تبا لكرة القدم .... حقد ,, عنصريه ,, كراهيه - تبا لكرة القدم .... حقد ,, عنصريه ,, كراهيه - تبا لكرة القدم .... حقد ,, عنصريه ,, كراهيه - تبا لكرة القدم .... حقد ,, عنصريه ,, كراهيه - تبا لكرة القدم .... حقد ,, عنصريه ,, كراهيه
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
لا يخفى على الكثير منا ان لعبة كرة القدم ابتكرها الانجليز في الثلاثينات من القرن السابع عشر ووضعوا قوانيننها فيما بعد ومن ثم انتشرت في كل انحاء المعموره كانتشار النار في الهشيم لما لها من سحر وجاذبيه تأسر قلوب الصغار قبل الكبار ... لا ادري وانا لا احب فكرة المؤامره كثيرا ولكن هل كان اختراع هذه اللعبه من المؤمرات في شيئ... قد يكون التفكير بهذه الطريقه بعيد ومن الخيال ولكن سمعنا عن دول وشركات ينشرون فايروس او عدوى في العالم ثم يقوموا باختراع العلاج والترياق له تحقيقا لمكاسب ماديه واستراتيجيه وغيرها لا يسع عقلي البسيط ان يدركها ولكن الا ترون معي ان تنفيذ اي مؤامره يتطلب بيئه جاهزه وتربه خصبه لتنفيذها ؟؟ اكاد اجزم يا اخواني ان من يعد المؤامرات لنا ولبلادنا يتفاجأ ويندهش من خصوبة وجاهزية مجتمعاتنا لتقبل مؤمراته وانجاحها ويا للاسف ,,,
كيف يا من تصطف في صلاة الجماعه يوم الجمعه او في اي صلاة جماعه الى جانب اخ لك يؤمن بما تؤمن ويعتقد كما تعتقد ان تجعل قطعه دائريه من الجلد تربي بينك وبينه كل هذا الحقد والكراهيه كيف !!!
كيف يا من عشت عمرا طويلا بجانب جار لك او زميل عمل او دراسه او زماله خدمه عسكريه وتشاركت معه الاكل في طبق واحد ان تجعل لعبة وجدت اصلا للتسليه ان تصبح سببا في العداء والحقد ... كيف ؟؟؟
كيف من يا تربيت على احاديث النبي صلى الله عليه وسلم على ترك الجاهليه والعنصريه لانها منتنه منتنه كما قال الحبيب عليه صلوات الله ان لا تتركها كما امرك حبيبك ...كيف
كيف يا من عرفت حرمة التنابز بالالقاب ان تقول الزرق والخضر والسنافر والضفادع .....الخ من هذه الالقاب المشينه والمحرمه ناهيك عن ابشع انواع الشتائم التى يندى لها الجبين يطلقها الجمهور وقد تصل الى حد الشتائم المكفره والعياذبالله .. ما هذا ما هذا ؟؟ كيف وصلنا الى هذا التدني من الاخلاق . ولا يجاوبي احد بأن البادي اظلم ,, لم تكن الدعوة لتصل الى الناس لو لم تكن اخلاق النبوه والصحابه غايه في الرفعه والسمو .
لم تكن اليابان لتكون ماهي عليه لو كان شعبها بلا اخلاق . اروني دوله او امه متطوره شعبها لا يتمتع باخلاق عاليه .. لن تجدوا
يكفينا الام
يكفينا مصائب
يكفينا ما وصلنا اليه من حال يرثى له ..
رساله اوجهها الى الجميع جمهورنا الحبيب الوحداتي وجماهير كافة الانديه الفيصلي والرمثا وذات راس والجميع ان نترك الفئويه ةالعنصريه فليس منا من اختار اصله او منبته وانما هي ارادة الله وان الانسان يفخر بأصله ولكن ليس الى الحد الذي يجعله يحتقر الاخرين لانهم لم يولدوا من نفس مولده وفي الاخير كلنا لادم وادم من تراب كما قال النبي عليه الصلاة والسلام ..
كلام سليم واضح لا لبس فيه و لا غبار عليه... يذكرنا بأحكام شرعية و اعتقادية هامة و خطيرة ... خصوصا عندما يريد الطرف الآ خر ( الخصم المبرمج الممنهج المتربي على العنصرية و كراهية الآخر ) أن يدفعنا للانزلاق و الانحدار في أوحاله و مستنقعاته...
