وإن كانت متأخرة ومتأخرة كثيرا
فشكر الله سعيكم جميعا ، وجعل كلماتكم هنا في موازين حسناتكم
وصدقوني ما عرفت أن تلك المناسبة الحزينة طرحت هنا إلا أمس ، وربما أخبرني أحدهم من قبل لكن الذهن والبال لم يكن مستعدا ليتلقط كل الأشياء،،
سامحوني على التقصير
ومرة أخرى من عميق القلب أشكركم أيها الأحبة