على هامش لقاء الوحدات والفيصلي ،،، - على هامش لقاء الوحدات والفيصلي ،،، - على هامش لقاء الوحدات والفيصلي ،،، - على هامش لقاء الوحدات والفيصلي ،،، - على هامش لقاء الوحدات والفيصلي ،،،
يخوض المارد الأخضر يوم غد السبت ذهاب نصف بطولة الكأس أمام شقيقه النادي الفيصلي وفق ظروف تختلف نسبيا عن تلك التي أحاطت بمواجهات الفريقين في الفترة الأخيرة ،،، فمن الناحية المعنوية يدخل الأخضر اللقاء منتشيا بالظفر بلقب بطولة الدوري الرابع عشر في تاريخه وبتأهله لدور الستة عشر من بطولة كأس الاتحاد الاسيوي والأهم من ذلك بالنسبة لغالبية جماهيره هو مواصلة الأخضر سطوته على الفيصلي في السنوات الأخيرة ،،، وفي المقابل يعيش لاعبو النادي الفيصلي وجهازه الفني وجماهيره ظروفا نفسية صعبة بعد معمعة الهبوط التي خاضها الفريق العريق وانتظر حتى الأمتار الأخيرة من عمر المسابقة لكي يثبت أقدامه في دوري المحترفين ،،، فمشاعر الفرحة التي ظهرت بعد نجاة الفريق من الهبوط كانت مرحلية ومن المؤكد أن الغصة لا تزال عامرة في النفوس ولن يقلل من وطأتها إلا الفوز بلقب الكأس أو تجاوز الوحدات على أقل تقدير ،،،
وذات الأمر ينسحب على الجهازين الفنيين للأخضر والأزرق ،،، فالكابتن عبدالله أبو زمع يعيش فترة إنجازات محلية فضلا عن سطوته الكبيرة على الفيصلي تحديدا على العكس من المدير الفني للنادي الفيصلي ، راتب العوضات ، الذي وإن استلم مهمته مؤخرا إلا أنه يعلم جيدا بأن الخروج أمام الوحدات من بطولة الكأس تعني الاستغناء عن خدماته مجددا ليكرر ما كان يحدث مع الكابتن محمد اليماني وإن كان الأخير حقق بعض الانجازات مع الفيصلي ،،،
وكذلك يعيش حارسا المرمى عامر شفيع ومحمد شطناوي حالة نفسية مختلفة تماما حيث أن الأول " فائع " بإنجازات فريقه ودوره الفعال في تلك الانجازات على العكس من شطناوي الذي يعيش حالة نفسية صعبة وبخاصة أنه هفوته القاتلة في مباراة القطبين الأخيرة لا تزال ماثلة أمام الجميع ،،،
ومن هنا فإن الحالة النفسية والمعنوية قبل مباراة الغد تصب في صالح المارد الأخضر ما لم يشهد معسكر الفريق ، لا قدر الله ، شأنا داخليا يفسد الحالتين النفسية والمعنوية التي يعيشها لاعبو الأخضر وجهازه الفني ،،،
وفيما يتعلق بالجانب الفني يفترض من الناحية النظرية أن تكون مهمة الوحدات ، حامل اللقب ، سهلة نسبيا في هذا اللقاء لكونه سيواجه فريقا بالكاد استطاع الهروب من شبح الهبوط إلا أن المعطيات التي ترافق هذا اللقاء قد تخل بتلك المعادلة " بعض الشيء " لكون الأخضر سيخوض هذا اللقاء منقوصا من خدمات بعض لاعبيه الأساسيين والبدلاء وذلك بسبب التحاق عشرة من لاعبيه الشباب بمعسكر منتخبنا الأولمبي في الامارات الشقيقة ، في حين أن النادي الفيصلي لا يفتقد لأي من لاعبيه في هذه المباراة ،،،