بدون مجاملة من أجمل ما قرأت.. فهذا الكلام الراقى لا يختلف فيه عاقلان.. وطالما نادينا ودعونا كافة الأطراف لضبط جماهيرها ومنتدياتها.. ولكن سرعان ما تستمر طائفة دون غيرها بإشعال نيران الفتنة فتتمادى بهتافاتها لأعداء الدين من المغضوب عليهم أحفاد القردة والخنازير.. إسطوانة توجيه الألقاب المشينة كقولهم عن شعب فلسطين المكافح المناضل بأنه الشعب الهامل أصبحت تجري في عروقهم كجريان الدم.. شتم المقدسات الإسلامية والشهداء المسلمين دون أن يردعهم أحد.. ألا يخرج شتم الذات الإلهية والعياذ بالله المسلم من الملة ومن ثم يُستتاب؟.. لقد دعوناهم ليلًا ونهارًا ودعونا لهم سرًا وجهارًا.. لقد وجهنا رسائل عبر المنتديات لوجهائهم.. ولكن آذانًا أُصيبت بالصمم.. وكأنك تنادي أحياءً ذوي قلوب ميتة.. نعود للمدرجات ونقابلهم بالتصفيق والصفير أحيانًا.. ولكنهم يستمرون في طغيانهم.. لم يتعظوا أبدًا ويُجاهرون بعدائهم للمسلم الفلسطيني.. ويباركون ويهتفون لما يفعله النجس الصهيوني بأبناء المسلمين.. والأغرب أنهم في هتافاتهم يتوعدون.. والأسوأ من الأغرب أن تلك الهتافات تكون على مسمع الملأ وعلى الفضائيات.. والسادة الكبار لا يُحركون ساكنًا.. أين هم جميعًا من الإسلام؟!.. وأين عقلائهم الذين عليهم نبذ الذين يؤججون نيران الفتنة؟!.. انظر في وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمحسوبة عليهم.. انظر كيف يسعى معظمهم إلى إثارة النعرات التي نبذها الإسلام! يا صديقي.. نحن لسنا دُعاة فتن.. ولعن الله الفتنة ومن أيقظها.. ولكننا بشر نتعرض للأذى وفي كثير من المواطن.. وربما استمرارهم بطغاينهم يتسبب بخروج الكثير منا عن طوره.. نعم.. الحُلم جميل.. ولكن أما آن لهم أن يرحمونا قليلًا ويكفوا عن زرع بذور الفتنة التي أمسينا نظن أنه بات عملًا ممنهجا وله غايات لا علاقة لها بفوز أو خسارة مباراة!
تسلم ايدك حبيبي على الموضوع الرائع..وبالفعل اصبحت كرة القدم ببلادنا سيئه وباب كبير لدخول المندسين وزارعين الفتن والعنصريه..وللعلم العدو الصهيوني على علم تااااااام بهذه العنصريه والخلافات الحاصله بالاردن وهم فرحين بذلك..هذا مخطط صهيوني..والآن بدأ هذا المخطط بحصد ثماره..الله يهدينا جميعا
عن الحارث الأشعري أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله عز وجل أمر يحيى بن زكريا عليه السلام بخمس كلمات أن يعمل بهن وأن يأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن (إلى) وأنا آمركم بخمس الله أمرني بهن الجماعة والسمع والطاعة والهجرة والجهاد في سبيل الله فإنه من خرج من الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلا أن يراجع ومن دعى بدعوى جاهلية فهو من جثى جهنم قالوا يا رسول الله وإن صام وصلى فقال وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم فدعوا المسلمين بأسمائهم على ما سماهم الله عز وجل المسلمين المؤمنين عباد الله
انا حبيتك حبيتك حبيتك
ما اجمل موضوعك والحديث فيه يطول
ولكن اختصر واقول الثقافه هي ما تعبر عما بداخل الانسان.ولكن اسمح لي بان اكتب هالقصة القصيرة
كان يا مكان وفي قريب الزمان وقبل ثلاثون عاما تقريبا.لي عم حليوه واشقر وكان متزوج من شاميه والذين يحملون الجنسية الاردنيه.وكان لها شقيق اراد ان يتزوج فذهب عمي مع العائلة لطلبت الفتاة .وما ان بدأ تداول الحديث بين والد الفتاة واهل العريس الا ان والدها بدا بالهجوم على الفلسطينيه .هذول فوقهم وتحتيهم وما خلى .على اعتبار ان الجميع شوام .وما كان من الحضور الا بلع الكلام من اجل اتمام الزواج .ودارة الايام وما هي الا شهور قليله بعد الزواج قام بطلاق الفتاة .لانه اكتشف انها متربيه على ثقافة والدها الكريم .وتوتي توتي خلصة الحتوته.
ملاحظه :طبعا هذه قصة ليست عامه ولكن تعبر عن فئة سيئة فقط
أحيي فيك نبذك للتفرقة و العنصرية و الإقليمية العفنة
لن نخوض في من كان السبب، أو من كان البادئ، فالكل قد أسهم بشكل أو بآخر بهذه المهزلة
الله أعلم بخفايا النفوس و هو وحده يعلم بالنوايا
أنكروا ما استطعتم و لننكر ما استطعنا و لنخادع بعضنا و لينكر كل طرف أنه مثير للفتنة
ونسينا ان علام الغيوب موجود بين المرء و قلبه
ما أقوله أن كرة القدم ليست سببا للعنصرية أو الإقليمية و لم تكن يوما كذلك
كرة القدم فقط كشفت عنها الغطاء وأظهرتها للعلن