إمبارح وإحنا ببيت عزاء والدة ابو حمدان كانت كل اللمبات شغال إلا اللمبه اللي فوق مالك كانت ترّمش ,,, ولما قام يصلي المغرب إشتغلت زي الساعه ولما رجع من الصلاه وقعد مكانه رجعت ترّمش
إمبارح وإحنا ببيت عزاء والدة ابو حمدان كانت كل اللمبات شغال إلا اللمبه اللي فوق مالك كانت ترّمش ,,, ولما قام يصلي المغرب إشتغلت زي الساعه ولما رجع من الصلاه وقعد مكانه رجعت ترّمش
إمبارح وإحنا ببيت عزاء والدة ابو حمدان كانت كل اللمبات شغال إلا اللمبه اللي فوق مالك كانت ترّمش ,,, ولما قام يصلي المغرب إشتغلت زي الساعه ولما رجع من الصلاه وقعد مكانه رجعت ترّمش
أنداري ,, بجوز سلكها مرخي
كله ولا قصة اللمبة يلعن تاريخها ليش طفت بس قعدت وبس قمت رجعت عادي وبس رجعت صارت ترمش ..ابو العبد بحكيلي قوم اقعد غاد بمكان مفش فيه لمبات
من يومه نحس شو الجديد
أخي قاسم أبصر شو بيكون عامل عمله ومبسوط وبيستنى لحد يكتشفها مشان هيك كان رايق بس هو صدقني نحس فعلا ومحمد ماكان يطلع من بين اديه الا باعجوبة كل مرة
يمّه ولله صارت بتخوف الركبة معه
الله يعين زوجته واولاده حزينين ليل نهار مقابلينه