من مأمنه يؤتى الحذر.. - من مأمنه يؤتى الحذر.. - من مأمنه يؤتى الحذر.. - من مأمنه يؤتى الحذر.. - من مأمنه يؤتى الحذر..
* هذه رسالة فنية للاعبي الوحدات والجهاز الفني.. يرجى الأخذ بها وأخذها على محمل الجد..
* نحن نلعب بطريقة 4-3-3.. واشتقاقاتها.. 4-3-2-1 (شجرة الكريسماس).. و 4-1-4-1 (طريقة الرباعيات التاريخية)..
* هذه الطريقة.. تستوجب يقظة دائمة.. ومعدل جري عال.. وحرصاً شديداً في الجانب الدفاعي.. ويقظة من الرباعي الدفاعي.. وثلاثي الوسط..
* أي خلل في هذه المنظومة يؤدي إلى ارتباك الفريق ككل ومن ثم الخسارة.. وعليه فمكان أي لاعب غير مضمون.. والمعيار الوحيد للعب والمشاركة يجب أن يكون هو الاداء وخدمة هذه المنظومة الجماعية بشكل كامل..
* المرونة التكتيكية العالية يجب أن تكون مسخرة في خدمة الحفاظ على رتم الفريق بأعلى مستوى طوال فترات المباراة ما أمكن.. وتوزيع الجهد.. والتعامل مع نقاط ضعف وقوة الخصوم..
* يجب الانتباه والتركيز على الجانب النفسي وتعزيز الدافعية للحفاظ على هذه المنظومة.. وأي لاعب يظهر منه نوع من الثقة الزائدة أو التراخي أو التشتت أو غياب التركيز الذهني أو النفسي أو الدافع.. يجب استبعاده فوراً لصالح لاعب متعطش لتقديم أوراق اعتماده للجماهير بما يخدم المنظومة بشكل أفضل.. مهما كان اسم اللاعب الأول وقيمته ومستواه الأصلي..
* ما سر هذا الموضوع الآن؟ السر هو أننا جميعا متفائلون وراضون عن المستوى المبشر والحيثيات الفنية بنسبة كبيرة في أول 3 مباريات.. فلا نريد أن يصل هذا إلى درجة التراخي أو الضمان.. ويجب أن تظل اليقظة الكروية هي العنوان عند مواجهة كل الفرق.. ويجب دخول أي مباراة بتركيز واستعداد نفسي عاليين.. فهجمة مرتدة واحدة.. أو خطأ دفاعي واحد.. وسوء طالع في التهديف قد يكلفنا 3 نقاط في أي وقت من الموسم.. الموسم طويل.. وظروفه لا يمكن التكهن بها.. وعليه فالحيطة والاستعداد الكلي نفسيا وبدنيا وذهنيا.. عناصر يجب أن تظل موجودة طوال الموسم.. ويجب الاستفادة في سبيل ذلك من كل لاعب متعطش لحجز مكان على حساب لاعب أساسي.. يجب تسخير التنافس في مصلحة الفريق ككل..
* 3 مباريات لا تعني شيئا في موسم طويل.. فريق مثل الوحدات كل مباراة بالنسبة له بطولة.. وغير مقبول منه خسارة نقاط في أي وقت.. لأن الخصوم متربصون.. ولأن كل حيثيات التفوق موجودة.. شريطة الالتزام.. فأي خلل سيكون مرده التقصير أو الخطأ..
* يجب.. إصلاح عيوب الخط الخلفي والوصول لتوليفة مثالية وانسجام دفاعي.. وعدم الانخداع بالقدرات الهجومية للخصوم المحليين غير الجاهزين حتى اللحظة.. القادم أصعب.. ووضعية التأهب القصوى يجب أن تستمر طوال الموسم..
الله يعطيك العافية أخ رفقي ... موضوع في وقته حيث أننا ما زلنا في البداية واتمنى ان لا يركن الجهاز الإداري واللاعبون على ما قدموه في المباريات الثلاث السابقة حتى لا يحصل ما لا يحمد عقباه لاحقاً.
كل التوفيق للوحدات دائماً
طريقة 4/ 3/ 3 هي افضل طريقه حيث كانت من سنة الثمانين الى نهاية التسعينات هي المتبعه في فريق الوحدات
كانت اهداف الوحدات كثيره ... والاهداف التي تدخل المرمى الوحداتي لا تزيد بالموسم الواحد عن 10 في كل البطولات
ومنذ ان لهب الوحدات ب5 مدافعين ومهاجم واحد اصبحت شباك الوحدات تتلقى اهدافا كثيره والتسجيل قليل
حاليا الانتصارات تتوالى والطريقة ممتازه فلماذا مهاجمتها ؟
أخي البلدوزر السبب بسيط أن الفرق الأخري غير جاهزة بدنياً ولم تتدرب إلا لفترة بسيطة فقط فتقدم الفرق كل ما في جعبتها في الشوط الأول وقواها تنهار في الشوط الثاني لصالح فارق اللياقة البدنية فقط حيث أن الوحدات تدرب زيادة عنهم في معسكر تركيا الناجح.
وهذا ما أشار إليه الأخ رفقي أن القادم أصعب بعد أن تتحسن لياقة الفرق الأخرى في قادم الأيام.
أخي البلدوزر السبب بسيط أن الفرق الأخري غير جاهزة بدنياً ولم تتدرب إلا لفترة بسيطة فقط فتقدم الفرق كل ما في جعبتها في الشوط الأول وقواها تنهار في الشوط الثاني لصالح فارق اللياقة البدنية فقط حيث أن الوحدات تدرب زيادة عنهم في معسكر تركيا الناجح.
وهذا ما أشار إليه الأخ رفقي أن القادم أصعب بعد أن تتحسن لياقة الفرق الأخرى في قادم الأيام.
طريقة 4/ 3/ 3 هي افضل طريقه حيث كانت من سنة الثمانين الى نهاية التسعينات هي المتبعه في فريق الوحدات
كانت اهداف الوحدات كثيره ... والاهداف التي تدخل المرمى الوحداتي لا تزيد بالموسم الواحد عن 10 في كل البطولات
ومنذ ان لهب الوحدات ب5 مدافعين ومهاجم واحد اصبحت شباك الوحدات تتلقى اهدافا كثيره والتسجيل قليل
حاليا الانتصارات تتوالى والطريقة ممتازه فلماذا مهاجمتها ؟
أخي البلدوزر السبب بسيط أن الفرق الأخري غير جاهزة بدنياً ولم تتدرب إلا لفترة بسيطة فقط فتقدم الفرق كل ما في جعبتها في الشوط الأول وقواها تنهار في الشوط الثاني لصالح فارق اللياقة البدنية فقط حيث أن الوحدات تدرب زيادة عنهم في معسكر تركيا الناجح.
وهذا ما أشار إليه الأخ رفقي أن القادم أصعب بعد أن تتحسن لياقة الفرق الأخرى في قادم الأيام.
وفي شغله ثانيه اخي انا بنسبه الي بخاف منها وهي وحدات الشوط الاول يكون وحدات ضعيف عكس الشوط الثاني شوط الامتاع والابداع نفسي اعرف ليش
هذا دليل ان ابو زمع يقرأ المباراه جيدا لأن الشوط الثاني شوط مدربيين وشكرا لصاحب الموضوع على التفصيل الرائع الذي ينم عن خبره ومعرفه في تفاصيل كرة القدم .