انا سعيد جدا ان اكون بينكم وان اتعلم منكم ابجديات الحروف
كلماتكم ابهرتنا وحروفكم قالت لي انتظر قبل ان تكتب طرحا هنا
لان المتواجدين ها هنا ليسوا كما تظن فهم عمالقه بالكتابه
اترك غرورك جانبا ابا يزن فانت لا زلت بالمهد صبيا
لذالك سابقى اطالع وادون اسمي بين ثنايا حروفكم لعلي اكون كما انتم
تحفه رسمها قلمك بابداع اخت حنان احسنتٍ بل وابدعتٍ
أخي حمزة ...أشكرك على كلماتك الطيبة وننتظر قلمك باستمرار فأنت كاتب رائع أيضا بحاجة فقط للممارسة والاستمرار
أعود لشكرك على حرفك اللطيفة والدافئة وحياك الله دائما وأبدا
أتراني سأنأى بعيدا أم أنني سأحلق عن قرب هذه المرة ؟!!
فكل ما في هذا الجزء من المكان يرهقني ،وفي كل مرة أسترق النظر إلى المكان لأجد ضالتي فأراها كالزئبق بل هي الزئبق ، تفلت مني بطريقة لم أعهدها من قبل ، فأغادر وفي البال عزم على الرجوع للنيل من كل ما في هذا النص، أعود وأعود لكنها زنزانة حروفك، سراديب حروفك تحول ما بيني وبين مجاراتها.
للمرة الأولى يا حنان أراك فيها ترسمين غروب شمس فوق وجه بحر لكنك في الواقع ترسمين زنزانة ، ترسمين الفرح لكنك في الواقع ترسمين كل معاني الألم .. تحفرين على جدار البيت قلبا ناصع البياض وفي الواقع هو قلب مثقل من تعاريج وهموم الحياة .. كل الأشياء هنا تبدو على غير صورتها الحقيقية ، فالحقيقة في غالب حضورها تكون مؤلمة موجعة وربما قاتلة.
ألم أقل في البداية إنني "أحاول"؟!!
اصبري ،،،
أشعر بأن حبر قلمي مبحوح بالبعثرة والغربة ، بل هو كذلك ، أراه شاحب الوجه كما لو أنه خارج من مقبرة أحياء ، أصابه الخوف والفزع ، وأحاطت به الدهشة من كل مكان ، فهو مثلي تماما ، له من الأحاسيس والمشاعر ما لي ، ومن الأنفاس أيضا ما لي،،
حنان ،، أراك بهذا النص تمشين على أعناق حروفنا ومواجعنا ، تنصبين لها المشانق في ساحات الصحراء المطلة على خيبات أملنا ، وتقدمينها بعد ذلك شواهد ممهورة بكل ما أصابنا في صفحتك من وجع..
إليك وكفى
فلا أرى شيئا يسعفني للمتابعة
أتراني سأنأى بعيدا أم أنني سأحلق عن قرب هذه المرة ؟!!
فكل ما في هذا الجزء من المكان يرهقني ،وفي كل مرة أسترق النظر إلى المكان لأجد ضالتي فأراها كالزئبق بل هي الزئبق ، تفلت مني بطريقة لم أعهدها من قبل ، فأغادر وفي البال عزم على الرجوع للنيل من كل ما في هذا النص، أعود وأعود لكنها زنزانة حروفك، سراديب حروفك تحول ما بيني وبين مجاراتها.
للمرة الأولى يا حنان أراك فيها ترسمين غروب شمس فوق وجه بحر لكنك في الواقع ترسمين زنزانة ، ترسمين الفرح لكنك في الواقع ترسمين كل معاني الألم .. تحفرين على جدار البيت قلبا ناصع البياض وفي الواقع هو قلب مثقل من تعاريج وهموم الحياة .. كل الأشياء هنا تبدو على غير صورتها الحقيقية ، فالحقيقة في غالب حضورها تكون مؤلمة موجعة وربما قاتلة.
ألم أقل في البداية إنني "أحاول"؟!!
اصبري ،،،
أشعر بأن حبر قلمي مبحوح بالبعثرة والغربة ، بل هو كذلك ، أراه شاحب الوجه كما لو أنه خارج من مقبرة أحياء ، أصابه الخوف والفزع ، وأحاطت به الدهشة من كل مكان ، فهو مثلي تماما ، له من الأحاسيس والمشاعر ما لي ، ومن الأنفاس أيضا ما لي،،
حنان ،، أراك بهذا النص تمشين على أعناق حروفنا ومواجعنا ، تنصبين لها المشانق في ساحات الصحراء المطلة على خيبات أملنا ، وتقدمينها بعد ذلك شواهد ممهورة بكل ما أصابنا في صفحتك من وجع..
إليك وكفى
فلا أرى شيئا يسعفني للمتابعة
مرتان يا حسن؟؟؟؟
تريد قتلي مرتين؟؟...مجرد الرد عليك مرة واحدة في اليوم يدعو للرهبة ...فكيف سأمر ومطلوب مني الرد مرتين؟؟؟
من أين آتي لك بالحروف؟..وكيف سأنتقي لك المفردات...ومن أين ستسعفني ذاكرتي بأن أكتب ما يليق بحرفك الذي يسحق حبري في كل مرة؟؟
كلها أسئلة أتمنى أن تجيب عليها قبل أن تطلب مني الوقوف أمام سطوة حرفك مرة أخرى...تباً له... للمرة الثالثة سأكررها اليوم...