عـــــلـــــــى الــــــــــــورق الاوروغواي افضل منا ..لكن ان اســـــــتهانــــــوا بنا يرتكبون خطــــأ فادحـــــا ...
عـــــلـــــــى الــــــــــــورق الاوروغواي افضل منا ..لكن ان اســـــــتهانــــــوا بنا يرتكبون خطــــأ فادحـــــا ... - عـــــلـــــــى الــــــــــــورق الاوروغواي افضل منا ..لكن ان اســـــــتهانــــــوا بنا يرتكبون خطــــأ فادحـــــا ... - عـــــلـــــــى الــــــــــــورق الاوروغواي افضل منا ..لكن ان اســـــــتهانــــــوا بنا يرتكبون خطــــأ فادحـــــا ... - عـــــلـــــــى الــــــــــــورق الاوروغواي افضل منا ..لكن ان اســـــــتهانــــــوا بنا يرتكبون خطــــأ فادحـــــا ... - عـــــلـــــــى الــــــــــــورق الاوروغواي افضل منا ..لكن ان اســـــــتهانــــــوا بنا يرتكبون خطــــأ فادحـــــا ...
من منا لا يذكر منتخب الدنمارك الفائز بكاس الامم الاوروبية 1992 ... لم يتاهل الفريق بالتصفيات وذهب اللاعبون في اجازتهم الصيفيه وبسبب تجميد عضوية يوغسلافيا بسبب الحرب و هي كانت متصدرة المجموعه طلب الفيفا من وصيف المجموعه ( الدنمارك ) المشاركه ...
و هنا كانت المفاجأه : لياتي الفريق من الشواطئ و يعتلي منصة التتويج في هذه البطوله بفوزه على المانيا في النهائي
هذه اللمحه عن تلك المشاركه التي قال عنها بيتر شمايكل بعد التتويج باللقب الأوروبي قائلاً "حتى الآن لا يمكننا أن نفهم ما حدث."
من المعلوم ان كل شيء يحدث في كرة القدم ووصول منتخب النشامى الى هذه المباراه مع الاوروغواي هو انجاز بحد ذاته ...لكن ماالذي جعل الدنمارك وقتها تفوز على كبار اوروبا وهم من خسروا و كانوا قبل قليل على شواطئ البحر يتشمسوون ؟؟
هل يكون ذلك عبرة لنا ..؟ بان لا شيء مستحيل ..؟ سوف اذكر بعض ما ذكر وقتها عن اسباب النجاح للدنمارك
ربما و اقول ربما تكون مفاتيح الفوز في مباراة اكثر المتفائلين يتمنى ان لا نسحق بخمسة اهداف فيها
اولا : اصرار اللاعبين على الفوز و عدم اليأس و استهتار الفريق الاخر هو مفتاح الفوز في بوابة النصر تلك
ثانيا : حارس المرمى بيتر شمايكل ذلك العملاق الذي كان سدا منيعا في وجه الالمان ...
عامر شفيع الذي نتمنى ان يكون ذلك السد ايضا في منتخب النشامى ...
ثالثا : الهجمات المرتده السريعه هي اعظم الاسلحه في وجه الفرق الكبيره و الكرات الطويله المتقنه و ايصالها للمهاجم
رابعا : المدرب المحنك ( و هذا اعظم ما نفتقده )...وكانت خطة مدرب الدنمارك ( ريتشارد مولر نيلسن ) هي الصرامه و الانضباط في الدفاع حتى قيل انه منع الهواء عن المنتخب الالماني و من ثم لسعة الدبور للمنتخب المنافس بهجماته المرتده و التجمع كالنحل امام مرماه
صدقا لست متفائلا لكن لكل قاعدة شواذ وكرة القدم فيها كل شيء و ان فهم صلعاننا المدربين هذا الدرس التاريخي
من منا لا يذكر منتخب الدنمارك الفائز بكاس الامم الاوروبية 1992 ... لم يتاهل الفريق بالتصفيات وذهب اللاعبون في اجازتهم الصيفيه وبسبب تجميد عضوية يوغسلافيا بسبب الحرب و هي كانت متصدرة المجموعه طلب الفيفا من وصيف المجموعه ( الدنمارك ) المشاركه ...
و هنا كانت المفاجأه : لياتي الفريق من الشواطئ و يعتلي منصة التتويج في هذه البطوله بفوزه على المانيا في النهائي كل شئ ممكن و اليونان فعلتها ايضا هذه اللمحه عن تلك المشاركه التي قال عنها بيتر شمايكل بعد التتويج باللقب الأوروبي قائلاً "حتى الآن لا يمكننا أن نفهم ما حدث."
من المعلوم ان كل شيء يحدث في كرة القدم ووصول منتخب النشامى الى هذه المباراه مع الاوروغواي هو انجاز بحد ذاته ...لكن ماالذي جعل الدنمارك وقتها تفوز على كبار اوروبا وهم من خسروا و كانوا قبل قليل على شواطئ البحر يتشمسوون ؟؟
هل يكون ذلك عبرة لنا ..؟ بان لا شيء مستحيل ..؟ سوف اذكر بعض ما ذكر وقتها عن اسباب النجاح للدنمارك
ربما و اقول ربما تكون مفاتيح الفوز في مباراة اكثر المتفائلين يتمنى ان لا نسحق بخمسة اهداف فيها
اولا : اصرار اللاعبين على الفوز و عدم اليأس و استهتار الفريق الاخر هو مفتاح الفوز في بوابة النصر تلك لدينا تم استبدال كل هذه الصفات بصفه واحده هي تشبع الخساره لمعرفة فارق االمكانيات ثانيا : حارس المرمى بيتر شمايكل ذلك العملاق الذي كان سدا منيعا في وجه الالمان ...
عامر شفيع الذي نتمنى ان يكون ذلك السد ايضا في منتخب النشامى ... بس عامر غايب
ثالثا : الهجمات المرتده السريعه هي اعظم الاسلحه في وجه الفرق الكبيره و الكرات الطويله المتقنه و ايصالها للمهاجم طول عمره فريقنا لو لعب مع حارات الصومال ما بعرف يلعب هجوم سريع لازم الفلسفه الكرويه رابعا : المدرب المحنك ( و هذا اعظم ما نفتقده )...وكانت خطة مدرب الدنمارك ( ريتشارد مولر نيلسن ) هي الصرامه و الانضباط في الدفاع حتى قيل انه منع الهواء عن المنتخب الالماني و من ثم لسعة الدبور للمنتخب المنافس بهجماته المرتده و التجمع كالنحل امام مرماه
حطيت ايدك على الوجع من وين نجبله فكر ما بنباع بالصيدليه و لا بمحلات العطاره صدقا لست متفائلا لكن لكل قاعدة شواذ وكرة القدم فيها كل شيء و ان فهم صلعاننا المدربين هذا الدرس التاريخي
سواء على الورق او في ملعب المباراة الارغواي اقوى ومؤهلة للفوز ما لم تحدث مفاجأة كبيرة جدا وهذا عقليا مستبعد
كل ما ااتمناه ان نشاهد عرضا كرويا راقيا وفريدا يبرز فيه منتخبنا الوطني حصيلة جهده وجهد مدربه
والله اني مع المنتخب قلبا وقالبا مع احترامي لجميع الاراء المطروحه الدنمارك كان عندهم شمايكل واحنا ماعنا احد في الاردن بيعوض غياب الحوت شفيع واذا طلعنا بثلاثه او اربعه صفر هذا انجاز النا والله يعوض علينا