اخر العناد وقع عليى اصل العناد استبعد النواطير وباسم عشان اعتذرو قلنا ماشي عامر ذيب قلنا محروم وحسن عبد الفتاح الخبير قلنا مستواه نازل وفي الاحق منو ان يلعب ويسد مكانو ولكن شوفنا اخر الطريق والباقي عندكم
مش الحق على حسام الحق على الاتحاد حسام مدرب والمدرب بعطي خطه والمطلوب تنفيذها في الملعب ولكن غياب اشرف العبيه ذو خبره وانتماء عن التشكيله كان سبب الخساره الاتحاد هو السبب حسام حسن لا يعرف شي المنتخب ربما اخطأ ولكن الخطأ الأكبر من الاتحاد والمنسف وجاه الله تلعب عدنان شريف وعقل قبل ان نطالب بتغير المدرب علينا ان نطالب بتغير الاتحاد -حسام حسن مدرب طموح ويريد ان يثبت اسمه كمدرب اذا ابتعد الاتحاد عن التدخل في التشكيله سيبني فريق رائع قبل ان نفذ عالم الاحتراف على الاعب يجب ان ننفذه على الاتحاد وطرد كل اعضاءه وهذا طلب الى الامير علي -كنت أتوقع الخساره ولكن اتمنى ان يلعبوا مباراة رجوليه ولكن خيبوا املي والله ولي التوفيق
نتيجه متوقعه ولو الاروجواي كثفو هجماتهم النتبجه رح تتضاعف مع العلم الاروجواي بدو لعيبه خبره ودفاعهم متواضع ونقطه القوه عندهم بالهجوم بس مدربنا حمار وما عرف يختار تشكيله مناسبه بسبب تعنته وحقده على الوحدات وهاد درس لكل مدرب بحاول يكبر راسه احنا بحاجه لمدرب الو وزن مو مدرب عديم الخبره حتى شهاده تدريب ما معو واكيد هاي نهاية هذا المدرب المتعجرف
حسام حسن ايها الشقي والغبي معا ماذا فعلت باحلام شعب كامل
- عندما تستغني عن حسن عبد الفتاح الذي قال عنه اليابانيون انه انياب المنتخب الاردني فاعلم انك غبي
- عندما تستغني عن عبد الله ذيب افضل مسدد من خارج المنطقة وافضل مسدد للكرات الثابته اعلم انك غبي
- عندما تستغني عن قلب الفريق وروحه الذيب عامر ووجوده عالدكة يكفي اعلم انك غبي
- عندما تشرك لاعب مثل خطاب صاحب ال 19 عام امام سواريز وكافاني اعلم انك غبي
- عندما تشرك حاتم عقل الذي لا يلعب مع فريقه وعمره تجاوز القرن اعلم انك غبي
- عندما تشرك شريف عدنان الي ما قدر يلحق رافت صاحب ال 36 عام وتشركه امام سواريز فاعلم انك غبي
- عندما تستغني عن المتالق العمايرة وتعوضه بحارس تايه مثل الشطناوي اعلم انك غبي
- الاردن مليء باللاعبين
عنادك وغبائك قضى على كل أمل لنا
كلام سليم بس اكمل عليه استغناه عن باسم فتحي ولاعب شباب الاردن
وكمان مشاكله المتنوعه مع اللاعبين وغير هيك مشكلته مع الحوت شفيع وعلى الاغلب لن يشركه هذا الارعن في المباراه القادمه