وأخيراً فاز الوحدات , اوأخيراً سجل الوحدات ,, تكتيكياً إنقلاب على الواقع , الصالحاني ومنذر كلمة السر
وأخيراً فاز الوحدات , اوأخيراً سجل الوحدات ,, تكتيكياً إنقلاب على الواقع , الصالحاني ومنذر كلمة السر - وأخيراً فاز الوحدات , اوأخيراً سجل الوحدات ,, تكتيكياً إنقلاب على الواقع , الصالحاني ومنذر كلمة السر - وأخيراً فاز الوحدات , اوأخيراً سجل الوحدات ,, تكتيكياً إنقلاب على الواقع , الصالحاني ومنذر كلمة السر - وأخيراً فاز الوحدات , اوأخيراً سجل الوحدات ,, تكتيكياً إنقلاب على الواقع , الصالحاني ومنذر كلمة السر - وأخيراً فاز الوحدات , اوأخيراً سجل الوحدات ,, تكتيكياً إنقلاب على الواقع , الصالحاني ومنذر كلمة السر
وأخيراً فاز الوحدات
بعد خسارتين متتاليتين أهتدى الفريق الى سكة الفوز والذي جاء بصعوبة رغم الأفضلية على أرض الملعب , الوحدات أحتاج هذا الفوز كثيراً للخروج من أزمته وللتخلص من الحالة المعنوية السيئة التي عاشها الفريق بعد انتكاسات غير متوقعة ولذلك كانت الفرحة واضحة بعد صافرة النهاية , شاهدت الفرحة في عيون الجماهير ولكنها كانت أوضح عند اللاعبين والذين عبروا عن الفرحة بتوجههم لتحية جماهيرهم فور انتهاء المباراة , الفوز اليوم رغم أنه كان متواضعاً وبهدف يتيم ورغم الملاحظات على الأداء خاصة في شوط المباراة الأولى ورغم العيوب في أستثمار الفرص وأنهاء الهجمات الا أنه جاء في الوقت المناسب وقبل مواجهتين من العيار الثقيل مع الرمثا والفيصلي
وأخيراً سجل الوحدات هدفاً
صام الوحدات 240 دقيقة عن تسجيل الأهداف وفي معضلة معقدة لحل طلاسم أحتراف هداف الفريق محمود شلباية قبل أن ينجح محمود زعترة في تسجيل هدف الفوز الثمين على نادي المنشية مستثمراً تمريرة الواعد بهاء فيصل الذي توغل وأحترق من الميمنة قبل ان يمرر كرة انفرد على اثرها زعترة وسددها مباشرة بالشباك , والسؤال المهم الأن هل من الممكن أن يكون هذا الهدف بداية لعودة الماكينة الخضراء لممارسة هواية دك الشباك ؟؟
تكتيكياً إنقلاب على الواقع
دخل الكابتن ابو زمع المباراة بتعديلات واضحة على تشكيلته المعتادة من خلال الزج بالمهاجم الواعد بهاء فيصل كمهاحم صريح والشاب أحمد هشام ليلعب في مركز الجناح الأيسر , وكان واضحاً أن ابو زمع حاول علج عيوب المباريات السابقة من خلال زيادة الحيوية في خط الوسط وخاصة في أطراف الملعب بتواجد ابو عمارة وأحمد هشام بينما تمثلت الخبرة بتواجد رأفت علي في منتصف الملعب وفي الأمام تواجد مهاجم صريح بهاء فيصل وخلفه الصالحاني اي أن ابو زمع لعب بطريقة 4-4-1-1 وحقيقة عانى الوحدات كثيراً بالتعامل مع الرقابة والضغط الذي مارسه المنشية على لاعبي الوحدات وتم عزل بهاء وحتى الصالحاني عن خط الوسط بينما غابت خطورة الجبهة اليمنى مع عدم ظهور ابو عمارة كعادته في هذا الشوط لتمر الدقائق دون خطورة وسط انكماش المنشية في النصف ساعة الأولى الأ ان المنشية طمع بالوحدات في لحظات من هذا الشوط لكن عامر شفيع أنقذ الوحدات مرتين وفي ظرف دقيقة واحدة , العصبية غلفت اداء الوحدات خاصة مع قرارات الحكم الجدلية وهذا زاد من حالة التوتر خاصة بعد انذار رافت علي لينتهي الشوط الأول سلبياً , ليأتي الإنقلاب الفني والتكتيكي أولاً بسحب رأفت علي من منتصف الملعب وأعادة الصالحاني مع منحه حرية التحرك على الأطراف وأشراك زعترة كمهاجم صريح ليتحول الوحدات ليلعب بمهاجمين أثنين