على هامش مباراة الوحدات والحسين ،،، - على هامش مباراة الوحدات والحسين ،،، - على هامش مباراة الوحدات والحسين ،،، - على هامش مباراة الوحدات والحسين ،،، - على هامش مباراة الوحدات والحسين ،،،
مع كامل احترامي لكافة اللاعبين الذين تعاقد معهم الوحدات في هذا الموسم وحتى الموسم السابق ، ألم يكن يكفينا الاحتفاظ بالنجمين شلباية وحسن كأوراق خبرة جنبا إلى جنب مع عامر ذيب وباسم فتحي وعامر شفيع ومن ثم ننشر من حولهم أحمد الياس ومنذر ابو عمارة والعديد من الاسماء الشابة المميزة كرجائي عايد وصالح راتب وأحمد سريوة وبلال قويدر وبهاء فيصل ومنذر رجا وليث بشتاوي وسمير رجا وأحمد هشام وفراس شلباية وعمر قنديل ،،، ألم تكن كفينا هذه الأسماء لتقديم كرة قدم جميلة بعد الصبر عليهم لموسم او اثنين على أبعد تقدير ؟؟؟ لم يكن الفريق بحاجة حارس مرمى لوجود مالك شلبية وابو نبهان مع شفيع ولربما كان الفريق بحاجة لقلب دفاع فقط لتعويض غياب الدميري و طارق خطاب بسبب الاحتراف مع التنويه بإمكانية الاستفادة من باسم فتحي ومنذر رجا في هذا المركز ،،، ما نتمناه أن تتعلم إدارة النادي من خطأ التعاقد مع كوكبة من اللاعبين في كل موسم ،،، فإن لم يكن اللاعب الذي نتعاقد معه يشكل إضافة مميزة جدا فلا حاجة لنا بالتعاقد معه ولنوفر فلوس النادي لما هو أهم ،،،
ومن ثم نتمنى أن نكون قد أدركنا أهمية الاستعانة بأوراق الخبرة لتنظيم ألعاب الفريق الهجومية ،،، فتواجد لاعب بقيمة محمود شلباية كفيلا بخلق فرص تهديفية مميزة مع كل هجمة يشترك بها ،،، فكيف لو تواجد حسن عبد الفتاح أيضا ؟؟ فكثيرا ما استغل شلباية مهارته في استقبال الكرة بالصدر أو الرأس أو القدم وتمريرها بشكل مباشر وسليم لزملائه وهو ما يساعد على بناء الهجمات بشكل مثالي ،،،
ولعل أجمل في لقاء الوحدات و الحسين هو تسجيل هدفين من كرتين عرضيتين تم تمريرهما من ظهيري الفريق الأيمن والأيسر عامر وباسم ،،، وذات الأمر انسحب على بعض الفرص التهديفية في المباراة الماضية وهو يعتبر مؤشر جيد على عودة الوحدات للاستفادة من الظهيرين في البناء الهجومي بعد طول غياب ،،، فالوحدات يتوفر لديه مجموعة مميزة من اللاعبين القادرين على التهديف بالرأس وكل ما ينقصه هو الدقة في الكرات العرضية والتي كنا نفتقر لها لعدم صياغة الهجمات بشكل مثالي فضلا عن ميل الظهيرين لرفع الكرات بسرعة ودونما دقة مطلوبة .