فبرغم غياب رجائي عايد وصالح راتب وفراس شلباية وأحمد هشام عن التشكيلة الأساسية للوحدات إلا أن الجهاز الفني لديه العديد من البدائل القادرة على تعويض غياب رجائي ورفاقه شريطة أن يكون الجهاز الفني قد أحسن تجهيز هؤلاء البدلاء بدنيا ونفسيا قبل هذه المباراة ،،، فالأخضر لا يزال يضم بين صفوفه عددا لا بأس به من لاعبي المنتخب الوطني الأول كشفيع والياس وابو عمارة وعدوس فضلا عن دوليين سابقين كشلباية وعامر ذيب وباسم فتحي وزعترة والباشا ومطالقة وكذلك يضم الفريق المحترفين الفلسطيني الدولي عبد اللطيف البهداري والسنغالي الشاب حاج مالك كما لا يمكن نسيان ورقة أحمد ابو كبير ،،، وفي المقابل فإن الفيصلي يعتمد على بعض لاعبي الخبرة كالدوليين محمد خميس ومؤيد أبو كشك ومهند المحارمة وبهاء عبد الرحمن ومعهم النبر والرواشدة السلمان و محترفين أفارقة في الخط الأمامي ،،، واذا ما عقدنا مقارنة بسيطة بين خطوط الفريقين سنجد بأن الوحدات اكثر قوة في معظم الخطوط ،،،
وهنا يتبادر إلى الذهن ما يقال حول لقاء القطبين من أنه يحمل خصوصية شديدة وقد لا تلعب الجاهزية الفنية دورا هاما فيه ،،، وهنا دعونا نخالف ذلك القول لأن الفيصلي ومن خلال ما قدمه لاعبوه مؤخرا ، يفترض أنه لا يزال فاقدا لهوية الفريق البطل القادر على مقارعة الوحدات برغم غيابات الأخضر الهامة ،،، فطالما أن العامل الفني والنفسي يصبان في مصلحة الأخضر ، فالمنطق الكروي يؤكد أحقية الوحدات بالفوز في مبارتي الذهاب والاياب ،،،
ولكن حتى نكون أكثر وضوحا نقول بأن تفوق الوحدات في مباراة الغد يعتمد بشكل كبير على الحالة النفسية والبدنية التي يعيشها كل من محمود شلباية وباسم فتحي وعدنان عدوس ومحمود زعترة ،،، فالجهاز الفني مطالب باستيعاب غضب هذا الرباعي لابتعادهم المتكرر عن التشكيلة الرئيسية وحتى عن كشف المباراة في بعض الأحيان وكذلك ينتظر أنه عمل على اعدادهم نفسيا وبدنيا بطريقة تدفعهم لإخراج ما لديهم من قدرات وخبرات مع التنويه بصعوبة اعداد شلباية وعدوس بدنيا لمثل هذه المباريات لأن مشاركة اللاعب كأساسي في أكثر من مباراة قبل المباريات الهامة هو من يجعله يستعيد لياقة المباريات كاملة ،،،
واذا ما نظرنا إلى الجانب الفني والتكتيكي في هذه المباراة فلا أعتقد أن الكابتن عبدالله ابو زمع سيلجأ إلى طريقة 4-3-2-1 وذلك لغياب بعض الأسماء الهامة والتي كان لها الدور الأكبر في نجاح هذه الطريقة وأقصد هنا اللاعبين رجائي عائد وصالح راتب تحديدا ،،، فمن المؤكد أن خلو التشكيلة الرئيسية من رجائي وصالح وفراس شلباية وأحمد هشام سيشكل أرقا للكباتن عبد الله ابو زمع على مستوى التشكيلة الأساسية وطريقة اللعب ،،، فغياب هذا الرباعي مقابل الدفع بشلباية وعدوس وباسم وزعترة ربما يفقد الفريق حيويته والروح العالية التي يتحلى بها اللاعبون لفارق السن الكبير بين الرباعي الغائب والرباعي الذي سيسد مكانهم من ناحية وبسبب الغصة التي تنتاب شلباية ورفاقه بسبب ابتعادهم عن التشكيلة الرئيسية كما أسلفنا ،،، كما أن طريقة اللعب 4-3-2-1 تحتاج إلى صانع ألعاب كرجائي عائد وعلى مقربة منه لاعبان قادران على السيطرة على خط الوسط من خلال مهارتهما العالية وحسن التحرك بكرة أو بدون كرة ،،، ومن المؤكد أن هذا الثلاثي يصعب تعويضه بما تبقى من اللاعبين وبالتالي ربما يلجأ الكابتن عبدالله ابو زمع لطريقة لعب أكثر توازنا وبخاصة في ظل ضعف ابو عمارة وابو كبير الواضح في أداء الواجب الدفاعي رغم أنهما من العناصر الشابة التي يفترض أن تكون قادرة على تعويض ضعف الجانب البدني لدى اللاعبين الكبار ،،،
