ما ننسى ما ننسى جدودنا ووقفات العز (العملة الفلسطينية القديمة 1929 للذكرى والتاريخ !)
ما ننسى ما ننسى جدودنا ووقفات العز (العملة الفلسطينية القديمة 1929 للذكرى والتاريخ !) - ما ننسى ما ننسى جدودنا ووقفات العز (العملة الفلسطينية القديمة 1929 للذكرى والتاريخ !) - ما ننسى ما ننسى جدودنا ووقفات العز (العملة الفلسطينية القديمة 1929 للذكرى والتاريخ !) - ما ننسى ما ننسى جدودنا ووقفات العز (العملة الفلسطينية القديمة 1929 للذكرى والتاريخ !) - ما ننسى ما ننسى جدودنا ووقفات العز (العملة الفلسطينية القديمة 1929 للذكرى والتاريخ !)
[CENTER]عرف الشعب الفلسطيني النقود قبل 4000 عام؛ حيث تطور سك النقود عبر العصور منذ وجود الكنعانيين الأوائل وصولًا إلى الانتداب البريطاني مرورا بالعصور الرومانية والبيزنطية والإسلامية والعثمانية؛ ثم استخدمت هذه النقود كقطع للزينة تتزين بها النسوة الفلسطينيات وذلك حتى فترة متأخرة من العهد العثماني، وأصبحت هذه العادة من التراث الفلسطيني.
وتعد النقود من الوثائق التاريخية المهمة؛ ولها علم خاص بها يسمى علم (النميات)، وهذا العلم يبحث في نوعية النقود وتاريخها والأمم التي ضربتها، ويفسر جوانب حضارتها، كما يكشف عن قسمات النقود الفنية وأبعادها الجغرافية ووزنها الاقتصادي ومدلولها السياسي.
وتعد النقود المعدنية الفلسطينية خير مساعد على معرفة المدن والممالك القائمة في العهود الخالية؛ ذلك أنها تنطق بحقيقة ذلك الزمن فتساهم بإعادة كتابة التاريخ الحقيقي بعيدًا عن الزيف.
هكذا كانت فلسطين قبل 1948
اروه لابنائكم واحفادكم
للذكرى والتاريخ
ولا تنسوا قضية فلسطين
هكذا كانت فلسطين قبل 1948
وهي تحت الانتداب البريطاني
العملة الفلسطينية كانت إحدى أدوات المستعمر الإنجليزي لتحقيق وعد بلفور بوطن قومي لليهود ..
التالي جزء من بحث عن تداول العملة في تاريخ فلسطين نقلته من موقع وكالة الأنباء الفلسطينية وفا ..
: فترة الانتداب البريطاني
مع بداية الانتداب البريطاني استخدم الفلسطينيون العملة المصرية والليرة الذهبية رغم قلة وجودها ـ للفقر الذي حلَّ بالبلاد الخاضعة للسيطرة العثمانية - وتوقف التعامل بالليرة التركية الذهبية، كما توقف التداول بالعملة التركية بكل فئاتها بعد اكتمال الاحتلال البريطاني لفلسطين عام 1918.
وقد نظمت الإدارة المدنية البريطانية في فلسطين أمر العملات في بلاغ عام بتاريخ 1921/2/1 عُدّ فيه فقط النقد المصري ذهباً أ وورقاً أ وفضة أ ونيكلاً عملة قانونية تستخدم في فلسطين، وتساوي الليرة الذهبية الإنكليزية 97.5 قرش مصري.
وفي عام 1924 رأت سلطات الاحتلال البريطاني أن الوقت مناسب لتأسيس نظام نقد خاص بفلسطين؛ فشكل المندوب السامي لجنة لدراسة إمكانية سك نقد فلسطيني والخطة المناسبة لذلك، وكانت اللجنة تضم 4 مديرين لمصارف أجنبية، وثلاثة من موظفي الحكومة، وثلاثة من اليهود تختارهم المنظمة الصهيونية، واثنين من العرب تعينهم الحكومة. وقد لاقى هذا الإجراء اعتراضاً عربياً لكن دون جدوى؛ فقد سن المندوب السامي قانوناً يحمل الرقم 907/53 بتاريخ 1926/9/10 منح الصفة الشرعية في فلسطين لمجلس النقد الفلسطيني الذي عينه وزير المستعمرات ومنحه سلطة إصدار النقود نيابة عن حكومة فلسطين، وتحددت طبيعة النقد الفلسطيني في المرسوم الصادر في 1927/2/1 والذي أعلن بعده وزير المستعمرات أنه سيستبدل النقد المصري بالنقد الفلسطيني الذي سيكتب عليه باللغات الثلاثة الإنكليزية والعربية والعبرية، وأن النقد سيضرب في لندن. وكانت قيمة الجنيه الفلسطيني تعادل ليرة ذهبية إنكليزية؛ أي 97.5 قرشاً مصرياً؛ وكان الاحتياطي الذي يدعم النقد الفلسطيني المتداول يتألف من حصيلة استبدال الأوراق النقدية والمسكوكات المصرية، إضافة إلى الدخل الذي وفرته استثمارات مجلس النقد وكان معظمها سندات الحكومة البريطانية.
