وفي السماء نجوم لا عداد لها ..دعوة.. - وفي السماء نجوم لا عداد لها ..دعوة.. - وفي السماء نجوم لا عداد لها ..دعوة.. - وفي السماء نجوم لا عداد لها ..دعوة.. - وفي السماء نجوم لا عداد لها ..دعوة..
امر على الديار ديار "الادبي" ..اقبل ذا الجدار وذا الجدار .. ماحب الديار شغف قلبي ولكن حب من سكن الديارا .. هذه دعوة سبقتها دعوات وربما ستتلوها مثلها ايضا .. دعوة لي ..قبل ان تكون لكم ..العودة لهذا الصرح ..فأنا اول المقصرين بحق المنتدى الادبي ..الذي وجد الكثير منا ضالته به ها هنا .. كما وجدنا الملاذ الآمن ..لنرشق صليات كلماتنا ..وننثر حروفنا المشنوقة كما يحلو لابي ادم تسميتها .. نعم منتدانا الادبي سماء تضيئها نجوم حنان عز جمال نشوان سواربينا صمت البشر ياسرذيب عازفة الصمت نشأت العنابي خالد سلامة لاروزاليدا الطيار لحن الجراح شهد نابلس ام يحيى سمير يونس اشرف شاكر غريب الدار بنت فلسطين ام يزن انس فواز لطفي الياسيني هشام الاخرس ابوعمار الجنيدي ابومحمد عماد علاء ناصر هيثم احمد عبد الحكيم دمي اخضر سفيان ابوشنب باسل بدير اسيف والكثر من الاخوة اصحاب الاطلالة المميزة بأقلامهم .. اقول: "طالت الغيبة"
اشكر الذين مروا من هنا ..وعلقوا ..
واشكر الذين مروا من هنا وطنشوا ..
واقول للادبي ورواده استروا ما شفتوا منا ..
الى اللقاء في اقسام اخرى ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
طاب مسآؤكم مساء برآئحة القَهوة او اجمل
وصلتني دعوتك ايها المارد و في اذاني كلماتك الراقية التي كانت تزين الادبي
لظروف اقوى مني ابتعدت .. لكن ما ان تمطر سمائي ساعود
سلمت يا مارد و دمت متألقا
على شواهد قبوركم ،، على شواهد قبورنا
يقال : إن أبا العلاء المعري أوصى بأن يكتب على قبره " هذا جناه علي أبي وما جنيت على أحد" .. وأن أحد المفكرين الغربيين:’لست/ لا أدري إلى أين سأنتهي، لكن في كلتا الحالتين لديّ في الجنّة أصدقاء، و في النار ِ أصدقاء‘؛ لذا كتب على شاهد قبره: "في طريقه إلى الأصدقاء".. وأن أحد المبتلين بالزواج كتب على قبر زوجته "هنا ترقدُ زوجتي حيثُ ترتاح و أرتاح أنا أيضاً" .. في حين كتب محمد الماغوط على قبر زوجته "هنا ترقد آخر طفلة في التاريخ، الشاعرة الغالية سنية صالح"..
(في طرفة تروى عن شابٍ عربيّ اسمه جبر زار مقبرةً فوجد أن شواهد القبور تتضمن اسم الميْت و عدد سنوات السعادة التي عاشها، حين تأمّل في حياته التعيسة و المحدودة وجد أن شاهد القبر الذي يستحقه هو "جبر من بطن أمّه إلى القبر").
ترى ،
ما الذي سنوصي به نحن أن يكتب على شواهد قبورنا ونحن نلهث خلف أشياء ليست لنا ؟! خلف كل روايات ليست لنا ؟!
وأمطار حباتها تخترق أجسادنا بدل أن تبللها ؟!
كلما زرت هذا المكان يغمرني ذاك الحنين القديم المتجدد لكم ولحروفكم ، فأشعر بالدفء والسعادة ، ويستبد بي الشوق لرؤية نصوص لأصدقاء عرفتهم منذ سنوات عندما كنت أحترق في ذات المكان.
أتيته وجها غريبا .. لم يقل شيئا .. مشيت معه وكلانا يرمق الآخر في صمت .. جمعتنا باسم هذه الحكاية الضاربة في الأرض الأصول.. وافترقنا يكتبها تاريخي هنا وترويها الفصول...
تقدم!!.. تقدموا!!
ما الذي يجمعنا الآن؟!!
وماذا ستقولون؟!!
إليك أيها المارد الأصيل ،
أنت مدينة عريقة ، فيك الحكايا المطرزة بقصص ما إن ذكر التاريخ تذكر ، سفيرنا إلى الشمال ، في قلبه أجمل رواية عشق ممزوجة بعبق الثقافة البرجوازية ...