ومن هنا نعتقد بأن الكابتن ابو زمع سيلجأ إلى طريقة لعب 4-2-3-1 التي تحفظ توازن الفريق دفاعيا وهجوميا إذا تم اختيار التشكيلة المناسبة والقادرة على تطبيق خطة اللعب بشكل مثالي ،،، فمثل هذه الطريقة قد تكون الأنسب للأخضر وبخاصة أن مباراة الذهاب هذه تقام على أرض الوحدات مما يلزم الفريق بضرورة الخروج من المباراة دون تلقي مرمى شفيع أي من الأهداف ،،، فلا حاجة لنا بأن نلعب وفق طريقة هجومية بحتة لأننا أقدر على تحقيق الفوز في المباراتين ،،، فالاندفاع للأمام بتهور قد يكلف الفريق الكثير في حال تلقينا هدف أو هدفين مفاجئين وبخاصة أن تاريخ الفريقين في المنافسة التي تحسم من مباراتين ( ذهاب واياب ) يصب في مصلحة الفيصلي ،،، فحراسة المرمى بوجود شفيع هي مصدر أمان للفريق والحمد لله ،،، وتواجد البهداري والباشا كقلبي دفاع وباسم فتحي وعدوس كظهيرين يؤكد على أن الخط الخلفي هو أقل خطوط الفريق تأثرا بغياب لاعبي المنتخب الأولمبي ،،، وفي خط الوسط يمكن الدفع بأحمد الياس وعامر ذيب كلاعبي ارتكاز تناط بالأول مهمة تدمير هجمات الخصم في حين يأخذ عامر على عاتقه ضبط ألعاب الفريق في الدائرة والمساهمة في بناء الهجمات على مرمى المنافس ،،، وفي الأمام يبقى الثلاثي ابو عمارة وشلباية وابو كبير هم الأفضل والأكثر منطقية للمشاركة خلف رأس الحربة حاج مالك مع ضرورة أن يقوم الثنائي ابو كبير وابو عمارة بمساعدة عامر ذيب وشلباية في الضغط على لاعبي خط وسط الفيصلي ،،،
وهنا قد تكمن المعاناة الأكبر للوحدات في تواضع دكة البدلاء في ظل غياب الأسماء البديلة المميزة القادرة على تعويض أي من اللاعبين في خطي الوسط والدفاع كسمير رجا وبهاء فيصل وليث بشتاوي ومنذر رجا وأحمد سريوة رغم قلة مشاركة الأخيرين ،،، فبقاء زعترة وعلاء مطالقة والردايدة وعمر قنديل لا يكفي الفريق وبخاصة أن الردايدة وقنديل باتا خارج حسابات المدير الفني نهائيا في هذا الموسم ،،، وهنا قد يكون التغيير في مراكز اللاعبين هو الحل الذي سيلجأ له الكابتن أبو زمع في حال تعرض أي من لاعبي خطي الوسط والدفاع للإصابة وذلك للاستفادة من أوراق احمد الياس وعامر ذيب وعدوس القادرين على اللعب في اكثر من مركز ،،، وفي المقابل يبقى زعترة ورقة بديلة هامة في الخط الأمامي ،،،
على أية حال كلنا ثقة في قدرة نجوم الفريق وجهازه الفني على الخروج منتصرين واسعاد الجماهير في لقاء الغد شريطة أن يتجاوز الجهاز الفني وبعض اللاعبين التباين في وجهات النظر والذي أفسد العلاقات بين الطرفين مؤخرا ،،، مثلما ننتظر من جماهيرنا الحبيبة التواجد في ملعب الحسن للوقوف خلف الأخضر ،،، وتحية خاصة نوجهها للأخوة في مجموعة وحداتي على ترحالهم الدائم خلف الوحدات و أدائهم الراقي في مدرجات الأخضر ،،، فالنقلة النوعية التي أحدثوها على مستوى الأزياء والأهازيج أمر يبعث على