عملت بحث وما لقيت جواب شو كانوا يشترو ويستخدموا المصاري ؟
وكم تساوي الان ارجو من كل شخص عندو اجابة يعطيني اياه عشان تبقى بالارشيف والكل يعرف ويتم اضافة المعلومة بالموضوع
عملات فلسطين كافةً تعتبر من نوادر العملات و بالأخص العملات الورقية منها, لقد تلاشت عملات فلسطين عن خارطة العملات العربية بسب مخطط صهيوني كان ولا زال يسعى لطمس كل ما يتعلق بفلسطين المحتلة
وللأسف تم للعدو الصهيوني ما يطمح إليه من إلغاء و إتلاف كافة العملات الفلسطينية المستخدمة .
ما أروع النظر في العملة الفلسطينية التي اُصدرت عام1929 م و عام 1939م وهي تحمل صورة قبة الصخرة
حينما ترى عملة فلسطينية من ذلك الزمن فأنت بلا شك ستسرح خيالاتك في كل زاوية وكل حجر من فلسطين
سلمت أيها الجميل على هذه الموضوع القيم وهذه الصور المنفردة
بالمناسبة
ما زالت الطوابع الفلسطينية القديمة تأخذ حيزا من أشيائي
لذا سأطرحها بعون الله في أقرب فرصة
حينما ترى عملة فلسطينية من ذلك الزمن فأنت بلا شك ستسرح خيالاتك في كل زاوية وكل حجر من فلسطين
سلمت أيها الجميل على هذه الموضوع القيم وهذه الصور المنفردة
بالمناسبة
ما زالت الطوابع الفلسطينية القديمة تأخذ حيزا من أشيائي
لذا سأطرحها بعون الله في أقرب فرصة
هلا بالغالي ابو ادم بنتظار الطوابع الفلسطينة
وللأسف تم للعدو الصهيوني ما يطمح إليه من إلغاء و إتلاف كافة العملات الفلسطينية المستخدمة .
قبل فترة كان في مزاد على كم عملة وتم بيع كل عملة ب70 الف درهم شخص من الامارات اشترها
العملة الفلسطينية كانت إحدى أدوات المستعمر الإنجليزي لتحقيق وعد بلفور بوطن قومي لليهود ..
التالي جزء من بحث عن تداول العملة في تاريخ فلسطين نقلته من موقع وكالة الأنباء الفلسطينية وفا ..
: فترة الانتداب البريطاني
مع بداية الانتداب البريطاني استخدم الفلسطينيون العملة المصرية والليرة الذهبية رغم قلة وجودها ـ للفقر الذي حلَّ بالبلاد الخاضعة للسيطرة العثمانية - وتوقف التعامل بالليرة التركية الذهبية، كما توقف التداول بالعملة التركية بكل فئاتها بعد اكتمال الاحتلال البريطاني لفلسطين عام 1918.
وقد نظمت الإدارة المدنية البريطانية في فلسطين أمر العملات في بلاغ عام بتاريخ 1921/2/1 عُدّ فيه فقط النقد المصري ذهباً أ وورقاً أ وفضة أ ونيكلاً عملة قانونية تستخدم في فلسطين، وتساوي الليرة الذهبية الإنكليزية 97.5 قرش مصري.
