الوحدات يستحق لقب الدوري وهو ليس هدية من أحد !!! - الوحدات يستحق لقب الدوري وهو ليس هدية من أحد !!! - الوحدات يستحق لقب الدوري وهو ليس هدية من أحد !!! - الوحدات يستحق لقب الدوري وهو ليس هدية من أحد !!! - الوحدات يستحق لقب الدوري وهو ليس هدية من أحد !!!
في البداية كل الأحترام والتقدير لكل الأراء اتفقنا معها او أختلفنا ودائماً تعدد الأراء واختلافها ظاهرة صحية مع التأكيد بضرورة أحترام حق الجميع بأبداء الرأي دون المساس بالأخرين , وقبل أن أدخل في صُلب الموضوع لا بد من التأكيد أن الجميع ما زال يبحث عن الوحدات المرعب والذي افتقدناه بعد الرباعية الأخيرة وكان ذلك سبباً بأبتعاد الأخضر عن منصات التتويج رغم أن الجميع يدرك أن السبب الحقيقي هو عدم الجرأة على تجديد فريق بطل يضم اسماء تاريخية حققت كل شيء للوحدات , تأخر الأحلال وضاع جيل كامل بسبب عدم منحه الفرصة وكان لا بد من العلاج هذا الموسم من خلال الزج بجيل شاب أشاد به العدو قبل الصديق , أعتقد البعض أن هذا الجيل وبلمح البصر قادر أن يفعل كل شيء وأن بمقدور هذه الكوكبة الشابة أن تقدم الاداء والمهارة والتكتيك المطلوب مرة وأحدة وغاب عن أذهان البعض أن هذا الجيل يحتاج الى مزيداً من التجارب في دوري الأضواء مع منحه الثقة بأنه فريق المستقبل والأمل الذي سيعيد لنا تاريخ الرباعيات , ربما في كل مباراة ينتابنا القلق والغضب والخوف وربما احياناً مع النتائج غير المعتادة للوحدات نصل الى حد القهر ولكن هذه ضريبة علينا ندفعها من أجل بناء فريق شاب يتصدر الأن الدوري وأصبح قريباً من لقب سيمهد لمجموعة النجوم الشباب أن تتجاوز مراحل صعبة من الأعداد النفسي قبل أي شيء مع عالم البطولات والأنجازات والأنتصارات , يحسدنا الكثيرين على هذه التجربة الفريدة والتي مزجت 5 او 6 من النجوم الكبار مع 16 لاعباً شاباً في طريقهم الأن وفي أول موسم حقيقي لهم مع الفريق الأول للفوز باللقب مع مدرب شاب غامر بأسمه وبمستقبله من أجل هذا الفريق بينما كان من السهل عليه أن يفكر بالأنجازات مع بداية الموسم من خلال الحفاظ على مجموعة من اللاعبين الكبار ومن خلال أستقطاب نجوم الأندية المحلية كما فعلت معظم الفرق ولكنه أختار الطريق الصعب المحفوف بالمخاطر ولكنه في النهاية سيعني فريق جديد صُنع في الوحدات , ربما سيقول البعض أن وجه الوحدات الحقيقي غائب وأن شخصية الفريق التي ترعب المنافسين نفتقدها الأن ولكن الأجابة بأن جيل الشباب يمضي للأمام وهو يكتسب الأن الصفات التي ستجعل منه الفريق المرعب والذي يحسب له الجميع الف حساب , أضع هذه المقدمة قبل الحديث عن ما يتم كتابته حاليا هنا وهناك أن الفوز بالدوري اذا تحقق ليس مستحقاً وأنه هدية من المنافسين حيث أشعر بالضيق كلما أسمع هذه العبارة ولأسباب عديدة أهمها أن زمن الهدايا ولى دون رجعة وأن جميع الأندية تلعب لمصلحتها وأنها تقاتل من أجل أن تفوز وهل يعني أننا عندما نتعثر نقدم هدايا للمنافسين ؟ أم أن الهدايا تُقدم من طرف واحد فقط ؟ هل عندما يخسر برشلونة من أضعف أندية اسبانيا يتم أعتبار ذلك هدية لمنافسه ريال مدريد ؟ وهناك من يتحدث أن الوحدات لا يستحق الدوري اذا تحقق فهل اذاً يستحقه من خسر نقاطاً اكثر من الوحدات ومن تعرض الى خسائر أكثر ومن حقق فقط 5 انتصارات في 17 مباراة !! لا أختلف مع أحد أننا ننتظر مستوى أعلى ونتائج أقوى وأن الفريق خسر نقاطاً غير مسبوقة ولكن علينا أن ننظر الى المنافسين فوضعهم اسوأ وخسائرهم أكبر وفي حسابات كرة القدم يستحق اللقب من يجمع النقاط ومن يملك النفس حتى النهاية ومرحى لهذا الجيل الشاب الذي يقارع وينافس ويتصدر حتى لو لم نقتنع بما يؤدي الأن ولكن لا شك أنه سيقدم لنا لاحقاً الأفضل عندما يتشرب الخبرة والثقة قريباً خاصة اذا بدأ مسيرته بالتتويج , الفوز باللقب بأذن الله سيكون أجمل وأكثر فرحاً بالنسبة لي هذا الموسم لأسباب عديدة أهمها