الفخر حقيقة ،،، ولكن ما نتمناه أن يكون للمجموعة دور أكبر في توعية بعض الجماهير بضرورة الكف عن النزول إلى مستوى متدن من التشجيع حيث اطلاق الشتائم بحق الحكام أو الأندية المنافسة ولاعبيها ،،، فقبل عدة سنوات ضربت جماهيرنا أروع الأمثلة من خلال الانضباط في المدرجات ولأكثر من موسم وهو الأمر الذي جعلها مثالا يحتذى ،،، فطالما لدينا كجماهير القدرة على الانضباط التام ، لماذا نسيء لنادينا ولأنفسنا من خلال بعض الهتافات التي يتصدر اطلاقها مجموعة شباب غير واعين لخطورة تلك الشتائم على الأجيال القادمة من المشجعين فضلا عن الغرامات المالية الكبيرة التي يتكبدها صندوق النادي بسبب تلك الهتافات ؟؟
على الهامش ،،،
رغم تحفظنا على استقبال مهنئي النادي بالفوز ببطولة الدوري في مقر نادي الوحدات " المؤقت " في غمدان بدلا من استقبالهم في مقر النادي في المخيم ، اعتقد أن المشكلة الأكبر تمثلت بهذه البداية الصاعقة لمجلس إدارة أنتخب حديثا وتعلق عليه الآمال للعمل بروح الفريق وهو الأمر الذي يوحي بأن التهميش الكامل لأعضاء كتلة الوفاء سيكون حاضرا من جديد في مجلس الإدارة الحالي ،،، فقد كان بالإمكان الجلوس سوية والخروج برأي جماعي يحفظ رمزية النادي وتلتف حوله الجماهير بدلا من انقسامها على هذا النحو المخجل وبخاصة أن هذا الانقسام يأتي بعد أيام قليلة من اطلاق العبارات الرنانة حول ديمقراطية نادي الوحدات والتي أتحفنا بها الفائزون في الانتخابات قبل غيرهم ،،، ومن ثم لا ادري لماذا الهروب من الواقع ،،، فطالما أن حجة الراغبين في استقبال التهنئة في غمدان هو عدم القدرة على مواجهة بعض الأشخاص المتنفذين في المخيم والقادرين على العبث بكل شيء في النادي ، فلماذا لا يتم العمل على حل هذه المشكلة من جذورها ؟؟؟ وماذا لو انتقل هؤلاء إلى غمدان ومارسوا ذات الدور الذي يقومون به في المخيم ،، فمن سيردعهم ؟؟؟ ومن ثم نقول والحسرة تعترينا ،، لماذا نتذكر المخيم وأهله لحظة أن نحتاج الفزعة في الانتخابات وغيرها من الأمور الهامة فقط ؟؟؟
اخر الكلام ،،،
مقر النادي في غمدان " مؤقت " ويحكمه عقد موقع مع أمانة عمان بحسب علمنا ولكن مقر النادي في مخيم الوحدات قائم طالما وجد المخيم ،،، وبالتالي فلتحتضن منشئات النادي في غمدان نشاطات النادي الرياضية بل كرة القدم لأنه مع نهاية الموسم القادم سيكون نادينا والله أعلم " أحادي اللعبة " ، وأما ما تبقى من نشاطات ثقافية وفنية واجتماعية " والتهنئة جزء منها " فلتقام في مقر النادي في مخيم الوحدات لأن من يرغب في تهنئة نادي الوحدات فإنه يرغب في تهنئة النادي وأبنائه في المخيم وإلا لبعث برسالة أو ايميل إلى أصحاب العلاقة أو لانتظر انتهاء مدة الاستقبال في مقر النادي الأساسي وذهب لتهنئة من يريد حيث وجد ،،،
همسة ،،،