وبالنسبة للشق الدفاعي فقد بدا واضحا تحسن أداء خط دفاع الفريق عن المرة الماضية ويحسب للبهداري تحديدا ابعاده خطورة أكثر من كرة في الشوط الأول ،،، في حين حافظ رجائي عايد على عطائه المميز في وسط الملعب واستطاع خطف أكثر من كرة من لاعبي الحسين وفي المقابل فإن أحمد الياس قدم مردودا طيبا وإن كنا نشعر أنه لا يفضل اللعب بواجبات دفاعية فحسب كما هو حاصل في المباريات الأخيرة على العكس من المباريات التي كان يسند اليه خلالها مهام هجومية ضمن طرق لعب مختلفة ،،،
ولربما أكثر ما أزعجنا في هذا اللقاء هو الانفتاح الكبير في خاصرتنا اليسرى جراء عدم قيام ابو كبير بواجبه الدفاعي مما أوقع باسم والفريق ككل في حرج أكثر من مرة وهنا لم يكن بمقدور أحمد الياس النزول لمساعدة باسم لكون هجمات الحسين كانت تبنى بسرعة كبيرة من تلك الجهة ،،، ولعل في ركلة الزاوية التي نفذها لاعبو الحسين ووصلوا بها خط الست ياردات من ملعبنا دليل كبير على عدم تعود ابو كبير على القيام بواجبه الدفاعي ،،، فلم يكن له أي دور حتى في الوقوف أمام لاعبي الحسين قبل تنفيذ الركلة وفي ذلك وضوح تام على سوء فهم اللاعب لواجبه من الناحية الدفاعية ،،،
وفضلا عن الهدف الجميل الذي سجله يحسب للشاب بهاء فيصل قدرته على مساعدة باسم على وقف هجمات الحسين من الجهة اليسرى بعد نزوله بديلا عن أحمد ابو كبير بحيث استطاع بهاء استخلاص الكرة من لاعبي الحسين أكثر من مرة مما أجبر لاعبو الأخير للتحول للجهة اليمنى التي لم يجدوا خلالها تلك المنافذ لذكاء عامر في استغلال خبرته ومنع توغلات الخصم . كنا نتمنى حقيقة أن يبدأ بهاء المباراة على حساب ابو كبير لأن الشكل الأمثل للعب بأسلوب هجومي موفق وفق طريقة 4-2-3-1 هو تواجد الثلاثي شلباية ومنذر وبهاء خلف زعترة بالإضافة إلى المساهمة الفعالة من ظهيري الجنب ،،،
ومن ثم لفت انتباهنا أن تواجد الكابتن محمود شلباية في خط المقدمة دفع زعترة وابو عمارة للعب الجماعي بحيث شاهدنا كلا منهما يجهز الكرات لزملائه وبخاصة زعترة وهو ما لم يكن يحدث في المرات السابقة بحيث كانا يتسابقا على الذهاب للمرمى والتسديد من زوايا ضيقة ،،، وكم تمنيت لو أكمل ابو عمارة بنجاعة الهجمة الرائعة التي تجاوز خلالها مدافع الحسين بمهارة فائقة حيث كان يفترض فيها صنع هدف لزعترة أو رجائي إلا أنه فضل ارسالها فوق مالك المتقدم ولم تكن كرته دقيقة فأمسك بها مالك ،،،
وبالنسبة للنتيجة فهي طبيعية جدا قياسا بأن فريق الحسين يتكون من مجموعة من بدلاء الوحدات والفيصلي وغيرهما من الأندية ،،، وما هو غريب أن الوحدات لم يكن سابقا في وضعه الطبيعي وبإذن الله تشكل المباراتان الأخيرتان نقطة انطلاق للأخضر في الفترة القادمة ،،، والأهم من ذلك أن يعمل الجهاز الفني على تشكيل أرضية صلبة لمستقبل الفريق من خلال الاعتماد اكثر على لاعبينا الشباب ممن يوقعون للأخضر لأكثر من موسم مع الاستفادة من أوراق الخبرة الذين هم عماد أي فريق لدى القائمين عليه الرغبة في التميز وتحقيق البطولات ،،،
ولا يفوتنا التذكير بأن عصبية الكابتن محمود شلباية والشاب بهاء فيصل لم تكن في محلها رغم ما يعيشه كل منهما من ظروف بحكم رغبتهما في اثبات أحقيتهما باللعب في التشكيلة الأساسية ،،، فأمر طبيعي أن تغلب العصبية على أداء لاعبي الحسين بسبب تأخرهم في النتيجة فضلا عن أن بعضهم اعتاد دوما على استفزاز لاعبي الوحدات وبالتالي كنا ننتظر أن يتصرف النجمان شلباية وفيصل بطريقة أكثر هدوء وإن كان شلباية استعاد هدوئه المعروف معظم فترات المباراة باستثناء تلك الحادثة التي جمعته بالحناحنة ،،،
اخر الكلام ،،،