وفي عام 1924 رأت سلطات الاحتلال البريطاني أن الوقت مناسب لتأسيس نظام نقد خاص بفلسطين؛ فشكل المندوب السامي لجنة لدراسة إمكانية سك نقد فلسطيني والخطة المناسبة لذلك، وكانت اللجنة تضم 4 مديرين لمصارف أجنبية، وثلاثة من موظفي الحكومة، وثلاثة من اليهود تختارهم المنظمة الصهيونية، واثنين من العرب تعينهم الحكومة. وقد لاقى هذا الإجراء اعتراضاً عربياً لكن دون جدوى؛ فقد سن المندوب السامي قانوناً يحمل الرقم 907/53 بتاريخ 1926/9/10 منح الصفة الشرعية في فلسطين لمجلس النقد الفلسطيني الذي عينه وزير المستعمرات ومنحه سلطة إصدار النقود نيابة عن حكومة فلسطين، وتحددت طبيعة النقد الفلسطيني في المرسوم الصادر في 1927/2/1 والذي أعلن بعده وزير المستعمرات أنه سيستبدل النقد المصري بالنقد الفلسطيني الذي سيكتب عليه باللغات الثلاثة الإنكليزية والعربية والعبرية، وأن النقد سيضرب في لندن. وكانت قيمة الجنيه الفلسطيني تعادل ليرة ذهبية إنكليزية؛ أي 97.5 قرشاً مصرياً؛ وكان الاحتياطي الذي يدعم النقد الفلسطيني المتداول يتألف من حصيلة استبدال الأوراق النقدية والمسكوكات المصرية، إضافة إلى الدخل الذي وفرته استثمارات مجلس النقد وكان معظمها سندات الحكومة البريطانية.
العملة الفلسطينية كانت إحدى أدوات المستعمر الإنجليزي لتحقيق وعد بلفور بوطن قومي لليهود ..
التالي جزء من بحث عن تداول العملة في تاريخ فلسطين نقلته من موقع وكالة الأنباء الفلسطينية وفا ..
: فترة الانتداب البريطاني
مع بداية الانتداب البريطاني استخدم الفلسطينيون العملة المصرية والليرة الذهبية رغم قلة وجودها ـ للفقر الذي حلَّ بالبلاد الخاضعة للسيطرة العثمانية - وتوقف التعامل بالليرة التركية الذهبية، كما توقف التداول بالعملة التركية بكل فئاتها بعد اكتمال الاحتلال البريطاني لفلسطين عام 1918.
وقد نظمت الإدارة المدنية البريطانية في فلسطين أمر العملات في بلاغ عام بتاريخ 1921/2/1 عُدّ فيه فقط النقد المصري ذهباً أ وورقاً أ وفضة أ ونيكلاً عملة قانونية تستخدم في فلسطين، وتساوي الليرة الذهبية الإنكليزية 97.5 قرش مصري.
وفي عام 1924 رأت سلطات الاحتلال البريطاني أن الوقت مناسب لتأسيس نظام نقد خاص بفلسطين؛ فشكل المندوب السامي لجنة لدراسة إمكانية سك نقد فلسطيني والخطة المناسبة لذلك، وكانت اللجنة تضم 4 مديرين لمصارف أجنبية، وثلاثة من موظفي الحكومة، وثلاثة من اليهود تختارهم المنظمة الصهيونية، واثنين من العرب تعينهم الحكومة. وقد لاقى هذا الإجراء اعتراضاً عربياً لكن دون جدوى؛ فقد سن المندوب السامي قانوناً يحمل الرقم 907/53 بتاريخ 1926/9/10 منح الصفة الشرعية في فلسطين لمجلس النقد الفلسطيني الذي عينه وزير المستعمرات ومنحه سلطة إصدار النقود نيابة عن حكومة فلسطين، وتحددت طبيعة النقد الفلسطيني في المرسوم الصادر في 1927/2/1 والذي أعلن بعده وزير المستعمرات أنه سيستبدل النقد المصري بالنقد الفلسطيني الذي سيكتب عليه باللغات الثلاثة الإنكليزية والعربية والعبرية، وأن النقد سيضرب في لندن. وكانت قيمة الجنيه الفلسطيني تعادل ليرة ذهبية إنكليزية؛ أي 97.5 قرشاً مصرياً؛ وكان الاحتياطي الذي يدعم النقد الفلسطيني المتداول يتألف من حصيلة استبدال الأوراق النقدية والمسكوكات المصرية، إضافة إلى الدخل الذي وفرته استثمارات مجلس النقد وكان معظمها سندات الحكومة البريطانية.
شكرا الك اخوي خالد على المعلومة على فكره قرات ردك الي ارسلتوا وصدقا ما بعرف عشان هيك سالت وما عندي معلومة عن الموضوع
مشكور اخ حسن شغل متعوب عليه ربنا يوفقك وتكون اعمالك باكورة لعمل شمولي كبير يتم فيه التعاون بين جميع المؤسسات لاعادة احياء الثراث الفلسطيني الاصيل والذي يعمل العدو الصهيوني بكل ما اوتي من قوة لمحو هذا التراث كجزء من مخطط شمولي وكبير لمحو شيء اسمه شعب فلسطيني فشعب بلا تاريخ وتراث شعب يعيش على حافة الطريق.