في كل مباراة تجمع الوحدات والفيصلي نسمع بأن شتائم تطلق بحق نادي الوحدات ولاعبيه وتستمر لفترات طويلة ،،، لماذا لا يتم توثيق هذه الشتائم بالفيديو وتجميعها وتقديمها للجنة العقوبات لإحراج الحكام ومراقبي المباريات الذين لا يدونون في تقاريرهم سوى جزء غير عادل من حقيقة ما يطلق من شتائم وبحيث يتساوى من يطلق شتيمة واحدة مع من يطلق مئات الشتائم في المباراة الواحدة ،،، فمثلما أن مجلس إدارة النادي تابع " قضية الماء " مشكورا فمن الضروري أن يعطي أهمية أكبر بكثير للشتائم التي تنال من أعراض اللاعبين والجماهير منذ سنوات ولم تجد من يردع مطلقيها ،،،
من أخطاء أبو زمع هذا الموسم اعتماده فقط على فراس كظهير أيمن وعدم تجربة أي لاعب شاب ك قنديل مثلا. بالنسبة للردايده هو في الأصل جناح ايسر على ما اعتقد مع أنه لعب سابقا كظهير أيمن.
بالنسبة للجمهور أتمنى أن تتوقف الشتائم لأن جمهور الوحدات غير .
هل سيفاجئنا أبو زمع غدا ؟
سننتظر
بالفعل يجب توثيق الشتائم بملف خاص ووضعها امام المسؤولين ويمكن متابعتها قضائيا امام المحاكم المختصة عن طريق لجنة من محامي النادي.......وهذا الامر يجب ان يؤخذ على محمل الجد من قبل رئيس النادي طارق خوري وجميع اعضاء مجلس الادارة.
كل التقدير والإجاب بك وبموضوعك الشامل الذي استوفى جزئيات اللقاء والظروف الفنية والمعنوية المرافقة
وفي السياق نفسه اذكر بأن التصريحات ( غير المدروسة فنيا ) التي طالعنا بها العوضات الذي يشغل الى
الآن مهمة التدريب في الفيصلي هذه التصريحات جاءت للتخفيف من حجم المشكلة متعددة الجوانب التي
يعانيها العوضات وفريقه المتعب.. وزاد الطين بلة خروج المحترف البرازيلي ميشيل من الفريق رغم تواضع
مستواه الفني لكنه افضل الموجود!
سيفكر العوضات ولا أحد معه في كيفية الوصول بالمباراة الى أي نتيجة تضمن عدم تحطم ما تبقى من
معنوبات لاعبيه الذين لعبوا مبارتين سينمائيتين كانتا اشبه بالدوبلاج وبهما ثبت الفيصلي قدميه في
دوري الأضواء.. عموما أتوقع حسما وحداتيا مبكرا للمباراة لكنها تبقى مباراة كرة قدم الفوز فيها يبقى
معلقا حتى صافرة النهاية.
صديقي ابو كبير مش اساسي
عمر قنديل موجود
عمر طه افضل مدافع خارج الحسابات
الحاله المعنويه لعدوس وشلبايه تعبانه
باسم وزعتره حالتهم ممتازة
انا تابعت التمارين وراي شخصي فقط لاغير
ولكن حتى نكون أكثر وضوحا نقول بأن تفوق الوحدات في مباراة الغد يعتمد بشكل كبير على الحالة النفسية والبدنية التي يعيشها كل من محمود شلباية وباسم فتحي وعدنان عدوس ومحمود زعترة ،،، فالجهاز الفني مطالب باستيعاب غضب هذا الرباعي لابتعادهم المتكرر عن التشكيلة الرئيسية وحتى عن كشف المباراة في بعض الأحيان وكذلك ينتظر أنه عمل على اعدادهم نفسيا وبدنيا بطريقة تدفعهم لإخراج ما لديهم من قدرات وخبرات مع التنويه بصعوبة اعداد شلباية وعدوس بدنيا لمثل هذه المباريات لأن مشاركة اللاعب كأساسي في أكثر من مباراة قبل المباريات الهامة هو من يجعله يستعيد لياقة المباريات كاملة ،،،
أعتقـد أخي أبا اليزيد أن على مَنْ ذكرتَ من اللاعبين في تلك الفقرة ، وبخاصة شلباية وعدوس ، أن يكونوا على قدر نجوميتهم التي عهدها فيهم محبّوهم وجماهير الوحدات عامة ، وأن يُثبتوا جميعًا أنهم جنود مخلصون مع باقي زملائهم ، يقدمون ما عليهم في سبيل الفوز وانتزاع بطاقة التأهل للمباراة النهائية ..