لتصبح الطريقة 4-4-2 لتظهر مباشرةً الخطورة الوحداتية خاصة مع ابداعات المتألق معتز صالحاني الذي أرهق دفاعات المنشية والذي تخلى الحظ عن رأسيته بينما ظهر ابو عمارة بصورته المعتادة وأصبحت الجبهة اليمنى مصدر الخطورة الخضراء من هناك جاء الهدف الأول عندما مرر ابو عمارة كرة بينية لبهاء فيصل الذي عكسها امام المرمى تابعها زعترة هدف الوحدات , واستمر الوحدات بأفضليته حتى النهاية وأهدر العديد من الفرص وتدخل القائم امام كرة ابو عمارة والعارضة امام قنبلة حسن عبد الفتاح وتلخيص الإنقلاب الايجابي بهذه النقاط البسيطة
1- التحول في الشوط الثاني للعب بمهاجمين صريحين ( بهاء وزعترة ) والتحول للعب بطريقة 4-4-2 بأسلوبها التقليدي
2- عودة فاعلية الجبهة اليمنى هجومياً من خلال عودة منذر ابو عمارة الى تألقه المعهود
3- نجاح معتز الصالحاني بتأدية دور صانع الألعاب وقدرته على التوغل من اليمين واليسار مؤكداً امكانياته كلاعب خط وسط لديه امكانيات كبيرة
4- التغطية الدفاعية الجيدة عند فقدان الكرة في شوط المباراة الثاني مقارنة بالشوط الأول والمباريات السابقة
الصالحاني كلمة السر
ما قدمه الصالحاني في شوط المباراة الثاني عندما شارك في منتصف الملعب وأظهر خطورة كبيرة من خلال التوغلات والمتابعات كلاعب قادم من الخلف ساهم في نجاح الفريق هذا اليوم , الصالحاني جاء اداءه مغايراً للمباريات السابقة التي لعب فيها كمهاجم صريح وهذا يبرهن أن هذا اللاعب من الممكن ان يكون صفقة ناجحة في حالة شارك كلاعب وسط ملعب او حتى على الأطراف , نتمنى المزيد من التألق للمحترف السوري في المباريات القادمة
زعترة يسجل أول اهداف مع الوحدات
المهاجم محمود زعترة سجل اليوم أول اهدافه مع الوحدات وفي ثالث مشاركة له مع الفريق , زعترة نجح بالأستفادة من كرة بهاء وذلك بتمركزه الجيد داخل منطقة الجزاء ويحسب له قدراته على حجز مدافعين بالخلف والمساعدة على تفريغ المساحات للقادمين من الخلف , وحقيقة المطلوب من زعترة أكثر في المباريات القادمة ولعلها تكون البداية
ما السر يا منذر !!
بعد شوط أول غاب فيه منذر ابو عمارة عن المشهد وغابت معه فاعلية الجبهة اليمنى عاد منذر ليظهر في الشوط الثاني وبمستوى مغاير وكاد أن يسجل هدف ولا اروع بعد ان أستلم كرة من الميمنة وتوجه ال العمق مراوغاً مدافعي المنشية قبل ان يسدد بالقائم محاولاً نسخ هدفه في مرمى البقعة , هذا الإنقلاب الإيجابي في اداء ابو عمارة ما سره ولماذا أنتظر ابو عمارة شوطاً كاملاً قبل ان يعود بقوة ؟؟ الإجابة ربما تكون واضحة فغيابه عن حساسية المباريات لمدة 12 يوماً بسبب التحاقه بمعسكر المنتخب وجلوسه على الدكة دون المشاركة وهو فعلاً احتاج للوقت من أجل العودة لوضعه الطبيعي وهذا ما كان والحمد لله
العارضة والشاطر
للمرة الثانية تقف العارضة بوجه شاطر الوحدات ونجمه حسن عبد الفتاح , المرة الأولى كانت في مباراة الفيصلي ويومها خلعت كرته العارضة وقلوبنا معها , واليوم تكرر المشهد وأختارت قنبلة الخبرة والنجومية ان ترتد من العارضة , في المرة الثالثة يا كابتن حسن أن شاء الله ستمزق الشباك
رجولة طارق خطاب
أختار طارق خطاب أن يشارك رغم الأصابة برأسه وقدم واحدة من المباريات القوية ولعل مشاركته بضربات الراس وبفدائية برهنت من هو طار خطاب والذي ذكر الجماهير اليوم بفدائية النجم السابق طيب الذكر جلال علي
ردة فعل عامر شفيع