1-ان الفوز جاء بعد موسمين من الحرمان وخسارة الألقاب
2- أن الفوز جاء بقيادة مدير فني شاب من ابناء النادي ومع جهاز من ابناء النادي
3- أن الوحدات في أول موسم حقيقي للأحلال والتبديل نجح في أستعادة اللقب علماً ان اندية العالم عندما تزج بالشباب تفكر أولا بثبيت أقدامهم وتنتظر البطولات بعد سنوات
4- الفوز سيكون مدوياً بعد الظلم الذي لحق بالفريق مؤخراً وبعد القرارات التي كانت مجحفة بحق الوحدات ولاعبيه بينما تم التجاوز عن عقوبات المنافس والغائها
5- الفوز يعني دائماً الفرح والتتويج هو اللحظة الأكثر سعادةً خاصة اذا جاءت بعد عناء وبعد موسم ملتهب عاصف بالذكريات المؤلمة
يوم أمس كان الفوز على العربي في اللحظة الأخيرة تتويجاً لجهد الفريق الأفضل في المباراة والذي أهدر العديد من الفرص وكان تتويجاً لحالة عدم الياس والأستمرار حتى النهاية وتمسك اللاعبين بحقهم بالفوز أثمر عن أنتصار فيه مكاسب معنوية وخبرات جديدة ويمنح الثقة لمجموعة شابة تنتظر من جمهور الأخضر مزيداً من الدعم ومزيداً من جرعات الثقة بمستقبل أخضر معهم , أحياناً تشعر بالقهر عندما تبحث عن صورة خاصة لفريقك ولكن لا تجدها ولكن بعد الهدوء والتفكير ستجد أنك مخطئ لأن روح الوحدات ما زالت حاضرة بالنجوم الكبار الذين سطروا تاريخاً مشرقاً وبروح جيل شاب يشق طريقه مع صعوبات بالغة وفي عصر أصبح الأنتقاد فيه هو الأسهل والأكثر رواجاً
أعلنها سأكون اسعد الناس عندما يتقدم عبد الله ابو زمع على منصة التتويج ليتسلم كأس الدوري المستحق والذي لم يأتي بهدايا المنافسين فلا أحد يهدي الوحدات وأعتقد أننا سنتذكر لاحقاً حجم المغامرة والمعاناة التي عاشها هذا الفارس في أصعب وأحلك المواسم عندما نرى فريقه في المستقبل القريق يسير على خطى فريق الرباعيات والزمن الجميل , يوم أمس فقدت التركيز وارتبكت كثيراً لأنني لم اتصور أن نتعادل مع العربي بعد 3 كرات بالعارضة والقائم وبعد أهدار للفرص ولكن كان الهدف الذي اصابني بالذهول وزاد من ثقتي أن الدوري أخضر أخضر ,,, شكراً لمن قاتل حتى النهاية ودائما الفوز الأجمل هو الأصعب والذي يأتي متأخراً وعلى طريقة القتال حتى النهاية , هي دروس مستفادة وخبرات جديدة لهذا الجيل الشاب الذي سنقف معه دائماً وابداً دون ان ننسى مجموعة النجوم الكبار وانجازتهم ودورهم في هذا الجيل بقيادة رأفت وعامر وحسن وباسم وشلباية وشفيع وبقية اللاعبين
على الهامش
ستاد الحسن في اربد يتكلم بالأخضر , أخر 3 انتصارات حققها الوحدات كانت على هذا الملعب الذي أستمتع واتفائل دائما عندما يلعب الوحدات عليه خاصة مع جمهور الوحدات في أربد المتعطش والعاشق والذي يشجع دون كلل او ملل ولعل الأحتفال العفوي بعد انتهاء المباراة في شوارع اربد يوم أمس يبرهن قيمة جمهور اربد والعشق عنده للوحدات , يوم أمس رفضت مغادرة اربد قبل الساعة الواحدة صباحاً وجلست في احد مقاهي اربد أتنسم هواء الأنتصار والذي جعلني اردد مرة أخرة ( لا شيء يكسرنا)
نحن الوحدات نكبر وقت الشدة ونتوحد وقت الخلاف ونتكاتف لرفض واقع غير واقع المارد الأخضر
أصبح الأنتقاد فيه هو الأسهل والأكثر رواجاً
