نعم نحن شموع تذوي حين نكتب قصة حبه
و تذوي حين يتلاعب بها هواه و يموج موج شعلة الشمعة حين تلفحها ريح من هنا و نسمة من هناك
لكننا بلمح البصر نستذكر من نحن
نعود لنتتصب قامات تطاول بعضها بعضاً
نحن أبناء الوحدات و أعمدة سياج حدائقه
نعود لنبعث في حياتنا حياة من جديد
كأنها الروح الأولى عادت لتقاتل جولة أخرى
عادت لتحتل مكانها الذي تربعت به منذ تمايزت الألوان و طغى الأخضر
نعم شموع نذوي
لكننا في كل مرة نتجاوز سيلان الشمع عن جوانبنا و حرارته
نعود لننصهر معا من جديد
فتكون شموع أخرى جاهزة للذوبان للمرة المئة
و مرات أخرى و مرات
في حب الوحدات
و في السعي خلفه و حوله
أبو آدم
أبو فؤاد
عبد الله الكعكة
تستحقون وساماً لم يمنح لأحد و لم يسمى بعد
نعم نحن شموع تذوي حين نكتب قصة حبه
و تذوي حين يتلاعب بها هواه و يموج موج شعلة الشمعة حين تلفحها ريح من هنا و نسمة من هناك
لكننا بلمح البصر نستذكر من نحن
نعود لنتتصب قامات تطاول بعضها بعضاً
نحن أبناء الوحدات و أعمدة سياج حدائقه
نعود لنبعث في حياتنا حياة من جديد
كأنها الروح الأولى عادت لتقاتل جولة أخرى
عادت لتحتل مكانها الذي تربعت به منذ تمايزت الألوان و طغى الأخضر
نعم شموع نذوي
لكننا في كل مرة نتجاوز سيلان الشمع عن جوانبنا و حرارته
نعود لننصهر معا من جديد
فتكون شموع أخرى جاهزة للذوبان للمرة المئة
و مرات أخرى و مرات
في حب الوحدات
و في السعي خلفه و حوله
أبو آدم
أبو فؤاد
عبد الله الكعكة
تستحقون وساماً لم يمنح لأحد و لم يسمى بعد
الله على كلامك الرائع اخوي صفوان انا من بعدكم اخوي صفوان
نعم نحن شموع تذوي حين نكتب قصة حبه
و تذوي حين يتلاعب بها هواه و يموج موج شعلة الشمعة حين تلفحها ريح من هنا و نسمة من هناك
لكننا بلمح البصر نستذكر من نحن
نعود لنتتصب قامات تطاول بعضها بعضاً
نحن أبناء الوحدات و أعمدة سياج حدائقه
نعود لنبعث في حياتنا حياة من جديد
كأنها الروح الأولى عادت لتقاتل جولة أخرى
عادت لتحتل مكانها الذي تربعت به منذ تمايزت الألوان و طغى الأخضر
نعم شموع نذوي
لكننا في كل مرة نتجاوز سيلان الشمع عن جوانبنا و حرارته
نعود لننصهر معا من جديد
فتكون شموع أخرى جاهزة للذوبان للمرة المئة
و مرات أخرى و مرات
في حب الوحدات
و في السعي خلفه و حوله
أبو آدم
أبو فؤاد
عبد الله الكعكة
تستحقون وساماً لم يمنح لأحد و لم يسمى بعد
كما أن للغربة أوجاعا لا يعلم بها من بعد الله - سبحانه - سوى صاحبها ،، أيضا هناك وهنا للحروف أوجاع لا يعلم بها من المارين إلا من يدخل مكنوناتها...
ولك يا أبا عبد الله تنزع القبعة على لذة الكلمات في ما كتبت !!!