إليكم جميعا،،
يقولون : يعشق أحدنا مدينة ويكره أخرى ، تمر به مدينة مرور الكرام تماما مثل لوحاتها الإعلانية ولا تزرع أي شيء في المخيلة.. بينما تسكن أخرى الذاكرة حتى لو رحل العمر وبعدت المسافة ، يظل هناك حنين لأزقتها ، وشوق لشوارع مررت بها ومقاهي ارتدتها ، ومحطات عبور تأملت فيها وجوه العابرين. وهناك مدن قبل أن نسكنها تسكننا..
وأنا أقول :بحق ،، أنتم يا رواد الأدبي جميعا ، تلك المدن التي تقبع في الآن في ذاكرتي..
يقال : إن أبا العلاء المعري أوصى بأن يكتب على قبره " هذا جناه علي أبي وما جنيت على أحد" .. وأن أحد المفكرين الغربيين:’لست/ لا أدري إلى أين سأنتهي، لكن في كلتا الحالتين لديّ في الجنّة أصدقاء، و في النار ِ أصدقاء‘؛ لذا كتب على شاهد قبره: "في طريقه إلى الأصدقاء".. وأن أحد المبتلين بالزواج كتب على قبر زوجته "هنا ترقدُ زوجتي حيثُ ترتاح و أرتاح أنا أيضاً" .. في حين كتب محمد الماغوط على قبر زوجته "هنا ترقد آخر طفلة في التاريخ، الشاعرة الغالية سنية صالح".. (في طرفة تروى عن شابٍ عربيّ اسمه جبر زار مقبرةً فوجد أن شواهد القبور تتضمن اسم الميْت و عدد سنوات السعادة التي عاشها، حين تأمّل في حياته التعيسة و المحدودة وجد أن شاهد القبر الذي يستحقه هو "جبر من بطن أمّه إلى القبر").
ترى ، ما الذي سنوصي به نحن أن يكتب على شواهد قبورنا ونحن نلهث خلف أشياء ليست لنا ؟! خلف كل روايات ليست لنا ؟! وأمطار حباتها تخترق أجسادنا بدل أن تبللها ؟!
كلما زرت هذا المكان يغمرني ذاك الحنين القديم المتجدد لكم ولحروفكم ، فأشعر بالدفء والسعادة ، ويستبد بي الشوق لرؤية نصوص لأصدقاء عرفتهم منذ سنوات عندما كنت أحترق في ذات المكان.
أتيته وجها غريبا .. لم يقل شيئا .. مشيت معه وكلانا يرمق الآخر في صمت .. جمعتنا باسم هذه الحكاية الضاربة في الأرض الأصول.. وافترقنا يكتبها تاريخي هنا وترويها الفصول...
تقدم!!.. تقدموا!! ما الذي يجمعنا الآن؟!! وماذا ستقولون؟!!
إليك أيها المارد الأصيل ، أنت مدينة عريقة ، فيك الحكايا المطرزة بقصص ما إن ذكر التاريخ تذكر ، سفيرنا إلى الشمال ، في قلبه أجمل رواية عشق ممزوجة بعبق الثقافة البرجوازية ...
إليكم جميعا،، يقولون : يعشق أحدنا مدينة ويكره أخرى ، تمر به مدينة مرور الكرام تماما مثل لوحاتها الإعلانية ولا تزرع أي شيء في المخيلة.. بينما تسكن أخرى الذاكرة حتى لو رحل العمر وبعدت المسافة ، يظل هناك حنين لأزقتها ، وشوق لشوارع مررت بها ومقاهي ارتدتها ، ومحطات عبور تأملت فيها وجوه العابرين. وهناك مدن قبل أن نسكنها تسكننا..
وأنا أقول :بحق ،، أنتم يا رواد الأدبي جميعا ، تلك المدن التي تقبع في الآن في ذاكرتي..
بدي احكي معاك .."بلدي". .لاني صرت مقتنع بضرورة تجاوز سولافة الادبي ..خلينا نقلب المنتدى كله استراحة ..احسن واقسملك بالله ..ولولا خجلي منك ومن كلماتك كان ما فتت ورديت.. بدي اشكرك كثير كثير على كلمات ما بستاهلها .. على راسي ابو ادم .. يا صاحبي صف الحكي صار حكي فاظي ..هي الايام ..وهاي قناعتي كمان خلينا نشوفك يا رجل ..عالاقلية بالاستراحة تحت عريشة البطيخ ..والا بطلنا قد الموقام ..هههه اما راحت عليك طوشة بمنتدى الجماهير كبل كم يوم .. صحيح بعثتلك طلب صداقة عالفيس.. تشاو يا حص