كان البيت مليء بالزوار والاخوان والاخوات
عندما سجل الرمثا الهدف الاول لم اخرج ولا صوت ولا حراك حتى
يا الله لو شوفتونا جميعاً لما جاء هدف الوحدات نطيت نطه بحيات اهلي ما نطيت زيها
والكل هجم علي وصار يبوس في وانا ابوس عن جنب وطرف هههههههههههه
والحمد لله رب العالمين
اخواني ال4 وجوز اختي حضروها بالملعب وانا وابوي حضرناها
ابوي بعد جول الرمثا راح بعد ما جاب البهداري قول التعادل صيحت طبعآ ما ضل صوت ومع الانفلونزا كمان كملت التمت كل الدار
لكنه الوحدات صانع الابتسامة
صدقني يا خوي لما اجا الجول ما اعرفت شو بدي اساوي بعد ما الاولاد ارتعبوا من الصرخة المدوية اللي ابصر من وين طلعتها .. المهم اطلعت عالشباك اصرخ واقول خاوا .. خاوا ... خاوا.. ولا بياع الغاز بفكرني بنادي عليه بقلي جرة ولا جرتين ههههههههه قلتله اذا معك طفاية بدهم اياك بالرمثا .....
قسما بالله قبل الهدف بدقيقه وقفت قدام التلفزيون وبس شاتها البهداري
ما عرفت الكره وين راحت من هبلي عبالي طلعت بره ما شفت اللعيبه بتركض فرحا قمت الف بالغرفه مثل حمار الساقيه بقولك ما شفت الكره بالجول الا بالاعاده لانها دخلت وطلعت
انا كنت مقهور من قبل المباراة لاني ما طلعت على اربد احضرها
ولما جول الرمثا كملت وطبعا من قبل المباراة ب5 ساعات والكتاب قدامى مش عارف ادرس وبعد الجول والفرحة الهستيرية قلت بري اطلع اشتغل على التكسي وادور على الجمهور واروحهم بس ما لقيت وحتى الشغل اجى منيح وهسا بدنا نقوم ندرس بلاش نعبط مادة ولنا في الإياب بقية