في شوط المباراة الأول ظهر عامر شفيع كلاعب منقذ في مشهدين وفي دقيقة واحدة , ليبرهن أن سيد حراس أسيا رقم صعب وقادر على حماية عرين فريقه في أي وقت وأنه
تجاوز المرحلة السابقة بعد ابعاده غير العادل من المنتخب
الى ستاد الحسن
الأسبوع القادم سيتوجه الوحدات الى اربد وسيظهر هناك على ستاد الحسن بعد سنوات من غيابه عن هذا الملعب وذلك لمواجهة شقيقه الرمثا في مباراة قمة حقيقية على حساب الأسبوع الأول من مرحلة الإياب , الوحدات مع الرمثا مباراة تحتاج الى التركيز والتشجيع والدعم وتحتاج ايضاً للتحضير الجديد وقلوبنا مع الوحدات
الفوز لا يعني الرضى التام
ارجو ان لا يفهم البعض ان هناك تهليل كبير بسبب الفوز وأن هناك حالة رضى تام عن اداء الفريق ولكن أهمية الفوز فرضت حالة ايجابية علينا استثمارها مع مزيد من جرعات الثقة بالكابتن ابو زمع وفريقه قبل مباراتي الرمثا والفيصلي , هناك ثغرات وهناك عيوب لا اريد الاشارة اليها من جديد ولكن هناك مكاسب هائلة أهمها عودة الروح المعنوية للفريق مع العودة للفوز
شفيع سيد الحراس وخطاب المقاتل وبهاء الرائع واحمد هشام والصالحاني وزعترة كلهم كانوا عند حسن الظن
أما ابو عمارة فهذا لاعب اكاد اجزم لو تم الاهتمام به سيلعب مع افضل الاندية الاسيوية على الاقل ، تبارك الله
لاعب سريع مقاتل مهاري مراوغ يبعثر اوراق اي فريق ،، نيالنا فيك يا منذر ..
تسديدة حسن لو جاءت لعادت بنا الى ايام حسن الخوالي والخير بالجايات ،،
المحك الحقيقي الاسبوع القادم امام الرمثا فهل سينجح البرنس ورفاقه ؟
اراها صعبة جدا جدا ... لكن ليست مستحيلة على الوحدات فكلنا ثقة بهؤلاء الابطال
مشكور اخى هيثم على الشرح المفصل اتمنى ان ينهي ابو زمع التخبط التكتيكي والاعتماد على طريقة شبه ثابته مع الحرص على الكرات
الثابته حيث اننا لا نستثمر الكرات الثابته بتاتا
الحمد لله على الفوز ،،،، يعطيك العافية ابو احمد ،،،، اتمنى عدم اشراك الكابتن رافت اساسيا في مباراة الرمثا والبدء بها بتشكيلة وطريقة لعب واسماء الشوط الثاني واذا كان لا بد من اشراك احد ثلاثي الخبرة فليكن عامر او حسن والاخير صراحة مستواه ليس سيئ بقدر ما هو حظه سيئ ، نعم حسن لم يعد لمستواه الطبيعي بعد لكن حظه وموقعه في التشكيلة لا يساعدانه والافضل حاليا كصانع العاب ومهاجم قادم من الخلف هو الصالحاني الذي تالق في هذا الموقع في الشوط الثاني ،،،، سوال اخير اخ هيثم متى مباراتنا مع الرمثا ويعطيك العافية
اسعد الله مساءك ابو احمد
تحليل وافي كالعادة لكن هناك نقاط اود ذكرها
اولا
العصبية الغير مبررة من الكابتن رأفت والتي ساهمت بتوهان بالشوط الاول
ثانيا
لا زلنا نعاني الامرين من خلال الاعتماد على تكتيك واحد الا وهو الاعتماد من خلال الكرات العرضية من الاطراف حيث لغاية الان ولا اعلم ما هو الخلل في الاختراق من العمق او التسديدات المباشرة من خلال منطقة الجزاء
ثالثا
الخلل الواضح في منطقة العمق الدفاعية عند حصول الهجمات المرتدة وسوء التغطية
رابعا
لا زلت لا افهم لغاية الان الاصرار على مشاركة فراس كخيار وحيد؟!!!!!!!!!
خامسا
لا زلنا نفتقد المهاجم الهداف بالفطرة (هذا يبرهن ان صفعات الانحراف ما زالت موجودة)
المشكله نحن لا نضع ايدينا على الغلط يعني الصالحني كان عبىء على الفريق ولم يقدم اي شي يشفع له بصراحه هل الصالحني افضل من زعتره ووقويدر اعتقد انا الصالحني لاعب وسط لا يخدمنا يكفيني مجامله على حساب ابناء النادي