ليس ردا على المدعو ماجد العدوان, لأن رأيه لا يهمنا , ولأنه اقل من ان يرد عليه و ولكن...
من اجل عيون هذا الفتى الوحداتي الرائع , الذي تخرج من مدرسة العظيم و المبدع كابتن ناصر حسان اكتب.
اكتب الى طارق و لن اهمس في اذنه , لأنني اشعر بالفخر و انا اقول له : " ما فعلته اليوم ايها الفتى, عجز عن فعله عتاولة و مخضرمين دفاعات الدوري الانجليزي, و التي لا تكاد تخلو مباراة لسواريز في هذا الدوري من الاهداف".
وقف هذا الماكر العنيد امامك حائرا عاجزا , الى ان اتته النجدة من مدربه الذي يجلس و يراقبه من الخارج, فيدرك انه عديم الفائدة اليوم, فيأمر بتبديله ليخرج الآخير من الملعب مطأطئ الرأس , مدركا ان حظه العاثر اوقعه امام شبل لا يهزم بتلك السهولة و ربما لا يهزم ابدا. على عكس تلك القطط الميتة والتي وضعها الجاهلون بجانبك.
هنيئا لنا بك ايها الليث , و لا عزاء للحاقدين و لاللتافهين.
الكل تكلم عنه مو مجاملة كان رائع واكتر من رائع وهذا الفاشل والبوق المزعج تناسى حارس المرمى او عبارة المرمى والختيار عقل والتائه شريف هؤلاء لم يكونوا بباله يا احمق اتق الله