغ تم تجميعه بمبادرة من أحدهم لا احد يدري كم قيمته ولا أحد يدري في أي حساب بنكي هو.
* أن في الوحدات ديمقراطية عز نظيرها بين بقية الأندية
فتتفاجأ بحجم القوات المحمولة، و تتفاجأ أن نفس الوجوه البالية تعود في كل مرة،
و أكثر ما يفاجئك حجم المكر و الخديعة و الحقد لدي بعض المتنافسين
عدا عن بعض الذين لهم حق الإنتخاب و لا يعرفون طريق النادي ولا يمتون بصلة له إلا في يوم الإنتخابات، حتى أنهم لا يعرفون طريقه عند تسديد عضوياتهم
* أن "حيطنا" عالي و حقنا محفوظ و كرامتنا لا يمكن مسها
فيتم إعدام ملفات و قضايا في أروقة أدراج بضعة مكاتب حتى لا يصيب أحدهم أي مكروه، أو لأجل تمديد مدة صلاحية اللاصق الذي ألصق به تفسه بالكرسي، و يضيع حقنا و تهدر كرامتنا و نتعرض لشتى أنواع التعذيب "الرياضي"
* أن لدينا مدرب و فريق يوازيان حجم منتخب في دولة أخرى
فيهزمنا فريق هابط، و فريق آخر كنا في مرحلة ما قادرين على دحره، و لنكتشف أن ما لدينا هو عبارة عن مجموعة من طلاب المدارس يلهون بالكرة و المدرب هو مالك هذه الكرة يسمح لمن يشاء باللعب و يمنع عنها من يشاء
* أننا نملك فريق اسمه الوحدات
لنكتشف أنه مختطف و رهينة بأيدي من لا ذمة لهم ولا ضمير
لنكتشف أنه لم يعد وحداتنا الذي امتلكنا و امتلكناه
بل نسخة مصورة مشوهة عنه
هيئتنا العامة- القوات المحمولة منها
هذا ما جنته أياديكم
و قهر الجماهير و الظلم الذي تتعرض له في ذمتكم و دين عليكم
أنتم المسؤول الأول و الأخير عما يحدث
انها اللعنة
انها لعنة قتل المخضرمين
انها لعنة حرق المستقديمين
انها لعنة اهمال الشباب
انها لعنة مخططات الظلام
انها لعنة ما كان يدار بالخفاء.
.
ولكن هل لنا بوضع الحلول وتطبيقها
كل مباراة حاسمة لازم نخسر
كل مباراة بكون فيها الملعب فل لازم نخسر
احترنا مع الفريق
ادارة زي العمى
وما راح نحلم بالدوري لمدة 4 سنوات على هذا الحال
لاعبين لا يلعبو لاجل الوحدات
فقط للمصاري والاحتراف
تقضية واجب فقط
بعين الله
يا سيدي الله لا يسامح اي واحد كان له يد في خسارة الوحدات في كل المباريات سواء داخل البلد او خارجها فالجمهور الحزين يأتي من اخر الدنيا ومن مناطق مقطوعه نائيه كي يكون بجانب فريقه ولكن للاسف يخرج مططأ الرأس من المسؤول عن ذلك ولماذا ايقعل ان فريق هابط يفوز علينا ونحن نقول الحق على الحكم هههههههه شيء بضحك الخلل بادارتنا اذا صلحت الاداره صلح الجميع معها وليكن عملهم فيه نخوه وحميه على نادينا الحبيب فهذه امانه في اعناقهم جميعاً والي شايف حالو مش قد الوحدات الله يسهل عليه وخاصه من اللاعبين القدامى يا ريت ما يجددوا لهم نريد حلول جذريه من اللاعبين والمدربين والاداريين
حافطو ا على الشباب جيل احمد هشام رجائى صالح ليث الياس الاردايدة ابو كبير فراس مع عودة عبداللة ذيب الباشا البهدارى عامر شفيع لاعبين المتخب الالولمبى مع مدرب محترم يحترم نفسة اولا ثم الماعب والخصم لك اللة يا وحدات