القرضاوي: لا ضرورة للجهاد حالياً في فلسطين .. لأن الله يختبر صبر المرابطين فيها
القرضاوي: لا ضرورة للجهاد حالياً في فلسطين .. لأن الله يختبر صبر المرابطين فيها - القرضاوي: لا ضرورة للجهاد حالياً في فلسطين .. لأن الله يختبر صبر المرابطين فيها - القرضاوي: لا ضرورة للجهاد حالياً في فلسطين .. لأن الله يختبر صبر المرابطين فيها - القرضاوي: لا ضرورة للجهاد حالياً في فلسطين .. لأن الله يختبر صبر المرابطين فيها - القرضاوي: لا ضرورة للجهاد حالياً في فلسطين .. لأن الله يختبر صبر المرابطين فيها
أكد الشيخ يوسف القرضاوي ، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ،أنه لا ضرورة و لا واجب شرعي ، لفتح باب الجهاد في فلسطين حاليا، لان الله يختبر صبر المرابطين في الاراضي المقدسة . كما دع شباب المسلمين الى تركيز جهودهم على الجهاد في سوريا لتحريرهم من ظلم بشار الاسد ، و طغيانه حسب تعبيره. و اثارت فتوى القرضاوي المنشورة الكثير من الجدل و الاستياء بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي
بالرغم من أنه هذا الكلام منقول عن صحيفة قطرية و بحثت عنه و لم أجد له أي أساس من الصحة......
لكنه يلام هو و غيره من العلماء في تقاعسهم عن اعلان الجهاد في فلسطين مثلما أعلنوه مرارا وتكرارا في
سوريا........
للأسف الشديد علماء الأمة فتاويهم على قياس حكامهم و مموليهم.......
د. "يوسف القرضاوي" رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يكتب عبر تويتر:
- ما نسبته الصحف المزورة إليَّ من تصريح بعدم وجوب الجهاد في فلسطين، أو عدم الحاجة لفتح باب الجهاد، تصريح مكذوب لا أساس له من الصحة.
- من يعرف سيرتي وتاريخي، ويقرأ رسائلي وكتبي، ويستمع إلى محاضراتي وخطبي، ويتابع أخباري وزياراتي، يوقن تمام اليقين باختلاق هذا التصريح.
- ألفت (القدس قضية كل مسلم) و(درس النكبة الثانية لماذا انهزمنا وكيف ننتصر) و(فتاوى من أجل فلسطين) و(فقه الجهاد) وفرضت فيها الجهاد لتحرير فلسطين.
- أصدرنا باسم اتحاد العلماء عدة بيانات منذ بداية الحرب على غزة وسجلت حلقتين كاملتين على الجزيرة مباشر مصر، دعوت فيها لنصرة غزة بكل ما يستطاع.
- طوال حياتي أعلن وجوب الجهاد في فلسطين، ضد إسرائيل المحتلة، من سنة 1948م وإلى اليوم.
- لو كان عندي القدرة الآن لأذهب إلى فلسطين لأقاتل لذهبت، وناديت ولا أزال أنادي للجهاد في فلسطين، وقضية فلسطين هي قضيتنا الأولى التي لا تنسى.
د. "يوسف القرضاوي" رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يكتب عبر تويتر:
- ما نسبته الصحف المزورة إليَّ من تصريح بعدم وجوب الجهاد في فلسطين، أو عدم الحاجة لفتح باب الجهاد، تصريح مكذوب لا أساس له من الصحة.
- من يعرف سيرتي وتاريخي، ويقرأ رسائلي وكتبي، ويستمع إلى محاضراتي وخطبي، ويتابع أخباري وزياراتي، يوقن تمام اليقين باختلاق هذا التصريح.
- ألفت (القدس قضية كل مسلم) و(درس النكبة الثانية لماذا انهزمنا وكيف ننتصر) و(فتاوى من أجل فلسطين) و(فقه الجهاد) وفرضت فيها الجهاد لتحرير فلسطين.
- أصدرنا باسم اتحاد العلماء عدة بيانات منذ بداية الحرب على غزة وسجلت حلقتين كاملتين على الجزيرة مباشر مصر، دعوت فيها لنصرة غزة بكل ما يستطاع.
- طوال حياتي أعلن وجوب الجهاد في فلسطين، ضد إسرائيل المحتلة، من سنة 1948م وإلى اليوم.
- لو كان عندي القدرة الآن لأذهب إلى فلسطين لأقاتل لذهبت، وناديت ولا أزال أنادي للجهاد في فلسطين، وقضية فلسطين هي قضيتنا الأولى التي لا تنسى.