أعلنها سأكون اسعد الناس عندما يتقدم عبد الله ابو زمع على منصة التتويج ليتسلم كأس الدوري المستحق والذي لم يأتي بهدايا المنافسين
كلام سليم ابو احمد ان شاءلله دوري أخضر مستحق
مصطلح الهدايا مرفوض مثل ما الوحدات خسر نقاط
الفرق الاخرى تخسر النقاط وبالاخر دوري نقاط والشاطر
الي بستغل وبجمع نقاط اكثر
من الاخر مصطلح الهدايا حجة المفلس
أخي هيثم أبدعت كعادتك في الطرح ومناقشة الموضوع من جوانبه كافة
وللحقيقة التي لا مراء فيه أنه وقياسا بالجهد البذول والمتابعة الحثيثة والمستمرة من قبل الجميع ادارة وجهاز تدريبي ولاعبين فإن البطولة مستحقة وليست إهداء من أحد لأن الكل من المنافسين صنع المستحيل ووهب الجوائز المالية للخروج من مبارياتهم معنا بنصر علينا الا أننا وبتوفيق الله تخطينا معظم العقبات وسجل رجالنا بقيادة ابن النادي انتصاراتهم
وفازوا بالنقاط .. صحيح اننا فقدنا الكثير ولكننا ربحنا مع الفقد هذا كوكبة من اللاعبين يشار اليهم بالبنان و صحيح اننا لم نقدم احيانا العروض الكروية المعروفة الا اننا نعد في المستقبل القريب بتقديم الافضل ...
اطلت عليكم فعذرا
الله يعطيك العافية أبو أحمد
كلام رائع يعبر عما يجول في داخلنا ....أؤيدك فيما قلت وخصوصاً:
(لا بد من التأكيد أن الجميع ما زال يبحث عن الوحدات المرعب)
(ربما في كل مباراة ينتابنا القلق والغضب والخوف وربما احياناً مع النتائج غير المعتادة للوحدات نصل الى حد القهر)
(لا أختلف مع أحد أننا ننتظر مستوى أعلى ونتائج أقوى وأن الفريق خسر نقاطاً غير مسبوقة )
أبو أحمد : نحن الوحدات وهم البقية!!!!
1-ان الفوز جاء بعد موسمين من الحرمان وخسارة الألقاب
2- أن الفوز جاء بقيادة مدير فني شاب من ابناء النادي ومع جهاز من ابناء النادي
3- أن الوحدات في أول موسم حقيقي للأحلال والتبديل نجح في أستعادة اللقب علماً ان اندية العالم عندما تزج بالشباب تفكر أولا بثبيت أقدامهم وتنتظر البطولات بعد سنوات
4- الفوز سيكون مدوياً بعد الظلم الذي لحق بالفريق مؤخراً وبعد القرارات التي كانت مجحفة بحق الوحدات ولاعبيه بينما تم التجاوز عن عقوبات المنافس والغائها
5- الفوز يعني دائماً الفرح والتتويج هو اللحظة الأكثر سعادةً خاصة اذا جاءت بعد عناء وبعد موسم ملتهب عاصف بالذكريات المؤلمة
من اجل هذه الأسباب الدوري سيكون الأجمل والأروع
حسب توقعاتي الوحدات لن يخسر اي نقطة من النقاط 12 ان شاء الله
أصبح الأنتقاد فيه هو الأسهل والأكثر رواجاً
أعلنها سأكون اسعد الناس عندما يتقدم عبد الله ابو زمع على منصة التتويج ليتسلم كأس الدوري المستحق والذي لم يأتي بهدايا المنافسين
كلام سليم ابو احمد ان شاءلله دوري أخضر مستحق
مصطلح الهدايا مرفوض مثل ما الوحدات خسر نقاط
الفرق الاخرى تخسر النقاط وبالاخر دوري نقاط والشاطر
الي بستغل وبجمع نقاط اكثر
من الاخر مصطلح الهدايا حجة المفلس
ساخالفك الراي ابو احمد
للمره الاولى في تاريخ حياتي والتي جاوزت الخمسين لم اتمنى ان يهبط الوحدات لدوري المظاليم الا في هدا العام نتيجه العروض السخيفه التي يؤديها الفريق والعك التدريبي الدي ينتهجه ابن النادي
ساخالفك الراي ابو احمد
للمره الاولى في تاريخ حياتي والتي جاوزت الخمسين لم اتمنى ان يهبط الوحدات لدوري المظاليم الا في هدا العام نتيجه العروض السخيفه التي يؤديها الفريق والعك التدريبي الدي ينتهجه ابن النادي
انت اخوي الكبير وبحترم رايك دائما وبعرف انه قلبك اخضر وما بهون عليك الوحدات وتنتظر التتويج بكل جوارحك