دراغان مدرب محنك استطاع تسير الفريق والاعبين كما يحب ويشتهي مدرب عالم بامور الحالة النفسية لكل لاعب
كم اتمنااااااااااااااااااااااااااااا ان يعود للوحدات
دراغان استلم فريق جاهز ناضج وتخلى عنه عند الحاجة إليه لمجرد أن ذهب الكويت كان أكثر لمعاناً فظهر فشله مع الكويت
أما أبو زمع فاستلم فريق يكاد يكون في وضع الفيصلي الآن متهالك لا يستطيع أن ينافس للبقاء فرفعه واخذ بطولات وجدد دم الفريق. يا أخي دوشتونا برأفت علي، وعامر ذيب، وحوت آسيا ومحمود شلباية كلهم عجزو وحان وقت البديل للتجهيز للمستقبل كلهم أعطوا للكرة الوحداتية نكهة مميزة ويعطيهم العافية. بس بدنا حارس مرمى أحسن من شفيع حتى نتطور وناخذ كأس الاتحاد وبعدة الأبطال ومش غلط القارة والعالم بس لازم نتجدد وننظر للأحسن والإحلال. يعني أبو زمع يشبع بيكنباور أخذ بطولة العالم لاعب ومدرب,
هلا أبو زمع وإلى الأمام وبيكفي جلد للذات أصبح الانتقاد عبارة عن مهاترات وبعيد عن روح الانتقاد للوصول للأحسن. معظمنا شوفنا المباريات على التالفزيون وربما قرأنا عنها هل كنم مع اللاعبون والمدرب في غرفة التبديل او الملعب يمكن لا يشارك لا عب محترف جداً لأنوا مزاجو عكر لأنه ما دخن أرجيله.
بحب أضيف أنو اللاعبيت كلهم مش محترفين: لاعب رياضي ساعة كشة متر لقدام وبعدين دورة تأهيلية للكرش، وبدخن كمان
ولاعب في المنتخب دخل أجوال في الفريق الحزيط قالوا له شو بدك قال وطني بدي منسف- هذه الأكله اللزم على كل رياضي ما يأكلها كلها ضرر كلوسترول وملح ونشويات ضررها أكثر من نفعها
دراغان كان لدية فريق مكتمل الصفوف
على عكس ابو زمع الذي استلم فريق
يعاني في جميع الصفوف
وفوق كل هاذا
ابو زمع تعرض للظغوط والانتقاد اضعاف
ما تعرض له دراغان
ابو زمع بنظري مدرب رائع
ولا يقل عن دراغان
ابوزمع يقارن بمدير فني على سبيل المثال راتب العوضات بلال اللحام محمد اليماني .
والك كل الاحترام اخي ... ولكن اعتقد ان ابو زمع ودراغان هما من نفس المدرسه ... وابو زمع بحتاج للخبره ولا انكر هذا .. واظن انه سيكون له شأن بالتدريب بالمستقبل القريب ... نقطه لدراغان على ابو زمع .. شكرا لمرورك
دراغان كان لدية فريق مكتمل الصفوف
على عكس ابو زمع الذي استلم فريق
يعاني في جميع الصفوف
وفوق كل هاذا
ابو زمع تعرض للظغوط والانتقاد اضعاف
ما تعرض له دراغان
ابو زمع بنظري مدرب رائع
ولا يقل عن دراغان
التشابهه بينهم كبير في كل شيء قتل المتعة و عدم تطوير مهارات اللاعبين .. لكن هناك فرق بينهم يتفوق بها دراغان انه منع الاعتماد على الكرات الطويلة و اللعب بكرة على الارض بعكس ابو زمع اللي تارك اللاعبين يلعبوا على روسهم.
بالنسبة لاعطاء فرصة للشباب فهذا الامر ليس لابو زمع فضل به فهو امر اضطراري مع الامور المالية + معدل اعمار اعمدة الفريق + وجود مواهب صاعدة !!! فهو اضطراري لاي كادر فني و اداري لكن السؤال من تتطور من اللاعبين بفضل ابو زمع ؟؟؟ و بهاء فيصل اكبر مثال على فشل ابو زمع في صناعة نجم
مع ذكر ان ابو زمع قتل مواهب كثيرة مثل منذر رجا و احمد هشام و البشتاوي و ابو نبهان و عمر قنديل و سمير رجا .
للأمانه جزء من كلامك صحيح ... لكن هذه هي متعه دورياتنا العربيه مجتمعه ... المتعه لا تتعدى ال50 % لاسباب عده منها مالي نفسي اداري فني ولا نقارن بتاتا بمتعه كره القدم التي تمتعنا بها الفرق الاروبيه .. واعتقد ان دراغان وابو زمع هما افضل من قادو الوحدات خصوصا بالاونه الاخير .. رجوعا للنتائج وفي بعض الاحيان الاداء .. هذا هو واقعنا هذا هو دورينا ولن نخرج عن هذا النطاق .. وان كان الاحلال والتبديل اطراري للنادي ... تحمل ابو زمع مسؤوليه هذا الاحلال تحسب له ... ثانيا الوصول لتوليفه من الاعبين هم افضل من بالمملكه ... ثالثا ابقاء اسم الوحدات مرعب لجميع الفرق الاردنيه والحفاظ على مكانته بالدوري ... رابعا تقديم الفريق مستوى جيد جدا اسيويا .. وبقاء الوحدات فريق يحسب له حساب باللقائات الخارجيه ... يعني بالعامه القادسيه بطل اتحاد اسوي وعارضو واحرجناهم كثير .. يعني الوحدات ما يزال قوي وبخير .. ولو في مباراه رد بعمان .. لجعلنا منهم اضحوكه . كل هذا يحسب للاعبين وابو زمع ... شكرا لمروك اخي الكريم
قد يتفاجأ الجميع من ردي هذا.. ولكنني لا أرى دراغان أفضل فنياً من أبو زمع على صعيد الأداء.. فالاثنان حققا رصيداً كبيراً من عدم الخسارة.. من جهة دراغان كان لديه فريق كبير وجاهز.. باستثناء منطقة الوسط الدفاعي في بداية هبوط البلدوزر محمد جمال بسبب السن.. فلم يستطع السيطرة على وسط الملعب كما يجب.. من جهة أخرى بنى دراغان على العامل النفسي وأنشأ علاقة خاصة جدا مع الجماهير..