نعم لم تكن سيطرة الوحدات على المباراة بشكل مطلق وبخاصة في الشوط الأول الذي شهد بعض الأخطاء في وسط الملعب وفي خاصرتنا اليسرى ولكن يحسب للجهاز الفني تحسن الشكل الهجومي للفريق كثيرا في المبارتين الأخيرتين وإن شاء الله يواصل الفريق العطاء الهجومي على هذا النحو لأن الوحدات فريق هجومي ولطالما تحصل على عدة فرص تهديفية في المباراة الواحدة حتى لو كان في أسوأ حالاته ،،،
على الهامش ،،،
مجلس إدارة النادي مطالب بتقديم شكوى رسمية لاتحاد كرة بعد الهتافات المبتذلة و الهتافات العنصرية الحقيرة التي انطلقت من مدرجات الحسين اربد بحق الوحدات وجماهيره ،،، وهنا نتمنى أن يطلب مجلس الادارة الاطلاع على تقرير مراقب المباراة وتقرير حكم المباراة وهل سجل كل منهما ما سمعه من شتائم في التقرير أم لا ؟؟
ما حصل من شتائم اليوم في ملعب الحسن جعلنا نقول لايوجد لدينا رياضه
لانه الرياضه ذهبت ادراج الرياح فان تشتم فلسطين وامهات الاعبين فهذا قمه في القذاره
والحكم لم يتجراء على ايقاف المباراه الا مره واحده
لي عوده مطوله لاحقا يا ابويزيد
ألا ترى أخي أبو اليزيد أن غياب فراس عن التشكيلة الأساسية في المباراتين السابقتين غير شكل الفريق و جعلنا نرى بين فترة و أخرى من فترات المباريات وحدات الرباعيات !؟؟
لا أدري ما السر في أداء أبو زمع لكنني أراه متحرراً أكثر في تسيير مجريات اللقاء كما يريد و أيضاً في المباراتين الأخيرتين
كأن الوحدات كان مكتوماً على نفسه و عاد الآن ليتنفس برحابة صدر
و هذه الملاحظة بعيداً عن وجود فراس من عدمه ولا علاقة لها به من قريب ولا من بعيد
،، نأمل ان تقوم الادارة بتقديم شكوى رسمية حيال هذه الاساءات المتكررة والتي اثبت ان الغالبية العظمى من مشجعي الحسين حثالا لا يستحقون الاحترام .
نحمد الله على هذا الفوز الكبير .
المحترفين والإدارة لا نريد سماع نغمة
رحل عنا ١٢ وحاضرنا ثمانية فَلَو تعاقدنا مع لاعبين اثنين افضل من كل هذه التعاقدات التي لم نستفد منها شيئا.
حقيقة أداء اليوم ليس بالكامل كما نريد....ولكنه افضل من المباريات السابقة بكثير...وهنالك تجسن واضح وملموس....ولعل عودة الصقر هي الابرز...الخبرة الها دور
بعد الهدفين الوحدات ركن كثيرا والهجمات احداهما كانت من ركنية وابو كبير وابو عمارة لا يعودان للمسانده لغايات الهجمه المرتده
الكره الثانية رميه تماس دخل فيها الاعب من منتصف اللمعب وقام باسم بتوبيخ الياس والاعب كان مع شلبايه الذي اخترق الدفاع
الحناحنه اخاف ابو كبير فقط لاغير
أخي هادي ،،،
أحترم وجهة نظرك وأتفق معك بأن ابو عمارة كما ابو كبير لا يقومان بالواجبات الدفاعية ولكن ابو عمارة يساهم كثيرا في خطورة الفريق الهجومية في حين أن توغلات ابو كبير لا تزال دون مستوى الطموح وبالتالي امر طبيعي أن يتم التخلي عن أحدهما لحساب لاعب أقوى بدنيا و أكثر قتالية على الكرة من أجل احداث توازن أي جهة قوية هجومية واخرى قوية دفاعيا ،،،
ما حصل من شتائم اليوم في ملعب الحسن جعلنا نقول لايوجد لدينا رياضه
لانه الرياضه ذهبت ادراج الرياح فان تشتم فلسطين وامهات الاعبين فهذا قمه في القذاره
والحكم لم يتجراء على ايقاف المباراه الا مره واحده
لي عوده مطوله لاحقا يا ابويزيد
سبحان الله مجرد سلوك عنصري أو شتيمة عنصرية ولو على أحد ابواب أي من الملاعب الاوروبية تستفز الصحف والمسؤولين عن الكرة في تلك البلاد مثلما يتناول رئيس الفيفا تلك الدولة بالانتقادات اللاذعة في حين أن هتافات جماعية عنصرية تطلق في مدرجاتنا منذ سنوات ولا يوجد هنالك من يحرك ساكنا ،،، بالطبع مجالس الإدارة المتعاقبة هي المسؤولة عن ذلك لكونها لم تفكر يوما في متابعة الأمر بشكل جدي ،،، أشكرك أخي ابو شهاب على المرور ،،،