وبصورة خاصة أكثر ، عليهم أن يُبرهنوا إخلاصهم ووفاءهم وقتالهم من أجل الوحدات في هذه المباراة ، بغض النظر عن الظروف والأحوال التي رافقت استبعادهم عن تشكيلة الفريق في بعض المباريات ، لا أن ننتظر منهم أي تقاعس في الأداء ، أو ردة فعل سلبية لغضب ما في نفوسهم ونفسيتهم يدعونا لأن نطلب من المدير الفني استيعابهم نتيجة ذلك .
على كل اللاعبين ان يكونو على قدر الموقف
كما وقف الجمهور مع شلباية وعدوس...عليهم ان يثبتو ان الجماهير على حق
نامل ان يكون ابو زمع قد درس المباراة بشكل صحيح...واتوقع كما كتب الاخ هادي بان الزج بغمر قنديل منذ البداية مغامرة كونه لم يلعب ولا مباراة خلال الدوري
صديقي ابو كبير مش اساسي
عمر قنديل موجود
عمر طه افضل مدافع خارج الحسابات
الحاله المعنويه لعدوس وشلبايه تعبانه
باسم وزعتره حالتهم ممتازة
انا تابعت التمارين وراي شخصي فقط لاغير
كفيت ووفيت كالعاده ابو اليزيد
لم تترك لنا ما نقوله ما شاء الله عنك
ان شاء الله جمهورنا يكون على الموعد ولا نريد ان ننجر ورائهم
لاعبونا اشاوس وسنفوز بعون الله
من أخطاء أبو زمع هذا الموسم اعتماده فقط على فراس كظهير أيمن وعدم تجربة أي لاعب شاب ك قنديل مثلا. بالنسبة للردايده هو في الأصل جناح ايسر على ما اعتقد مع أنه لعب سابقا كظهير أيمن.
بالنسبة للجمهور أتمنى أن تتوقف الشتائم لأن جمهور الوحدات غير .
هل سيفاجئنا أبو زمع غدا ؟
سننتظر
كنا نتمنى استغلال مباريات سهلة كالشوط الثاني من لقائي الذهاب والاياب امام النهضة من اجل اعداد بعض اللاعبين الغائبين عن المشاركة كعدوس وقنديل ،،، ولكن ذلك لم يحدث ،،، وبالنسبة للردايدة فأعتقد أنه خارج حسابات المدير الفني وربما يكون أول المغادرين في الموسم القادم مثلما أننا لن نعاني كثيرا في الجانب الأيسر إلا في حال غاب ابو كبير لأي سبب كان وعندها لا أعتقد أن خيارات الكابتن ابو زمع ستخرج عن الدفع بحاج مالك في اليسار على أن يلعب زعترة كرأس حربة وفق طريقة 4-2-3-1 أو قد يدفع بعدوس كلاعب جناح على الجهة المقابلة لمنذر مع الدفع بعمر قنديل كظهير أيمن ،،، وبالنسبة لعنصر المفاجأة فقد يكون حاضرا ليس لأن المدير الفني يريد احداثه بل لأن الخيارات المتاحة أمامه قليلة وبالتالي لا بد من التغيير في مراكز اللاعبين وهو ما لا يستطيع توقعه بشكل دقيق المدير الفني للنادي الفيصلي ،،،