في المقابل أبو زمع استلم فريق مهلهل بالذات لجهة معدل الأعمار.. ولكن تم تزويده بدفعة خارقة من المواهب الشابة.. والصبر عليه لفترة كما لم يتم الصبر على أي مدرب.. وتخبط كثيرا قبل أن يبدأ بإيجاد طريقه.. وكان له أخطاء فادحة على كل المستويات..فبينما بنى دراغان الفريق حول رأفت علي ومجده.. حاول أبو زمع إقصاءه تماما.. فكانت النتيجة أنه كاد يخسر كل شيء لولا عودة رأفت الذي جير لأبو زمع بطولتين وأسس للثالثة وهي البطولات التي يتغنى بها الجميع اليوم كإنجازات لأبي زمع.. أبو زمع لا زال إلى اليوم يعاني على مستوى الأداء.. طبعا لا ننسى أنها تجربته الأولى وأنه شاب..
بصراحة ما خلصت إليه حتى اللحظة أن هناك عامل مشترك بين الاثنين لا يمكن إغفاله في حال الرغبة في الدراسة العلمية المتعمقة للتجربتين.. رأفت علي..
بعد التحية لا يوجد شبه بين غادر ومخلص فدرغان غادر نزلنا للبير تنشرب وقطع الحبل فينا، أبو زمع رغم كل الأخطاء (في نظركم) وهي مش أخطاء، مخلص ابن الوحدات يعمل ليبني ، أما رأفت علي فهو لاعب أناني محترف ما في عليه غبار زيه زي العوضات ، مدرب مشكوك فيه كثير وعلى الأقل أبو زمع صار عنده خبره وبيكفي تجارب خليك على مجنونك ليجيك الجن منه، ابو زمع ممتاز برأي أحسن من أي واحد أجنبي او عربي وبقول أبعدوا خاصة عن السوريون والمصريون والعراقيون ، وصراحة كل الذي يحترف بالأردن أو يدرب الأرن (ما عدا الجوهري) - مثل المقوذة أو النطيحة أو ما أكل السبع- كلهم عاهات في بلادهم
جميع من ينتقد أبو زمع عندما يكسب بنزلوا فيه مديح كأنه ما في غيره، وعند الخسارة بصير كخه
يا محترمين خذوه كله على بعضه (باقة أو رزمة)
قد يتفاجأ الجميع من ردي هذا.. ولكنني لا أرى دراغان أفضل فنياً من أبو زمع على صعيد الأداء.. فالاثنان حققا رصيداً كبيراً من عدم الخسارة.. من جهة دراغان كان لديه فريق كبير وجاهز.. باستثناء منطقة الوسط الدفاعي في بداية هبوط البلدوزر محمد جمال بسبب السن.. فلم يستطع السيطرة على وسط الملعب كما يجب.. من جهة أخرى بنى دراغان على العامل النفسي وأنشأ علاقة خاصة جدا مع الجماهير..
في المقابل أبو زمع استلم فريق مهلهل بالذات لجهة معدل الأعمار.. ولكن تم تزويده بدفعة خارقة من المواهب الشابة.. والصبر عليه لفترة كما لم يتم الصبر على أي مدرب.. وتخبط كثيرا قبل أن يبدأ بإيجاد طريقه.. وكان له أخطاء فادحة على كل المستويات..فبينما بنى دراغان الفريق حول رأفت علي ومجده.. حاول أبو زمع إقصاءه تماما.. فكانت النتيجة أنه كاد يخسر كل شيء لولا عودة رأفت الذي جير لأبو زمع بطولتين وأسس للثالثة وهي البطولات التي يتغنى بها الجميع اليوم كإنجازات لأبي زمع.. أبو زمع لا زال إلى اليوم يعاني على مستوى الأداء.. طبعا لا ننسى أنها تجربته الأولى وأنه شاب..
بصراحة ما خلصت إليه حتى اللحظة أن هناك عامل مشترك بين الاثنين لا يمكن إغفاله في حال الرغبة في الدراسة العلمية المتعمقة للتجربتين.. رأفت علي..
شكرا لمرووورك اخي الكريم ... اظن انه وجد اجماع بان ابو زمع هو الاميز بالاونه الاخيره ... ولا ننكر الاخطاء التي وقع بها خصوصا كما تفضلت في بدايه المشوار ... ورافت علي علامه الجوده بهذا النادي دائما وابداااا .. الله يوفق الوحدات لما فيه خييير .. شكرا مره اخرى لمرورك
الفرق بسيط جدا درجان لديه خبره وابو زمع قليل الخبره ولصقل خبره جيده لابو زمع نحتاج الى مباريات خارجيه واعتقد ان لابو زمع مستقبل هائل اذا توفرت هذه المباريات حتى لو كانت مع فرق ضعيفه
الفرق بسيط جدا درجان لديه خبره وابو زمع قليل الخبره ولصقل خبره جيده لابو زمع نحتاج الى مباريات خارجيه واعتقد ان لابو زمع مستقبل هائل اذا توفرت هذه المباريات حتى لو كانت مع فرق ضعيفه